ولذا كان على من رام الإبداع في الشأن الكتابي، أن يكرّس جهده وموهبته، ويختطّ لنفسه سبيلا جديدا يبدع فيه، ويقفو أثر من قبله، حين انعتقوا من عباءة أساتذتهم، وحفروا أسماءهم في ذاكرة التاريخ .
يقول د. سعد مصلوح:
" لا تكتب ما يكتبه غيرك، ولا تكتب - إن استطعت - ما يمكن أن يكتبه غيرك، حاول أن تطأ أرضا جديدة، ولا تسلك الطريق المأنوس".