ذهب الذين يُعاش في أكنافِهمْ *** وبقيتُ في خَلْفٍ كجلدِ الأجربِ
قالت عائشة: فكيف لو أدرك زماننا هذا؟
قال عروة بن الزبير: رحم الله عائشة، فكيف لو أدركت زماننا هذا؟
ثم قال الزهري: رحم الله عروة، فكيف لو أدرك زماننا هذا؟
ثم قال الزبيدي: رحم الله الزهري، فكيف لو أدرك زماننا هذا؟
قال محمد: وأنا أقول: رحم الله الزبيدي ، فكيف لو أدرك زماننا هذا؟
قال أبو حميد: قال عثمان: ونحن نقول: رحم الله محمدًا، فكيف لو أدرك زماننا هذا؟
قال أبو جعفر الطبري (صاحب التفسير): قال لنا أبو حميد: رحم الله عثمان، فكيف لو أدرك زماننا هذا؟
قال الطبري: رحم الله أحمد بن المغيرة، فكيف لو أدرك زماننا هذا؟