غِراسُ النجاح @welivewithislam Channel on Telegram

غِراسُ النجاح

@welivewithislam


https://114229836336250726379.sarhne.com

غِراسُ النجاح | ذاتك (Arabic)

تعتبر قناة غِراسُ النجاح | ذاتك على تطبيق تليجرام وجهة مثالية للباحثين عن الإلهام والتحفيز لتحقيق أهدافهم. إن اسم القناة يعكس طابعها الإيجابي والمحفز، حيث تهتم بنشر المحتوى الذي يعزز روح النجاح والتفاؤل. مهمتنا هي دعم الأفراد في استكشاف قدراتهم وتحقيق أحلامهم من خلال التحفيز والإلهام المستمر.

من توجيهات ونصائح لتحسين الذات، إلى قصص نجاح وتجارب شخصية، توفر قناة غِراسُ النجاح | ذاتك محتوى متنوع يتناول مختلف جوانب الحياة الشخصية والمهنية. سواء كنت تبحث عن دفعة لتحقيق أحلامك المهنية، أو ترغب في تحسين علاقاتك الشخصية، فإننا نقدم لك المصدر المثالي للاستلهام والتحفيز.

باستخدام موقعنا الإلكتروني على الرابط التالي: https://114229836336250726379.sarhne.com، يمكنك الوصول بسهولة إلى جميع الموارد والمعلومات التي نقدمها. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من مجتمعنا الملهم، حيث ستجد الدعم والتشجيع الذي تحتاجه لتحقيق كل أهدافك وتحقيق أحلامك. تواصل معنا الآن وابدأ رحلة النجاح والتحفيز مع غِراسُ النجاح | ذاتك.

غِراسُ النجاح

04 Feb, 05:25


رمضان أول مرة 🌙♥️
جزء (2)

غِراسُ النجاح

04 Feb, 05:25


رمضان أول مرة 🌙♥️
جزء (1)

غِراسُ النجاح

04 Feb, 04:52


«‏إذا شئتَ أن تلقى عدوك راغمَاً
وتقتُله حزناً وتحرقـــــه همّـــا

فسامِ العُلا وازدد من العِلم إنـه
من ازدَاد علماً زادَ حاسدهُ غماً»

غِراسُ النجاح

03 Feb, 21:22


م.حازم الصديق مع د.حازم شومان.

غِراسُ النجاح

03 Feb, 21:22


يا خيرَ مَن مُدّت إليه يدُ..

غِراسُ النجاح

03 Feb, 04:33


🌙♥️

غِراسُ النجاح

01 Feb, 19:15


أقبل شعبان | خطبة الجمعة | د أحمد العربي

غِراسُ النجاح

01 Feb, 18:47


عندما كان هذا الجهاز موجود كنا لا نعرف وجه أميرة بنقابي الأبيض ولا يد الملتزمة البيضاء ولا جمال حجاب فلانة. كانت البنت معززة مكرمة في بيتها. كنا لا نعرف أين خرجت ولا أين دخلت كانت للبيوت حرمة وللنساء إحترام . كانت المنتقبة ملكة لأهلها وزوجها. والمحجبة عزيزة مكرمة ومحفوظ وجهها وعيونها ويدها لزوجها ومحارمها، كانت النساء مشغولة بصنع الأكل وترتيب البيت وتعلم مهنة جميلة مثل خياطة وغيرها. حتى جاء الأيفون وغيره وصارت للنساء صفحات على المواقع الإلكترونية، وحتى صار للنساء متابعين رجال.. وهنا دخل الرجال إلى غرفة اختك وزوجتك وأهلك. فصار الرجل يعرف أين خرجت وماذا أكلت وماذا تلبس وما لون عيونها وما لون يدها وكيف تلبس النقاب والحجاب، حتى الرجل الغريب أصبح يعرف عن أهلك أكثر منك.
منقول

غِراسُ النجاح

24 Jan, 04:59


أحوال السلف في استقبال رمضان || الشيخ أ.د عبد السلام

غِراسُ النجاح

20 Jan, 05:00


" وشُدَّ العزم للأخرىٰ وعمّرهـا
هُنـا دنيا ! وليست جنَّة الخُلد! "

غِراسُ النجاح

19 Jan, 11:29


‏اسمها "غزّة"
ويمكنك أن تكتبها عزّة
ولن يختلّ المعنى أبداً ..🇵🇸

غِراسُ النجاح

18 Jan, 22:05


ورش عن نافع

غِراسُ النجاح

18 Jan, 21:56


في ظِل غُربةِ الدين
وڪثرة الفِـتن
انت محتاج ڪُل فَترةٍ أن تتفقد نيتك و التزامك ، وقلبك .

غِراسُ النجاح

15 Jan, 04:31


الدنيا أَمد، والآخرةُ أَبَد.

غِراسُ النجاح

14 Jan, 05:15


مما يُفسِّر (لجوء) كثير من الناس على وسائل التواصل، وهو أيضا من أكثر ما يُشتت الإنسان عن أن يُنجز شيئا في حياته:
أن يكون دوما بحاجة لمن يشعر به، ويرى عمله وتعبه ويشجعه ويثني عليه.
لا أتحدث هنا عن الرياء
بل عن(طلب الإعانة ولو بالكلمة) الفقر إلى الناس من ناحية إعلامهم بما تفعل[1] وإشعارهم بك.
وإن لم يتخلَّ الإنسان عن هذه الخصلة تشتت عليه شملُه وصار مضطربا حيرانَ
والذي يُخلّصك من ذلك كله هو ((فاعبده وتوكل عليه)) فالذي تعمل له هو أحقُّ مَن تستعين به، فلا تطلب شاهدا على عملك ولا مُجازيا إلا الله؛ فكفى به شهيدا وكفى به وليّا.
*
[1][بالتأكيد لا أقصد الاستشارة وطلب النصيحة من بعض الثقات، فهذا من الحكمة]

غِراسُ النجاح

13 Jan, 15:43


ثلاثة أمور لا تضيع بها وقتك📝؛

"ان تتحسر على ما فاتك لأنه لن يعود، ومقارنة نفسك بغيرك لأنه لن يفيد، ومحاولة إرضاء الناس لأنه لن يكون".

غِراسُ النجاح

12 Jan, 19:08


بأمر الله سُبحانه وتعالى يبدأ صِيام الأيام البيض لشهرِ رجب

الأثنين : ١/١٣
أول الأيام البيض سنة عن النَّبي صلى الله عليه وسلم

الثلاثاء : ١/١٤
ثاني الأيام البيض

الأربعاء : ١/١٥
ثالث الأيام البيض

الصوم جُنة
و"كل عمل بن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به"

شهرُ رجب شهر مُبارك تتضاعفُ فيه الحسنات
فاغتنموا والله واسِع

وافعلُوا الخيرَات.

غِراسُ النجاح

12 Jan, 06:15


🔘 الصدق يختصر عليك المسافات

غِراسُ النجاح

11 Jan, 22:18


♥️

غِراسُ النجاح

10 Jan, 21:32


« يُهونـها أنهـا دار ممرِّ وليـست مستقـر »🤍

غِراسُ النجاح

08 Jan, 16:33


حاول دائما أن تسيرَ في مسارين:

الأول: أن تُحسِن في عباداتك، وتعتني بها جيدًا، فمثلاً إن كُنت تُصلي، فراقِب صلاتك وخشوعك، وانظر إلى الخلل فيها، وابدأ بإصلاحه، وهكذا مع باقي العبادات، ثم انظر إلى عباداتك بشكل عام، وحاول أن تستزيدَ منها، خاصة السُّنن والنوافل.

الثاني: أن تتفقَّد نفسك وتُحاسبها، وتبدأ بالنظر إلى المعاصي التي أنت عليها، وتسأل الله أن يتوب عليك منها، وتضع خطة بكتابة المعاصي في ورقة أمامك، وتبدأ بترك المعاصي واحدة تلو الأخرى، وتحاول ألا تكذب على نفسك، بتناسيك لبعض المعاصي، أو من خجلك من نفسك أحيانًا.

هذان المساران لازمهما طوال عمرك، لأنَّ العبد مِنَّا دائمًا على هذين الأمرين؛ طاعات نحتاج إلى الإحسان فيها، والاستزادة منها، ومعاصي نحتاج أن نتوب منها، ونتوقف عن فعلها.

محمود الرفاعي

غِراسُ النجاح

30 Dec, 05:02


فاهم 54 | سلسلة لازم تتحرر - (1) التحرر من الغفلة | مع الشيخ/ أمجد سمير

غِراسُ النجاح

26 Dec, 07:47


‏أصابك الفتور وابتعدت عن الله ؟

لم تعد تُصلي الفرض في وقته ، ومصحفك أصابه الهجران ، وأما عن صلاة الفجر والقيام لم يعد لهم من يومك نصيب ، عُدت لذنوب عاهدت الله كثيرًا ألاَّ تعود لها ، وضاق صدرك من ظُلمة الطريق!

‏لا بأس فباب الله لا يُغلق أبدًا ، هو ينتظر عودتك ، يفرح بتوبتك وهو الغني عنها ، فقط عُد إلى بابه نادمًا وثق تمامًا بأنه سيقبلك ، وسينشرح صدرك من جديد .

أعلم أن الطريقَ ليس سهلاً ، وان القلب من كثرة الذنوب قد ثقُل ..

‏ولكن خذ الطريق خطوة بخطوة.. ابدأها بالمواظبه على الفروض في وقتها ، افزع الى صلاتك متى سمعت النداء ، اجعلها أولويّه في حياتك

وما أن شعرت بأن روحك تتعطش للمزيد ، فأضف ليومك ورداً من القُرآن ولو بسيط .. ثم زد في الطاعات حتى تجد قلبك قد عاد إليه الحياة من جديد

غِراسُ النجاح

16 Dec, 12:43


🎙خطورة استحالة الوسائل إلى غايات [44د]
وهو لقاء قديم سجَّلتُه، ولم أجد حاجة لإعادة تسجيله مرة أخرى.

🎯محاور اللقاء
-مقدمة
-المقصود بالوسائل والغايات
-أمثلة
-خطورة استحالة الوسائل إلى غايات وثمرات ضبطها
—الحكم على أي صفقة بالخسران
—الهشاشة النفسية
-أسباب المشكلة، وحلول مقترحة
—المدخلات وأثرها

غِراسُ النجاح

16 Dec, 12:17


الملتقى الجنة بإذن الله

غِراسُ النجاح

12 Dec, 03:52


🔺 أي الشخصيات أنت؟

غِراسُ النجاح

08 Dec, 11:39


لمّا أتى الحق= زهق الباطل!

#سورية

غِراسُ النجاح

08 Dec, 00:01


🎙مدخل إلى العمل الحر

🎯محاور اللقاء:
مقدمة
نماذج وأنواع العمل الحر
متطلبات العمل الحر
مميزات وعيوب العمل الحر
—مميزاته
—عيوبه
—مهارات لتفادي هذه العيوب

آلية مقترحة للبدء
—لا بد من التريث ودراسة الجدوى
—تحديد المهارة/المهارات التي ستعمل بها
——بعض الوظائف المقترحة
——كيف أتعلم مهارة معينة
——ما هي أفضل المهارات التي تنصح بها؟
—تعلم بإتقان!
—اهتم بوجودك أونلاين (التسويق الشخصي)
—كوَّن سابقة أعمال

ومضات
—الله هو الرزَّاق
—نحن كمسلمين نعوِّل على البركة والتوفيق

#الأسبوع42

إعادة تشغيل الذات

غِراسُ النجاح

07 Dec, 21:59


اعزِمْ أمورَكَ وابدَءْ بالمُهمَّاتِ
إنَّ التشتُّتَ للأهدافِ هدَّامُ!

غِراسُ النجاح

07 Dec, 20:44


لن يطول ليل الظلم، فالباطل ساعة، والحق إلى قيام الساعة، أبشري يا سوريا الحبيبة.

العُودة، يوليو ٢٠١٢.

غِراسُ النجاح

07 Dec, 06:49


#مفاهيم_وتصورات

النعيم لا يُدرَكُ بالنعيم؛ فاخْتَر ألمَك!

المقطع من فيديو: أمة الدوبامين لعلي محمد علي جزاه الله خيرًا 🌹

غِراسُ النجاح

07 Dec, 05:51


لو جعلت من عاداتك ألا تتعرض إلى مواقع التواصل إلا بعد أن تقرأ وردك من القرآن وأذكار الصباح؛ فأبشر بكل خير.

عادة بسيطة، ونمط سهل، لكنك ستجد أثرًا عظيمًا على إيمانك وقلبك وباقي يومك.

غِراسُ النجاح

06 Dec, 16:16


تعلم اللغات ومهارات الدراسة = إستثمار لا يخسر!

غِراسُ النجاح

05 Dec, 11:56


🔘 عن الإحباط وقلة الدافع للعمل

غِراسُ النجاح

04 Dec, 04:26


صباح الخير 🌅♥️

غِراسُ النجاح

04 Dec, 00:34


‏لو كان حُبُّك للقرآن صادقًا؛ لفرَّغتَ له وقتًا.

أين وِرْدُ القرآن من برنامجك اليومي؟!
أتعجز أن تخصِّصَ له ساعة أو بعضها من ٢٤ساعة؟!

- وِردكم 🤍

غِراسُ النجاح

03 Dec, 13:40


*إلي أبطال المشاريع المبتورة !!*
https://whatsapp.com/channel/0029VatldCAGehENeywzMH1G/101

غِراسُ النجاح

03 Dec, 04:43


‏حتى تستشعر عظمة أذكار الصباح؛ عليك أن تستحضر معناها وأنت تقرأها، فتتذكر عظمة من تستشهده: الله، حملة العرش، الملائكة، الأنبياء!


اللهم إني أصبحت أشهدك، وأشهد حملة عرشك، وملائكتك، ورسلك، وجميع خلقك، أنك أنت الله لا إله إلا أنت، وأنَّ محمدًا عبدك ورسولك.

#أذكار_الصباح

غِراسُ النجاح

03 Dec, 03:13


https://whatsapp.com/channel/0029VatldCAGehENeywzMH1G
الهدف من القناه بناء عادات إيجابية للذات تساعد في تطوير الشخصية المسلمة نحو التقدم والتطوير 🌱

غِراسُ النجاح

02 Dec, 20:52


#مبادرة
#قيام_90_ليلة
#مركز_آيات
🌙💙📖

غِراسُ النجاح

02 Dec, 08:03


تَعَلَّم الإتمام!

أن تُتِمَّ ما بدأت، وتُنجز ما خَطَوت، وتُكمل ما خَطَّطتَ له! لا تكن مبتورًا، منقوصًا، أشتاتًا هنا وهناك، في الطّريق ستختلف الرّؤىٰ، ستتغيّر الأحداث، قد تَترُك أمرًا وتأخذ آخر، لا تنسَ؛ بعضُ التَّرك إتمام، لكن أدرِك متى تترك، ومتى تُمسك، متى تُكمل ومتى تقف!

-أ/ قصي عاصم العسيلي.

غِراسُ النجاح

01 Dec, 21:22


إغتنم الشتاء في الصيام 🌱
صيام الاثنين 🕊️

غِراسُ النجاح

01 Dec, 16:49


إذا وصلت المعلومة بسهولة ودون تعب رخصت في عيون كثير من الناس، ولم يحفلوا بها كثيرا وإن كانت تستحق ..
هذا الأمر أورث كثيرين الكسل، والاختباء عن المشاق المعرفية، والابتعاد عن الجهد والكد العلمي .. وأنتج جيلا هزيلا يتوقف تفكيره بانطفاء الكهرباء وانتهاء شحن الجوال .

غِراسُ النجاح

30 Nov, 22:03


عَرَفتَ لماذا يسعى الغرب والكفرة والطغاة والظلمة لتفكيك المسلم وتفريغه والدينَ مِن مضامينه!

يسعون لسلخ المسلم من مفاهيم كالجهاد وعدم الخنوع، وكذلك يسعون لاستنساخ أكبر عدد ممكن من المسلمين الكيوت، وبالتالي يدِّيلك بالقلم على خدك الأيمن فتعطيه الأيسر!
.
يسعون لتجريد المعادلة القتالية/التقدمية ومعايير النصر من مفاهيم البركة، والتأييد من الله، ويحصرونها فقط على تلك المعايير المادية؛ لتكونَ دومًا كمسلم غير متفوق عسكريًا في حالة خوف وتردد فلا تُقدِم!

في حين أنّ المسلمين ما انتصروا قط بكثرة عتاد وعدة، وكل المعارك اللي كسبنا فيها تقريبًا كان عددنا أقل، بل المرة اللي عدد المسلمين كان أكبر -يوم حنين- اغتروا بالكثرة (ركنوا للسبب) فخسروا في البداية بسبب هذا العجب، غير أنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- بشجاعته التي لا مثيل لها ثبَتَ وثبت معه عشرة، ثم بثوا الروح مرة أخرى وعاودوا وانتصروا.. والشاهد أننا لم ننصر بعدة وعتاد، وإنما بمددٍ من السماء!

وغياب هذه المعاني يجعل المسلم خائف لأنّه الأضعف -بميزان المادية.

ولكن حين تزول هذه المفاهيم المغلوطة، وترجع الأمور مرة أخرى لنصابها، تجد ما تراه ورأيتَه، سواء في طوفان الأقصى وكسر شوكة اليهود المزعومة وكم هم "هالة" على الفاضي، وكذا ما يحصل الآن في سوريا!
.
تخيل بقى -لن أقول كل المسلمين- ولكن فقط كم مليون مسلم بهذه الروح والعقيدة، وتم إعدادهم كما ينبغي وإمدادهم بالعدة والعتاد!

تخيَّلت!؟
الغرب والكفرة بردوا تخيَّلوا دة من زمان، ولما تخيلوا عاشوا كابوسًا مُروِّعًا في خيالهم، فقرروا أن ينخروا في هذه العقيدة ويُشوِّهوا الدين ويفرِّغوه كي ينجونَ من فتك وقوة المسلمين إذا كانوا هكذا!

واللهُ غالبٌ على أمرِه.

غِراسُ النجاح

30 Nov, 05:59


كما أنَّنا نُخطط لأورادنا، ونكتب أو نضع في أذهاننا أننا سنفعل كذا وكذا من الأشياء التي تقربنا من الله سبحانه وتعالى؛ فأيضا يجب علينا أن نخطط أننا لن نفعل كذا وكذا من المعاصي والأشياء التي تُبعدنا من الله سبحانه وتعالى!

الكثير مِنَّا لديه قدرة جيدة جدا على كتابة مهام اليوم وإنجازها، ولكن بالتوازي لديه الكثير من المعاصي التي لا يأبه لها، ولا يحاول مع نفسه أن يتخلص منها، ويتضرع إلى الله بأن يُكرهه فيها ويعينه على تركها، وهذا هو عين الأمر؛ أن تُفكّر أصلا في ترك المعاصي! لأن كلنا يريد أن يتوقف عن المعاصي تماما، ولكنك في نفس الوقت لن تقوم من نومك وقد تُبت من جميع معاصيك وتوقفت عنها!

هذا غالبا لا يحدث، بل هناك سؤال الله بالتوبة، وهناك خطط تضعها كي تترك المعاصي، وهُناك ألم ومُجاهدة نفس، وترك أماكن، واستغناء عن أصدقاء، وتضرع لله، أيا كانت المعصية، وأيا كانت الوسيلة التي تستخدمها.

فعليك أن تنتبِه في بداية يومك، أو وأنت تضع خطتك، أن يكونَ لترك المعاصي نصيب في خطتك، أو على الأقل في ذهنك، وكما قال أحد السف:
"أعمال البر يفعلها البر والفاجر، ولا يقوى على ترك المعاصي إلا صدِّيق".

وهنا لا نُقلل من شأن الطاعات، بل هي أهم وسيلة في ترك المعاصي، ولكن علينا أن ننتبِه ونُخطط لترك المعاصي والعادات السيئة، وكما قيل: "الصبر على الطاعةِ حَسَن، ولكن الصبر عمَّا حرم الله أحسن".

وأنهي كلامي بكلمات عجيبة، ووصية ثمينة لابن المُقفع رحمه الله:

"على العاقِل أن يُحصي على نفسه مساويها في الدين، وفي الأخلاق، وفي الآداب؛ فَيجمع ذلك كله في صدره، أو في كتاب، ثم يُكثِر عرضه على نفسه، ويُكلّفها إصلاحه، ويوظف ذلك عليها توظيفًا من إصلاح الخُلة أو الخُلتين والخلال في اليوم أو الجمعة أو الشهر، فكلما أصلح شيئًا محاه، وكلما نظر إلى مَحوٍ استبشَر، وكلما نظر إلى ثابتٍ اكتأب".

محمود الرفاعي

غِراسُ النجاح

29 Nov, 03:34


أسعد الله صباحكم وطيب الله أوقاتكم🌅
استعن بالله ولا تعجز ابدأ الآن، لا ننتظر الغد

غِراسُ النجاح

28 Nov, 04:58


فَلا يَحزُنكَ قَولُهُم خواتيم سورة يس الدكتور أحمد العربي

غِراسُ النجاح

27 Nov, 11:28


♥️♥️

غِراسُ النجاح

27 Nov, 04:55


سلام الله على المرابطين الموحدين الثابتين الصابرين، على جوع، وعلى عطش، وعلى برد، وعلى سهر، وعلى جرح، وعلى فقد، وعلى خذلان، دون أن يعطوا الدنيّة، ولا أن يسقطوا الراية، ولا أن يؤثروا السلامة، وإنما كانت سلامتهم في نزفهم، وعزاؤهم في نيران عدوهم، وترضّي أهلهم.

يوسف الدموكي

غِراسُ النجاح | ذاتك

25 Nov, 21:56


🌺 طب نفساً: لعله ليس الخير لك/ لكِ

غِراسُ النجاح | ذاتك

24 Nov, 17:32


خفّف الله عنه!

عن الأوزاعي، قال: "بلغني أنّه من أطال قيام الليل خفَّف الله عنه يوم القيامة".

غِراسُ النجاح | ذاتك

23 Nov, 13:56


الإستقامة 🌱

غِراسُ النجاح | ذاتك

22 Nov, 09:51


-
فيه أمر لازم تستقر في ذهنك وأنت بتخالط واقعنا الحالي المرير:
أنه فيه حكمة ربانية من وجودك في هذا الزمان بكل الفتن اللي فيه، فالمطلوب منك تقوم باللي عليك من طلب للصلاح ودعوة للإصلاح ما استطعت..

لكن مينفعش لما تقرر أنك هتعيش حياة معينة بشكل معين "حياة الغربة في الدين"، وتقرر أنك هتضحي بحاجات كتير بيتمسك بيها الناس وتعيش حياة غربة التدين، نلاقيك بعدها بتتعامل وبتتصرف زي الناس وتبقى قرارتك زي الناس!

مثال: صاحب الهمة وحامل لواء نشر الدين والتدين، مينفعش يُستدرج أبداً لضغط الحديث عن العزلة عن الخلق والاكتفاء بالذات والبعد عن الإصلاح، وكثرة الحديث عن الفتن والرهبة من الوقوع في الفتن والحزن والاكتئاب من الواقع والإحباط من الحالة المحيطة و و و..

متنساش قراراتك، فوق لنفسك، اصحى!
أنت قررت الصدق مع الله عز وجل، فمينفعش تبدل!
(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه.... وما بدلوا تبديلا)..
ممكن تاخد استراحة، عزلة استجمام وشحن طاقة، لكن أنت مش زي بقية الناس علشان تتكلم زيهم ولا تكون سهل المشاعر وسهل الاستفزاز وسهل الانسحاب زيهم!

ما يستقيم للناس من تفريط أو ترك وتخلي لا يستقيم لك، لأنك اخترت شكل الحياة دي ومينفعش تنقض عهدك مع الله عز وجل!

أنت مش زي الناس (مش زيهم تعبداً، لا تكبراً واستعلاءً)، خليك فاكر!
لو الكل انسحب فأنت ثابت..
ولو الكل تخلى فأنت مستمسك قابض..
حتى تلقى الله عز وجل غير مبدل ولا مغير ولم تتولى عن دينه ولم تنبذ شريعته وراء ظهرك!

لما يستقر في ذهنك أنك صاحب سمت وصاحب دعوة وإصلاح وصبر وتصبر وإعداد للتمكين، ساعتها هتتيقن أنك مش زي الناس، وأن اللي عليك من مسؤوليات مش زي اللي عليهم، زي ما بترجو أن درجتك في الجنة تكون أعلى من درجتهم!

لكل مكانة ثمنها، إياك تنسى القاعدة دي أبداً!

غِراسُ النجاح | ذاتك

20 Nov, 16:04


أخطأت؟
صحّح!

تعثّرت؟
قم!

المهم، إياك والتمادي؛ فإنك من سيدفع الثمن ولا ريب، وفي طريق المهلكة لا تغرنّك السلامةُ مرات ومرات، فالسنّة الكونية والحكمة الإلهية قاضية بهلاك المتمادي.

أ.عبد الله الوهيبي

غِراسُ النجاح | ذاتك

20 Nov, 13:47


.
لعل نجاتك وخلاصك من الذنب الذي يؤرقك - أو الشيء الذي تعود إليه مرات بعد مرات ويعذبك - تكمُن في تبرؤك من حولك وقوتك وإعلان افتقارك التام وعدم قدرتك على علاج هذا الشيء نهائياً بنفسك، فتتوجه لسيدك ومولاك!

هل واصلت على أن "يلهج" لسانك بدعوات مثل "اللهم حبب إليّ الإيمان وزينه في قلبي وكِره إلي الكفر والفسوق والعصيان واجعلني من الراشدين
هل تعرف معنى "يلهج"؟ ألا يفتر لسانك بهذه الدعوات، في سجودك، في صلاتك، بين الأذان والإقامة، عند فطرك، حتى ترى لها إجابة!

هل واصلت في أن تدعو (اللهم أزل حب فلان/فلانة من قلبي إزالة تامة واجعل قلبي خالصاً لك)؟
هل شمرت عن ساعدي قلبك في الدعاء متيقناً في رب العزة (إن ربي قريب مجيب)

مما تعاني أصلاً؟
علاقة محرمة؟ عادة سرية؟ مشاهدة إباحية؟ نظر للنساء؟ فتنة تأخر الزواج ومد العين لغيرك ممن تزوج؟
أي شيء أصبح يسيطر على مُلاك قلبك ويخرب عليك سكينتك؟
هلا استعنت بالله عز وجل عليه وأدمنت هذه الدعوات بافتقار، بافتقار شديد، افتقار شخص في وسط البحر ولا يعلم له نجاة إلا بالله عز وجل؟

أدمنها والهج بها وتيقن في ربك ولا تجربه، فالله لا يُجرب، وستعلم أن حل مشاكلك لم يكن في قوتك، بل في إعلان ضعفك!

* اللهم حبب إليّ الإيمان وزينه في قلبي وكِره إلي الكفر والفسوق والعصيان واجعلني من الراشدين!
* اللهم أزل (وتسمي حاجتك) من قلبي واجعل قلبي خالصاً لك، لا حول ولا قوة لي إلا بك!

غِراسُ النجاح | ذاتك

19 Nov, 14:10


أحدهم يصطحبنا فى جولة فى طريقه للصلاة فى المسجد الأقصى
فاللهم ارزقنا صلاة فى رحابه محررًا مطهرًا بإذن الله تعالى ❤️

غِراسُ النجاح | ذاتك

17 Nov, 18:45


🔹 خاطرة عن صيام النافلة:
من أعظم أسلحة الشيطان التخويف بالألم، سواء الألم البدني أو النفسي..

فـ يخوفك من مشقة صيام اليوم هروباً من ألم الجوع والعطش والإرهاق، ويُنسيك أن صيام يوم في سبيل الله يباعد بينك وبين النار سبعين خريفاً!

تخيل أنك بتشتري نفسك وتعتق رقبتك بأمر الله بصيام أقل من 12 ساعة!
فالشيطان عارف الأجر دا كويس، بس هو عايزك معاه في النار، علشان كدا بينسيك ويخوفك..

فلا تخف، تبرأ من قوتك، استعن بالله، اصبر على الجوع والعطش لمدة بسيطة، واشتري نفسك!

غِراسُ النجاح | ذاتك

15 Nov, 06:19


صوت الشيخ مصطفى إسماعيل صباحا يبعث في القلب الحنين! 🤍

غِراسُ النجاح | ذاتك

13 Nov, 19:23


كنت أظن الرجوع للإيمان سهلاً متى ما أردت.

فذهلتُ وعدتْ، فلم أرَ سراديب الايمان تتَفتّح بسهولة، ولا وجدان الفاقد المُهتدي يشِعُّ نورَه الأول، ولا لذّة الوصل تَتَأتّى كما كانت، و وجدت حلاوة الإيمان ليست لَعْكَة تَلُوكها متى شئت و تَلفِظها متى ما أردت....

فيا حسرة العارف المحروم.. !!

فمن أنعم الله عليه بالإيمان و ذاق حلاوته فلا يغتَرّ، ويرعاه كما يرعى غرسه وولده، بل أشَدّ وأوفى، فالغرس يُعوَّض والولد يُعوَّض لكن الإيمان لا يُعوَّض.

و الإيمان أصل كل شيء؛ فإذا ذهب يذهب معه كل شيء.

ولا يكفي إيمان العقل واعتقاده بعقيدة الحق وحسن الظن فحسب، وإنما تحتاج معه تربية النفس، وإخضاعها بالعبادة، وتعهدها بمراجعة الإيمان، ورعاية الروح، والتزكي لها.

" فضلا من الله ونعمة"

منقول

غِراسُ النجاح | ذاتك

10 Nov, 07:45


ما تهت عنه بالأمس تعلم أن تركز عليه اليوم..
لا بأس عليك فيما مر، لا تجمع بين ثقل الاستدراك وتعب الحسرة على ما فات..

اليوم يوم جديد، هدية ونعمة من الله عز وجل لك، فأحسن استقبال النعمة واشكر المنعم ولا بأس عليك فيما مضى..

غِراسُ النجاح | ذاتك

10 Nov, 07:00


خلفية لهواتفكم 🤍🇵🇸

غِراسُ النجاح | ذاتك

09 Nov, 07:44


💐 عفيف - تخلص من الذنب الذي يؤرقك
تلك عشرة نافعة (الحلقة 2)

ملحقات الصوتية:
1. تهذيب إغاثة اللهفان في مصايد الشيطان - ابن القيم
2. تهذيب الداء والدواء - ابن القيم

غِراسُ النجاح | ذاتك

08 Nov, 12:05


وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ 💚

غِراسُ النجاح | ذاتك

06 Nov, 06:09


إنّ قوماً ألهتهم أمانيّ المغفرة حتى خرجوا من الدنيا بغير توبة
يقول أحدهم : لأني أُحسنُ الظن بربي !
وكذب والله!
ولو أحسن الظن ، لأحسن العمل!

-من كتاب الداء والدواء .
- الإمامُ ابنُ القيّم رَحِمَه اللهُ.

غِراسُ النجاح | ذاتك

05 Nov, 11:47


﴿قُل لِّلَّذِینَ كَفَرُوا۟ سَتُغۡلَبُونَ وَتُحۡشَرُونَ إِلَىٰ جَهَنَّمَۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ﴾ [آل عمران ١٢]

قل -أيها الرسول- للذين كفروا من اليهود وغيرهم والذين استهانوا بنصرك في «بَدْر»: إنكم ستُهْزَمون في الدنيا وستموتون على الكفر، وتُجْمعون إلى نار جهنم؛ لتكون فراشًا دائمًا لكم، وبئس الفراش.

غِراسُ النجاح | ذاتك

31 Oct, 05:23


1️⃣ تلك عشرة نافعة (1)

محاولاتي تمثلني »
قاعدتك لإدارة الاستنزاف (Burnout)

غِراسُ النجاح | ذاتك

29 Oct, 06:38


التبلد الالتزامي | مجلس حول استمراء الذنوب عند الملتزمين || الشيخ أحمد العربي

غِراسُ النجاح | ذاتك

24 Oct, 19:19


﴿ قُل يا عِبادِيَ الَّذينَ أَسرَفوا عَلى أَنفُسِهِم لا تَقنَطوا مِن رَحمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغفِرُ الذُّنوبَ جَميعًا إِنَّهُ هُوَ الغَفورُ الرَّحيمُ ﴾

﴿ وَسارِعوا إِلى مَغفِرَةٍ مِن رَبِّكُم وَجَنَّةٍ عَرضُهَا السَّماواتُ وَالأَرضُ أُعِدَّت لِلمُتَّقينَ ﴾

﴿ إِلّا مَن تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صالِحًا فَأُولئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِم حَسَناتٍ وَكانَ اللَّهُ غَفورًا رَحيمًا ﴾

* قال الرسول صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم غيركم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم .

* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لله أشد فرحًا بتوبة أحدكم، من أحدكم بضالته، إذا وجدها.

غِراسُ النجاح | ذاتك

24 Oct, 03:36


°
- كيف حالك؟
- ساكن.. ساكن والحمد لله
- كيف؟
- كنت أعلم أن رزقي مقسوم لكن لم يستقر ذلك في نفسي وقلبي كما ينبغي، فأدبني وهذبني مليكي وسيدي حتى أصبح أمر الرزق اعتقاداً راسخاً، فأصبحت ساكناً بذلك..

وعلمت أن أقداره فيّ نافذه، لكن نفسي الأمارة بالسوء تسيء إليّ في فهم تلك العبارة، فأدبني ربي واستحييت منه بقوله تعالى (الله لطيف بعباده)، فأصبح كل همي وتركيزي هو تحقيق العبودية حتى أكون تحت مظلة من يلطف بهم..

وعلمت أن لكل شيء قدرا، وكل شيء خُلق بقدر، وأن ارتباكي واضطرابي وفرط تفكيري لم يورثني سوى المرض والعجز والهم والغم والشتات، لأجد في نهاية المطاف أن الفرَج وزوال الهم والغم يأتي دوماً من حيث لا أحتسب، فتأدبت بالتجربة أني لست رباً ولست غنياً ولست قوياً ولست ذكياً، وإنما أنا فقير ضعيف مسكين لا حول لي ولا قوة مهما صرخت نفسي في وجه الناس متكبرةً عليهم بقيمتها المزعومة وقدرها المزيف، وعلمت أنه الرب الرحيم الرزاق ذو القوة المتين، المدبر الحكيم، فأبت نفسي الاطمئنان بسبب رعونتها، فألزمتها وأجبرتها على السكينة والاطمئنان لربها وخالقها ومولاها حتى استقامت..

علمت وعلمت وعلمت، ليس بحولي وقوتي ولا من كيسي، ولكن من فضل الله وكرمه عليّ..

وعلمت أن التربية والتهذيب سيلازمانني طوال حياتي، فتيقنت من رحمته ولطفه وكرمه وفضله ونعمه عليّ، واستحييت من ذنوبي وتقصيري وسوء ظني فيه، فما كان مني إلا أن مقتت نفسي في جنب الله عز وجل حتى ترتدع وتستقيم لأوامر المليك الرحيم..

حالي ساكن، لأن ربي الله (نعم الرب ربي)
والحمد لله رب العالمين

غِراسُ النجاح | ذاتك

23 Oct, 13:47


🔹 كل ما حولك من أحداث وأشخاص يحاول أن يسرق جزءً من توحيدك، بقصد أو بدون قصد..
- كيف؟
أن يُدخل في قلبك الهم والغم والحزن واليأس والاكتئاب والكرب والقعود عن العمل وسوء الظن بالله عز وجل والاستسلام للظروف والإحجام عن العمل = كل هذا يسرق جزءً من توحيدك بالله عز وجل وتسليمك للأقدار وأخذك بالأسباب..

🔺 أنت في حرب ضروس كل يوم للشعور بالسكينة والطمأنينة ودفع كيد الشيطان في بث الهم والحزن والخوف والقلق في قلبك، فلا تخسر الحرب ولا تسمح لنفسك برفع راية الاستسلام ولو لجولة واحدة، كن منتصراً دائماً (بإصلاح الصلاة والخشوع فيها، بكثرة قراءة القرآن، بكثرة التسبيح "فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ"، بكثرة الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم "تكفيك همك وتغفر ذنبك")

قم بما عليك ولا عليك "معذرة إلى ربك"، لكن إياك وأن يُخدش توحيدك أو يقل منسوبه في قلبك إما بذنوبك أو بتأثير غيرك عليك..

غِراسُ النجاح | ذاتك

21 Oct, 15:10


🔺 هل أنا محروم؟

- مرفق: كتاب منهاج المسلم
- برنامج: مفاتح الطلب - د. عثمان الخميس

غِراسُ النجاح | ذاتك

21 Oct, 06:21


الله الله الله ❤️

غِراسُ النجاح | ذاتك

19 Oct, 15:13


🪴 أخي الطالب: لا تهدم نفسك بنفسك

غِراسُ النجاح | ذاتك

18 Oct, 10:50


'
عُذرا أبا العبدِ فقدُك موجِعٌ
لكن فَقدَ أبا إبراهيم سقاني

كأسًا من الأحزان ليس مفارقًا
قلبي، وقد غَشَّى على وجداني

غِراسُ النجاح | ذاتك

18 Oct, 08:17


.
🪴 أنت أسير ظنك: المشقة الذهنية والنفسية أشد من المشقة الفعلية!

أحياناً تكون مشقة إتمام المهام (10 أضعاف مثلاً) فيجعلها عقلك وكثرة التفكير فيها (100 ضِعف)، فتجد نفسك ضحية فخ التسويف والتأجيل حتى تُضطر إلى إتمام المهمة بسبب تأخرك عن إنجازها، لتكتشف بعدها أن المهمة كانت مُضخَمة وعظيمة فقط في عقلك، وإنما زالت مشقتها بالاستعانة بالله عز وجل ثم البدء في إتمامها.. تماماً كما أخبرنا رب العزة أن القرآن يسير الحفظ، ومع ذلك تجد الكثير يقول أن حفظ القرآن صعب وليس سهلاً، رغم أنه لم يبدأ أصلاً، ذلك لأن مشقته كانت ذهنية ونفسية (100 ضعف متخيلة) قبل أن يبدأ حتى في المشقة الفعلية (10 أضعاف فقط)!

غِراسُ النجاح | ذاتك

17 Oct, 04:09


كان نبينا صلى الله عليه لا ينطق قبيح القول، وينتقي كلامَه ويُكنِّيه بشكل عظيم!

فعن أسامة بن زيد رضي الله عنه قال: "كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم قُبطيّة كثيفة (ثوب أبيض رقيق شفاف)، كانت مما أهداها دِحيةُ الكلبيُّ، فكسوتها امرأتي.

فقال لي رسول الله: ما لك لم تلبس القُبطية؟

قلت: يا رسول الله، كسوتها امرأتي

فقالي لي رسول الله: مُرها فلتجعل تحتها غُلالة، إنّي أخاف أن تصف حجم عِظامها. (انتهى)

قال الرافعي رحمه الله مُعلّقًا على هذا الحديث: "وذلك مُنتهى السموّ بالأدب، إذ ذِكرُ أعضاء المرأة في ها السياق وبهذا المعرِض هو في الأدب الكامل أشبه بالرفث"

ولفظةُ الأعضاء تحت الثّوب الرقيق الأبيض تُنبّه إلى صور ذهنية، فتنزَّه النبيُّ عن كل ذلك، وجاء بكلمة (العِظام) لأنها اللفظة الطبيعية المُبرأة من كل شُبهة، ولا تُثير معنىً، ولا تحملُ غرضًا، إذ تكون في الحي والميت، وفي الجميل والقبيح، وفي الشباب والهرم".

غِراسُ النجاح | ذاتك

17 Oct, 04:09


تعليق الرافعي بديع!

غِراسُ النجاح | ذاتك

15 Oct, 09:35


لو مش بتعمل الي عليك، اتفرج علي الفيديو دا

غِراسُ النجاح | ذاتك

15 Oct, 04:51


اللهم كن لإخواننا المستضعفين.. اللهم انصر عبادك الموحدين.

لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين!

غِراسُ النجاح | ذاتك

13 Oct, 10:05


مكانتك بين العزم والترك والبتر

غِراسُ النجاح | ذاتك

12 Oct, 03:35


🪴 التوقعات والترقبات محرقة للنفسيات: وطن نفسك على الاستبشار خيراً ولا تطل التفكير لأن 90% من مخاوفك محلها عقلك، وفي النهاية: (فاعلم أنه ما كان ليصيبك لم يكن ليخطئك)، ولا تنسى أن الإنجازات مرتبطة ارتباطاً وثقياً بسلامة النفسيات، فاحرص على ما ينفعك وابتعد عن كل ما يُعطلك (علاقات، أفكار، أشخاص) غير سوية.

وما تتساهل فيه ومعه من مُضرات = سيكون عاقبته تواتر وتزايد الانتكاسات

غِراسُ النجاح | ذاتك

11 Oct, 21:58


الخزين الشتوي بتاعي: 😀

غِراسُ النجاح | ذاتك

10 Oct, 05:31


علي المرء أن يسعى، وليس عليه إدراك النتائج!

غِراسُ النجاح | ذاتك

09 Oct, 12:31


كُلُّ شيء له ثمنُه
اليقظة لها ثمن، والتطنيش له ثمن..
والفاتورة التي تتحمّلُها في محاولة إصلاح نفسك في الدين والصحة والأسرة وجميع أحوالك ليست سهلة
لكنّها مع ذلك: أيسرُ ألفَ مرة من فاتورة الاستسلام للضياع وحالة التوهان التي تعيشها
الوَضعُ الخطأُ له أولُ وليس له آخر ..وهو سرطان لا يقف عند حدٍّ، بل يتشعّب من جانب واحد من حياتك ليدخل على باقي الجوانب (الدين -الخُلُق-الأسرة-الصحة-العمل-العلاقات).
ولن ينهض بك سِوى نفسِك
وأنت مأمورٌ بالسعي في تقليل الشرّ وتكثير الخير، وإنْ لم تبلغ ما تطلب
واللهُ يُجازيك على ذلك السعي ويُعينُك
وما دُمتَ تحاول فأنت على خير (وإن إرادةً تتعثّرُ في طريق الخير أفضلُ من عزيمةٍ استحكمتْ في الاستسلام للوضع الخطأ)
وأولئك الذين يشاركونك الوضع الخطأ أو يسخرون منك إذا حاولتَ النهوض =أولئك أولُ من ينبغي أن تتخلّص منهم
ولن ينفعوك بشيء، فلا تحرص على صحبتهم ولا تأس على فراقهم
ولكن ادعُ لهم وانصحهم، ولا يستخِفنّك الذين لا يدركون قيمة العُمر.
واحرص على صحبة أهل الخير والعزم
والمؤمن القوي أحبّ إلى الله من المؤمن الضعيف
واستعن بالله وربّك معك
يزيدُ حرثَك ويزيدُك هدى

غِراسُ النجاح | ذاتك

07 Oct, 12:33


اخرج من منطقة الراحة، وستكتشف هذا في نفسك!
#لا_تكف_عن_الأمل🌱

غِراسُ النجاح | ذاتك

06 Oct, 05:35


تلاوة خاشعة للشيخ | طارق عرفة 🩵🌿

﴿لَن تَنالُوا البِرَّ حَتّى تُنفِقوا مِمّا تُحِبّونَ وَما تُنفِقوا مِن شَيءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَليمٌ﴾ 🩵🌿

غِراسُ النجاح | ذاتك

05 Oct, 11:23


🪴 النجاة من شتات التحفيز والعمل

غِراسُ النجاح | ذاتك

04 Oct, 12:10


توقفك عن ابهار الآخرين صدقة منك على نفسك

غِراسُ النجاح | ذاتك

26 Sep, 15:19


ليس ثمّة شيءٌ يصب الرَّاحة في قلبِ المؤمن صبًّا مثل اليقين التام بأن الله يعلم أوجاعه، كاشف ضرّه وآلامه، رزقه في خزائنه، ونواصيه بيده، يقينه بأن الله عز وجل لم يتركه هملًا يتخبَّط في أودية الدنيا؛ حين تتوالى عليه سُود الليال، وأحمالها الثِّقال.

غِراسُ النجاح | ذاتك

24 Sep, 18:59


«ثمرة العلم خشية الله»
روي عن الحسن رضي الله عنه قال: الإِيمان من خشي الله بالغيب، ورغب فيما رغب الله فيه، وزهد فيما أسخط الله. ثم تلا { إنما يخشى الله من عباده العلماء }.
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: ليس العلم بكثرة الرواية، ولكن العلم الخشية.
روي عن حذيفة رضي الله عنه قال: بحسب المرء من العلم أن يخشى الله.
وعن مالك بن أنس قال: إن العلم ليس بكثرة الرواية، إنما العلم نور يقذفه الله في القلب.
وعن مسروق قال: كفى بالمرء علماً أن يخشى الله، وكفى بالمرء جهلاً أن يعجب بعمله.

2,121

subscribers

26

photos

34

videos