محمد أبو فارس @mmq0707 Channel on Telegram

محمد أبو فارس

@mmq0707


محمد أبو فارس (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة محمد أبو فارس على تطبيق تيليجرام! هذه القناة مخصصة لعرض أحدث الأخبار والتحديثات حول السياسة والاقتصاد والثقافة والرياضة والمزيد. محمد أبو فارس، مالك القناة، هو صحفي محترف ومتخصص في تغطية الأحداث الجارية وتحليلها. من خلال قناته على تيليجرام، يقدم محمد أبو فارس محتوى مميز وموثوق يهدف إلى إثراء المعرفة وتوفير وجهة نظر موضوعية عن الأحداث الهامة. سواء كنت مهتمًا بالسياسة أو الاقتصاد أو الرياضة، ستجد في قناة محمد أبو فارس ما يلبي احتياجاتك. انضم إلينا الآن وكن على اطلاع دائم بكل ما هو جديد ومثير!

محمد أبو فارس

27 Sep, 04:21


من كلام عائشة رضي الله عنها في النبي صلى الله عليه وسلم قولها ( وكان أحبَّ الدِين إليه ما داوم صاحبهُ عليه ) .

متفق عليه

محمد أبو فارس

23 Sep, 04:22


عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لقد رأيتُ رجلًا يتقلَّبُ في الجنة في شجرةٍ قطعها من ظهر الطريق كانت تؤذي المسلمين ) .

رواه مسلم

محمد أبو فارس

18 Sep, 08:38


https://youtu.be/VUIccOqKUaQ?si=SRYhAprC_r834b_I

محمد أبو فارس

11 Sep, 18:43


"عليكم بالشفائين : القرآنُ والعسل" .

عبدالله بن مسعود رضي الله عنه

محمد أبو فارس

07 Sep, 18:05


Live stream finished (138 days)

محمد أبو فارس

07 Sep, 05:10


"والذي لا إله إلا هو ، ما على وجه الأرض أحوجُ إلى طولِ سجنٍ من لسانٍ" .

عبدالله بن مسعود رضي الله عنه .

محمد أبو فارس

23 Aug, 05:27


الإيمان بالملائكة ركنٌ من أركان الإيمان ، وجاحدُه كافرٌ بالله ورسله ، وقد يقع في الخاطر سؤالٌ تعبيرُه : لماذا استحقّت عقيدة الإيمان بالملائكة أن تكون (ركنًا) من أركان الإيمان ؟

وهذا السؤال يرد عند من يظنُّ أنَّ دور الملائكة في تحقيق عبودية الله على هذا الكون = دورٌ هامشيٌّ ، بخلاف بقية أركان الإيمان ، وهذا وهمٌ شديدٌ .

لماذا ؟
لأن الله تعالى جعل ملائكته وسطاء شرعه وأمره ، فهم الوسطاء بينه وبين رسله وعباده في تبليغ وحيه ، وهم (المدبرات أمرا) في قضائه وقدره ، الموكَّلون بأعمالٍ كثيرةٍ يقومون بها بإذن ربهم ، ممَّا يتعلق بالكون والإنسان في الحال والمآل .

وإذا كان هذا شأنهم ، كان شأن الإيمان بهم جوهريًّا ومركزيًّا في عقيدة المسلم ، وفي تصوُّره لحقيقة الوجود ونظامه ، وأيقن أنه لا يحصل التحقق بالإيمان بشرع الله وقدره لمن هو كافرٌ بالملائكة .

محمد أبو فارس

20 Aug, 05:32


لقد شطحتُ هنا 😄

محمد أبو فارس

14 Aug, 08:21


بدايةُ قصيدةٍ جديدةٍ ، وألمٍ جديدٍ …

محمد أبو فارس

08 Aug, 19:18


https://youtu.be/6am23cfb0Nk?si=aT3zemK-mVNbOd6R

محمد أبو فارس

08 Aug, 05:24


مِن أحسن التخلُّص إلى المديح ، لأبي الحسن التهامي .

محمد أبو فارس

07 Aug, 06:45


🙂

محمد أبو فارس

29 Jul, 08:17


"لقد اعتدنا على سخرية الناس من الأشياء التي لا يفهمونها" .

غوته

محمد أبو فارس

09 Jul, 15:58


"إذا لم تُرِد أن تُنسى بمُجرَّد وفاتكَ ، فإما أن تكتب شيئًا يستحقُّ القراءةَ ، أو تفعل شيئًا يستحقُّ الكتابةَ" .

بنجامين فرانكلين

محمد أبو فارس

08 Jul, 07:14


في قوله تعالى ( وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَإِن تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى إِنَّمَا تُنذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَوَةً وَمَن تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ، وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِير )

قال ابن عطية ( وكل عبارةٍ مُقصِّرةٌ عن تبيين فصاحة هذه الآية ، وكذلك كتابُ الله كلُّه ، ولكن يظهر الأمرُ لنا نحن في مواضع أكثر منه في مواضع بحسْبِ تقصيرنا ) .

محمد أبو فارس

06 Jul, 20:38


ابن تيمية والكلام مع العامة في مسائل الصفات وإدخالهم في مسائل الخلاف||

لم يكن ابن تيمية تـ728هـ/1328م يرى مفاتحة الجمهور من الناس في أمر الصفات، حتى إنه لما طلب منه ألا يتعرض لآيات وأحاديث الصفات عند العامة قال: «ما فاتحت عاميًا في ذلك قط»، ولما تكلم على حديث الصورة (خلق الله آدم على صورته) ذكر أن من «السلف من يترك روايته؛ فإن مالكا رحمة الله عليه روي عنه أنه لما بلغه أن محمد بن عجلان حدث به كره ذلك، وقال: "إنما هو صاحب أمراء". والمقتصدون يقولون: إنما كره مالك ذلك لأن العلم الذي قد يكون فتنة للمستمع لا ينبغي للعالم أن يحدثه به؛ لأنه مضرة بل فتنة، وأن يكون بلغه لمن لا يفتتن به؛ لوجوب تبليغ العلم، ولئلا يكتم ما أنزل الله من البينات والهدى».
بل ابن تيمية يرى أن هذه المسألة مما لا نزاع بين العلماء فيها، فذكر أن «الإمام أحمد وغيره من الأئمة إذا خشوا فتنة بعض المستمعين بسماع الحديث لم يحدثوه به، وهذا الأدب مما لا يتنازع فيه العلماء؛ فإن كثيرا من العلم يضر أكثر الخلق، ولا ينتفعون به، فمخاطبتهم به مضرة بلا منفعة».
بل يرى أن ما أخبر به النبي -صلى الله عليه وسلم- «عن الله بما هو متصف به من الصفات، وعن ملائكته، وعن ملكوته، وعن ما أعده الله في الجنة لأوليائه، وفي النار لأعدائه، أمر لا يحتمل عقول كثير من الناس معرفته على التفصيل».

ويحتج على قوله هذا بأمور منها:
- أن هذا مما لم يتنازع فيه العلماء وهو طريقة السلف.
- قول علي: «حدثوا الناس بما يعرفون، ودعوا ما ينكرون، أتريدون أن يكذب الله ورسوله».
- قول ابن مسعود: «ما من رجل يحدث قوما بحديث لا يبلغه عقولهم إلا كان فتنة لبعضهم».
- قول ابن عباس لما سأله رجل عن تفسير آية: «ما يؤمنك أن لو أخبرتك بتفسيرها لكفرت؟ وكفرك بها تكذيبك بها».

والحاصل أن مذهبه في ذلك: «المسائل الخبرية العلمية قد تكون واجبة الاعتقاد وقد تجب في حال دون حال وعلى قوم دون قوم؛ وقد تكون مستحبة غير واجبة وقد تستحب لطائفة أو في حال كالأعمال سواء. وقد تكون معرفتها مضرة لبعض الناس فلا يجوز تعريفه بها».

خاتمة:
بعضهم يعترض على هذا بكلام ابن تيمية في التسعينية في الحكم بكفر منع تلاوة الآيات والأحاديث في الصفات ونحو ذلك، وهؤلاء لا يفرقون بين الكتمان المطلق حتى لا تقرأ في الصلاة الذي لا يختلف أهل الإسلام أن الله ورسوله توعدوا فاعله، وبين ترك البحث فيها مع من لا علم ولا خبرة له بذلك مع البحث من لا يضره ذلك، فلا كتمان هاهنا، بل الأمر كما قيل: طعام الكبار سم الصغار.
وهذا نصه فتأمله لترى فساد فهم هؤلاء:
«إن قول القائل: لا يتعرض لأحاديث الصفات وآياتها عند العوام، ولا يكتب بها إلى البلاد ولا في الفتاوى المتعلقة بها:
- إما أن يريد بذلك أنه ((لا تتلى)) هذه الآيات وهذه الأحاديث عند عوام المؤمنين، فهذا مما يعلم بطلانه بالاضطرار من دين المسلمين، بل هذا القول إذا أخذ على إطلاقه فهو كفر صريح، فإن الأمة مجمعة على ما علموه بالاضطرار من تلاوة هذه الآيات ((في الصلوات فرضها ونفلها))، واستماع جميع المؤمنين لذلك، وكذلك تلاوتها وإقرائها واستماعها خارج الصلاة هو من الدين الذي لا نزاع فيه بين المسلمين، وكذلك تبليغ الأحاديث ((في الجملة)) هو مما اتفق عليه المسلمون، وهو معلوم بالاضطرار من دين المسلمين، إذ ما من طائفة من السلف والخلف إلّا ولا بد أن تروي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - شيئًا من صفات الإثبات أو النفي، فإن الله يوصف بالإثبات وهو إثبات محامده بالثناء عليه وتمجيده، ويوصف بالنفي، وهو نفي العيوب والنقائص عنه سبحانه وتعالى عما يقولون علوًا كبيرًا.
- وإما أن يريد أنه لا يقال: حكمها كذا وكذا إما إقرار أو تأويل أو غير ذلك، ((فإن أراد هذا فينبغي لقائل ذلك أن يلتزم ما ألزم به غيره فلا ينطق في حكم هذه الآيات والأحاديث بشيء))، ولا يقول: الظاهر مراد أو غير مراد، ولا التأويل سائغ، ولا هذه النصوص لها معان أخر ونحو ذلك، إذ هذا تعرض لآيات الصفات وأحاديثها على هذا التقدير، وإذا التزم هو ذلك وقال لغيره: التزم ما التزمته ولا تزد عليها ولا تنقص منها، ((فإن هذا عدل))، بخلاف ما إذا نهى غيره عن الكلام عليها مع تكلمه هو عليها» انتهى.

فانظر كيف حكم على القسم الثاني بأنه عدل إذا قام به الآمر بذلك كما طلبه من المأمور، وهذا القسم هو محل الكلام مع من يفتح البث ويجمع الجمهور من غير أهل النظر ليفاتحهم في ذلك.

@ https://t.me/IFALajmi/3132

محمد أبو فارس

06 Jul, 15:01


في قوله تعالى "وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَٰهُ بِهَا وَلَٰكِنَّهُۥٓ أَخْلَدَ إِلَى ٱلْأَرْضِ وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ"
قال ابن الجوزي مُعلِّقًا ( وهذه الآيةُ من أشدِّ الآيات على أهل العلم إذا مالوا عن العلم إلى الهوى ) .

2,719

subscribers

107

photos

2

videos