فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤 @falatakhdaan Channel on Telegram

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

@falatakhdaan


طالبة علم شرعي وطالبة في كليّة الطب البشري

أنشر كتاباتي حول قضايا المرأة المسلمة خاصّة، عسى أن تنفعَ في زمن الفتن، وعساها بالقبول والسّداد مُكَلّلة.

‏https://t.me/Hindswords

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤 (Arabic)

هل تبحثين عن قناة تطلعك على قضايا المرأة المسلمة بطريقة فلسفية وشرعية؟ إذاً قناة "فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤" هي المكان المناسب لك. تدير هذه القناة طالبة علم شرعي وطالبة في كلية الطب البشري، تنشر كتاباتها حول قضايا المرأة المسلمة بشكل متحفز وملهم. ستجدين في هذه القناة مقالات تفكرين فيها وتناقشينها، مع توجيهات دينية ونصائح قيّمة. انضمي اليوم واستفيدي من المحتوى المميز الذي تقدمه هذه القناة، رابط القناة: https://t.me/Hindswords

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

06 Oct, 09:13


💫 لبس القفازين

لا حرجَ في أن يسبقَ لبسَ النقاب، وقد أخطأت جدًا من ظنّت يومًا أنّ تسويفَ ستر الكفّينِ جائزٌ حتّى مَحينِ ستر الوجه!

فقد قال الشيخ بن عثيمين رحمه الله: الواجب عليها عندَ الخروج من البيت ستر كفّيها وقدميها ووجهها بأي ساترٍ كان ولكن الأفضل لبس القفّازين كما هو عادةُ نساءِ الصّحابةِ رضيَ الله عنهنّ عندَ الخروج، ودليلهُ قوله ﷺ في المرأةِ إذا أحرمت "لا تلبس القفّازين" رواه البخاري (١٨٣٨) وهذا ما يدلُّ أنّ من عادتهنَّ لبس ذلك. (فتاوى بلاد الحرم ٧٤١).

فإن كان لبس القفازين من عادة نساء الصَحابة ألا نبادر إليه؟ حتّى وإن حال بينك وبين لبس النقاب ظروفٌ معوّقةٌ تسألينَ الله الفرج فيها وتجاهدينَ في العمل بالأسباب لتطبيق الفرض في أقرب وقت ممكن.

إياك والاستخفاف في أيِّ تفصيلٍ من تفاصيل الستر فإننا سنسألُ والله عن كلِّ واجبٍ ارتضينا إهمالَه!

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

02 Oct, 11:01


💫 يليق بك..

من لا يضطرّك بسوء ظنّهِ إلى توضيح نوايا أفعالك وردودها حتى يرضى، من لا يتعب روحك بضعف ثقته وكثرة تبريرك!

يليق بك أجدر الخلق في احتوائك، من لا يدفعك إلى بثّ الشكوى منه إن وُجِدَت إلا لله ثم إليه! وكفى بتواضعهِ للحق إن أخطأَ قلبًا حاضِنًا دافِئًا معتذرا!

يليقُ بك سليم القلب على المؤمنين، المتشبِّعُ بعقيدة الولاء والبراء، الحريصُ على إقامة بنيان بيتكما بأعمدةِ قال الله وقال رسولهُ والسابقون الأولون ومن تبعهم بإحسان فآمنَ ولم يستكبر وما استكانَ في اتّباعهِ ولم يزد على الدليل.

يليق بك يا حبيبةُ باختصار .. قلبُ سَيَّاف⚔️

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

22 Sep, 14:40


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كنت قد انقطعت في الفترة الأخيرة عن الكتابة والنشر لانشغالات عديدة وعدت الآن لعلي أترك أثرًا صالحًا.

أودّ أن أشارك معكم بدايةً سعادتي بعقد قراني الذي تمّ قبل أسبوع بحمد الله وفضله.

أسألكم الدعاء لي ولزوجي محمد بالتوفيق في بناء أسرة موحدة تحفظ حقوق الله وترعاها، بالاجتماع على طلب العلم الشرعي ما حيينا، باخلاص النية في الدعوة إلى الله سويًا، بالثبات على عقيدة الطائفة الناجية وسط عقائد الفرق الضّالة المحيطة بنا، بالاحتكام إلى مرجعية الوحي في كل مسألة، بالثبات على اللحية والحجاب الشرعي وبتيسير ارتداء نقابي عاجلًا غير آجل وبذرّية صالحة مصلحة وما ذلك على الله بعزيز.

اللهم اجعل همّنا الآخرة، اللهم لك الحمد على عظيمِ عوضك

15.09.2024 🫀⚔️

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

28 Jul, 18:15


🔹‏قال المروذي: قلت لأبي عبدالله أحمد ابن حنبل: بم نال من نال ما نال حتى ذكر به؟ فقال: "بالصدق" ثم قال: "إن الصدق موصول الجود".
📚طبقات الحنابلة

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

28 Jul, 16:35


💫 إِنْ شعرت المرأةُ بالأمان...

حطّمت حصونَ دِفاعِها، وتنفَّست الصعداء وألقت حملَ أسيافها بعدَ التعبِ والحذرِ في قبضةِ قوّامٍ شهمٍ يحفظُ أنوثتها ويحميها فاستسلمت بين يديهِ أعظمَ استسلامٍ وانتصرت بهِ أعظمَ انتصار!

تشعرُ بالأمانِ إِن ضمّها قلبُ صحابيٍّ حازمٍ ثابت، لا يفرِّطُ في حقٍّ ولا يتبعُ كلَّ ناعقٍ ولا يخافُ في الله لومة لائمٍ ولا يُشهِرُ السّيوفَ في وجهِ أنوثةٍ تعزِّزُ رجولته!

ما أروعَ الاستسلامَ بعدَ صراعِ الهواجسِ واضطرابِ القلقِ وترقُّبِ الأخطار، ما أروعَ استسلامَ القلبِ والجوارح .. للأمان.

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

26 Jul, 03:59


وممَّا صدرَ مِن الخواطرِ: أن الرَّجلَ والمرأةَ كالبيتِ مِن الشِّعرِ، ولا يحسُنُ في البيتِ مِن الشِّعرِ أن يكونَ شَطرُه مُحكَمًا، والشَّطرُ الآخَرُ مُتخاذِلًا.

موسوعة أعمال محمد الخضر حسين (111/2)

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

26 Jul, 03:56


💫 إنَّ المُجاهِدَةَ

لأجلِ السترِ في بيئةٍ أسريّةٍ مجتمعيّةٍ فاسدة، المتمرِّدَةَ على كلّ ما ومن يدعوها ويتيحُ لها فرصَ التبرُّج بسهولةٍ مطلقة لهيَ سيفٌ يسطعُ حرًّا أبيًا في سماءِ الصدقِ والقوّة!

وكم من فتاةٍ أُلْبِسَت ثوبَ "العاداتِ" بالحجاب فازدرت قيمته، وكم من فتاةٍ تمسّكت به "فرضًا" لا يقبلُ المساومةَ وما من ناصِحٍ داعِمٍ مسؤولٍ قوّامٍ عليها!

بل وتُبتلى تارّةً بأولياءَ يحاربونَ استعلاءَها بالعفّةِ والحياء، وفي ذلكَ بلاءٌ فوقَ بلاءِ تقصيرهم والله المستعان!

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

25 Jul, 02:57


💫 ولدٍ صالحٍ يدعو له

يُنَاظرون الحياةَ بأنانيةٍ ويقولون:

أنُنجبُ أطفالًا يسلبونَ أموالنا، وقتنا، جمالَ أجسادِنا وطاقاتنا في تعليمهم من الصّفر !؟
أننجب حتى يتزوجوا ونُمسي بعدَ التضحياتِ عجائِزَ منسيينَ في غياهبِ الحياة؟


والصّالحون يقولون:

نُنْجب حتى نعملَ بوصية الرسول ﷺ في حديثهِ الحسن الصحيح ( تزوَّجوا الوَدودَ الولودَ فإنِّي مُكاثرٌ بِكُمُ الأُممَ )!

ونرُكِّزُ طاقاتِ شبابنا في عملٍ لا ينقطعُ نفعهُ بعد الموت: "ولدٍ صالحٍ يدعو لنا" وأعظمِ تثبيتٍ ألا وهو تثبيتُ أمانة التوحيد في قلوبهم...

وكُلّما ترسّخت علوم الدين فيهم ترسّخت معها منافعهُا الدنيوية وعلمَ الأطفالُ أنَّ رضى الله في رضى الوالدين فلا يصدرُ عنهم تفريط في عوننا عندَ ضعفِ الأبدانِ وخَوْرِ العجز وما بعد الموت.

وإن كانَ ابتلاؤنا في عقوقِ ولدٍ بعدَ إحسانِنا فذاكَ ممّا نؤجَرُ عليه باحتسابِنا الأجرَ عند الله والحمد للهُ على كل حال!

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

23 Jul, 03:14


💫 كلّما دنت المسلمةُ من الشّرعِ

أدركت أنّها ليست في موقعِ الذلِّ عندَ زوجٍ مسيطِرٍ متسلّط، ولا بمسلوبةِ التعبيرِ عن كيانها عندَ استيعابها لصعوبةِ الموازنةِ بين انخراطها في سوق العملِ وإنجازِ ما نصّهُ الإسلامُ حولَ واجباتها الأسريةِ المنزلية كاملة، فاضطرّت للإنسحابِ إذًا واختيارِ بيتها!

بل علمت أنَّ لها أسمى الأعمالِ في ديمومةِ الفطرةِ السليمةِ للجيلِ القادمِ واعداد قادةٍ في بيتها من زوجٍ مطمئِنٍ فخورٍ بامرأتهِ المسؤولة وأطفالٍ شبّوا على طاعته والدعوة إليه.

فساروا على دربِ صلاحٍ تستقرُ بهِ الأنفسُ بعيدًا عن أثر الندمِ على صراعاتٍ وتخبّطاتٍ ضارةٍ بعدَ توبتهم، بعيدًا عن قناعاتٍ تامةٍ بأنّ الباطلَ حق، بعيدًا عن معرفةِ أنّ الباطلَ باطلٌ بِلا إرادةٍ قويةٍ للإنتصارِ على الهوى وشيطانه!

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

20 Jul, 01:35


إعمَل لدارٍ نحنُ فيها نَخْلُدُ
فالعمرُ يعدو والرَّدى مِنّا دَنا

العمرُ ماضٍ والمتاعُ سينتهي
وسندخلُ القبرَ فُرادًا وحدَنا

سيوفُ الهِنْد

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

20 Jul, 01:32


💫 ثمَّ ماذا ... يا متاعَ الدنيا؟

لنفترض أن أسئلةَ متاع الدنيا استجيبت لنا بلا استثناء وما ذلك على الله بعزيز، ورزقنا زوجًا تقيًّا، وذريةً صالحةً تقرّ بها الأعين، وبيتًا تسكن به القلوب بذكر الله وطاعته، وعافيةً ومالًا وكل ما قد تشتهيه الأنفس، ومرت السنين في سرورٍ لا يسعه الوصف .. ثم ماذا؟؟

بالله أجيبوا .. ثمَّ ماذا ؟؟
ثم الهلاك ولا شيء سوى الهلاك والموت، فكيف نهمل العمل لساعة الموت وساعة لقاء الله تعالى؟

كيف لا ندعو ألّا يمسّنا من الألم لحظة الموت إلا كمسِّ قرصة؟ وأن نجار من عذاب القبر والفزع الأكبر وأن يُغفَر لنا في أول دفعةٍ من دمائِنا، وأن نرزقَ جنةً عرضها السموات والأرض خالدين في رياضها، كيف لا تتوق أرواحنا أن تكونَ في أجواف طيرٍ خُضرٍ تسرحُ في الجنة حيث شاءت ثم تأوي إلى قناديلَ معلَّقة تحت العرشِ! كيف لا تتوق أرواحنا إلى الشهادة!

للشهادةِ فضلٌ عظيمٌ لا يتوقُ إليه ولا يدعو به ولا يأخذ بأسبابه مخلصًا سوى قلبٌ استقرَّ به الإيمانُ فنبضَ بسنام الإسلام وأحبَّ لقاء الله.


(وَلَئِن قُتِلْتُمْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ)

قال رسول الله ﷺ: "من سألَ اللَّهَ الشَّهادةَ صادقًا بلَّغَه اللَّهُ منازلَ الشُّهداءِ وإن ماتَ علَى فراشِه".

اللّهم ارزقنا الصدقَ والشهادةَ في سبيلك

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

17 Jul, 06:36


💫 ولما ضعفت حججُ الظالمين الغاوين

وتجلّت مخالفاتهم حدّ الوضوح التام وشابها من "الضّلال" ما شابها، اتخذوا التلقينَ أسلوبًا يضمنُ تبعية الجاهلين لهم
فسارَ القطيعُ خلف الراعي وانطلت عليه خدَعُ فرعون الراغبِ في طاعةِ شعبه وعبادتهم له وهنا قال : "ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد".

اليومَ أحاطت بنا نسخٌ لا تعد ولا تحصى في تقليد فرعون، عبَدوا الزيغَ حدّ الهوس به فتملّكهم وقدّموه مسلّمًة مفروضة لا برهان فيها ولا دلالات لكل بصيرةٍ مقيَّدةٍ عمياء!

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

16 Jul, 10:22


💫 ليكن "التجرّد لله"

وقودَ الحزم والقوة عندك، كي تصبح اعتبارات وعادات وأهواء المحيطين الفاسدة -على اختلاف صلتهم بك- ضعيفةً لا تنافس في أي ظرفٍ كان وصية الله ورسوله ﷺ بالعض على السنن وإنكار أشكال البدع الضّالة والكفر.

ليكن صدق التجرُّدِ قوّةً ضاربةً يحييها القلب الحرّ ويمضي كالسّيف في نصرة ربِّه مُنادِيًا: "وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىٰ"!

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

16 Jul, 00:30


💫 من أعظم ما مرّ معي في دراسة طب الأطفال

أننا كثيرًا ما نسمع عن قلة الفائدة في أكياس الحليب التجارية عندَ مقارنتها مع فوائد الرضاعة الطبيعيةِ التي لها الدور الواسع في التكوين المناعي، العصبي، النفسي للطفل وغيرها من الأمور.

وأنّ البحوثات ما زالت في ازدياد بهدف إيضاح أهميتها في حماية الأم أيضًا من أنواع عديدة من السرطانات والتوترات النفسية وهشاشة العظام وسمنة ما بعد الولادة وما سواها.

فعلمت أن لله الحكمة في إبقاء صلة الطفل بأمه حتى بعد انفصاله عنها عندَ الولادة لتعلمَ أنّ الإشباعَ التام له في شتى المجالات لن يتمّ بكماله عندَ غيابها عنه ولا شيء في الوجود يعوّضه!

فاجعلي من الروابط العظيمةِ هذه مصدرَ حبٍ وعطاءٍ وحماية ولا تُفسدي نظرة النساء للأمر هذا وما يشابهه من أمور لسهولةِ تواجد البدائل في حاضرنا فـ (كُلُّكم راعٍ، وكُلُّكم مَسؤولٌ عن رَعيَّتِه)!

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

14 Jul, 02:30


💫 جنودٌ مجنّدة

عن أبي هريرةَ رضيَ الله عنه قال: قالَ رسول الله ﷺ: "والأرْواحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ، فَما تَعارَفَ مِنْها ائْتَلَفَ، وما تَناكَرَ مِنْها اخْتَلَفَ" [صحيح مسلم].

لا شكّ أنَّ التعارف لا يكون إلا بالتناسب والتوافق والاتفاق، فيذكرني هذا الحديث عند قراءته تلقائيًا برابط المودة والرحمة بين الزوجين، ويعينني على فهم كيفية استمرار هذا الرابط قويًا متماسكًا طول العمر..

بالتعارف .. وهل يتم التعارف في الميثاق الغليظ دونَ إشباع الاحتياجات؟ كيف تسكن الروح ؟ كيف تسكن النفس دونَ زوجٍ يفهم حاجات زوجه ويراعيها ويشبعها ويسعى جاهدًا ألّا يهملها إن كان يملك القدرة والوقت وإن كانت لا تتعدى حدود الله؟

أؤمن بشدة أنْ ليس في الحياة قلب مقفل لن يتلفَّتَ إلينا أو روح عصيّة علينا!

لكن لكل روحٍ أبواب لن تُشرَّعَ ولن تُفتَحَ أقفالها إلا بمفاتيح ما هي إلّا تلبية حاجاتها بصدق .. حتى تسكن.. وتطمَئِنّ!

فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ 🖤

11 Jul, 05:07


كتاب مميز دوَّن فيه الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله إرشاداته القيّمة للراغبين في الارتقاء بمستوى الكتابة.
لا تفرّطوا في قراءته ففيه منفعة معتبرة إن شاء الله، وقد استفدت منه شخصيًا.