تدبرات قرآنية @t_alkulife Channel on Telegram

تدبرات قرآنية

@t_alkulife


للشيخ أبي جعفر عبد الله الخليفي.

تدبرات قرآنية (Arabic)

قناة "تدبرات قرآنية" هي واحدة من أهم القنوات على تطبيق تيليجرام التي تهتم بالدراسات القرآنية والتفسيرية. بفضل جهود الشيخ أبي جعفر عبد الله الخليفي، يمكن للمشتركين في هذه القناة الاستفادة من تفسير متعمق للآيات القرآنية والتأمل في معانيها. يتيح لك الانضمام إلى هذه القناة فرصة فريدة لزيادة فهمك للقرآن الكريم وتحسين علاقتك مع كلام الله. سواء كنت مبتدئًا في دراسة القرآن الكريم أو متقدمًا، فإن "تدبرات قرآنية" تقدم لك المعرفة والبصيرة التي تحتاجها. انضم اليوم واستمتع بالتأمل في عظمة كلمات الله مع الشيخ الخليفي.

تدبرات قرآنية

09 Nov, 20:25


تعزيز العلم بعلم العليم ( لب التوحيد والعبادات ) 👇

تدبرات قرآنية

17 Oct, 08:35


بين غارين 👇

تدبرات قرآنية

28 Sep, 22:02


صاحب التلاوة الأخ والصديق الشيخ صباح بن خالد الكبيسي رحمه الله.

بلغتني وفاته بالأمس، وقد كان مريضاً بالسرطان.

كان من أحسن الناس مذاكرةً وأحسنهم أدباً، ولكن علاج المرض كان يقطعه عنا كثيراً حتى نشتاق لرسائله.

أخبرني أن مرضه زاد مِن قربه من كتاب الله عز وجل.

أرجو من الإخوة نشر تلاواته عسى أن تكون نهر حسنات يصل إلى قبره وباباً لترحُّم الناس عليه.

أعلم أن الأمر ثقيل على كل من عرفه ويهيج أحزاناً، غير أننا معاشر أهل الإيمان نؤمن بلقاء آخر.

اللهم اغفر ذنبه ولا تحرمنا أجره ولا تفتنَّا بعده.

تدبرات قرآنية

25 Sep, 09:22


عندما تدرك فضلهما متأخراً…

قال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال ربِّ أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين} [الأحقاف].

هذه الآية أمرها عجيب في كشف عارض يعرض للنفوس البشرية ولا تدركه.

تأمَّل ذِكر الأربعين سنة في سياق الحديث عن بر الوالدين والإحسان إليهما.

عادة الأبناء -خصوصاً في هذا الزمان- أن تكون نفوسهم ملأى بالعتب على والديهم، أحسن الآباء أم أساءوا.

والبشر يفهمون نظيرهم وينحازون إليه، لاتحاد الرغبات والأهداف والمخاوف، لذا لا يفصِل بينهم إلا الوحي.

فإذا بلغ المرء الأربعين واستشعر المسئوليات التي كانت منوطة بوالديه وإذا صار له ذرية، أدرك ما كان يختلج في نفوسهم من مشاعر تجاهه.

ويأتي ذلك مع النضج وذهاب شهوات الشباب ونزواته، فيفهم حال أبويه كما لم يفهمه من قبل.

وغالباً يختلط ذلك بندم على كلمات ندت في سياق عتب أو غضب، فلا يجد المرء سوى الدعاء إن لم يتمكن من الاعتذار ويدعو أن يصلح الله له ذريته وإن لم يفهموه.

جاء الوحي ليرفع المرء إلى هذا مستوى من الفهم، وإن كان في شبابه فيعمل بمقتضى هذه المعرفة من بر، وإن لم يشعر بالأمر فإنه لا يشعر به كما ينبغي إلا عند النضج وتحمُّل المسئوليات.

وفي هذه الحال حتى لو أدرك من والديه تقصيراً أو إساءة كانت نفسه أسمح بالعفو عنهما مع هذا الإدراك.

تدبرات قرآنية

20 Sep, 08:25


لا يزحزحهم من العذاب إلا التوحيد...


قال تعالى: {ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر والله بصير بما يعملون} [البقرة].

هذه الآية فيها معنى عجيب مغفول عنه.

أن هؤلاء اليهود والمشركين يريدون جنة في الأرض، ويريدون الخلود أو البقاء المديد.

ونسيانهم للآخرة أو كفرهم بها من باب ركونهم للدنيا.

ولو تأمَّلت أصول الانحرافات لرأيتها في هذا السياق، فتجد المرء يشق عليه أحكام أهل الذمة والحدود وعقوبات الكفار في الدنيا، وعنده مشكلة مع الشريعة لذلك، فهبك أطعناك وبقي هذا المشرك على شركه فلو عُمِّر ألف سنة حقوقه المزعومة مكتملة فيها؛ لن يزحزحه ذلك من العذاب، وإنما يزحزحه التوحيد ولو عاش مقطَّع الأطراف يشرب الماء ويأكل الخبز اليابس.

وتجد المرء يُعظِّم إطعام الفقير وهذا حسن وعلاج المريض وهذا حسن، ثم يستهين بإنقاذ الناس من الشرك، مع أنك لو أحسنت للناس الإحسان كله وعاشوا ألف سنة ما هو بمزحزحهم من العذاب، إنما يزحزحهم التوحيد والعمل الصالح.

وكثيرون يدعون إلى مهادنة أهل الإشراك من المنتسبين للملة بحجة التفرُّغ لقضايا المسلمين.

والحق أنه لا يزحزحهم من العذاب إلا التوحيد، وتركهم على شركهم أعظم من فتك العدو بهم.

وليس معنى هذا عدم نصرة المظلوم أو قتال أعداء الدين، وإنما بيان أن التوحيد هو رأس الأمر كله، لأنه هو سبب النجاة، {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء} [النساء].

ولن ينفعك أن تزعم أن الشرك ليس شركاً بالعواطف والالتفاف، فإذا كان الناس يمدحون الورع عن الحرام أو ما فيه شبهة حرام فكيف نترك الناس يتقحمون ما فيه شبهة شرك في أحسن أحواله؟ فكيف بأهل الشرك الصريح ممن يقول: (يا حسين) (يا علي) أو (يا بدوي) (يا عبد القادر)؟

ومِن الغش للناس وعدم الشفقة عليهم تركهم على شركهم، وإيهامهم أنه أمر هين، بل والثناء على محاسن هؤلاء المشركين (من رافضة وغيرهم)، فهذا في حقيقته تمركز على المصالح العاجلة مع إهمال لحقِّ الله عز وجل.

تدبرات قرآنية

29 Aug, 08:08


قصة أولها عفة وآخرها عفو…

أرسل لي بعض الإخوة أثر عكرمة هذا قال: "قال الله تعالى ليوسف يا يوسف بعفوك عن إخوتك رفعت ذكرك في الذاكرين".

والأثر في «مكارم الأخلاق» للخرائطي، وفي سنده ضعف قد يحتمل في خبر كهذا.

أعادني هذا الأثر إلى التدبر في سورة يوسف عليه الصلاة والسلام، وأن فضيلة يوسف لم تكن العفو فحسب وإنما العفة أيضاً، فالقصة أولها عفة وآخرها عفو، وإن كانت العفة واجبة وأما العفو ففضل.

ثم لفت نظري التشابه بين مبنى كلمة (عفة) وكلمة (عفو)، وقلت إنه لا بد من علاقة بين الأمرين، فالمباني لها اتصال بالمعاني.

فيبدو والله أعلم أن العفة قهر لشهوة الفرج، والتي يتولد منها ذنوب كثيرة مثل الزنا واللواط والنظر الحرام.

والعفو قهر لوارد الغضب، والذي يتضمن ذنوباً كثيرة إذا أُطلِق كالسب بالباطل والقذف والقتل وغيرها.

ومَن ضبط وارد الشهوة ووارد الغضب فقد تم نُسكه وصار صالحاً لولاية الناس، فإن الإمام العادل يتم عدله بالعفة عن الفروج والأموال، والمقدرة على العفو في محله لئلا يسرف في البطش، ولذلك كان يوسف والياً عادلاً.

وقال البخاري في «الأدب المفرد»: "724- حدثنا آدم قال: حدثنا شعبة قال: حدثنا يزيد بن خمير قال: سمعت سليم بن عامر، عن أوسط بن إسماعيل قال: سمعت أبا بكر الصديق رضي الله عنه بعد وفاة النبي ﷺ قال: قام النبي ﷺ عام أول مقامي هذا -ثم بكى أبو بكر- ثم قال: «عليكم بالصدق، فإنه مع البر، وهما في الجنة، وإياكم والكذب، فإنه مع الفجور، وهما في النار، وسلوا الله المعافاة، فإنه لم يؤت بعد اليقين خير من المعافاة، ولا تقاطعوا، ولا تدابروا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخوانا»".

والمعافاة لها علاقة بالعفة، فالمعافاة أن تسلم من شر الناس ويسلموا من شرك، وهكذا العفيف يسلم منه أعراض الناس ويسلم على عرضه على ما قيل في مجازاة المرء بأهله.

وقد سُميت الصدقة عفواً، ففي قوله تعالى: {خذ العفو} فسَّرها كثيرون بما عفا لك الناس من أموالهم.

وإذا تأمَّلت في حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، فستجد معافاة وعفة وعفو.

فالإمام العادل حاله المعافاة، فقد سلم الناس من شره وسلم من شرهم، كما ورد في الحديث: «خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم، وتلعنوهم ويلعنونكم»، وقد يظلم الناس الإمام العادل، ولكنه يسلم أشد السلامة بالعفو كما فعل عثمان.

والاثنان اللذان تحابا في الله حالهما المعافاة، فقد سلم كل واحد منهما من شر الآخر ونال خيره، وتدوم الأخوَّة بالعفو عن زلات الإخوان، وكذا كان حال يوسف عليه الصلاة والسلام.

والذي دعته امرأة ذات مال وجمال حاله العفة.

والذي تصدق بيمينه حتى لا تعلم شماله ما أنفق كانت نفقته صحيحة (العفو) أيْ ما زاد على حاجته وحاجة أهله، فلم يضيِّع حقاً وواسى فقيراً.

وأما المعلَّق قلبه بالمساجد والذي ذكر الله خالياً ففاضت عيناه فهذان لا شك أنهما ما فتئا يسألان العفو من العفو الغفور فنالاه، فالبكاء من خشية الله مبناه الخوف من الذنب والرغبة بالعفو، ولزوم المسجد لزوم لِحِمى الله عز وجل، ولا ملجأ ولا منجا منه إلا إليه.

تدبرات قرآنية

21 Aug, 19:10


اكتمال النعمة الدينية والدنيوية يوجب الانكسار والبذل لا الخيلاء والتثاقل...

مِن المُشاهد في عدد من الشعوب الإسلامية التي أنعم الله عز وجل على أهلها برغدٍ من العيش مقارنة بغيرهم، لداعي النفط أو الغاز أو غيره، مع وجود دعوة إصلاحية فاضلة تدعو للتوحيد، أن هذا الأمر صار باباً للمفاخرة، دون اقتداء حقيقي بهذه الدعوة، وبعضهم تراه لا يقدِّر النعمة وسيطرت عليه عقلية الندرة الرأسمالية، فيتمنى الشر للناس، ظناً منه أن هذا الشر يجلب له خيراً ولو جزئياً.

قال الله تعالى: {وإذ قال موسى لقومه يا قوم اذكروا نعمة الله عليكم إذ جعل فيكم أنبياء وجعلكم ملوكا وآتاكم ما لم يؤتِ أحدا من العالمين} [المائدة/٢٠].

فذكرَ موسى ﷺ النعمة الدينية وهي أن فيهم أنبياء، وأمَّة الإسلام كلها حظيت بنعمة خير الأنبياء وأعظم وحي وحظيت بالعلماء ورثة الأنبياء، خصوصاً دعاة التوحيد الذين اشتهروا بذلك، فهؤلاء حضورهم في بعض الأقطار نعمة عظيمة على أهلها.

وذكرَ النعمة الدنيوية في أن جعلهم ملوكاً.

قال مسلم في صحيحه: "37- (2979) حدثني أبو الطاهر أحمد بن عمرو بن سرح، أخبرنا ابن وهب، أخبرني أبو هانئ، سمع أبا عبد الرحمن الحبلي، يقول: سمعت عبد الله بن عمرو بن العاص وسأله رجل، فقال: ألسنا من فقراء المهاجرين؟ فقال له عبد الله: «ألك امرأة تأوي إليها؟» قال: نعم، قال: «ألك مسكن تسكنه؟» قال: نعم، قال: «فأنت من الأغنياء»، قال: فإن لي خادما، قال: «فأنت من الملوك»".

واليوم تجد المرء له مسكن وزوج وخادم وسائق ولا يفتأ يشتكي في مواقع التواصل أو يراقب ما في أيدي الناس ويسعى في الشر إليهم، كسعي بعض الناس بالضرائب التي هي (المكوس)، وقد قال النبي ﷺ: «مهلا يا خالد، فوالذي نفسي بيده لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لغفر له».

ثُمَّ هو لا يدخل جيبه شيء، ولكنه يُثقِّل ميزانه بما سيراه يوم القيامة، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

ذكرَ موسى ﷺ ذلك حاثاً لهم بأن يقاتلوا في سبيل الله عز وجل وأن يروا الله عز وجل من أنفسهم خيراً، فتثاقلوا وقالوا له: {قالوا يا موسى إنا لن ندخلها أبدا ما داموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون} [المائدة/٢٤].

واليوم من الناس من لم يؤمر بقتال، بل بما هو أهون، وقد اكتملت في حقه النعمة، ورأى كثيراً من إخوانه المسلمين يعانون القتل والتشريد ورأى الناس في كل مكان يعانون أموراً هو في سلامة منها.

فهل يشكر الله؟

هل يستحي منه؟

هل يبذل لله عز وجل لذلك؟

لا، بل تراه يتثاقل الأوامر الشرعية ويصفها بالتشدد والغلو ويتضايق من الوعظ، فهو يريد للناس أن يبشِّروه بالجنة على سوء عمله.

ومنهم من زاد على ذلك أن امتهن تبادل الإساءات والمفاخرات الجاهلية مع القوم الآخرين أو التفاخر والبذخ والخيلاء في مواقع التواصل أمام الناس، وسيُسأل يوم القيامة عن النعمة الدينية والدنيوية فليُعد لذلك جواباً.

تدبرات قرآنية

14 Aug, 08:26


هل يئس الذين كفروا من دين المتشبهين بهم والمحتفلين بأعيادهم المعظِّمين لثقافتهم؟

قال تعالى: {حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم} [المائدة/٣].

تأمَّل قوله: {اليوم يئس الذين كفروا من دينكم} في هذا السياق، وقد قال جماعة من المفسرين معناه إنهم يئسوا من تحليل الخبائث، وقال آخرون: يئسوا من القضاء على الإسلام بعد حج النبي ﷺ حجة الوداع، ولا تناقض بين هذه المعاني.

والسياق واضح في ذكر هذه الجملة بعد التحريم، فإن في ذلك فائدة وهي أننا كلما كانت لنا خصوصية وبُعد عن أخلاق المشركين في مأكلهم ومشربهم وملبسهم وعاداتهم يئسوا منا، وهذا هو الاعتزاز الحق بالدين.

وبعدها هل يئس الكفار من المتشبهين بهم الذين يأخذون عاداتهم الخاصة ويحتكمون لثقافتهم ويحددون (الحضارة) و(التطرف) من خلال معاييرهم أم طمعوا بهم طمعاً عظيماً أن يردوهم عن دينهم؟ (وقد رُدَّ كثير منهم عنه حقاً).

وتأمَّل الآية: {اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين} [المائدة/٥].

تأمَّل قوله: {ومن يكفر بالإيمان} بعد ذكر التحذير من الزنا ومقدماته، وبين الأمرين علاقة، فقد رأينا عياناً أن كثيراً من الشبهات والتثاقل في أمر الدين وبُغض الفضيلة ثم الدين ثم الكفر به ناشئ عن أمر الشهوات وإن تستَّر بالشبهات.

وقد ورد في الحديث «ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء».

جاء في كتاب «قصة الحضارة» [36/89] وهو يتكلم عن فرنسا في عصر التنوير: "عبادة الجمال
1 - انتصار الروكوكو
في هذا العصر، فيما بين الوصايا وحرب السنين السبع -عصر طراز لويس الخامس عشر- كانت النساء تتحدى الآلهة: أي الفريقين أحق بالعبادة، وكان السعي وراء الجمال ينافس الانصراف إلى التبتل والورع، والاندفاع إلى الحرب. وفي الفن والموسيقى، كما في العلوم والفلسفة، تراجع كل ما هو فوق الطبيعة أمام كل ما هو طبيعي. إن هيمنة المرأة على ملك حساس شهواني، هيأت اعتباراً جديداً أو مكانة جديدة للرهافة ورقة الوجدان".

والواقع أن الأمر عبادة للشيطان باستخدام فتنة النساء، كالمشار إليه في الخبر وفي آثار كثيرة، والمقصود نساء السوء وما أكثرهن والله المستعان، وذاك العصر من أكثر العصور انحلالاً وهو الذي مهَّد لكثير من البلاء الذي نراه اليوم.

والمراد بيان علاقة الشهوة بالشبهة مع الكبر وفساد النظر.

تدبرات قرآنية

11 Aug, 19:05


(58) تفريغ #مجلس:

🎙#آية_وحديث [3]🎙

https://t.me/taf_saw_alkhulify/204

تدبرات قرآنية

08 Aug, 19:48


زاوية لرؤية الرحمة الخفية 👇

1,181

subscribers

5

photos

2

videos