لَذٌّ حديثُها! 🔻 @soly16 Channel on Telegram

لَذٌّ حديثُها! 🔻

@soly16


'متى يستريحُ المرءُ مما يُحاولُ ..!؟ '

لَذٌّ حديثُها! 🔻 (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة 'لَذٌّ حديثُها!' على تطبيق تليجرام، حيث الحديث الشيق والممتع في جميع المجالات. هل تبحث عن محتوى ملهم يجعلك تبتسم؟ هل ترغب في استمتاع بمحادثات تثري حياتك وتضيف لك قيمة؟ إذا كانت إجابتك نعم، فأنت في المكان المناسب! هنا، ستجد كل ما تبحث عنه من حديث ملهم ومسلي ومفيد. nnمن خلال قناتنا، ستكون على اطلاع دائم بآخر الأخبار والمعلومات الشيقة التي تثري عقلك وتساعدك على التطور والنمو الشخصي. سنقدم لكم محتوى متنوع يشمل العديد من المواضيع، بما في ذلك الثقافة، الصحة، السفر، الفن، والكثير غيرها. nnسوف تجد في قناتنا الإلهام الذي تحتاجه لتحقيق أهدافك وتحقيق أحلامك. سنعمل جاهدين على تقديم محتوى يلهمك ويشجعك على النجاح والتميز في كل جوانب حياتك. لا تفوت الفرصة للانضمام إلى مجتمعنا والاستفادة من كل ما نقدمه. انضم اليوم وكن جزءًا من رحلة الإلهام والتطور الشخصي! 🔻

لَذٌّ حديثُها! 🔻

19 Nov, 17:12


كأنثى لم أُرَبَّ قط على أن أتذمَّر من شُغلِ البيت، عُلِّمتُ أن احتياج غرفة المعيشة للكنس والتنظيف يعني أننا اجتمعْنا فيها: "اللهم أدِم هذا الجمع"، وترتيب غرف الصغار يعني أنهم في صحةٍ جيدة: "دومًا أصحاءَ يا رب"، وأن وِقفة المطبخ تعني أن عندَنا ما نطبخُه: "لا تقطع الخير منا آمين"، وامتلاء الحوض بالأطباق والأواني يعني أننا لم نبتْ جوعى: "الحمد لله؛ أدمها نعمةً واحفظها من الزوال"، وتنظيفَ غرفة استقبال الضيوف يعني أنَّ ضيفا شاركَنا الوقتَ واللقمة: "اللهم ازرعْ مزيدًا من حُبِّنا في قلوبِ خلقِك"، وهكذا؛ كل تعبٍ بإرجاعه إلى أصلِه هو تجلٍّ لنعمة.

كبنتٍ لامرأةٍ سليمةِ القلب تأخذ الحياةَ من وجهها الأجمل تعودتُ أن أُثمِّنَ ما عندي من النعم وأحمدَ الله عليها، تعلمتُ أن التنظيف خلفَ صغارِ البيتِ أمرٌ شاق، لكنه لن يكونَ أشقَّ عليَّ من مرضٍ يمنعُهم من صنع الفوضى، وأن وقفة المطبخ قد تؤلمُ الظهر، لكن عدمَ امتلاكِ ما أطبخه سيؤلم روحي، وأن وقفة حوض المطبخ قد تُتعب جسمي، لكن نظافة الأطباق والأواني ستؤلمُني إذا لم تُستخدم لأيام. تعلمتُ أن البيتَ الذي لا يحتاجُ تنظيفًا وشغلا هو البيتُ الذي ليس فيه الأنسُ واللمة، وأن إحدى جداتي كانت لا تتعب في تنظيف بيتها إلا مرة كل أسبوعين أو أكثر لأنها كانت تعيشُ وحيدة.

تثمينُ النعمِ أولى بالعبد الشكور من تعدادِ الأتعاب، ليس على امرأةٍ أن تضيقَ نفسها بشغل بيتها، وإنما يحدث أن تكلَّ صحتُها ولهذا ما يجبرُه؛ كالاستعانةِ بالله والذكر قبل النوم: "ألا أدلكِ على ما هو أفضل من خادم.."، وكتربيةِ صغار البيت وكباره على البرِّ والمرحمة فيساهمَ كل منهم في شغل البيت بسهم فتخف الأعباء. هذه هي الحلولُ الناجعةُ لثقلِ الشغل، أما التذمر منه وشتمُه وتعذيبُ الصغار به فجحود للنعمة لا يحلُّ ولا يستجلبُ إلا الفقر.

اللهم ألهمنا الحمدَ في كل وقتٍ وتابعْ علينا الخيرات.

شيماء سعيد.

لَذٌّ حديثُها! 🔻

18 Nov, 22:42


' وإذا أردنا أن نهلك قريةً أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا '
برئنا إليك ربنا من هؤلاء المنافقين يتراقصون على أوجاع أهلنا المستضعفين ، يستبيحون حرمة بيتك ، ويدنسون أرضًا وطأها خير القرون ...ليسوا بعرب! كلا ...ولا جرت فيهم دماءُ أنفةٍ يوما ....
حسبنا الله ونعم الوكيل.

لَذٌّ حديثُها! 🔻

17 Nov, 20:14


' ألم تنهَ نفسكَ عما بها ؟!
بلى ..عادها بعضُ أطرابِها! '

لَذٌّ حديثُها! 🔻

17 Nov, 18:46


-
خيرُ إخوانك من أفادَك فؤادًا.
-

لَذٌّ حديثُها! 🔻

16 Nov, 23:32


‏"والسعادةُ في معاملة الخلق: أن تعاملهم لله،
فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله،
وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله،
وتُحسِنَ إليهم رجاء ثواب الله لا لمكافأتهم،
وتكف عن ظلمهم خوفًا من الله لا منهم".

• ‏ابن تيمية

لَذٌّ حديثُها! 🔻

13 Nov, 12:56


فتزعمُ العربُ أن المتحابَّين إذا شقَّ كل واحد منهما ثوب صاحبه دامت مودتهما ولم تفسد (:

لو رأت العرب زمانا الثوب فيه بألف جنيه لم تزعم ولم تنبِس ولم يحبّ أحد أحدًا قط، بل لقد كان من أمارات المحبة إهداء الثوب!
—————————

البيت من مجالس ثعلب وهذه الرواية يلزمها الإقواء لأن البيت من أبيات لسُحيم بني عبد الحسحاس مخفوضةِ الرَّوي، ورواية الخزانة (حتى كلنا غيرُ لابسِ).

لَذٌّ حديثُها! 🔻

12 Nov, 05:49


إن أمام الإنسان الحَيّ لمَهَامهَ موحشة، يحارُ فيها القَطا وتحتوشها الهلكة، مجاهل ما إنْ بها من أنيس ولا أخي نجدة.
كالغريب في الدنيا أو عابر السبيل، والغريب لا بد له أن يستأنس، ولا بد من جَارٍ يحيطه ويحدوه فينزع من قلبه رَسيس الحيرة والغربة والخوف ويؤنسه ويُسكِنُه ويهديه إلى الله رب العالمين.
ألا إن في قَصص الصالحين لسلوة وإن مَن أُعِين على الاقتداء بالصالحين ووُفِّق لموافقتهم واتباع سَنَنهم لهو الذي أُريد به الخير، وإنه للذي ثبَّت الله أركانه في طريق الحق، (وكُلًّا نَقُصُّ عليكَ من أنبآء الغَيبِ ما نُثبِّتُ به فُؤادَكَ)
قال الإمام الفقيه أبو حنيفة رضوان الله عليه: "لَقَصص القوم أحب إليّ من كثير من الفقه"

وأول الصالحين وسيدهم هو رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وحياته كلها بركة تسكن القلب وتخرجه من ظلمات الدنيا وشهواتها إلى نور اليقين وبَرده.

لَذٌّ حديثُها! 🔻

09 Nov, 11:56


' فهَبها نعمةَ العيشِ زلّتِ .....'

لَذٌّ حديثُها! 🔻

09 Nov, 05:10


" من اعتاد على التسبيح قبل نومه أعطِيَ نشاطًا وقوة في قضاء حاجاته وقوة في عبادته"

•‏ ابن تيمية

لَذٌّ حديثُها! 🔻

08 Nov, 10:53


مسؤوليتك أن تربي ولدك على العزّة والكرامة وحمل هم الإسلام وأن تجعل من أهم أهدافه المستقبلية: نصرة الإسلام والمسلمين.

إياك والتخلي عن هذه المسؤولية.

لَذٌّ حديثُها! 🔻

06 Nov, 10:02


الفريضة الغائبة

أصبحت النصيحة في الله من القرارات التي يفكر المرء مرات قبل أن يقدم عليها؛ ذلك لأن رفض النصيحة والتطاول على الناصح أضحت شيمًا ثابتة في أمة الإسلام. فبعد أن كنا خير أمة أخرجت للناس على إثر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتواصي بالحق والصبر؛ بتنا نرى التشويه والتقبيح والتسفيه لكل شخص رأى أمرًا لا يرضي الله عز وجل، فحاول الإنكار على صاحبه؛ بل لعل الأمر وصل إلى حملات للتشنيع عليه وأذيته!

هذا بالرغم ما حذرنا منه نبينا صلى الله عليه وسلم من مغبة ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بما جاء في صحيح الترمذي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "والَّذي نَفسي بيدِهِ لتأمُرُنَّ بالمعروفِ ولتَنهوُنَّ عنِ المنكرِ أو ليوشِكَنَّ اللَّهُ أن يبعثَ عليكُم عقابًا منهُ ثُمَّ تَدْعُونَهُ فَلَا يُسْتَجَابُ لَكُمْ"؛ أي أن الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر، هم بمثابة أمنة للأمة؛ لكن هيهات.

ومما يدمي القلب، غياب معنى الإخاء ومقتضياته في أمتنا المكلومة. فهب أن أخوك أغلظ عليك في النصح أو أخطأ؛ ألا يسعك أن تلتمس له عذرًا أو تمرر خطأه كأخ لك حرص عليك من ناحية وجانبه الصواب من ناحية أخرى؟ هب أنه بالغ في الأذى؛ ألا يسعك أن تقول كما قال أمير المؤمنين علي رضي الله عنه: (إخواننا بغوا علينا)؟ فإن لم تستطع؛ ألا يمكنك رد الأذى بقدره وإغلاق دائرة الفتنة؟

هناك فقه ناقص في زمننا عند الناصح والمنصوح، لكن تشنيع أي منهما على الآخر لا يعد خطأ بقدر ما هو من قلة المروءة، ويالها من منقصة لو تعلمون.

ألا يمكننا أن نمتثل أمر النبي صلى الله عليه وسلم حين قال: "لا تَباغَضُوا، ولا تَحاسَدُوا، ولا تَدابَرُوا، وكُونُوا عِبادَ اللَّهِ إخْوانًا، ولا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أنْ يَهْجُرَ أخاهُ فَوْقَ ثَلاثَةِ أيَّامٍ"؛ فنقول سمعنا وأطعنا؟

بقلم: سنا برق

٤ جمادى الأولى ١٤٤٦ هـ
٦ تشرين الثاني ٢٠٢٤ م

#أسنة_الضياء

@AsennatAdiyaa

لَذٌّ حديثُها! 🔻

05 Nov, 07:37


' ألا مَن يُريني غايتي قبل مذهبي؟!
           و مِن أينَ والغاياتُ بعدَ المذاهبِ!!؟ '

لَذٌّ حديثُها! 🔻

05 Nov, 07:37


' أخافُ على نفسي وأرجو مفازَها
          وأستارُ غيبِ اللهِ دونَ العواقبِ! '

لَذٌّ حديثُها! 🔻

05 Nov, 07:36


' فقدَّمتُ رجلًا رغبةً في رغيبَةٍ
        وأَخَّرتُ رجلًا رهبةً للمعاطِبِ ...'

لَذٌّ حديثُها! 🔻

05 Nov, 07:34


' تنازعني رغبٌ و رهبٌ كلاهما
قويٌّ، وأعياني اطلاعُ المغايبِ ...'

لَذٌّ حديثُها! 🔻

31 Oct, 07:35


الطبيعي في هذه الأيام أن تكون مكسورًا لإخوانك "أذِلَّةٍ على المؤمنين"، لا أن تكون على عادتك وانبساطك في الأمور، فتترك الترف الذي اعتدتَه ما استطعت.. للموت هيبة، والمؤمنون "مثل الجسدِ الواحد إذا اشتكى منه عضوٌ تدَاعَى له سائِرُ الجسدِ بالسَّهرِ والْحُمَّى"!

فمن مراعاة شعور إخوانك أن تستشعر ما هم فيه كأنك بينهم، هذا أقل ما يمكن أن تفعله..
ماذا لو كان من مات هو أبوك أو أمك أو ابنك أو أختك؟!
فكيف ورائحة موت المسلمين قد أزكمت النفوس؟!

انظر كيف أن أحد أوصاف أهل الضلال في القرآن؛ "الغافلون" ومنه أشبهوا البهائم، قال الطاهر بن عاشور: "الغفلة: عدم الشعور بما يحِقُّ الشعور به"!

وتأمل كيف أن النداء في غالب القرآن يكون بـ "أيها الذين آمنوا"، أو ينتهي بـ "المؤمنون"، "المؤمنين".. لماذا؟!
للتأكيد على فكرة اصطفاف المؤمنين وأهميته في تحقيق عبودية الأفراد، ويكأن تحقق العبودية والطاعة وكمال دين الفرد مرتكزه الجماعة المؤمنة!

المسلم لا يعمل لخير نفسه فقط، بل خيره لأخيه أسبق.. يُعينه على عمل أو يتحمل عنه.. فإن لم يقدر على إعانته والحمل عنه؛ دفع عنه ظُلم أو رد عنه أذى.. فإن لم يقدر؛ علَّمه وثَبته على الحق وهداه إلى مراشد أمره.. فإن لم يقدر؛ خفف عنه وبكى معه ودعا واستغفر له.
_
د محمد وفيق زين العابدين

لَذٌّ حديثُها! 🔻

29 Oct, 07:30


https://youtu.be/Vk2RSONRnDE?si=EJnfaXtoMeGNEivM
كلامٌ موفّق ولفتةٌ غاية في الروعة!

لَذٌّ حديثُها! 🔻

28 Oct, 00:35


' فلم يتلثّم كي يصونَ حياتهُ
ولكن لِزهدٍ في الحياةِ تلثَّما!!! '

رحم الله أبا إبراهيم ...

لَذٌّ حديثُها! 🔻

27 Oct, 22:53


" يا شدَّادُ بنُ أوسٍ ! إذا رأيتَ النَّاسَ قد اكتنزوا الذَّهبَ والفضَّةَ؛ فاكنِز هؤلاء الكلماتِ: اللَّهمَّ إنِّي أسألُك الثَّباتَ في الأمرِ، والعزيمةَ على الرُّشدِ، وأسألُك موجِباتِ رحمتِك، وعزائمَ مغفرتِك، وأسألُك شُكرَ نعمتِك، وحُسنَ عبادتِك، وأسألُك قلبًا سليمًا، ولسانًا صادقًا، وأسألُك من خيرِ ما تعلَمُ، وأعوذُ بك من شرِّ ما تعلَمُ، وأستغفرُك لما تعلَمُ؛ إنَّك أنت علَّامُ الغيوبِ "

• رسول الله صلى الله عليه وسلم

لَذٌّ حديثُها! 🔻

26 Oct, 19:13


إن أحداث الزمن هذا، من الفجور والفسق، فجور في القتل، وفجور في الفتن، تنبّئ عن زوالها، لأن فطرة الإنسان تأبى إلا أن تحبّ شرع الله، ولكنها مرحلةُ تشافٍ، لتعيد الأمة تقليب الكتب، وتحبير الكراريس، وليتحرك الناس، أما أولئك فيعملون في باطلهم ويد الشيطان مغموسة فيهم، وأما أهل الحق فتجارتهم وعملهم مع الله، ويد الله مع الجماعة.

ريم دوغان