كُناشة الحُسيني @hanbley Channel on Telegram

كُناشة الحُسيني

@hanbley


لا ينبغي لأحد عنده شيء من العلم أن يضيع نفسه

أبو جويرية الحُسيني

كُناشة الحُسيني (Arabic)

كُناشة الحُسيني هو قناة تيليجرام رائعة تهدف إلى تعزيز المعرفة والثقافة بين المهتمين بالعلم والتعليم. تحتوي القناة على مجموعة متنوعة من المواد التعليمية والمحفزة، التي تعزز التفكير النقدي وتساعد على تطوير المهارات الفكرية. بفضل اقتباسات وحكم أبو جويرية الحُسيني، يُلهم المشتركين ويحفزهم على تحقيق النجاح والتفوق في حياتهم الشخصية والمهنية. يتميز القناة بالمحتوى ذو جودة عالية والذي يعكس القيم الإيجابية والتحفيزية. سارع بالانضمام إلى كُناشة الحُسيني واستفد من المعرفة والحكم القيمة التي تقدمها لك!

كُناشة الحُسيني

21 Oct, 03:52


ذكر الأعمش عن ابراهيم قال:

إن الرجل ليتكلم بالكلام المقت، ينوي به الخير، فيلقى الله له العذر في قلوب الناس حتى يقولوا: ما أراد بكلامه إلا الخير.

وإن الرجل ليتكلم الكلام الحسن، لا يريد به الخير، فيلقي الله في قلوب الناس حتى يقولوا: ما أراد بكلامه الخير.

كُناشة الحُسيني

20 Oct, 13:52


‏إيران تتخلى عن فكرة تحرير فلسطين، وتطرح الآن حل "الدولة الواحدة"

وذلك بدمج الفلسطينيين مع الإسرائيليين، والمسلمين مع اليهود ، ونستنكر أي ربط لعملية طوفان الأقصى بإيران

عباس عراقجي / وزير خارجية ايران

كُناشة الحُسيني

20 Oct, 13:46


أغرقوا شباب الأمة رجالا ونساءً في الحفلات والمهرجانات
وبالأفلام والمسلسلات والمباريات
ومتابعة تفاصيل حياة الممثلين واللاعبين
وعظّموا في قلوبهم حب الدنيا وزرعوا فيهم الأنانية وحب الذات والاستهلاك والهروب من المسؤولية بالألعاب والكافيهات والمُسليات والإنترنت
وجعلوا قدوتهم أشخاصًا فجرة فسقة أو في أحسن أحوالهم تافهين لا يُصلِحون دُنيا ولا دينًا
ولكن: لا يظلم ربُك أحدا
فلو كانت النفسُ شريفةً مهتدية لما أضلها أولئك ولو كان لديهم كلُ المُغريات
ولكن صادفَ قلبا خاليا فارغا وعزما ميتًا وحبَّ دُنيا=فتمكّنَ
#فأنقِذ نفسك من حبائلهم إن كنت وقعت فيها
ولن ينهض بك إلا نفسُك
فورا؛ فكل تأخير يُعظّم عليك الأمر ويُصعبه
وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور
إنك كادحٌ إلى ربك كدحا فمُلاقيه
فأعِد لذلك اللقاء.

حسين عبد الرازق

كُناشة الحُسيني

19 Oct, 13:57


قال المروذي: قلت لأحمد: كيف أصبحت؟
قال: كيف أصبح من ربه يطالبه بأداء الفرائض، ونبيه يطالبه بأداء السنة، والملكان يطالبانه بتصحيح العمل، ونفسه تطالبه بهواها، وإبليس يطالبه بالفحشاء، وملك الموت يراقب قبض روحه، وعياله يطالبونه بنفقتهم.

كُناشة الحُسيني

19 Oct, 04:00


"وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ" أي: فإنه من الحزب المضافين إلى الله إضافة عبودية وولاية.

وحزبه هم الغالبون الذين لهم العاقبة في الدنيا والآخرة، كما قال تعالى: "وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ".

وهذه بشارة عظيمة لمن قام بأمر الله وصار من حزبه وجنده، أن له الغلبة وإن أديل عليه في بعض الأحيان لحكمة يريدها الله تعالى، فآخر أمره الغلبة والانتصار، ومن أصدق من الله قيلًا.

ـ ابن السعدي

كُناشة الحُسيني

18 Oct, 07:20


"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَّوْ كَانُوا عِندَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا"

إن قول "الكافرين": "لَّوْ كَانُوا عِندَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا".

ليكشف عن الفارق الأساسي في تصور صاحب العقيدة، وتصور المحروم منها، للسنن التي تسير عليها الحياة كلها وأحداثها، سراؤها وضراؤها.

إن صاحب العقيدة مدرك لسنن الله، متعرف إلى مشيئة الله، مطمئن إلى قدر الله.

إنه يعلم أن لا يصيبه إلا ما كتب الله له، وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وأن ما أخطأه لم يكن ليصيبه.

ومن ثم.. لا يتلقى الضراء بالجزع، ولا يتلقى السراء بالزهو، ولا تطير نفسه لهذه أو لتلك..

ولا يتحسر على أنه لم يصنع كذا ليتقي كذا، أو ليستجلب كذا، بعد وقوع الأمر وانتهائه!

فمجال التقدير والتدبير والرأي والمشورة، كله قبل الإقدام والحركة.

فأما إذا تحرك بعد التقدير والتدبير في حدود علمه، وفي حدود أمر الله ونهيه..

فكل ما يقع من النتائج، فهو يتلقاه بالطمأنينة والرضى والتسليم، موقنًا أنه وقع وفقًا لقدر الله وتدبيره وحكمته.

#الظلال

كُناشة الحُسيني

18 Oct, 04:02


"هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ".

كل هؤلاء متفاوتون في درجاتهم ومنازلهم بحسب تفاوتهم في أعمالهم.

فالمتبعون لرضوان الله يسعون في نيل الدرجات العاليات، والمنازل والغرفات، فيعطيهم الله من فضله وجوده على قدر أعمالهم.

والمتبعون لمساخط الله يسعون في النزول في الدركات إلى أسفل سافلين، كل على حسب عمله.

والله تعالى بصير بأعمالهم، لا يخفى عليه منها شيء، بل قد علمها، وأثبتها في اللوح المحفوظ، ووكل ملائكته الأمناء الكرام، أن يكتبوها ويحفظوها، ويضبطونها.

ـ ابن السعدي

كُناشة الحُسيني

17 Oct, 02:10


أنا أوّلًا!
هذه المحارق في فلسطين، والدماء في الهند، والسجون في الصين، وتعطيل الشريعة في بلاد العرب والمسلمين... وغير ذلك كثير ممّا يملأ القلب حزنًا ويدمي المقلتين... ومزيد ممّا سيأتي في قادم الأيام.. كلّ ذلك يجب أن يجعلنا نكرّر السؤال الأوّل دائمًا، في كلّ حين: هل أنا جزء من الحلّ أم أنا نكبة على المسلمين؟
يعظم البلاء ويعضل الداء حين نفكّر في تقصير كل الناس إلا أنفسنا، أو "نجرّد" المتهم ونسمّيه "أمّة الإسلام"، وتحت صيحة "أين أنت يا أمّة الإسلام؟!" تتخفّى أنفسنا..
يبدأ الفرَج حين يسأل كلٌّ منّا السؤال السهل، والمرّ: ماذا لو كان كلّ الناس مثلي، هل سيأتي عندها الفرج؟ هل رتّبت أمور حياتي حتّى تتمّهد أسباب النجاة لي ولمن حولي؟ أم أنا لا زلت في طور "الظاهرة الصوتية"؟
نحن في حاجة إلى أن نزن أنفسنا قبل أن نزن أخطاء "الأمّة".. "أنا" أوّلا.. وإذا نجوت بالعمل لله؛ لإقامة الشرع المعطّل والدفع عن الدماء المسفوحة؛ بأيّ سبيل شرعي كان؛ كانت صيحتي "يا أمّة الإسلام!" صادقة، ولها صدى في القلوب.
تذكرة لنفسي ولكم.. #حتى_لا_تكون_فتنة


د. سامي عامري

كُناشة الحُسيني

16 Oct, 22:09


ذكر ابن كثيرٍ -رحمه الله- في البداية والنهاية، في أحداث سنة ٦٦٦؛ أن الشيخ عفيف الدين يوسف بن البقال شيخ رباط المرزبانية -وكان صالحًا ورعًا زاهدًا- حكى عن نفسه قال:

كنت بمصر فبلغني ما وقع من "القتل" الذريع ببغداد في فتنة التتار، فأنكرت في قلبي وقلت: يا رب؛ كيف هذا وفيهم الأطفال ومن لا ذنب له!

فرأيت في المنام رجلًا وفي يده كتابٌ، فأخذته فقرأته، فإذا فيه هذه الأبيات فيها الإنكار علي:

دعِ الاعتراضَ فما الأمرُ لكْ ** ولا الحُكمُ في حركاتِ الفَلكْ

ولا تسألِ اللهَ عنْ فعلِهِ ** فمنْ خاض لُجَّةَ بحرٍ هلكْ

إليهِ تصيرُ أمورُ العبادِ ** دعِ الاعتراضَ فما أجهلكْ

كُناشة الحُسيني

16 Oct, 10:23


ماذا لو نزع القرآن أو ما تحفظه من القرآن من صدرك ؟

كُناشة الحُسيني

16 Oct, 06:42


عن خالد بن معدان قال: "لمّا انهزمت الروم يوم أجنادين= انتهوا إلى موضع لا يعبره إلا إنسان واحد، فجعلت الروم تقاتل عليه، وقد تقدّموه وعبروه. فتقدم إليهم هشام بن العاص يقاتلهم حتى قُتل، ووقع على تلك الثلمة فسدَّها!

فلما انتهى المسلمون إليها= هابوا أن يوطِئوه الخيل، فقال لهم عمرو بن العاص (أخوه):

أيها الناس، إن الله قد استشهده ورفع روحه، وإنما هي جثة، فأوطِئوه الخيل!

ثم أوطأه عمرو، وتبعه الناس حتى قطَّعوه!

فلما انتهت الهزيمة ورجع المسلمون إلى العسكر= كرّ إليه عمرو، فجعل يجمع لحمه وأعضاءه وعظامه ثم حمله في نِطع فواراه!"

المنتظم في تاريخ الملوك والأمم - ابن الجوزي

كُناشة الحُسيني

16 Oct, 04:50


#دمشقُ
شُلت يمين العلجِ حين رماك

كُناشة الحُسيني

16 Oct, 01:40


اللهمّ إنّ أعداءك يستنصرون علينا بكثرة عددهم، وتزايدِ مددهم، فشتّت كلمتهم، ودمّر جيوشهم، وزلزل أقدامهم، وعسّر أيّامهم، واجعل كلمتنا العليا وكلمتهم السفلى، وانصرنا كنصر نبيّك في يوم الأحزاب، اللهمّ رد كيدهم في نحرهم وانصرنا عليهم.

من دعاء أبي عبيدة -رضي الله عنه-

كُناشة الحُسيني

16 Oct, 01:15


قال والدي : كُلما تَحرك المُسلمون للإسلام تَحرك الصَليبيون وأعْوانهُم الطَواغيت لمواجهتهم تحت مسمى «الحَرب على الإرهَاب» و« وإحلال السلام».

عبد الملك العلوان
الجَواهِر الحِسان

كُناشة الحُسيني

15 Oct, 23:46


ﻭﻗﺪ ﻗﺮﺃﺕ في ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻴﺔ ﻗﻮﻝ خبير ﻳﻬﻮﺩﻱ كبير: " جنائزنا مآتم وجنائز الفلسطينين أعراس"، ﻭﺻﺪﻕ ﻭﻫﻮ ﻛﺬﻭﺏ، ﻭﻛﻴﻒ ﻻ ﺗﻜﻮﻥ ﺟﻨﺎﺋﺰﻧﺎ ﺃﻋﺮﺍﺳﺎ، ﻭﻗﺘﻼﻧﺎ في الجنة ﺈﺫﻥ ﺍﷲ ﻭﻗﺘﻠﻰ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ في ﺍﻟﻨﺎﺭ؟ وﻣﺎ ﻋﻨﺪ ﷲ خير ﻭﺃﺑﻘﻰ ﻭﻧﺮﺟﻮ ﻣﻨﻪ ﻣﺎ ﻻ ﻳﺮﺟﻮﻥ. ﻓﻤﺎﺫﺍ ﻳﺘﺮﺑﺺ ﺑﻨﺎ ﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻭﻣﻦ ﻣﻌﻬﻢ ﺇﻻ ﺇﺣﺪﻯ الحسنين؟ ﺇﻣﺎ ﺍﻟﻨﺼﺮ ﻭﻫﻢ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﺁﺛﺎﺭﻩ ﻭﺇﻣﺎ ﺍﻟﺸﻬﺎﺩﺓ التي ﻫﻲ ﺃﻣﻨﻴﺔ ﻛﻞ ﻣﺆﻣﻦ!

الشيخ سفر الحوالي

كُناشة الحُسيني

15 Oct, 21:26


- كل من لم يتبع العلم اتبع هواه

ولهذا كان من خرج عن موجب الكتاب والسنة من العلماء والعباد يجعل من أهل الأهواء؛ كما كان السلف يسمونهم أهل الأهواء وذلك إن كل من لم يتبع العلم فقد اتبع هواه والعلم بالدين لا يكون إلا بهدى الله الذي بعث به رسوله؛ ولهذا قال تعالى في موضع: ﴿وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم بغير علم﴾ وقال في موضع آخر: ﴿ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله﴾ .


- ابن تيمية

كُناشة الحُسيني

15 Oct, 21:18


- خطورة اتباع الأهواء في الديانات

والحب والبغض يتبعه ذوق عند وجود المحبوب والمبغض ووجد وإرادة؛ وغير ذلك فمن اتبع ذلك بغير أمر الله ورسوله فهو ممن اتبع هواه بغير هدى من الله؛ بل قد يصعد به الأمر إلى أن يتخذ إلهه هواه واتباع الأهواء في الديانات أعظم من اتباع الأهواء في الشهوات.

- ابن تيمية

كُناشة الحُسيني

15 Oct, 21:09


- فريقان من الناس يغلطان في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر


فريق يترك ما يجب من الأمر والنهي تأويلا لهذه الآية؛ كما ﴿قال أبو بكر الصديق - رضي الله عنه - في خطبته: إنكم تقرءون هذه الآية ﴿عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم﴾ وإنكم تضعونها في غير موضعها وإني سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه﴾ .


والفريق الثاني: من يريد أن يأمر وينهى إما بلسانه وإما بيده مطلقا؛ من غير فقه وحلم وصبر ونظر فيما يصلح من ذلك وما لا يصلح وما يقدر عليه وما لا يقدر كما في ﴿حديث أبي ثعلبة الخشني: سألت عنها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: بل ائتمروا بالمعروف وتناهوا عن المنكر حتى إذا رأيت شحا مطاعا وهوى متبعا ودنيا مؤثرة وإعجاب كل ذي رأي برأيه ورأيت أمرا لا يدان لك به فعليك بنفسك ودع عنك أمر العوام؛ فإن من ورائك أيام الصبر فيهن على مثل قبض على الجمر للعامل فيهن كأجر خمسين رجلا يعملون مثل عمله﴾ . فيأتي بالأمر والنهي معتقدا أنه مطيع في ذلك لله ورسوله وهو معتد في حدوده كما انتصب كثير من أهل البدع والأهواء؛ كالخوارج والمعتزلة والرافضة؛ وغيرهم ممن غلط فيما أتاه من الأمر والنهي والجهاد على ذلك وكان فساده أعظم من صلاحه .


- ابن تيمية

1,082

subscribers

680

photos

260

videos