شَأس. @mshaas Channel on Telegram

شَأس.

@mshaas


"ومُعتركٍ ضَنْكٍ يُرىٰ الموتُ وسطهُ
مَشينَا لَهُ مشيَ الجِمالِ المَصاعِبِ"

للتواصل: @mShaasbot

شَأس (Arabic)

في عالم تلغرام المليء بالقنوات المختلفة، يبرز قناة "شَأس" بتميزها وتفردها. إذا كنت تبحث عن موطن للشعر والأدب العربي، فإن هذه القناة هي المكان المثالي لك. يستعرض "شَأس" قصائد وخواطر من مختلف الشعراء العرب، مما يجعلها وجهة رائعة لمحبي الشعر والأدب. مع وصف شعري جذاب يقول: "ومُعتركٍ ضَنْكٍ يُرىٰ الموتُ وسطهُ، مَشينَا لَهُ مشيَ الجِمالِ المَصاعِب"، تأسرك "شَأس" بكلماتها الجميلة وأفكارها العميقة. إذا كنت تبحث عن مكان لتعبر فيه عن مشاعرك وأفكارك من خلال الشعر، فلا تتردد في الانضمام إلى قناة "شَأس". للتواصل والمشاركة، يمكنك التواصل مع القناة من خلال @mShaasbot. انضم الآن واستمتع بعالم من الشعر والأدب الراقي.

شَأس.

20 Nov, 17:48


المنشور لابن موزة، والتعليق في كون موازي آخر.

لا يدري أحدنا كيف يمكن أن يُصنف مثل هؤلاء، أهم حمير؟ أغبياء؟ أم هم مجرد أطفال مزودين بالإنترنت يعوون هنا وهناك؟ أم أنهم أُناس مهووسون بالشعارات بحيث لو دخلت حديدة في قفاه لصاح قل لي خطابًا كي تجف منابع الألم؟ 😁

شَأس.

17 Nov, 20:41


عندما شكَّل باب الحارة، هوية سياسيَّة لجيل بأكلمه.

لا نكاد نجد شخصًا من جيل التسعينات إلا وتعلَّق في صغره بمشاهدة مسلسل باب الحارة عند كل رمضان، خصوصا الأجزاء الأولى منه، منذ سنة 2006 إلى 2009، ومع كون المسلسل قدم جوانب اجتماعية وأسرية عدة، إلا أن أغلب ما عمل على ترسيخه، تلك اللغة السياسيَّة التي طفحت في الأجزاء الأولى في سياق العمل السياسي المقاوم للمحتل، وأخذ رصيدًا لا بأس به في اللا وعي الجمعي لهذا الجيل، لغة سياسية مشتركة، ومنطق مشترك في قراءة الأحداث، وحتى تصوُّر موحَّد لأدوات العمل.

إن تشكَّل الوعي السياسي، وبالأخص مسألة "العمل" وتقييمه، بالنسبة لمواليد التسعينات لم يكن مصقولًا بالتجارب أو المطالعات، تثبت الانطباعات والتَّحليلات فضلا عن البنية الذهنية التي تتناول القضايا السياسية أن جيلًا بأكمله تشكلت أولى لبنات وعيه السياسي من خلال باب الحارة وبالأخص الشخصية النرجسية "معتز" والتي مثلَّ لها وائل شرف.

كانت التفاصيل التي تأتي لاحقا، والتي وضع هذا الجيل في واجهتها، تثبت أن لغته السياسية وفهمه لطبيعة العمل السياسي قد تم تقييده ضمن إطار شعارات جوفاء، وممارسات فردية تفتقر للقدرة على استيعاب كل تعقيد في المشهد السياسي.

كثيرة هي المشاهد التي رسَّخت في ذهن المتابع العربي، أن حارةً صغيرة، قليلة السكَّان تغلبت على قوات فرنسية مدججة بالسلاح، في مشاهد تفتقر إلى الواقعية وتُبالغ في التبسيط، ركَّزت الحبكة الدرامية على تمجيد الحصار والتجويع كرمز للصمود، دون تصوير التَّداعيات الحقيقية مثل المجاعة، الأوبئة، أو ندرة المياه، أغفلت الإشارة إلى الخطورة الاستراتيجية لمجازفة احتجاز ضباط فرنسيين في حيٍّ مدني، والتي قد تؤدي إلى تجويع الحارة وقصفها على رؤوس ساكنيها، وعوض تقديم وعي سياسي، تلقَّى المشاهد العربي جرعات عالية من الفخر بسلوك الهويات النرجسية.

وكانت لشخصية "معتز" وهي الشخصية المحبَّبة لجلِّ متابعي التِّسعينات، الشخصيِّة البطوليِّة التي تقدِم على قرارات جريئة ومتسرِّعة ولا تلقي اعتبارًا للنِّهايات قط؛ الحظ الوافر من العبث بمكوِّنات الهوية السياسية الحقة، شخصيَّة معتز التي كانت مفرطة في التفكير الفرداني، والتي تحوَّلت فيما بعد إلى أيقونة تحاكي بنية الهويات النرجسيَّة، المستخفَّة والمتجاهلة بكل تعقيد سياسي، شخصيَّة وليدة اللحظة، تعتمد في تحركاتها على مشاعر وليدة اللحظة، تتمظهر فيها كل مفاهيم الشَّجاعة والبطولة الكاريزميَّة والنِّكاية، على حساب مفاهيم السياسة والموازنة والتخطيط ونحو ذلك.

كان ذلك التشكل السَّردي والإعلامي في باب الحارة، من أبلغ ما ساهم في إعادة إنتاج خطاب سياسي يتَّسم بالتَّبسيطيَّة والانفصال عن ثقل وتعقيدات الواقع، ولم تكن شخصيَّات مثل "أبو شهاب" وابن أخته "معتز" سوى شخصيَّات تكرِّس على اختلاف مساهماتها السياسيَّة في المعارك البسيطة جل معاني الاختزاليَّة للعمل السِّياسي في أطر رمزيَّة فجَّة.

كانت شخصيَّات قائمة على مجرد الاستعراض البطولي والفردي في مواجهة القوى المتفوِّقة عسكريًا، وانعكس هذا التكرار الموازي لتدفق مشاعر جيَّاشة في المشاهِد، على وعي جيل بأكمله، وبات تناول طبيعة العمل السياسي من منطق يعاني تجزئة مفاهيمية، وبما أن الوسائل البدائية كانت لصالح "حارة الضبع" في مختلف المعارك، لم يحظ الحديث عن الوسيلة والظرف والامكانية بكبير اهتمام في ذهنية الجيل نفسه، بقدر ما تشكلت مفاهيمه السياسية في سياق الصراع مع العدو على مجرد الذوبان في المعارك الاستفزازية، والقيام بعمليات لحظية، منفصلة كل الانفصال عن التنسيق، والتخطيط لما بعد.

كانت شخصية "معتز" تعاني من تضخم مفرط في الأنا، البطل الذي لا يُهزم، الذي يحل كل نزاع، ولو كان من قبيل خلع باب الحارة، بالقوة اللحظية، طلقة على عسكري، ثم الانسحاب الفردي إلى البساتين، الشخصية التي عشقت العمل البطولي الفردي، على حساب بناء شبكة تحالفات، خطوط إمداد، مخزون مؤن، أدوية، أطباء، وتوازن قوى، وغير ذلك.

وهكذا نتج جيل بأكلمه، مهزوز من حيث هويَّته السياسية والعسكرية، هويَّة فردانية، ترى حلولها في مجرد العمل المجتزأ والمشاعر الوطنية الفورية التي تتبنَّى مظاهر إبراز القوة لحظيًا لإثبات الشَّجاعة، دون التفكير في الأثر طويل الأمد، تشكَّلت هويَّات سياسيَّة لجيل كامل، عمادها تغليب مشاعر البطولة غير محسوبة التَّكاليف، وكان نتيجة هذا في حارة الضبع، معاناة حادة من العزلة وتعرض المدنيين لعقاب جماعي، بل وإرغامهم على بيع بويتهم، وفي نهاية المطاف صار محور النصر في باب الحارة، أن يعود أهاليها إلى حالة ما قبل الحصار بيوم، وأضحت التضحية البطولية مجرد سلوك عابر وغير مثمر بالمرة.

شَأس.

17 Nov, 20:34


أنا شخصيًا كنت أحزن عندما يقولون: "بين قتيل وجريح"، لماذا لم يمت الباقون!

الجرحى ونوعية الجروح: 👆🏽
أنا: 😍

شَأس.

16 Nov, 14:00


إحدى المشخصاتية اللبنانيات المسيحيات تضع حزامًا على خصرها "يشبه سيف الإمام علي رضوان الله عليه" وهي تغني في أحد المسارح! أظنها إشارة لدعمها حزب اللات. يا سلام على الدعم القوي حتى يجيك من هالشكيلات!

ما علينا؛ عندما تُحمَدُ مآلات الجهل والعهر: هي تضع حزامًا يشبه سيفًا برأسين، وهذا ليس وصف سيفه رضوان الله عليه؛ بل هو ذو الفِقار، أي عليه فقرات، كالأسنان.

علي رضي الله عنه بريء من هؤلاء الكفرة.

شَأس.

15 Nov, 22:00


«من أين؟؟!!»

شَأس.

15 Nov, 21:05


فايز الدويري، ٧ أكتوبر ضرورة حتمية، فما البديل؟

في نقاش على الاتجاه المعاكس، بين فايز الدويري ونبيل السبع، يتعرض الأخير عملية ٧ أكتوبر بالنقد، في حين يدافع عنها الدويري، طرح فيصل قاسم سؤال عن فوائد العملية، أجابه الدويري أنها ضرورة، وأنها أحيت القضية في ذهن الأمة. يجيب الخصم أن العملية تسببت في إبادة عشرات الآلاف، وإعاقة مئات الآلاف، وقد تهجر ملايين، يكرِّر الدويري أنها ضرورة لإحياء القضية، وواصل في التمسُّك بهذه النقطة لآخر اللقاء.

المشكلة في الخطاب الذي يتشبث به الدويري أنه يعتمد على الخلط بين ضرورة العمل وبين كيفية العمل. وبما أن الدويري يريد التمثيل بين عملية ٧ أكتوبر وثورة ١ نوفمبر، أريد الإشارة لبعض ما حفظ عن قيادات الثورة، كان لمحمد بوضياف عبارة في مسألة التحضير لأول نوفمبر، يقول:

"يعتبر يوم ٨ ماي ١٩٤٥ بالنسبة لمناضلي جيلي نقطة انطلاق الوعي وقطيعة! وعي بضرورة البحث: زيادة عن مجرد المطالبة بالاستقلال، عن الطريق الذي يجب اتباعه، والوسائل التي ينبغي استعمالها من أجل التوصل إليه" [١]

يتكلم بوضياف عن وعي بضرورة الدراسة لما هو أهم من مجرد طلب الاستقلال، وتجديد إحياء القضية في النفوس ومسائل الكرامة والأمل، يتكلم على وجه الدقة، في مقدمة كتاب بعنوان (التحضير لأول نوفمبر) عن الوعي بالطرق والوسائل التي يجب اتباعها، للحصول على هذه الضرورة، ضرورة الاستقلال عن فرنسا، وتحقيق حرية، وإعادة إحياء القضية الجزائرية.

ولا يمكننا أن نتوقع، أن مختلف قيادات الثورة من الوطنيين الذين اختلفوا فيما بينهم، ولو بحدَّة، تحدث أي منهم عن حتمية الثورة، أو ضرورة وجود مقاومة، بقدر ما تناولت النقاشات قضايا الوسائل والطرق، خطوط الإمداد، مخازن المؤن والأدوية، ربط المدن بالأرياف، وطريقة تطبيق المقاومة على الأرض، والأهم من ذلك، طرق توحيد الجبهة الداخلية، ولهذا، خلال كل سنوات الثورة، كان بن بلة يصف كل معركة أو خطة جرَّت هزيمة بأنها هزيمة أخطأ منفذوها التَّقدير، لم يكن الحديث عن ضرورة العمليات، بقدر ما كان الحديث عن تطوير سبل لنجاح العمليَّات. فضرورة العمل ثابتة، الحديث كان عن الكيفية.

عندما يجعل الدويري كل "الكيفيات" وكل "السبل" التي تبلورت خلال ٧ أكتوبر، كضرورة جبرية، هو يذهب إلى النقد المتجه لعدم نجاعة التقدير والكيفية والأسلوب والتحرك العيني، ويجعله نقدًا على "مجرد المطالبة بالاستقلال واستمرار جنس المقاومة". ثم يسأل محاوره "ما البديل".

وكأنَّ استشهاد ما يقارب ٧٠ ألف جزائري في مظاهرات ٨ ماي، التي تعرضت لنقد من بعض القيادات على أنها وقعت في يوم وظرف وبإمكانيات وتنظيم غير مدروس كفايةً، تدل على انعدام بديل! بوضياف كما في كتابه لم يقل "ما البديل" بعد استشهاد هذا العدد الهائل! حسب ما عبَّر به عن منطق قيادات الثورة، كان التحدي لدى القيادي هو صنع البديل في الوسائل والطرق. لذا فمن عدم الاحترافية أن يتحدث لواء متقاعد يفترض أنه درس تاريخ الحروب والثورات التحررية ودرَّسها بلغة "ما البديل".

[١] التحضير لأول نوفمبر، محمد بوضياف، ص١١.

شَأس.

15 Nov, 19:28


ويكأن الدويري هنا تمنى أن يكون "عصفور دويري" بحق كي يهرب بأجنحته؟

شَأس.

14 Nov, 11:30


كان لهايدغر مصطلح باليد، شيء تقبض عليه كمطرقتك، أو أغراضك، هو باليد، هكذا السياسة تتحرك فيما هو باليد، أما نداء أحرار العالم فلا يرتبط بالسياسة بقدر ارتباطه بمعنى: لله يا محسنين!

شَأس.

12 Nov, 18:32


يفكر حاله مُسوّق بارع، بس شو الواحد يحكي، الحمار بيظل حمار. الله يخزيك أكثر وأكثر.

شَأس.

11 Nov, 19:34


ه ه ه هه ه ه ه ه ههه ههه هه

شَأس.

11 Nov, 15:35


المهبول والمخبول والأجرب فقط سيظن أننا وأمثالي نشمتُ بالمقاومة. إن الوقوف مع السُّنة المجاهدين لا يعني أن نبصم لهم على أخطائهم ونطبّل لهم كبعض الحمير من نُهّاق الآفاق.

شَأس.

11 Nov, 12:42


🤗

شَأس.

10 Nov, 12:16


لا يجماعة ما بصير هيك، الشيعة "إخوانا" ولازم نوقف كلنا يد وحدة ضد العدو اللي ما بيميّز بيناتنا، قالها سماحة الفطيسة: لا تسوية مع لبنان دون وقف النار على غزة😉😉😉😉😉😉

شَأس.

10 Nov, 00:10


في السِّياسة، مهما كانت القناعات، لا يود أحد المشاركة في ضريبة الهزائم!

شَأس.

09 Nov, 19:40


شو؟ ابن موزة باعهم، ها؟😉

شَأس.

07 Nov, 21:08


أذكى طرائق التسويق أن تبيع ما لستَ تملكُه، وأن تستفيد مما ليس عندك، وتكون ماهرا جدا لو كانت البضاعةُ المتداوَلَة هي أنت.

سأطلق قريبا شبكة إلكترونية تأخذ اسم SpotTheScam.org وفيها لائحات عريضة بأسماء المخادعين من أمثال كمال المرزوقي هذا، وشخوص النصابين الذين وصلوا حدًّا عاليا من التغرير بشريحة واسعة من الجماهير، ستتمثل وظيفة الموقع في تتبع أكاذيبهم وإثباتها بالحجة والدليل ومن ثَمَّ فضحهم والتحذير منهم. وستطال يد موقعنا هذا كلُّ من تسوِّل له نفسه ادّعاء ما ليس فيه زورًا وبهتانا واستخفافا بالعقول، وبذا فإنَّ المجال مفتوح أمام مَن لم يحسن آباؤه تربيته ليذوق طعم الأدب من جديد.

شَأس.

07 Nov, 19:47


هناك قوم واجهوا كل من قال لهم لا تتحدَّثوا في السِّياسة، لعدم أهليتهم، وحب التصدُّر بالشعارات، ونعتوه بالعلماني، وما دروا أنَّ العلماني قصَّر حين قال لا تتكلموا في شأنِ السياسة، كونه لا يعبأ بالدين، وإلا فهم لا يصلحون للحديث في الدين والسياسة!

شَأس.

07 Nov, 19:39


كما جرت العادة، بين الحين والآخر؛ الشباب يقطفون بعض الرؤوس المونِعة، أو يثقبون بعض الطبول المنفوخة 😂