قناة أبو المُهيب @abumoheebrp Channel on Telegram

قناة أبو المُهيب

@abumoheebrp


فيزياء الوعي

قناة أبو المُهيب (Arabic)

قناة أبو المُهيب هي قناة تليجرام تهدف إلى تقديم محتوى ترفيهي وثقافي يلهم ويثري حياة المستخدمين. تعتبر هذه القناة مكانًا مثاليًا لمن يبحث عن تجربة ممتعة ومفيدة على الإنترنت. تحتوي القناة على مجموعة متنوعة من المحتوى الحصري بما في ذلك النكت والألغاز والمعلومات الثقافية والتاريخية. بفضل تنوع المواضيع والتفاعل الإيجابي مع المتابعين، تعتبر قناة أبو المُهيب واحدة من أكثر القنوات شعبية على تليجرام. إن كنت تبحث عن محتوى ممتع ومثير للفضول، فإن قناة أبو المُهيب هي المكان المناسب لك. انضم اليوم واستمتع بمحتوى مميز وتجارب جديدة!

قناة أبو المُهيب

20 Nov, 21:37


قصة قصيرة 🙂

قناة أبو المُهيب

20 Nov, 21:32


عندما يتحدث نننراميط الفكر الشحروري 🚬،.
لذلك الحريم أكثر معتنقيه،وڪثير منهن منافقات لا يصرحن فقط، لأنه يخدم سنوات عهرهن، ويلبي غريزة #الإرتباط_الفوفي،.
وأمور اخرى، ربما نعرضها في مقال إن شاء الله.
#الحريم_والدين،.

قناة أبو المُهيب

20 Nov, 12:29


أبوها :
1- بنتي اشرف من الشرف
2- بنتي اثق لو أحطها بين 1000
3- ربيت بنتي أحسن تربية
4- بنتي درست 4 سنوات فالجامعة وسمعتها مثل المسك
5- مهر بنتي 20 الف دولار

-----------------------
وهي بتكتب في حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي حجابي سر سعادي 😂

قناة أبو المُهيب

20 Nov, 12:27


لعبة واقعية أكثر من اللازم 😂👍

قناة أبو المُهيب

19 Nov, 08:57


Take the #RedPill 💊

قناة أبو المُهيب

18 Nov, 07:58


Women

قناة أبو المُهيب

17 Nov, 07:47


معدلات الخصوبة في أوروبا...

قناة أبو المُهيب

16 Nov, 22:58


Google Gemini

قناة أبو المُهيب

16 Nov, 22:58


Chat gpt

قناة أبو المُهيب

16 Nov, 22:58


طلبت من الذكاء الصناعي chat gpt و Google gemini نفس الطلب وهو : "انشاء صورة معبرة عن غزة"، وكانت النتائج كالتالي :

قناة أبو المُهيب

16 Nov, 21:32


يحيا الذكاااااء

قناة أبو المُهيب

16 Nov, 19:01


بينما تُرَكّز الرواية التاريخية التقليدية، وخاصة تلك التي تتبناها بعض التيارات النسوية، على معاناة المرأة كضحية، تُغفل هذه الرواية دور المرأة البيضاء كمُستَعبِدة وكمُشاركة فاعلة في سوق النخاسة.

مارثا واشنطن: نموذجٌ مُغَيّب
تُشير بعض الدراسات التاريخية إلى أن مارثا واشنطن، زوجة الرئيس الأمريكي الأول جورج واشنطن، كانت تمتلك عددًا كبيرًا من العبيد يفوق ما يمتلكه زوجها بكثير.  ففي حين امتلك جورج واشنطن حوالي 18 عبدًا،  كانت مارثا، إحدى أغنى نساء ولاية فرجينيا آنذاك، تمتلك أكثر من 84 عبدًا.  [1]  يُثير هذا التباين تساؤلاتٍ حول الدور الذي لعبته النساء البيض في ترسيخ نظام العبودية في أمريكا، وهو دورٌ غالبًا ما يتم تجاهله في الروايات التاريخية التقليدية.

النساء البيض: مُستَعبِداتٌ بنسبة 40%
تُفيد دراسة أجرتها ستيفاني إي جونز، أستاذة التاريخ في جامعة كاليفورنيا-بيركلي، بأن النساء البيض كنّ يُشَكِّلن أكثر من 40% من مالكي العبيد في الولايات المتحدة خلال فترة الخمسينيات والستينيات من القرن التاسع عشر.  [2، 3] وتُشير جونز إلى أن ملكية العبيد لم تكن مجرد هواية بالنسبة للنساء الجنوبيات، بل كانت مُشاركةً نشطةً وفاعلةً في سوق النخاسة، حيث قُمنَ بشراء وبيع العبيد وإدارة هذا السوق، بل وحاربنَ من أجل استمرار العبودية حتى بعد إلغائها رسميًا.
العنف المُمارَس من قِبَل النساء البيض
لم يقتصر دور النساء البيض على امتلاك العبيد، بل امتدّ ليشمل مُمارسة العنف ضدهم.  فقد وثّقت العديد من الشهادات التاريخية قيام النساء البيض بضرب العبيد وفصلهم عن أطفالهم، بل وحتى إجبار النساء السود على إرضاع أطفالهن بدلًا من أطفالهن.  [4]  وتُشير بعض الدراسات إلى أن النساء البيض قُمنَ بتنسيق حالات العنف الجنسي ضد النساء المُستَعبَدات من قِبَل الرجال، أو حتى بين العبيد أنفسهم، بهدف إنجاب أطفال في أوقاتٍ مُحدّدة.

ما بعد الحرب الأهلية: صراعٌ من أجل الحفاظ على الامتيازات
حتى بعد انتهاء الحرب الأهلية وإلغاء العبودية،  استمرت بعض النساء البيض في مُحاربة التغيير.  فقد قُمنَ بنقل العبيد بعيدًا عن قوات الاتحاد التي كانت تُحاول تحريرهم،  [5]  بل وسَعينَ إلى إعادة فرض نظام العبودية من خلال عقود العمل الاستغلالية.  كما ساهمنَ في ترويج صورةٍ مُشوّهةٍ عن العبودية من خلال الكتب والأعمال الأدبية،  مثل رواية "ذهب مع الريح" لمارغريت ميتشل.  [6]

إعادة قراءة التاريخ: ضرورةٌ مُلِحّة
تُثير هذه الحقائق التاريخية المُغَيّبة تساؤلاتٍ حول الرواية التاريخية التقليدية للعبودية في أمريكا، وتُطالب بإعادة قراءة هذا التاريخ من منظورٍ أكثر شموليةً.  فلا يُمكن فهم هذه المأساة الإنسانية بشكلٍ كامل دون تسليط الضوء على دور جميع الأطراف المُشاركة فيها،  بما في ذلك النساء البيض.  إنّ تجاهل هذا الدور يُشوّه فهمنا للتاريخ ويُساهم في استمرار بعض الصور النمطية السلبية عن المرأة كضحيةٍ فقط،  مُتجاهلًا دورها المُعَقّد والمتناقض في بعض الأحيان.

المراجع والمصادر:
* موقع Mount Vernon:  https://www.mountvernon.org/

* كتاب "They Were Her Property: White Women as Slave Owners in the American South" لستيفاني إي جونز-روجرز

* مقالة "The surprising role of white women in slavery" في صحيفة The Washington Post

* مجموعة "Born in Slavery: Slave Narratives from the Federal Writers' Project, 1936-1938"  في مكتبة الكونغرس:  https://www.loc.gov/collections/slave-narratives-from-the-federal-writers-project-1936-to-1938/about-this-collection/

* كتاب "The Half Has Never Been Told: Slavery and the Making of American Capitalism" لإدوارد إي بابتيست

* مقالة "Gone With the Wind, and the Lies It Told About Slavery" في مجلة The New Yorker
*كتاب The Cage of Obscene Birds https://music.amazon.co.jp/podcasts/691b65fb-d121-4498-b0e1-645c985458b0/episodes/10b2f772-9702-4f50-bef0-c9ecaefd6159/she-speaks-volumes-the-cage-of-obscene-birds-harriet-jacobs---incidents-in-the-life-of-a-slave-girl

قناة أبو المُهيب

16 Nov, 18:57


نساءٌ في سوق النخاسة: إعادة قراءة التاريخ الأمريكي للعبودية
تُسلّط هذه المقالة الضوء على جانبٍ مُغَيّب في سرديات العبودية في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو دور المرأة البيضاء في هذه المأساة الإنسانية :