خواطر وتعليقات @ltayedh Channel on Telegram

خواطر وتعليقات

@ltayedh


قناة خاصة بالخواطر الأدبية، والتأملات الروحية، والومضات والقبسات الوجدانية الشخصية، والتعليقات على النصوص الأدبية والتربوية.

خواطري (Arabic)

تعتبر قناة 'خواطري' على تطبيق تليجرام وجهة مثالية لعشاق الأدب والخواطر الشعرية. تهدف هذه القناة إلى نشر الخواطر الأدبية الجميلة والمميزة التي تلامس القلوب وتثري الأذهان. يمكن للمشتركين في هذه القناة الاستمتاع بقراءة قصائد وخواطر ملهمة من مختلف الكتّاب والشعراء الموهوبين. سواء كنت تبحث عن الحب، الحزن، الفرح أو أي مشاعر أخرى، ستجد في 'خواطري' ما يلامس مشاعرك بشكل عميق ومؤثر. انضم إلينا اليوم لتكون جزءًا من هذه الجماعة الأدبية الرائعة واستمتع بالقراءة والتأمل في عوالم الخيال والجمال.

خواطر وتعليقات

03 Dec, 16:45


وصلتني اليوم هذه الرسالة من شخص مجهول يطلب مساعدة، من لديه خبرة ومعرفة شخصية بطبيب متميز ومختص يمكن يفيد هذا الأخ أرجو أن يذكره لأرسله له.

خواطر وتعليقات

03 Dec, 16:16


سعة الصدر والتغافل في التعامل مع الناس نعمة عظيمة، ومن رحل عنك من تلقاء نفسه فقد تُخِفِّفَ منه، وقد أحسن لك بذلك إذ أغناك عن عذر التخلي عنه، وتذكر مليًّا أن العمر قصير، والحياة بسيطة، والأشياء الثمينة التي بين يديك وتستحق اهتمامك كثيرة جدًا، فالأولوية لها في حياتك.

خواطر وتعليقات

03 Dec, 13:55


الرغبة في الدهشة تدفع إلى البحث عن المفقود المجهول وحياة الانتظار المشوق والتلهف بشغف إلى لا شيء محدد تمامًا، ذلك المجهول الذي طالما دفع الإنسان للبحث عنه واقتفاء أثر غريبٍ واكتشاف بعيدٍ، اللهث وراء الذين يحملون بين طياتهم أسرارًا يسكنها ضباب الاحتمالات والتردد وكل شيء غير مألوف.

خواطر وتعليقات

03 Dec, 13:17


ملخص هذه القصة ⬆️ في التراث الأدبي هو: الدعوى سهلة جدًا، وإنما تظهر الحقائق عند التطبيق العملي.

خواطر وتعليقات

03 Dec, 12:16


قال رجلٌ لامرأته: قد أخذتِ قلبي فلستُ أستحسن سواك!
‏فقالت له زوجته: إنَّ لي أختًا هي أحسن مني، وها هي خلفي. فالتفت الرجل.
‏فقالت له زوجته: يا كذَّاب! تدعي هوانا وفيك فضل لسوانا!

خواطر وتعليقات

03 Dec, 10:25


افتراضك غير المنطوق به وجود الكمال والمثالية في غيرك، وهو وهمٌ لا شك في ذلك، من أعظم أسباب حزنك وإحباطك.

خواطر وتعليقات

03 Dec, 02:05


المغناطيس الأسود!

‏المغناطيس بطبيعته: قوة جذبٍ لحبيبات صغيرة صُلبَة تتجمع فيها حين تلتصق به بفعل اجتذابه لها. وهو الأمر نفسه الذي نمارسه في عملية مماثلة أو متطابقة لما تقوم به القوى الباطنة داخل النفس التي هي بمثابة المغناطيس الأسود.
فهذه القوى تجذب جميع سلبيات وأغلاط الماضي والحاضر، وتجعلها تلتصق على جدران النفس، فتتجمع فيها وتثقلها كمادة صُلبَة، تُدمر الشعور الحالي وتحبطه وتثقله، وتغيِّر صورة المستقبل من مشرقة متفائلة إلى صورة مصبوغة بالسواد القاتم، فإذا تلبدت حجبت الرؤية تمامًا باللون الأسود.
‏وكثيرًا ما يتحول القلب تحت الضغوط والآلام إلى مغناطيس أسود، يقوم باستقطاب الذرَّات السوداء في العالم، وهي الأفكار السلبية السوداوية حوله، ليجعلها تلتصق يومًا بعد يوم بجدار القلب، ومن ثم تتسلل إلى دمائه وتسبح في عروقه، وتجول في كل جزء من أجزاء الجسد، حتى تعمه كله من الدماغ حتى القدمين، فلا يبصر ولا يسمع إلا من خلالها.
‏هنا سوف تحس بالوهن والضعف والألم الحسي، ولسوف تتوجع في كل جزء حسي من جسدك، وكلما زادت قوة المغناطيس الأسود زادت قوة ضغط الكآبة والحزن والقلق والخوف، وزاد الضغط على قلبك وجميع ذرات جسدك الحسي، وأصبح قلبك يئن أنينًا لا يسمعه إلا أنت، تستجيب له سائر أعضاء الجسد بالبكاء.
‏وسوف تحاصرك الأفكار السلبية من كل جهة، من داخلك ومن كل العالم الخارجي، وسوف تغلي من داخلك وتُحسن أنك كالبركان، لكن الذي بجوارك لا يُحس بك، لقد أصبحت عالمًا منفصلاً عن عالمك، عالمك كله براكين خامدة في الظاهر، لكنها الآن على أهبة الاستعداد للانفجار في أي لحظة.
‏لم تكن منذ البداية بحاجة أن تصنع من قلبك مغناطيسًا أسودًا تجتمع فيه تلك الذرات والحبيبات مع مرور الأيام. عود نفسك كل يوم أن تنظف قلبك مما علق به من سلبيات، سلبيات الأفكار والعواطف والمشاعر، عود نفسك أن تستيقظ كل صباح كمولدٍ جديدٍ، بقلب بجديد ونفس جديدة وروحٍ جديدة.
‏فالحرارة والسخونة والتوتر والقلق والخوف هي أوسع أبواب دخول السلبيات إلى القلب، هي التي تفتح الشرايين لاستقبال تلك الذرات. وفي حياتنا هذه نحتاج، في مقاومة ظاهرة المغناطيس الأسود، إلى البرود لا إلى السلبيَّة.
‏والفرق كبير بينهما.
فالسلبية هي عجز عن التصرف وهروب عن المواجهة، أما البرود فهو منع للسلبيات من التأثير عليك بسرعة، وذلك بإقفال باب الوارد إليك من تلقي الرسائل السلبية=سيل الذرات السوداء التي تتراكم على جدران قلبك، مُسببة الشلل للقلب ومن ثم سائر أعضاء جسدك.

وتذكر مليًّا، أن الإنسان الذي لا يعيش إلا على استذكار الصور والذكريات السلبية التي مر بها في حياته؛ هو كائن أقرب في تكوينه إلى المغناطيس الأسود، الذي لا يستطيع إلا أن يجتذب أسوأ الأشياء إليه. وهو دومًا يعيش ويجعل من حوله يعيشون في تعاسة، بدون أي مبررات حقيقية تستدعيها لحظته الآنية.
ومن أعظم ما يزيل ترسب تلك السلبيات في القلب:
١-الإيمان بالله وحسن الظن به، وتذكر أن الحياة الحقيقية هي حياة الآخرة.
٢-ملازمة الأذكار صباح مساء، وكثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، بقلب حاضر.
٤-تغليب حسن الظن بالناس.
٥-تعميق الإيمان بالقدر، وأن ما كتبه الله لك فهو خير لك، فأنت لا تعلم والله هو الذي يعلم.
٦-سرعة الانصراف عن الذكريات والأفكار السلبية بالانشغال بالمصالح الدنيوية والأخروية، وعدم ترك وقت الفراغ تتسلل منه تلك السلبيات للعقل والقلب.

خواطر وتعليقات

03 Dec, 00:29


(مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لا يُبْخَسُونَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخرةِ إِلَّا النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ).

خواطر وتعليقات

02 Dec, 21:57


لا تكن في علاقاتك الجديدة مع الآخرين مندفعًا كالطفل!

خواطر وتعليقات

02 Dec, 19:18


أحيانًا ليس مهمًا بالنسبة إليَّ أن يعجبك كل ما أقوله لك، الذي يهمني حقًا هو أن أكون صادقًا فيه معك، وأعتقد جازمًا أنه الأفضل لك، هكذا أعبر عن محبتي لك يا صديقي.

خواطر وتعليقات

02 Dec, 11:56


العمر ليس طريقًا تسير فيه على قدميك، متى أردت مشيت فيه ومتى رغبت توقفت. بل هو بالأحرى كالمقعد الذي تجلس عليه في عربة مقطورة تيسر بسرعة ثابتة ولا تتوقف، وكل لحظة محسوبة عليك، وإذا ذهبت تلك اللحظة فلن ترجع أبدًا، مهما ندمت وحزنت عليها، فإما أنت تغتنمها وإما أن تخسرها.

خواطر وتعليقات

01 Dec, 17:39


التجاوز عن الإساءة والتقصير، ليس عملاً نبيلاً يكون الإحسان فيه بالدرجة الأولى للطرف الآخر، بل في الحقيقة هو إحسان عميق للذات، فالقدرة على التجاوز -الحقيقي العميق في النفس- أعظم إحسان للروح، لأنه يسمح لجميع المشاعر السلبية والمسمومة بالرحيل من القلب، ليبقى في سلام وراحة وفرح.

خواطر وتعليقات

01 Dec, 11:06


بين الابتسامات المتعددة عوالم شاسعة من الاختلافات العميقة، فابتسامة الحاجة ليست مثل ابتسامة الشوق، وليست مثل ابتسامة الفرح، وكلها تسمى عند الناس ابتسامات!
فتلك الابتسامات تشبه نجومًا متناثرة في السماء، إنها رسمة تخفي خلفها أرواح متباينة، وتمتد بينها عوالم شاسعة من الاختلافات العميقة بينهم، وكأن كل ابتسامة هي بحر عظيم ممتد يحمل أسراره في أعماقه وقد توحي أحيانًا بشيء منه بعض أمواجه.
إن ابتسامة الحاجة تروي في حقيقتها حكاية قلب مكسور أثقله العوز، وتتسلل من بين شفتيه كغيمة تحجب خلفها روحًا متعبة بالذل والفاقة. وابتسامة الشوق! هي غرسة حنين زرعتها يد حب يومًا ما لكنها نمت بعد ذلك في أرض الغياب، تسترق الطريق إلى الوجوه المشتاقة تبحث عن غائب مفقود، وكأنها رسالة سرية مكتوبة بينهم المشتاقين بنبضات القلب. أما ابتسامة الفرح، فهي انبجاس ضوء في عتمة اللحظات الحرجة، ترتسم على ملامح الوجه كقوس الألوان بعد مطر الربيع، تحمل بين أطياف ألوانها رائحة الأمل.
ومع كل ذلك، يظلم الناس الابتسامة حيث يجمعونها تحت مسمى واحد، متجاهلين أن لكل ابتسامة صوتًا خفيًا، ونبضًا مختلفًا، وقصة تنتظر من ينصت إليها!

خواطر وتعليقات

01 Dec, 10:51


مشكلة تواجهها كثيرًا في الحياة:)

قال أعرابيٌ: ليس لي من فلانٍ إلا ضرب الصدر والجبهة! إن جئتُه لحاجةٍ ضرب صدره، وقال: "قُضيت". وإن جئته بعد فترة ضرب جبهته، وقال: "نسيتُ"!

خواطر وتعليقات

30 Nov, 22:50


"عندما تَلْتَقِطُ صُورَ سيلفي، تُصَوُّر نَفْسَكَ عشرين مرة، لتَتَخَلَّصَ من تسعة عشرة صورة تبدو فيها بذقنين أو عيون متعبة، وتقوم بنشر صورتك على فيسبوك أو إنستغرام فقط عندما تبدو فيها جميلًا، أو على الأقل أقل قُبحًا". يوهان هاري

خواطر وتعليقات

30 Nov, 22:14


حين يبني الإنسان حياته على السعي وراء التصفيق والاعتراف المستمر، سيجد نفسه في دوامة لا تنتهي، كسقوط في فخ مخدرات، حيث لا شبع لا اكتفاء لا راحة، وستبحث بلا توقف عن مزيد تصفيق أعلى، وأضواء أشد وهجًا، وفي النهاية، تفقد الإحساس بنفسك، وتصبح موجودًا بالتصفيق، ومعدومًا حين يصمت العالم.

خواطر وتعليقات

30 Nov, 18:49


‏إذا زال غشاء التعقيد من أعيننا، الذي يحجب عنا رؤية الآخرين كما هم، زال التعقيد من الواقع، لأنه ببساطة لا وجود له. فهناك من الناس من يُظهر القسوة لكنه ليس كذلك، بل لأنه يخاف، ولو وجد محبة لظهر كما هو، وزالت قشرة تحجب حقيقته. فأحيانًا الأشياء ليست البعيدة أو القريبة، بل رؤيتنا لها!

خواطر وتعليقات

30 Nov, 16:57


‏ما يظنه النَّاس عما بداخلك أو نواياك، ليس مهمًا، ولا يجب أن يكون مهمًا أبدًا، إذا لم يكن بالفعل حقيقيَّا فيك، أو لم تصدقهم واقعيًّا أفعالك. والعاقل لا ينشغل بظنونهم فيه، بل ينشغل في نواياه وأفعاله، لأنه في نهاية المطاف يدرك جيدًا أن النية الطيبة، والأعمال الصالحة، هي الباقية.

خواطر وتعليقات

30 Nov, 15:03


رسالة أخرى من الفتاة التي تحدثت عن تعرضها للتحرش في الصغر، وأنها والحمد لله تجاوزت ذلك: