نُشُور @resurrection_bbc Channel on Telegram

نُشُور

@resurrection_bbc


« وَرَأَيْنَا مَا كَانَ يَعْتَقِدُهُ الرِّجَالُ أَنَّهُمْ رَأَوْهُ. »

نُشُور (Arabic)

يعتبر قناة "نُشُور" على تطبيق تيليجرام واحدة من أفضل القنوات للمعلومات والأخبار العامة. تهدف هذه القناة إلى نقل المعلومات والأحداث الجديدة بشكل سريع وموثوق. تتميز القناة بتغطية شاملة للأحداث العالمية والمحلية، بالإضافة إلى تحليلات عميقة وحصرية للأحداث الراهنة. يمكن للمشتركين الاطلاع على آخر الأخبار والمستجدات بشكل يومي وبدون تأخير. يمكنك الاعتماد على "نُشُور" لتوفير المعلومات الصحيحة والموثوقة في زمننا الحالي. انضم إلينا اليوم لتكون على اطلاع دائم بكل ما هو جديد ومهم.

نُشُور

02 Apr, 20:33


« لن يَصلح آخر هٰذه الأُمَّة إلَّا بما صلح بهِ أولها. »

– الإمام مالك (رحمه اللّٰه) | اقتضاء الصراط

نُشُور

16 Mar, 22:10


« ومَن نَسُوا آلِهَتَهُم فقد نَسُوهُم أيضًا. »

– آلآن دو بِنوا | المنفى الباطني

نُشُور

13 Jan, 12:37


« صَغِّر مِن نَفسِكَ، وقَلِّص مِن رغباتِكَ إلىٰ الشَّهوةِ وما تهواهُ النَّفس؛ كُلّ، واهضِم، وتغوَّط، كُن في الدَّورة، على مدار اليوم، اِجعلها شَعيرةً دينيَّة. »

جورجيو سيزرانو | التمرُّد المُلفِت

نُشُور

29 Jul, 12:43


« ما بدأ بالنسوية، نراهُ الآن قد مضى الى زواج المثليين والتحوّل الجنسي، وكلاهما مُجرّد خطوات أخرى في اِتِّجاه ما بعد الإنسانيّة. لم يكُن من المُفترض أن ينتهي تفكيك النظام الاجتماعي ببضعةٍ من أفكارٍ مساواتيّة بين الجنسيين؛ بل كانَ من المُفترض أن يتقدّم حتّى تختفي جميع الحدود الإنسيّة، حتّى فكرة ما يعنيه أن يكونَ المرء إنسانًا! فما الإنسانُ اليوم؟ لا ندرِ! إنّ حربهم (حربهُ) ضدّ اللّٰه، ضدّ آدم نفسه.»

نُشُور

28 Jul, 21:06


« لَقد اِنغمرنا الآنَ في غورٍ يكونُ فيه إعادَة صياغة ما هو واضح بَديهيّ هو الواجب الأوَّلُ للناس الحُكماء! »

– جورج أورويل | مواجهة الحقائق غير السارَّة

نُشُور

28 Jul, 20:55


« طَعامُ الكِبار سمُّ الصِغار. »

– عبد الكريم الرفاعي

نُشُور

27 Jul, 16:25


«[…] النَّاس لا يَفصل بينهم النزاع إلَّا كِتاب مُنزَّل مِن السماء، وإذا ردّوا إلى عقولهم فلكل واحد منهم عقل[…] »

– شيخُ الإسلامِ اِبن تيمية (رحمهُ اللّٰه) | درء تعارض العقل والنقل

نُشُور

27 Jul, 12:02


« أَيّ نظامٍ أَساسيّ هو نظامٌ مَكانيّ. إنَّ الكلامَ الدَّائِر عن دستورِ بلد أو قارةٍ ما هو، وفي الأساس، كلامٌ عن نظامها الأَساسي، عن نوموسِها. الآن، النّظام الأَساسي، الحقيقي، الأصيلُ أعني، يعتمد بشكلٍ أساسيّ على حدود مَكانيَّة مُعيَّنة؛ فهو يَفترض مُسبقًا ترسيم الحدود، والبُعد، وتوزيعًا مُعيّنًا للأَرضِ. إنَّ الفعل الاِفتتاحيّ لأيِّ حُقبةٍ عظيمة هو الاستيلاء الإقليميّ على نطاقٍ واسع. »

– كارل شميث | البرّ والبحر

نُشُور

23 Apr, 15:25


« […] ولا يصدق دفاعهم وذيادهم إلّا إذا كانوا عصبيّة، وأهل نسب واحد؛ لأنّهم بذلك تشتدّ شوكتهم ويخشى جانبهم، إذ نعرة كلّ أحد على نسبه وعصبيّته أهمّ وما جعل اللّٰه في قلوب عباده من الشّفقة والنّعرة على ذوي أرحامهم وقرباهم موجودة في الطّبائع البشريّة وبها يكون التّعاضد والتّناصر وتعظم رهبة العدوّ لهم واعتبر ذلك فيما حكاه القرآن عن إخوة يوسف عليه السّلام حين قالوا لأبيه: لئن أكله الذّئب ونحن عصبة إنّا إذا لخاسرون والمعنى أنّه لا يتوهّم العدوان على أحد مع وجود العصبة له وأمّا المتفرّدون في أنسابهم فقلّ أن تصيب أحدًا منهم نعرة على صاحبه فإذا أظلم الجوّ بالشّرّ يوم الحرب تسلّل كلّ واحد منهم يبغي النّجاة لنفسه خيفة واستيحاشا من التّخاذل. »

– مقدمة اِبن خلدون | الفصل السابع في أنّ سكنى البدو لا تكون إلا للقبائل أهل العصبيّة.

نُشُور

05 Jan, 19:43


« لقد كانت هي مَن رَبَّتني في البدايَّة على مفهومِ النَّبيل الإلزاميُّ: أعنِي، أنَّ الاِنتماء إلى الطَّبقة الأرستقراطيَّة لا يتمثّل في الاستفادةِ مِن إمتيازات أكثر مِن غيرها أو في الحصول على حقوقٍ إضافيَّة، وإنَّما يتمثَّلُ في فرض أعباءٍ أثقل على المرء نفسه، وجودُ حُسْبانٍ أعلى عن واجبات الفردِ، وشعورٌ أثقل بالمسؤوليَّة مِن غيرها. إنَّ التَّصرُّف بطريقة نبيلة، أيًّا كانت الطبقة الَّتي يأتي منها المرءُ، يعني عدم الرضا عن النَّفس، وعدم التَّفكير في المنفعة. وهذا يعني حُسن اللّامعقوليّة، كُلفَة غير ذي غناء، أظهارٌ للشهامة، وإيمان راسِخ بأنَّ المرءَ كان من الممكن أن يفعل ذٰلك على الدَّوامِ بشكل أحسن، وإنَّهُ لمن المبغوض الكريهِ التَّعَنفُص بمَ أجادَ فيه المرءُ، وتفحيصٌ لخُلُقِ المرءِ مِن خلال قدرته على التصرُّف عكسًا لمصالحهِ الشخصيَّة كُلَّما صار ذٰلكَ ضروريًّا. »

– آلان دو بنوا | مقابلاتٌ مع فرانسوا بوسكيه

نُشُور

11 Dec, 17:15


« فماذا عسانا أن نقولَ في تجارةٍ تأتمر بما يمليه منطق المَصلحة الخصوصيَّة على كل فرد من مبادئ مخالفة لما يمليه منطق المَصلحة العُموميّة على الجسد الاجتماعي؛ تجارة يجد كل فرد فيها مصلحته أينما تكون مصائب غيره؟ »

– جان جاك روسو | خطاب في أصل التفاوت وفي أُسسه بين البشر

نُشُور

20 Nov, 15:01


« إنَّ العَقلانيّة والفردانيّة مُترابِطان بشكل وثيق للغاية، لدرجة إنَّهُما في الواقع يُدمجانِ في كثيرٍ من الأحيان […]. »

– عبد الواحد يحيىٰ | سُلطان الكَمّيّة وعلاماتُ آخر الزَّمانِ

نُشُور

18 Nov, 22:17


« كانَ الإِنسانُ، وما زالَ، سَطحيًّا أَضحَلُ، وجَبانًا لدرجةِ أنَّهُ لَم يَتحمَّل حقيقةَ موتِ كُلِّ شيء حَيّ. إنَّهُ يُلَّحِّفُ هٰذه الحَقيقةَ بِلِحافِ التفاؤل الورديُّ للتَّقدُّم، إنَّهِ يُكوِّمُ عليها زُهورَ الفُنون والعُلومِ والأَدَبِ، لاجِئًا وراءَ مَلجَأ المُثُل العُليا حتَّى لا يُبصِرُ شيئًا. لٰكِن، الفاني هو شكلُ كلُّ ما هو حَقيقي، مِن الولادة والوفاة، مِن النُّجومِ الّتي لا يُحصى مصيرها، وصولًا الىٰ اِلتقاءات سريعة الفناءِ على كوكبنا. إنَّ حياةَ المرءِ -سواءَ أكانَ حيونًا أو نباتًا أو إنسانًا- فانيَّةٌ شأنُها شأنُ الأُمَّمِ والثقافات. إنَّ كُلّ خَليقةٍ محكومٌ عليها مُسبقًا بالفناءِ، كُلُّ فكرةٍ، وكُلُّ اِكتشافٍ، وكُلُّ عَمَلٍ سَيَطواهُ النِّسيانُ.
هُنا، وهُناك، وفي كُلِّ مكانٍ نَحنُ مُدرِكونَ لمسارات التَّاريخ المَنكوبَة الّتي اختفت. أطلال الخلائِق والمكوِّنات ”الَّتي كانت“ للثقافات الفانيّة الّتي تكمنُ في كلّ شيء عنّا. ماذا عن عجرفةِ بروميثيوس؟، ذاكَ الَّذي أدخلَ يدهُ في السّماءِ لغرضِ إخضاع القوى الإِلهيّة للإنسانِ، كانَ يحملُ معهُ سُقوطهُ. ماذا، إذن، من الثَّرثَرَةِ حولَ ”الإنجازات الّتي لا تموت“؟ إنَّ تاريخ العالمِ ليحملُ وجهًا مُختلفًا تمامًا عن الوَجه الَّذي يسمح حتّى عصرنا لنفسهِ أن يَحلمَ به. إنَّ تاريخَ الإنسانِ، مقارنةً مع عالمِ النبات والحيوان على هٰذا الكوكب – ناهيكَ عن زمن حياةِ عالمُ النُّجومِ المُتعارف عليهِ –، لعاجِلٌ حقًا.
إنُّهُ لَصعُودٌ وهبوطٌ حادّ، يُغطِّيانِ بضعةً آلآفٍ مِن السنين، وما هي إلَّا فترة غيرُ جديرةٍ بالذكر في تاريخ الأرضِ، بيد أنَّها مليئة بالجبروتِ والشِدَّةِ المأساوية بالنسبةِ لنا، نحنُ الَّذين نولد بها. أما نحن الآدمييون في القرن العشرين، نقِفُ على منحدِر التلِّ. أبصارنُا متوجهةٌ صوبَ التَّاريخ، قابليتُنا ومقدِرتُنا على كتابة التَّاريخ، هي علامةٌ كاشفة على أن طريقنا يَنحدِرُ. في أعالي الثّقافات العُليا، كما هو الحالُ في الحضارات، تأتي هٰذه الهِبة في استقصاء التَّسليم بها لوهلةٍ من الزّمنِ، ولمرّة واحِدة فقط.
جوهريًّا، لا يهمّ ما هو مَصير هذا الكوكب الصغير الّذي يتابع مساره في مكانٍ ما في الفضاء اللامتناهي لبعض من الوقت، بين أسراب النجوم ”الخالِدة“؛ ما زال ذا الكوكب أقل أهّميّة هو وما يَتحركُ على سطحه لبضعة لحظاتٍ. لٰكن، كلّ واحد منّا، في جوهرهِ التافه، حياةٌ وجيزةٌ لا يُمكن وصفها مقارنةً بذٰلك الكون الدوَّار. لذا، والبنسبة لنا، هذا العالم الصغير، هذا تاريخ العالم، هو شيء ذا أهمية عُليا.
ليس ذٰلك فحسب، بل أن مَصير كلّ إنسان من بين النّاس يكونُ في وجوده بحدّ ذاته، أعني منذ الولادة، وليس عبر زجّه في تاريخ الدّنيا هذه، بل عبر احضاره إليها في قرنٍ مُعيّن، أو بلد ما، أو دين معين أو شعب معيّن، أي فئة معينة. إذ ليس بوسعنا أن نختار ما إذا كنّا نريد أن نكون أبناء فلّاحٍ مصري في عام ثلاثة آلآف قبلَ الميلادِ، أو لملكٍ فارسي، أو مُتشرد في الوقت الحاضر.
هذا هو المَصير الذي علينا أن نَتَأقلمُ معه. إنّ هٰذا المَصير هو من يحكم علينا بقبضتهِ أحكامًا لا مفرّ منه في حالات وآراء وتصرُّفات معيّنة. إذ لا يوجد ”أُناسٌ بأنفسهم“ كما يقولون الفلاسفة، بل فقط أُناسٌ في زمانٍ ما، أو منطقة ما، أو عِرق، أو عصبةٍ ما، يُكافحون في معركة مع عالم ما ويفلحون به أو يخفقون. في حين أنّ الكون من حولهم يتحرّك ببطء مع لامُبالاتٍ إِلٰهيّة. هٰذه هي معركةُ الحياة– واقعًا، بالمعنى النيتشوي، هي معركة شرسةٌ ضارية لا ترحم ولا هواد فيها بين إرادة القوّة. »

– اِشبنجلر | الإنسان والتقنيّة

نُشُور

09 Sep, 16:33


« إنَّ المَسألةَ تَتَمثَّل في، ماذا لو تَجاوزَ الضُّعفاءُ البُلداء السُّنَنُ، بغباوةٍ مِنهم يَفكُّونَ الأقفالَ الَّتي تمَّ قفلُهم بها لحمايتهم؟ […] إنَّ النّظامَ الإِنسيَّ لَيشبهُ سُنَنَ الكونِ في هٰذا، حيثُ إنَّهُ مِن وقتٍ لآخر، لكي يولدَ مِن جَديد، عليهِ أن يَغرقَ باللهب. »

– اِرنست يونگَر | على الرّؤوس الرُّخامية (1939)

نُشُور

26 May, 09:16


سأحدثكم عن الموت المتوّج؛ الموت الَّذي يغدو حافزًا ووعدا بالنسبة للأحياء.

ظافرًا يموت المتوّج موته، محاطا بالآملين والموعودين .
هكذا ينبغي على المرء أن يتعلم كيف يموت؛ وحيث لا يعهد الذاهب إلى الموت عهدًا للأحياء لا ينبغي أن يكون هناك احتفال!
أن يموت المرء هكذا لهو أفضل أنواع الموت؛ أما الثاني فهو: أن يموت الانسان مصارعا ويبدّد بذلك نَفسًا عظيمة. لكن ما ينبذه المقاتل وكذلك الظافر إنما هو موتكم ذاك المكشر بابتسامته الصفراء، الذي يتقدم متسللا كاللص. ومع ذلك يحل کالسید. موتي أمتدح أمامكم، الموت الحرّ الذي يأتي إلي، لأنني أنا الذي أريد ذلك.

ومتى سأريد ذلك؟ ـ من كان لديه غاية ووريث، ذاك سيريد موته في الوقت المناسب لغايته ولوريثه. واحتراما لغايته ووريثه لن يرضى أن يضع أكاليل ذابلة في هيكل الحياة.

حقًا أقول لكم إنني لا أريد أن أتشبه بفتالي الحبال؛ يجذبون الخيط ويمططونه فيما هم يتراجعون دوما إلى الوراء. من الناس من يبلغ العمر الذي لا يليق بحقائقه وانتصاراته؛ وإن فمًا خاويًّا من الأسنان يغدو غير حقيق بالنطق بكل الحقائق. وكل من يطمح إلى المجد عليه أن يتخلّى عن مواكب التشريفات قبل فوات الأوان وأن يشرع في ممارسة الدربة الصعبة على الانصراف في الوقت المناسب.

على المرء أن يتوقف عن منح نفسه للأكل في الوقت الذي يكون فيه مستساغًا أكثر : يعرف هذا الأمر كل أولئك الذين يريدون الحفاظ طويلا على محبة الناس لهم. أن هناك تفاحًا حامضا قدره أن يظل ينتظر حتى آخر يوم صحیح من الخريف: بذلك يغدو ناضجًا أصفر ومحززًا بالتجاعيد في الوقت نفسه.

لدى البعض يكون القلب هو الذي يهرم، والعقل لدى البعض الآخر. وهناك من تراهم عجائز وهم في سن الشباب: إلّا أنّ شبابا يمتد إلى سن متقدمة يحفظ الشباب لمدة أطول. هناك من لم يوفق في الحياة: في قلبه دودة سامة تنخره، فليعمل إذا على أن يكون أكثر توفيقا في مماته. هناك ثمار لن يكتب لها أن تصير حلوة، وتتعفن في عز الصائفة؛ وإن الجبن وحده هو الذي يجعلها تظل متشبثة بأغصانها.
الكثير من الفائضين عن اللزوم يعيشون ويتشبثون بأغصانهم أطول مما ينبغي، فليكن إعصار يهب عليها وينفض عن الشجرة كل هذه الثمار المتعفنة التي ينخرها الدود!

ليأتِ الداعون إلى الموت السريع! وسيكونون الإعصار واليد التي ترج لي شجرة الحياة! غير أنني لا أسمع من حولي سوى من يكرز للموت البطيء والصبر على كل ما هو ”دنيوي“ تكرزون للصبر على الدنيوي؟ بل إن هذا الدنيوي هو الذي يظهر أكثر مما ينبغي من الصبر تجاهكم، أيتها الأشداق الناطقة بالتجديف!

–نيتشه | هكذا تكلّم زرادشت

نُشُور

06 May, 15:00


« إنَّ ما يَصلح غذاءً ورحيقًا للنوع الأعلى من البشر، يجب أن يكون بمثابة سمٍ لنوع مختلف جدًا وأوضع. »

– نيتشه | ما وراء الخير والشَّر

[Pic]: Muslims soldiers of the Russain Imperial Army during the Friday Prayers, 1914 (World War One).

نُشُور

03 May, 13:37


« يُقدِّم الاِستعراض¹ نفسه بوصفه أمرًا إيجابيًّا هائِلًا لا يَقبل الجدال ولا يمكن بلوغه، إنَّهُ لا يقول سوىٰ أنَّ “ما يَتبدَّىٰ حَسِنٌ، وما هو حَسِنٌ يَتبدَّىٰ“. والموقف الَّذي يَتطلَّبهُ من البداية هو هٰذا القبول السلبي الَّذي احرزهُ فعلًا بواسطة طريقتهِ في التَّبدّي دون جواب بواسطة اِحتكاره للمتبدّي. »

– جي ديبور | مجتمع الاِستعراض

[¹]: لا يُمكن فهم الاِستعراض على أنَّهُ إساءةُ استخدام عالم الرؤية. على أنَّهُ انتاج لتقنيات التعميم الواسع للصور. إنَّهُ بالأحرىٰ رؤية للعالم “Weltanschauung” صارت فعلية. وَجدت ترجمتها المادّية. إنَّها رؤية للعالم صارت متشيئة ”objectivée“.