كان الشيخ عبد المحسن العباد ينقله في رده عليه ..
كلامه هذا قريب جدا من كلام الإخوان والحركيين.
ومنهم من صرح بنفس هذا الكلام وأشر منه.
- الإيمان (الجملي) الذي يتفق عليه المسلمين جميعاً.
- الطعن في مصنفات أهل الحديث في الاعتقاد والرد على أهل البدع والتحقير ممن يهتم بها وينشرها بين المسلمين.
- محنة خلق القرآن وبطبيعة الحال يتبعها مسائل أخرى كمسألة اللفظ وتكفير السلف للجهمية والقائلين بخلق القرآن ... إلخ؛ مرحلة تاريخية سياسية ولّت، راحت، هذه مسائل أكل عليها الزمان وشرب.
هذا مسلك الحركية هذا دينهم
هذا ليس مذهب أهل السنة والجماعة ولا نهجهم.
نعوذ بالله العظيم من الخذلان
بل المالكي هذا تصرف بتصرف والله هو عين ما يفعله الحركية
بعد ذمه للخلاف والافتراق والتطرق للمسائل الخلافية وتقرير الاعتقاد والتوحيد بالتفصيل والرد على الأشاعرة والصوفية والشيعة وغيرهم؛ هاجم أهل السنة والجماعة وطعن فيهم أشد الطعن!
وهذا التصرف نراه اليوم بأعيننا .. تشابهت قلوبهم ..