وأجزم قطعاً أن هذا العدد 225 مليون إنسان موحد لله كافر بالطاغوت مبالغ فيه جداً .
وفي نهاية المطاف تعتبر : 1 مليار و 596 مليون إنسان مسلمون بالشعائر وقول السلام عليكم عند تنظيم الدولة وأنصار التيارات الجهادية و أدعياء القتالية .
أهلكتهم العجمه تعلموا التنديد العملي والتخريب بالقتل والنزال قبل أن يتعلموا التفريد والنفي والإثبات فلكم أن تقولوا ما شئتم واسخروا ممن شئتم ويبقى الحق شامخا ثابتا بالتضافر والتواتر ويبقي الكتاب والميزان والْكُفْر بِالطَّوَاغِيت وَبِكُلِّ مَا عُبِدَ مِنْ دُونِ اللَّهِ بِالْبَاطِل، وَالْبَرَاءَة مِنْ جَمِيعِ مُفْرَدَات الشِّرْك ( مُفْرَدَة . . مُفْرَدَة . . مُفْرَدَة ) ، وَالإيِمَان بِاللَّهِ وَحْدَهُ بِأَنَّهُ الرَّبُّ الْمَعْبُودُ بِالْحَقِّ الْمُتَفَرِّد الَّذِي لَا شَرِيكَ لَهُ وَلَا نِدَّ لَهُ فِي رُبُوبِيَّتِهِ وَأُلُوهِيَّتِه، وَتَوَحِيد اللَّه عَزْوِجل فِي جَمِيعِ مُفْرَدَات الْعِبَادَة ( مُفْرَدَة . . مُفْرَدَة ) ، وَالمُعَادَاة عَلَى عِبَادِةِ الطَّوَاغِيت وَالْأَرْبَاب وَالْآلِهَة وَالأَنْدَاد وَالْأَضْدَاد وبُغَض الْمُشْرِكِين وَالْكَافِرِين وَالْمُرْتَدِّين وَتَكْفِّيِرِهِمْ وَإِبْطانِ لَهُمْ الْمَقْت وَالْبُغْض، وَالمُوَالاَة عَلَى الْإِيمَانِ بِاَللَّهِ وَعِبَادَتِهِ وَحْدَهُ ومَحَبَّةِ الْمُوَحِّدِين وَنُصرَتِهمْ وَإثْبَات لَهُمْ الأُخُوَّةِ الإِيمَانِيَّةِ، وَمَعْرِفَة السُّنَّةَ، وَمَعْرِفَة الْحَقَّ وَأَهْلَهُ الفيصل بيننا .