حقداً يدفع إلى العمل المستمر بلا كسل ولا ركون إلى حياة الغفلة، رجاءَ أن يفتح الله علينا بيومٍ يشفي فيه صدور قومٍ مؤمنين..(ويذهب غيظ قلوبهم).
لا عذر لمن أعان المجرمين..لا عذر لمن نافق لأولياء الكفرة..لا عذر لمن زين أعمالهم أو دافع عنهم..
لا عذر لمن خذل دينه واستحى من إظهار هويته الإسلامية في هذا العالم المليء بالمفاخرة بالظلم و السفالة والإجرام
اللهم استعملنا في نصرة دينك والدفاع عن إخواننا وأخواتنا واقبضنا إليك شهداء غير خزايا ولا مبدلين ولا خاذلين..