(إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي)
وإقامة الصلاة هي من العبادة بالضرورة، ولكن العبادة أعم من الصلاة، فيكون عطف خاص على عام، وهذا يعرف بقرائنه المعنوية، فقد يعطف شيء على شيء ويتغايران وقد لا يكون ذلك والسياق حاكم.