أشتات @achtat Channel on Telegram

أشتات

@achtat


"أشتات"

- لأني مُشتت فيما أهتم به وأُحب.


- لأنك تجد فيها أشتاتًا مقروءةً ومرئيةً ومسموعةً من تلاوات الكتاب العزيز والشريعة والفكر والمعرفة والأدب والفن والحياة.. وأشتاتًا أخرىٰ.

- لأنك تجد فيها ما يُسلي شتاتك أوقات خُلُوّك.

أشتات (Arabic)

أشتات هو قناة تلغرام مميزة تقدم مجموعة متنوعة وشاملة من المحتوى القرآني والديني والفكري والثقافي والأدبي. إذا كنت تبحث عن مكان يجمع بين القراءة والمشاهدة والاستماع لتلاوات الكتاب العزيز والمساحة للتفكير والتعلم، فإن أشتات هو المكان المناسب لك. تستطيع العثور هنا على مقاطع مرئية وسمعية لتلاوات القرآن الكريم، بالإضافة إلى مواد تثقيفية وثقافية وأدبية وفنية تساعدك على تنمية معرفتك واستمتاعك بالحياة. ستجد في أشتات ما يسلي شتاتك في أوقات الوحدة والخلوة، وتجد فيها الاهتمام والحب الذي تبحث عنه. انضم إلينا الآن واستمتع بتجربة فريدة ومثرية تملأ حياتك بالنور والمعرفة.

أشتات

18 Nov, 06:19


أثار شجوني وحرّك الدمع في عيني ..

النداء والوقت والمكان والأجواء .. والدنس من حوله!

https://x.com/alsayg/status/1858221741467709785?t=qAaOOlU8q5tZebFlWUeyXA&s=19

أشتات

06 Nov, 11:30


تطاردني هذه الأيام مقالة الذهبي في ختام ترجمة ابن الراوندي، الملحد الذي كان رأساً في الزندقة، مع عبقرية وذكاء حاد وتصانيف كثيرة حتى قال عنه المبرد: "لو اختلف إليَّ سَنة، لاحتجتُ أن أقوم وأجلسه مكاني" 

ولما استعرض الذهبي سيرته ومؤلفاته، ختمها بمقالته العظيمة: {لعَن اللهُ الذكاءَ بلا إيمان .. ورضِي اللهُ عن البَلادة مع التقوى}.


ليس الشأن في أن تؤتى جدلاً ولساناً وبياناً وحجة .. لكن الشأن كل الشأن في قلب حي، وإيمان متين، وخشية وعبادة وتنسك.

ربنا اغفر لنا ذنوبنا، وإسرافنا في أمرنا، ولا تكشف عنا سترك، وحُل بيننا وبين معاصيك بالخشية، وأحيِ موات قلوبنا .. لا إله إلا أنت، نستغفرك ونتوب إليك.

أشتات

03 Nov, 12:27


https://youtu.be/htWfehZBYLc?si=-Wwby-i6Tzk8ADly

أشتات

29 Oct, 19:29


ذكر الذهبي في ترجمة مسعود بن محمد  الهمذاني أنه كان من خيار الناس.
وكان يحب الصفح ويقول: الماضي لا يُذكر.

فقيل : إنّه رؤي في المنام بعد موته، فقيل له : ما فعل الله بك؟

قال:أوقفني بين يديه، وقال لي: يا مسعود الماضي لا يُذْكَر انطلقوا به إلى الجنة.

أشتات

29 Oct, 11:40


الحمد لله وحده.

لو كان السّخط على أقدار الله تعالى يغيِّر منها شيئًا فينتفع الإنسان في الدُّنيا، لكان حرامًا وإثمًا وحماقة، مع نفع الدُّنيا.
فكيف والسَّخط لا يؤثِّر في شيء؟!

قضاء الله نافذ، وربُّنا تعالى يحكم ما يريد، ويفعل ما يشاء.
إذا رضيتَ أو صبرتَ، فالقدر نافذ.
وإذا سخطتَ أو جزعتَ، فالقدر نافذ.

وإنَّما ينتفع الراضي الصابرُ والشَّاكرُ: بعمله، ويضرُّ الساخطَ والكافرَ عملُه.

فإذا كرهتَ ما أنت فيه من المرض أو الضِّيق أو السُّوء؛ فارض بالقضاء واصبر تؤجر.
وإذا رضيت بما أنت فيه من النعمة والإحسان؛ فارض بالقضاء واشكر تؤجر.
وخلاف ذلك إثم بلا طائل ولا فائدة.

أشتات

26 Oct, 17:46


اللهم بك .. لا بغيرك ..

وأنت أرحم الراحمين ..

أشتات

23 Oct, 13:14


دلني الصديق العزيز حسن الرميحي على هذه الدورة لأيمن عبد الرحيم .. وهي المستوى الثاني من دورة التأسيس المشهورة، غير أني لم أعلم أن هناك مستوى ثان لها في أي من نسخها.


https://youtube.com/playlist?list=PL9hkk6GeaGBeMbSVTmPIKsEmrDKNU49cK&si=cERGS8-ceiTTQqP8

أشتات

22 Oct, 16:05


يجب التفريق بين نوعين من الأصوات اللي بتطالب بالتراجع وإعادة تقييم الحسابات والرضوخ للأمر الواقع إعتباراً منها إنه المسار جاب آخره وأعلن فشله.

الصوت الأول صوت عميل ومنافق وسهل كشفه وكشف رموزه بالنظر في تاريخهم الفكري وشبكات مصالحهم وولاءاتهم السياسية .. ده يجب علينا جميعا مواجهة خطابه ورموزه والاشتباك معهم وإضعاف سردياتهم بلا تعاطف، وبلا هوادة .. وهذا الصوت لامم حثالات الخليقة من كل طيف (أنظمة، ثورات مضادة، أمنجية، صهاينة عرب، ذباب إلكتروني، وطنجية .. إلخ). 

الصوت التاني وده المهم بالنسبة لي؛ هو الصوت الخارج من نفس أرضيتنا وتاريخه وحاضره شاهد بنصرة قضايانا (مع وجود تفصيلات داخل هذا الفصيل) .. من الخطر الشديد اللي يضر بنا جميعا هو التعامل بقسوة وتخوين لهؤلاء، لا هو من العقل ولا هو من الدين ولا هو من المصلحة البراجماتية البحتة .. وأحسب إنه وصول بعض الناس لآفاق مسدودة على الصعيد الفكري والنفسي في هذا الوضع المأساوي صار شيء مفهوم ومتفهم وإن كان خطأ بل كارثي، كلنا مجمعون أنا في حال لا نحسد عليه مطلقاً ولا يمكن لأحد الادعاء بأنه لديه مخرج أو رؤية لما يجب أن تكون عليه الأمور.

الشاهد إنه هذا الصوت يُناقش، ويُفند كلامه، ويُتعاطى معه بجدية .. حتى لا ينفرط عقدنا مع الوقت، وحتى تتغول بيننا أخلاقيات التخوين والبذاءة وتفاقم الفجوات بيننا في وقت نحن أحوج ما فيه لجمع الكلمة والتسامي على الخلاف. 

وعلينا دائماً ألا ننسى أن ما أوقعنا في هذه الحيرات واليأس العميق هو فراغنا عن العمل .. عجزنا .. أننا لم نكن على قدر الحدث .. أننا غير فاعلون .. هذه الحيرة والتيه كلها ضريبة فقدنا للمشروع، للعمل، لتوجيه كل هذا الغضب تجاه العدو .. علينا أن نواجه أنفسنا بهذا دائما.

وأحسب أن هذا ليس كلاماً عاطفياً ولا تكراراً لبديهيات .. لكن هو تذكير لأن ما يحصل الآن من عنف وخشونة غير مبررة في النقاشات هو أمر خطير. 

أشتات

20 Oct, 14:35


هذا مقال كتبه الأستاذ الشهيد سيد قطب سنة ١٩٣٣ .. حبيت أشاركه لشعوري بالمفارفة.

لم يكن يدري أن شكواه ستكون أحلام ومنى لأجيال قادمة 😁


https://nahda.alpheratzmag.com/archive/%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%a7%d9%84%d9%85-%d9%8a%d8%ac%d8%b1%d9%89/?ct=t(EMAIL_CAMPAIGN_4_29_2024_15_0_COPY_01)&mc_cid=af177ce27f&mc_eid=2e08d052ee

أشتات

18 Oct, 05:54


سورة الأنفال || رمضان ١٤٤٤هـ

أشتات

17 Oct, 21:21


أتأمل كل المقاطع والصور وأتأمل كل التفاصيل في وجهه وجراحه وفتحة فمه .. في عطره وأذكاره ومسبحته .. في ربطه ذراعه بسلك معدني ليوقف النزيف .. في عناده تجاه الكوادكابتر ورميها بالعصا وهو بالكاد يتنفس .. في الحفر في لحمه وعظمه ..

كل تفصيلة قصة وحكاية وعالم ..

ميتة باذخة الشرف! وهكذا يقوم يوم لقاء ربه!

هذه والله الغاية!

أشتات

17 Oct, 18:01


قال عليه الصلاة والسلام لابن عمر:

{أتعلم؟ أول زمرة تدخل الجنة من أمتي فقراء المهاجرين .. يأتون يوم القيامة إلى باب الجنة ويستفتحون .. فيقول لهم الخزنة: أوَ قد حوسبتم؟

قالوا: بأي شيء نحاسب! وإنما كانت أسيافنا على عواتقنا في سبيل الله حتى متنا على ذلك!

فيفتح لهم .. فيقيلون فيها أربعين عاماً قبل أن يدخلها الناس}

أشتات

17 Oct, 15:18


في حلقي مرارة لا آخر لها ..

ليس أكثر ما يؤسفني صورة موته.. فهذه النهاية بهذه الصورة البشعة -والله- غاية المنى..
وليس أكثر ما يؤسف الفراغ الذي خلفه.. فهذه أمة ولّادة لم تنزل تأتي بأشداء يذيقون عدوها صنوف العذاب..

المرارة كلها في الأحذية الموضوعة في أفواهنا.. وأغلال العجز التي أحطنا بها أنفسنا وأحاطتنا به الدنيا والنظم..

نشاهدهم كسجين تغتصب زوجته وهو مكبل في كرسي التحقيق في غرفة مظلمة ..

والله غالب على أمره! والله غالب على أمره! والله غالب على أمره!

أشتات

16 Oct, 14:48


إخوان الصدق هم أثمن ما يكتنزه المرء للأيام حلوها ومرّها .. فبهم -بعد الله سبحانه وبحمده- يجوز المرء كل صعب وتزاد معهم المسرات حلاوة وأنساً .. وتتعاظم النعمة إذا كان للمرء منهم في كل محلة وبلدة متكأ وملجأ ومفزع يقصده وهو يعلم أنه في أمر أخيه ساعٍ كسعيه في أمر نفسه أو أشد.

وما أحسن مقالة الفاروق، أبي حفص: {عليك بإخوان الصدق فعِش في أكنافهم .. فإنهم زينة الرخاء وعدة البلاء}

أشتات

16 Oct, 06:39


هذه حلقة مهمة عن شخصية مربكة …

https://youtu.be/s1Dtc5wY_FI?si=CC6ccdAIr3iQaS2z

أشتات

13 Oct, 18:38


{وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليّ وعلى والدي ..

وأن أعمل صالحاً ترضاه ..

وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين}

أشتات

11 Oct, 09:05


هناك شعرة رقيقة بين أن يعتز المرء بنفسه وبقناعاته وبين أن يصير مريضاً مختلاً يغمط الناس ويبطر الحق. 

في الأيام الماضية تعرضت بشكل متتابع وغريب لثلاثة أشخاص لدى كل منهم ما يحسنه وبدرجة عالية غير أنهم مختلون .. لا تخطئ في كلامهم جراحاتهم النرجسية المريضة والعميقة التي تدعوهم للمبالغة والمبالغة في الحط من الآخر طلباً لتقديم ذواتهم وأفكارهم بشيء من التميز.

أحد هؤلاء (مفكر عربي) شابت تجربته لكن شاخ عقله حتى صار يهذي بكل كلام خارج عن منطق التحليل والفكر والرصانة مدفوعاً بعلله النفسية وجراحاته الأيديولوجية وطالت ثرثرته لساعة ونصف لا يخرج منها السامع بفكرة واحدة صلبة ومتماسكة لأن عقله سريع القفز من المهم فكرياً إلى المهم نرجسياً ولا يستطيع كبح جماح نفسه الضعيفة عن الاستئثار بحظوظها عبر الهمز واللزم ولغة التعالي والتحقير حتى صار كلامه كله يضرب بعضه بعضاُ.

أحب أن يكون المرء معتزاً برأيه وقناعاته، صلباً عنيداً .. وعينه في ذلك على نفسه لا على الناس، لا ينتظر منهم قبولاً ولا رفضاً .. يفعل ما يؤمن به ويقول ما يؤمن به ويختار من المسارات والأفكار ما يغلب على ظنه أنه الأحق والأصوب حتى يتبين له أنها كذلك فعلاً أو تبدي له الأيام خلافه.

ولا يعني التواضع أن تكون رخواً في أفكارك واختياراتك تميل مع كل من يجذبك لرأي أو مسار يميناً أو شمالاً ولو كان صادقاً .. فكثير من الناصحين المنتقدين صادقين ومحبين في الحقيقة لكن هذا لا يعني التسليم لهم بنصائحهم الصادقة الخاطئة في الوقت نفسه لأنهم ببساطة لا يرون الأمور من نفس موقعك .. فتلمس الصدق في نصحهم وتحمدهم عليه ولا تمتثل لقولهم بهدوء وأدب.

أشتات

09 Oct, 20:48


تقبله الله في الشهداء ..

https://on.soundcloud.com/ae9ME