رَوائم @rwam1 Channel on Telegram

رَوائم

@rwam1


رَوائم كروضةٍ غَنّاء ودوحةٍ فوحاء، يَجِدُ بها قارئها ما يسمو بالعاطفة، ويُعلي الذائقة بلسانٍ ذليق ولفظٍ أنيق.

رَوائم (Arabic)

قناة "رَوائم" هي كروضةٌ غنيةٌ ودوحةٌ فواحة، تجد فيها قارئها ما يسمو بالعاطفة، ويعلو الذوق بلسانٍ ذواق ولفظٍ أنيق. هذه القناة هي المكان المثالي لعشاق الأدب والشعر، حيث يمكنهم استكشاف عوالم جديدة من خلال كتابات متنوعة ومتميزة. ستجد في "رَوائم" مجموعة متنوعة من القصائد، القصص القصيرة، والنصوص الأدبية التي تلامس أعماقك وتثري روحك. ستنقلك كلماتها إلى عوالم بديعة وتأسر خيالك، مما يجعلك تستمتع بتجربة قراءة فريدة وممتعة. إذا كنت من محبي الأدب وتبحث عن مكان للتعبير عن مشاعرك بكل رقي وجمال، فإن قناة "رَوائم" هي الوجهة المثالية بالنسبة لك. انضم إلينا الآن واستمتع بعالم من الكلمات الساحرة والمشاعر الجميلة.

رَوائم

14 Nov, 06:53


"طِبتَ
حاضرًا وغائبًا
يا بعضًا كثيرًا
من قلبي ومنّي"

رَوائم

13 Nov, 21:00


"أتمنى أن يكون قلبي بيتك دائمًا أن أظل أنا عنوانك ووجهتك أن لا يتغير طريقك الذي يؤدي إليّ.."

رَوائم

13 Nov, 15:09


يكون الإنسان أحياناً أحوج شيء إلى مواعظه لغيره من حيث أنها تثبت المعنى في داخله ثم هو يقرع بها نفسه في المواقف المشابهة ألا يكون ممن يقول ما لايفعل ومن يأمر بالبر وينسى نفسه.

رَوائم

13 Nov, 06:18


صباح الخير، "بنور وجهك، لا بالشمسِ والقمرِ.."

رَوائم

12 Nov, 21:01


"لكن بقي أن تعلم شيئًا، أنت الوحيد الذي أجد له المساحة دائما في قلبي. أنت الوحيد الذي لا تُغلق أمام صوته الأبواب. أنت الوحيد الذي لا يحتاج الكثير من الوقت، والكلام، ولا المقدمات، فيكفي أن تقول لي: مرحبا، لأقول لك: أهلًا وحبًا واشتقت لك وأفتقدك، وأحبّك" ❤️

رَوائم

12 Nov, 11:03


«اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ»

قال الطيبي: لما كان هذا الدعاء جامعًا لمعاني التوبة كلها، وقد سبق أن التوبة غاية الاعتذار، استعير له اسم السيد، وهو في الأصل الرئيس المقدم الذي يقصد في الحوائج، ويرجع إليه في الأمور.

قال ابن أبي جمرة: جمع هذا الحديث من بديع المعاني وحسن الألفاظ ما يحق له أن يسمى بسيد الاستغفار، ففيه الإقرار لله وحده بالإلهية ولنفسه بالعبودية، والاعتراف بأنه الخالق والإقرار بالعهد الذي أخذه عليه والرجاء بما وعده به والاستعاذة من شر ما جنى به العبد على نفسه، وإضافة النعم إلى موجدها وإضافة الذنب إلى نفسه ووفور رغبة في المغفرة، واعترافه بأنه لا يقدر على ذلك إلا هو فهذا الاستغفار جامع لما يجب على العبد أن يقرّ به ويعترف ويدعو ويستغفر.

رَوائم

12 Nov, 06:38


لو لم تكن للمسلمِ خلواتُ تحنّثٍ وأورادُ ذكرٍ لأضحت معيشتُه وروحتُه وغدوتُه وكلُّ أمره عليه ضنكًا. حتى مجالس العلم إذا لم يُصدّقها العملُ محضُ كُلفةٍ ومشقّة.

• عِهَـاد.

رَوائم

10 Nov, 21:02


"أدري إنه ياخذ علومي وينشد عني
ويتحرى جيتي من مده اليا مده
والعمر قفى لا قابلته ولا قابلني
وأدري إن ما هيب في يدي ولا في يده.."

رَوائم

10 Nov, 06:00


طالما لديك عدد من الناس في أي تطبيق من التطبيقات؛ احرصوا على التذكير والتواصي بالخير، وأمرهم بالمعروف دائمًا؛ لأنَّ الإنسان قد يجهل، قد يغفل، قد يُملي له الشيطان أشياء؛ فإذا دعاه أخوه ونصحه، وجاء الآخر ونصحه، وجاء الثالث ونصحه؛ كان هذا من أسباب دخوله في الخير.

يقول ﷺ: "مَن دلَّ على خيرٍ فله مثل أجر فاعله"
‏فلا تستهينوا بأمر الدلالة على خير واحتسبوا النية في ذلك.

رَوائم

10 Nov, 00:00


احرص على هذا:

قال ابن عثيمين -رحمه الله-:
فأي علم يُنتفع به فإنه ينفعك بعد موتك، حتى لو علمت الناس سنة من السنن الرواتب، أو سنة مما يُفعل أو يقال في الصلاة، وانتفع الناس بها بعد موتك كان لك أجرها جاريًا، فكل علم ينتفع به ولو قلّ فإنه يُكتب للإنسان بعد موته.

• فتح ذي الجلال والإكرام، لابن عثيمين (۲۸۷/۱۰)

رَوائم

09 Nov, 21:00


إذا حكمتَ صاحبكَ بشرطِ تصوّراتك وحدِّ توقّعاتك خسرته، ودليلٌ على عقلِ المرءِ تقبّله أنّ الناس أصنافٌ ومشارب، فلا يعتسف طبعًا ولا يضيّق سبيلًا فسيحًا، بل ينتقي من يشاكله ويعرضُ عمّن يُخالفه.

• عِهَـاد.

رَوائم

09 Nov, 10:22


"وما جارَت خُطوبُ الدَّهرِ إلَّا
‏وجدتُكَ مِن حوادثِها أمانا" ❤️

رَوائم

09 Nov, 08:56


‏"حسب المرء أن يكون شاطئ أمان؛ رئة المختنق، وأُنس الوحشان، وسعة المتقوقع، أن يكون جابرًا للأرواح طبيعةً وتوفيقًا. حسب المرء أن يكون الرواح والمندوحة لمن يهبط إليه، فما والله هذا إلّا نعيمه المرقوم الذي سيلقاه في صدره وفي قبره من بعد؛ بكل دعوة، وكل نَفَسٍ اتسع به صدر وابتهج معه قلب"

رَوائم

08 Nov, 21:45


‏"من أعظمِ مسرّات الحب، انعتاقُك من شكوكِ القبولِ وتبعاتِ الانطباعات، أن تُصدَّق بدهشةٍ حلوة أن عاديّتك مستملحة، وعيوبُك مُستلطفةً، هذا الأمانُ الّذي يطلقُ نسخَتك الأعذبَ في معيّة المحبوب"

رَوائم

08 Nov, 16:20


من عافنا يا سهل والله عيافه
‏لو كان عايش يعتبر ضمن الأموات

• عايد الشمري.

رَوائم

08 Nov, 09:15


لا تنسوا موتاكم وموتى المسلمين في هذا اليوم الفضيل من صدقةٍ ودعاء

رَوائم

07 Nov, 16:17


لمْ تُوفِ حقكَ أشعارٌ وأوزانُ..

رَوائم

07 Nov, 02:50


"عُبَيدُكَ يا مولاي أَدرِكُه إنَّهُ
وحيدٌ فريدٌ والزَّمانُ شديدُ
وقد ذهبتْ أيامُهُ وتَنكَّرت
عليه أمورٌ واضطَرَبنَ عُهودُ.."

رَوائم

06 Nov, 18:13


إنَّ قلبي نَحو رَبِّي..

رَوائم

06 Nov, 03:58


لك الحمد؛ والأحلام ضاحكةُ الثغرِ
لك الحمد؛ والأيامُ داميةُ الظفرِ
لك الحمد؛ والأفراح ترقصُ في دمي
لك الحمد؛ والأتراح تعصِفُ في صدري
لك الحمد؛ لا أوفيك حمدًا
وإن طغى زماني
وإن لَجّت لياليهِ في الغدرِ..

• غازي القصيبي -رحمه الله-

رَوائم

06 Nov, 00:54


«مَنْ أشرقت عليه الشمس وهو حابسٌ نفسه في مُصلاّه يَذكرُ الله؛ كافأه الله تعالى وجزاه بأن تُشرقَ على قلبه وصدره أنوارٌ، تُشبه في أثرها أثرَ إشراق الشمس على هذه الأرض؛ ضياءً وانشراحًا وأُنسًا وسعادة»

رَوائم

05 Nov, 19:10


كتب ابن أبي الدنيا إلى أبي العباس السرَّاج: «يا أخي؛ عزيز عليَّ جفاء مثلك، وما أنت إلا كما قيل: أتجفو خليلًا لم يخُنْكَ مودّةً.. عزيزٌ علينـا أن نراكَ كذالِكا»

• الإرشاد في معرفة علماء الحديث، للخليلي (٣/٨٢٩)

رَوائم

05 Nov, 08:40


الاستقصاء والمحاققة مع الإخوة والأصحاب يترفّع عنه الأكابر..

قال ميمون بن مهران: «ما بلغني عن أخٍ لي مكروه قطُّ إلا كان إسقاط المكروه عنه أحبّ إلي من تحقيقه عليه، فإن قال: "لم أقل"، كان قولُه أحبّ إلى من ثمانية تشهد عليه»

• حلية الأولياء، لأبي نعيم (٨٥/٤)

رَوائم

05 Nov, 02:41


عن أبي هريرة قال أبو بكر يا رسول الله مرني بشيء أقوله إذا أصبحت وإذا أمسيت، قال: "قل اللهم عالم الغيب والشهادة فاطر السموات والأرض رب كل شيء ومليكه أشهد أن لا إله إلا أنت أعوذ بك من شر نفسي ومن شر الشيطان وشركه.

قال: قله إذا أصبحت وإذا أمسيت وإذا أخذت مضجعك"

رَوائم

04 Nov, 18:15


‏"يا رب هيئ لنا من أمرنا رشدا
‏واجعل معونتك العظمى لنا سَندا
‏ولا تكلنا إلى تدبير أنفسنا
‏فالنفس تعجز عن إصلاح ما فسدا..
"

رَوائم

04 Nov, 05:10


من الذكاء الاجتماعي أن جليسك إذا فضفض أمامك أو شكا إليك أحدا ممن يحبهم، كأن يشكو مثلا سوء تصرفات ولده أو بعض أفعال أبيه أو أمه معه، فمن المستحسن أن لا تُوافقه في هذا، فليست هذه الموافقة مناسبة هنا، بل تُذكِّره بما تعرفه من مزايا ولده أو بمحاسن أبيه؛ فإن هذا أوفَق لِما في باطنه وأهدأ لنفسه؛ لأن الإنسان الطبيعي سخطُه على أخصِّ الناس به لا يتجاوز الظاهر، ثم يعود سريعا إلى الصفاء، فلا تكون قد حُسبت عليك واحدة.

وقد ورد في كتب التاريخ أن سيدنا الحسن بن سيدنا علي -عليهما السلام- كان كثير التزوج وكثير الطلاق أيضا، فكان هذا يُضجر أباه، حتى قال مرةً على المِنبر: إن الحسن مِطلَاق، فلا تُنكحوه.

فقام رجلٌ من هَمدان فقال: والله يا أمير المؤمنين، لَنُنكِحَنَّه ما شاء، فإنْ أحَبَّ أمسَك، وإنْ أحَبَّ ترَك، ففرحَ عليٌّ رضي الله عنه بهذا الكلام، وقال:

ولو كنتُ بوَّابًا على بابِ جَنَّةٍ
لقلتُ لهمدانَ: ادخلوا بسلامِ.

قال الإمام الغزالي تعليقا على هذه الواقعة:
وهذا تنبيهٌ على أنَّ مَن طعَن في حبيبه من أهلٍ وولدٍ لنوعِ حياءٍ، فلا ينبغي أن يُوافَق عليه؛ فهذه الموافقة قبيحة، بل الأدب المخالفة ما أمكن؛ فإن ذلك أسَرُّ لقلبه، وأوفَقُ لباطنِ رأيه.

• سامي معوض.

رَوائم

03 Nov, 21:42


‏"فيا غائبًا ما غاب إلا بوجهِه
‏ولي أبدًا شوقٌ له وولوعُ.."

-
"كلّ صبرٍ عنك ما أكذبه.."

-
"ولكن ما من مشتاق؛ إلا واضطر إلى الصبر.."

رَوائم

03 Nov, 19:56


من خيرة الأيّام قلبٌ طيّبٌ
‏يرجو لك الدُّنيا سرورًا دائما
‏ما عنده غرضٌ ولكنْ سعدُهُ
‏أنْ لا ترى بأسًا وتبقى سالما

• أمل الشيخ.

رَوائم

02 Nov, 21:01


"في الطّريق إلى ربّك، في جهادك نحو رضاه، أحببْ دروبك مهما كانت شاقّة، تصبّر على وعثائها، تلذذّ بها مرّةً أو حلوة؛ ستطوف هذه الحياة طويلًا، وستفدُ على الأحباب فيها لكنّك ستعلم يومًا أن عودتك إلى الله أسعدُ عودة، وسكبُ الثّناء له بين يديه خيرٌ وأبقى"

رَوائم

02 Nov, 20:35


وإذا طلَبتَ من الخلائقِ حاجةً
فادعُ الإلهَ وأحسِنِ الأعمالَا
فَلَيُعطِينَّكَ ما أرادَ بقُدرةٍ
وهو اللَّطيفُ إذا أرادَ فِعالَا
إنَّ العِبادَ وشأنَهم وأمورَهم
بيَدِ الإله يُقلِّبُ الأحوالَا!
فدَعِ العِبادَ ولا تكُن بطِلابِهم
لَهِجًا، تُضعضِعُ للعبادِ سؤالَا

• أبو الأسود الدؤلي.

رَوائم

02 Nov, 05:48


‏"كان الشعور بالألفة معك أهم عندي من الشعور بالحب، لطالما أحببت فكرة أني أعرفك"

رَوائم

01 Nov, 22:10


كلمة عظيمة لهذه الأيّام:


إنّ المُؤمِن العارِف بالله حقًا لا يزال يطلُب مِن الله حاجته، ولو كانت السُّنن الطبيعية كُلّها تُعبِّر عن استحالة الوقوع.

• فريد الأنصاري.

رَوائم

01 Nov, 21:04


"فأنتَ أكرَمُ مَنْ يُدعَى وأرحَمُ مَنْ
يُرجَى وأمرُك فيما شِئتَ مُمتَثَلُ
"

رَوائم

25 Oct, 22:30


"في أواصِر الحب، نسعى دائمًا إلى الطمأنينة. نريد أن نطمئن بأننا -برغم ما يَتبدَّى فينا من عيوبٍ، وما نُثير مِن صخب، وما نُشكِّل مِن عُقدٍ وثِقَلٍ في حياة الآخرين، ولأنّ الحياة مُتغيرة، والنفوس مُتقلبة، ولأنّ الملل يتفشَّى تارةً، والشك يُناوِش تارةً- نريد أن نطمئن بأننا لا زلنا محبوبين، وأن تقرَّ أسماع قلوبنا بسَكِينة الإيجاب؛ إذا سألنا أحبَّتنا مرةً ومراتٍ: "ألا زلت تحبني؟"

لكننا، برغم تَوْقنا إلى الطمأنينة، نَتهيَّبُ مسالكها، ونخشى سُؤالها. نخافُ؛ لأنّ سُؤالها يُكشِّفُ مواطن ضعفنا، ويُظهِر مدى القدرة التي يمتلكها الآخرون على إلحاق الأذى بنا، ويفضحُ قدر اعتماديتنا على وجودهم، ويعترفُ بحجم سعادتنا وسلامنا النفسي المرهون بين أيديهم.

ولذلك، وبغرابةٍ عجيبة، بدلًا من أن نلتمسها منهم مصحوبةً بحبهم، نستلفتُ انتباههم مصحوبًا بغضبهم. نختلق الصراعات، والأزمات، ونثير غضبهم، وحنقهم تجاهنا؛ ليس لشيءٍ جَدِّيٍّ، إلا لكي نُذكِّرهم بوجودنا، واحتياجنا لاهتماهم. نختار هذا السبيل، بدلًا من أن نُلقيَ بقلوبنا في مخاطر الرفض، أو الصدّ، أو انكشاف الضعف، إذا التمسنا بوضوحٍ وشجاعةٍ تأكيدًا منهم على محبوبيتنا.

وما نحاول أن نقوله حقًا في لحظاتٍ كهذه هو "أنا أحبك كثيرًا، وأعتمد على محبّتك لي في إضفاء المعنى، والسعادة إلى حياتي، وأريد منك أن تُشعِرني بذلك دائمًا" لكن الذي نتلقّاه منهم هو الإحباط، والغضب، والدفاعية، والكبرياء الجريح. وكلها انفعالاتٌ طبيعيةٌ ومفهومةٌ تجاه ما بَدرَ مِنّا من عدوانيةٍ، وحِدّة.

علينا أن نتحلَّى بجسارة التصريح عما نفتقد، ونتوق. أن نتعلم كيف نعيش بين أحبَّتنا مُكتَسِيين مضاعِفنا، ورافِعين السِّتار عن مكاسِرنا، وأن نطمئن منهم بأننا مرغوبون دون خوف. وفي الوقت ذاته، مُعتمدين على أنفسنا، كافلين لها إمداداتٍ وافية مِن الطمأنينة التي تنبع من دواخلنا المستقلة، دُون استشعارٍ بأنّ في ذلك تمرٌّدًا منا على من نُحب، أو خيانةً للقُرب.

وعلى الجانب الآخر، حين نستقبل نحن ثورات الأحبة تجاهنا، علينا أن نتفهَّم أنهم لم يتحولوا فجأةً إلى قُساةٍ ساخطين، بل إنهم -بهشاشةٍ ومخافةٍ- يتوقون إلى الحصول على تذكيرٍ منا باهتمامنا وحبنا لهم، وبالطريقة الوحيدة التي يعرفونها.. أن يسوقونا للجنون"

رَوائم

25 Oct, 04:29


الصدقة عن الميت هي خيرُ وسائل برّه بعد موته.
لا تنسوا موتاكم وموتى المسلمين من صدقةٍ ودعاء في هذا اليوم الفضيل.

رَوائم

25 Oct, 04:19


اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد.

رَوائم

24 Oct, 07:14


كُثر هيَّ الأشياء الجميلة التي تحدث داخل الحبّ، ولعل أكثرها جمالاً: التجلي، أن أكون معك بشفافية مُطلقة، لا أحذر من حُكم، ولا أمتعض من رأي، ولا يسوؤني الوضوح، آمِنًا لجانبك.. أظهر بثقة تامة: معفيّ من الظنّ، محميّ من السوء.. وقلبي بين يديك، ويديك موضع أمني ومكمن ثقتي.

• رواف.

رَوائم

23 Oct, 23:48


"عندي فؤادٌ يكادُ الشوقُ ينزعُه
‏وليس يَدْري بما تُخْفيه أضلُعُهُ
‏يظلّ ظمآنَ مطويًا على حُرَقِ
‏إن باتَ يُبصِرُ ماءً وهو يمنعُهُ
ما شئت يا ليلُ فامدُدْ من دجاكَ فقد
‏لاحتْ تباشيرُ صُبْحٍ حان مطلعُهُ
"

رَوائم

23 Oct, 21:04


لُصُوقُ الكلام حسنهُ وسيِّئهُ في الخاطر مديد، فكم من عبارة أورثت أشواقًا أو أحقادًا، ولعلَّ جُملةً حرَّكت طربًا أو أبدلَت الحال تحزينًا، ورُبَّ جواب كانت فيه الفُسحة أو الغُصَّة، فإذا علمْت أنك مجزيٌّ بمنطوقك فتأنَّ وتخيَّر، وتلطَّف بالأرواح فإنها كالأجسام في العافية والأسقام.

• وَاكِف.

رَوائم

23 Oct, 19:15


"أعرفُ أنّ ثمّة من يرى الحبّ بعدسةٍ وردية ويميل للرأي السائد الذي ينادي بالاكتفاء بإنسان بعينه والانضواء تحت لوائه في كلّ شيء، كأنّما لم يُخلق في الأرض سواه، نعم أعرفُ أنّ من بيننا من يؤمن يقينًا بهذا، لكنّي شخصيًا أرى هذا التطرّف بعينِ الـ"يا كافي الشّر"؛ إذ أنّ هذا التحيّز المفرط خانق ويمحق الحبّ -في أيّ صورةٍ كان- وعلى هذا فلا أنكر أنّ الإنسان يحبّ أن يزهو بعين أحبابه وأن يبلغ مقامات عليّة في أنفسهم؛ كلّنا نتوق لهذا، لكن على ألّا نخنق الآخرين، مهما كانت صلة القرابة وطبيعة العلاقة الإنسانية، ولن يعدم المرء خيرًا ما آمن بالمسافة بحكمةٍ لا بطريقة عشوائية ندّية، فمن الجميل جدًا أن تكون طيفًا خفيفًا على من حولك، إذا هطلت ارتووا بك، وإذا انقطعت عنهم استمطروك، وإذا مررت عرفوك بأثرك، أمّا أن تكون ملاصقًا جدًا، فطبيعة النّفس أن تعمى عمّا يتّصل بها، تمامًا كما تعمى عن العافية ما دامت تتزيّن بحللها، فإن مرضت تاقت"

رَوائم

23 Oct, 18:11


"على مَرْكبِ الأقدارِ أبحرْتُ مُوقنًا
‏بأنّ إلـٰهَ الكونِ دبّرَ لِي أمرِي
‏وأنّ رياحَ العُسرِ رغمَ هجيجِها
‏ستدفعُني دفعًا إلى ساحلِ اليُسرِ"

رَوائم

22 Oct, 21:10


أفكر جديًا أن أتخلى عن كل شيء. أبتعد عن الكلام والناس والحركات الزائدة عن الحاجة، أن أقلّم نفسي.. إلى الحد الذي لا يعلق فيها شيء آخر لا أعرفه، أعيش بطبيعتي كما هي، وأختار الوجه الذي أريد، وأبقى على اختياراتي ثابتة، بثقة من لا يخسر، ولا يجد ما يخسر.

• هناء الماضي -رحمها الله-

رَوائم

22 Oct, 19:45


حين تركتُك..
لم أفعل ذلك مِلالًا منك، ولا رغبةً عنك، كنتُ قد أحببتُك حقًا، ووافقْت مني المُنى!

لكني وجدتُ منالَك بعيدا، وتحصيلَ اجتماعنا شديدا، كأنَّي أتقبَّضُ الهواء وأطحنُ الماء
‏فأوثقْتُ القلب ورددتُ تلك المُنى..

‏وأيقنتُ أنَّ الحظَّ يجفو وإن بكَتِ الآمال..

• وَاكِف.

رَوائم

22 Oct, 07:30


لا ترهن نفسك لهدف واحد في حياتك إن لم يتحقق انتهيت. ضع لك عدة خطط بشكل تراتبي تمشي على الأولى فإن لم يكن فكذا، وكن مرنا جدا في التعديل والتغيير ولتكن خططك وفق المتاح والمتيسر لك، لا تقتل وتستنزف نفسك في هدف واحد فقط صعب، كن مرنا في التغيير بحسب ما يعرض عليك من ظروف ولابد أن تضع بالحسبان احتمال وجود ظروف تثنيك عن طريق سلكته كاملا وتغيره إلى غيره، فلا تعلق نفسك إلا بالله، ولا تنظر للتمام في كل شيء، بل انظر لما تستطيعه وفق معطياتك الحياتية، فخسارة التخصص أو الدراسة أو وظيفة أو وجود طلاق أو عدم توفيق في حلم معين أو وجود مرض مزمن، ليس نهاية الحياة بل هو أمر يعرض على كثير من الناس، فانظر للمتاح لك وفق معطياتك وعليك بالاهتمام بفروضك الشرعية والدعاء والإكثار من الاستغفار، قال تعالى: (فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرار ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا)

‏وفق الله الجميع لما فيه الخير وأزال عن المهموم همه وعن المكروب كربه وأبدل حياتهم سعادة وتوفيقا وتسهيلا.

• يوسف بن مصطفى.

رَوائم

22 Oct, 04:44


"تجنبك التام لمدح الناس ليس من هدي النبي ﷺ، فقد مدح أصحابه وأثنى عليهم وشكرهم. وهو خير الناس وأتقاهم وأفضل المربّين.
وحدود المدح تكون فيما تعلمه عنهم مما ينفعهم ويشدُّ أزرهم ويرفع هممهم"

رَوائم

21 Oct, 17:43


الجَليسُ الأَنيسُ هو الذي وافَقَ فِكرُهُ فِكرَكَ، والموافقةُ لا تعني قبول كُلّ حادثٍ وحديث، وإنّما تعني أنّك إذا نظرتَ إلى جليسِك سَرَّك قُربُه، وإذا غابَ عنك افتقدتَه، وإذا تفحَّصتَ إشارات وجهه فهمتَ مقاصده كأنَّ عقلَك مُتَّصلٌ بعقلِه.

• نورا الطوالة.

رَوائم

20 Oct, 21:33


مهما كانَ المكانُ ضيِّقًا؛ ستشعُرُ أنهُ متَّسعٌ إذا جالَسَك فيهِ إنسانٌ تُحبُّهُ، ومهما اتَّسَعَ المكانُ؛ ستشعُرُ أنهُ أضيقُ من سمِّ الخياطِ إذا جالَسَك فيهِ من تبغضُهُ. العلَّةُ ليستْ في الأماكنِ؛ بلْ في القلوبِ، فمساحةُ المكانِ لا تُقاسُ بالأمتارِ؛ إنما تُقاسُ بالمشاعرِ بينَ قلوبِ جلَّاسِه.

• وصال النجار.

رَوائم

20 Oct, 17:56


يا شايل الهم..

رَوائم

20 Oct, 15:14


المسلم لا يعيش بمعزلٍ عن واقعه، ولا يتغافل عن آلام إخوانه وجيرانه، فآفاق أخوّة العقيدة تمتد عبر الزمان والمكان، وتتجاوز الحدود والأوطان، فالرابط هو الدين، والمرجع هو اليقين.

وما أقبح أن يستغيث أخٌ بأخيه، فيغض الطرف عنه ويتصامم، خوفًا على زينة الحياة الفانية، ويلبس خذلانه لباس الحكمة والعقل.

"يرى الجبناءُ أن العجزَ عقلٌ
وتلك خديعةُ الطّبع اللئيمِ"

رَوائم

19 Oct, 21:14


‏"وكمْ رَقَدْنَا على ضيقٍ على تَعَبٍ
‏واللطفُ يرقُبنا من حيثُ لا ندري
‏في أولِ الليلِ آلامٌ تُطاردُنا
‏لعلَّ راحاتنا تدنو مع الفجرِ"

رَوائم

19 Oct, 13:44


"لا ثناء يوازي ثناء من يُغضي عن الجموع مهابةً وإجلالًا لاختياره، ومثله من يكون محاطًا بأصناف الأنفس وأطياف القلوب غير أنّ اكتماله بواحدٍ فيهم يرقبه ويترقّبه ولا يغنيه العالمين عنه، وقد ورد هذا المعنى على ألسن الشعراء، ومنه:

عيني وتدرين كم كُحلا تباغتها
وما رضيت لها إلّاك مكتحلا"

رَوائم

18 Oct, 07:00


يقول ﷺ:
‏"خير أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم وفيه أدخل الجنة وفيه أهبط منها وفيه تقوم الساعة وفيه ساعة لا يرد فيها سائلًا؛ فأكثروا عليّ من الصلاة فيها فإن صلاتكم معروضة علي
‏قالوا: يا رسول الله كيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت؟ أي بليت
‏قال: إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء"

رَوائم

16 Oct, 14:17


للهِ غزّة كم يغتالها النَذِلُ…

رَوائم

14 Oct, 22:09


لا تتركوا أهلكم في فلسطين بمواجهة العدو وحدهم، وانصروهم بالدعاء
• الوتر

رَوائم

14 Oct, 22:06


رُحماكْ..
إنهم طَغوا في البلاد فأكثَروا فيها الفساد؛ فصبَّ عليهم يارَبِّ سوط عذاب.

رَوائم

14 Oct, 19:04


اللهم اجعل رجزك وعذابك ولعنتك وسخطك في الدنيا والآخرة بالمجرمين الأشرار، والمستكبرين من المغضوب عليهم والضالّين ومن تبعهم وارتضاهم وتولّاهم، واجعل كيدهم في ضلال، ومكرهم سببًا في مهلكهم وعذابهم في الدنيا والآخرة.

رَوائم

14 Oct, 06:35


ليس هناك قضية اليوم أهم من قضية ما يحدث لإخواننا، وكل شخص يشيح ببصره عنها ليكمل سير حياته —بلا منغّصات— يذكّرني بحقارة الإنسان وهشاشته وأنانيته، فبينما إخوته يُحرقون ويُنكّلون هنا وهناك؛ يتخذ الصمت حاجزًا وقائيًا لقلبه حتى لا يحزن.. ولعمري أن الحزن هنا من صميم الإيمان، وشرارةٌ تشعل القلب للحياة والعمل!
«من لم يسرُّه ما يسرُّ المؤمنين، ويسوءه ما يسوء المؤمنين؛ فليس منهم».

الوضع الحالي لا يحتمل إبانة ضرورة الكلام والتذكير والدعاء وبذل كل ما تستطيعه لأمّتك، الوضع الحالي لا يحتمل سوى العمل!

• أن تعمل على تقوية إيمانك: فمن ضعف الإيمان أن تجعلك أحداث اليوم تجزع، ومن ضعفه أن تساورك الشكوك في عدل الله، ومن ضعفه أن تعجز عن اليقين بفرج الله ونصره، ومن ضعفه أن تترك نصرة إخوانك.
ومن تقويته: التعرّف على الله بأسمائه وصفاته ومخلوقاته وآلائه، وتدبّر ما أنزل في كتابه من سنّته في إهلاك الظالمين وتنجية المستضعفين، وتدارس ما أجراه على نبيّه ﷺ فلقد أوذيَ حبيبنا في الله ولم يؤذَ أحد، أو كما قال.

• أن تعمل على ترك المعاصي ومجاهدة نفسك على التوبة منها، إقامةً لحقّ الله عليك أولًا؛ ثم إقامةً لحقِّ إخوانك: «فالذنوب تؤخر النصر، هُزم الصحابة في غزوة أُحد بسبب معصية جماعة قليلة منهم للنبي ﷺ {حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم...}».

• أن تعمل على الدعاء بصدقٍ وتضرّع، لإخوانك المستضعفين، ولا ترضى على نفسك بأن تَحول تفاهات الحياة بينك وبين الدعاء لهم، الدعاء أعظم سلاح، وهو سلاحنا الوحيد الذي نوجّه فوهته بوجه العدو ولن يُخطِأَ الإصابة بإذن الله!

لا حول ولا قوة إلا بالله، لا ناصر لنا إلا هو،
وحسبنا الله ونعم الوكيل.

رَوائم

14 Oct, 05:53


في سورة البروج حديث عن أصحاب الأخدود وتحريق المؤمنين، وربنا تعالى يلفت قلوبنا إلى أمور عظيمة:

أنه على كل شيء شهيد، يرى ويسمع ويعلم تبارك اسمه، وأنه ذو العرش المجيد، وأنه فعّال لما يريد! وأن بطشه تعالى شديد وأنَّ الكافرين في تكذيب دائم والله تعالى من ورائهم محيط!

والله لو تجبَّر مسلم فظلم يهوديًا لاقتص الله تعالى من المسلم!
فكيف بغضبه تعالى لعباده وانتصاره لهم من شرار خلقه وأعظمهم جرمًا وأخسهم غدرًا وسفكًا للدماء من قتلة الأنبياء!

ولقد ترى الآلام وعواصف الدم وركام الأشلاء فتتداعى نفسك غمًا وهمًّا ويأسًا!
لكن الله تعالى ما خلقنا لنواجه هذه الحياة وحدنا بضعفنا وعجزنا! ولكن به، وحده: «اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت وإليك النشور»!
وليُغْلَبَنَّ مُغالب الغلَّاب!

ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهمُ المنصورون وإن جُندنا لهم الغالبون!

رُفعت الأقلام وجفَّت الصحف!

• أ. وجدان العلي.

رَوائم

13 Oct, 21:16


الدعاء يفعل الأعاجيب، ويقلب الموازين، ويبدل الأحوال، ويدفع الضر ويرفعه.
‏جاهد وحاول أن تلزم نفسك المداومة على أدعية فيها صلاح دينك ودنياك من الهداية والعافية والرزق والتوفيق، وانظر إلى آثار رحمة الله ونفحاته.

وتحرّ الإلحاح في مواطن الإجابة:
‏كآخر ساعة من ⁧ يوم الجمعة⁩، وبين الأذان والإقامة، وفي السجود، وقبل السلام من الصلاة، وآخر الليل.
‏ثبت عن أبي هريرة قوله: "أعجز الناس من عجز عن الدعاء"

‏- (اللهم حبب إلي الإيمان وزينه في قلبي، وكره إلي الكفر والفسوق والعصيان، واجعلني من الراشدين)
‏- (اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك)
‏- (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن، وضلع الدين، وغلبة الرجال)
‏- (اللهم اجعل لي من كل ضيق مخرجا، ومن كل هم فرجا، وارزقني من حيث لا أحتسب)

• د. عبد العزيز الشايع.

رَوائم

13 Oct, 06:05


"سلمتَ فإنك في ناظري
‏فإن غبتَ عنّي ففي خاطري
"

رَوائم

13 Oct, 03:55


‏"أحقُّ النفوس بالأُلفة والرفق هي نفسك التي بين جنبيك، لأنك تحيا بها، وتُصاحبها، وتحملها في الرواح والمجيء، وأنت أبصر الناس بمواضع سرورها، ومواطن نورها، فادفع فديتك عنها كل هم، وباعِد عنها ما يُؤسفها، وجُد عليها بشريف الآمال، وطوِّقها بعِقد فأل، وهذا -لعمرُك- عَيشٌ كصالح الرُّؤى"

رَوائم

12 Oct, 21:06


"برّد حشايَ إن استطعتَ بلفظةٍ"

‏"المتنبي -على علوِّ مطامحه وارتفاعها- يدرك أنّ الكلمة أثمن ما يُبتغى، وأعزُّ ما يُنشد، وأنه لا شيء أقدر على إطفاء حرقة القلب ولوعة الحزن سواها"

رَوائم

11 Oct, 13:02


الصدقة خير ما يُهدى للميت، وأفضل الصدقات سقيا الماء، ومن تصدق لميت سخر الله من يتصدق عنه بعد مماته.

لا تنسوا موتاكم وموتى المسلمين من صدقةٍ ودعاء في هذا اليوم الفضيل.

رَوائم

10 Oct, 20:26


https://t.me/rr2013/32883