وَاكِف @wakef1 Channel on Telegram

وَاكِف

@wakef1


وَاكِف (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة وَاكِف على تطبيق تيليجرام! هذه القناة مكان مثالي للحصول على أحدث المعلومات والمقالات حول مواضيع مختلفة تهمك. سواء كنت تبحث عن نصائح لتطوير مهاراتك الشخصية والمهنية، أو ترغب في متابعة آخر الأخبار والأحداث العالمية، فإن وَاكِف هي القناة المناسبة لك. يمكنك الاشتراك الآن لتكون جزءًا من مجتمعنا المتنوع والمتحمس لمشاركة المعرفة والتجارب. سارع بالانضمام واستمتع بمحتوى مثير ومفيد بانتظارك!

وَاكِف

07 May, 13:21


Messages in this channel will no longer be automatically deleted

وَاكِف

07 May, 07:56


Messages in this channel will be automatically deleted after 1 day

وَاكِف

02 Apr, 02:16


نسيتُ تهنئتكُم بالشهر الشريف، عسى الله أن يقبلكُم فيه، ويكتُبكم في سِجلِّ عُتقائه، ويُسعد حالكم، وكُلُّ عام وأنتم في عافية وبحبوحة عيشٍ وسُرورٍ مُتَّصل ..❤️

وَاكِف

02 Apr, 02:15


أغلبُ الظواهر لا تشِي ببواطنِها، ورُبَّ مكشوفٍ فيه مُحتجِب، فكم من منزلٍ صامتٍ وراء بابه حِكاية، والبحر إن رأيت سُكُونه ففي أسفله لُجَّة، وكذا خاوِي العينين تجهلُ اشتِغال قلبه ..
نحنُ نتعجَّلُ الأحكام وهذا منشأُ الخِلاف ..

وَاكِف

15 Mar, 23:23


كطفلٍ كتب اسمك على رملِ شاطئٍ ..
فجاء الموج وأذهب ملامحه ..
ثمَّ انحسر ..
فرجع وكتب ..
وهكذا دواليك ..
لا البحر يتوقَّف ..
ولا الشوقُ ينقطِع ..

وَاكِف

15 Mar, 22:41


إنِّي لأكتبُ عن الأحزان فيُوافقني دامِعٌ ..
وأرشُقُ في الأشواق فيتأمَّل ساهِرٌ ..
وأحكي عن الصُّحبة فيُصغي وديدٌ ..
وأنظُمُ صباباتٍ فيتغنَّى مُحبٌّ ..
وأشُمُّ الصِّبا فيتضوَّعُ صديقٌ ..
وأصِفُ وحشةً فيحِنُّ غائبٌ ..
وأرسُمُ آمالًا ويرجو مُؤمِّلٌ ..

وَاكِف

14 Mar, 23:42


تغريدة قديمة محذوفة :)

وَاكِف

12 Mar, 00:24


إنِّي لأجِدُ للمحبَّة معنًى فائِرًا في قلبي فأعجزُ عن بيانه فأنا أتلظَّى به، وقد جرَّبتُ هذا فلقيتُ أنَّ زواله لا يكون إلَّا بأمرين : إمَّا أن أكتُبه أو أنساه ..

وَاكِف

09 Mar, 00:00


قلبي مُجتمِعٌ إن حضرت ..
فإن فارقت تفرَّق في كُلِّ جهةٍ ليَجِدك ..
صِلْ فديتُك أو رُدَّ أشلائي ..

وَاكِف

06 Mar, 23:05


لا أكتبُ عنك إلَّا وأرى وقوفك بين المعاني والألفاظ ..
فالمعنى غزيرٌ لكنَّ وصفك لا يُحيطُ بك ..
وهذا يُوجِبُ عليَّ السكوت لكنك لحُنوِّك ورِقَّتك تُحيلُ هذا إلى تأمُّلٍ ..
كناظرٍ إلى رابيةٍ فيها أزهارٌ غافيةٌ فوق عُشبٍ بلَّلتهُ غمامةٌ وحرَّكهُ النسيمُ في افتتان ..
فهذا كحالي وإياك : صمتٌ ضجَّ فيه حُبٌّ ..

وَاكِف

01 Mar, 23:27


الله الله في قلب مُحبِّك أن تعرِض عليه الأحزان والكُدُورات وما يبعثُ الغيرة ..
فإنَّ مُحبَّك يستأمِنك فكيف تُخيفه ..
ويتطلَّب السرورَ معك فهل تغُمُّه ..!
ويلقاك بآمال الأمس ولهفته وأنت تُطفِئه ..!

كُن رفيقًا يكُن بك لصيقًا ..

وَاكِف

20 Feb, 22:28


ليست الشكايةُ ما نطَق بها اللسان ..
الشكايةُ ما أغلقْت عليه ..
أن تتصفَّحُ الوُجوه ثُمَّ تُطرِق برأسك ..
تخشى البثَّ فيسمعُك شامتٌ ..
أو غريبٌ عنك ..
أو تعرف عزيزًا وحده يستحقُّ الشرح لكنَّه غائبٌ لا يعود ..
تتجلَّدُ حِينًا ..
والعاقبةُ في البُكا ..

وَاكِف

17 Feb, 22:37


الشوقُ نوعان :
فالأول شيءٌ عرفتَه، وضممت عليه سِرَّك، وخالَطَ قلبك، وكان فيه التناجي ..
أمَّا الثاني فشيءٌ كأنَّ بينك وبينه سديمٌ فأنت تُفتِّشُ عنه وتُوغِلُ فيه لتُبصِرَه، أو كالعِطر تتشمَّمُه وتُدرِكُ وجوده لكنَّك لا تتقبَّضُ عليه، فهذا شوقٌ يسكنُك ولا تبوح به وتنتظرُ قُدومه ..
فأيُّ مُتشوُّقٍ أنت ! 🙂

وَاكِف

14 Feb, 23:20


لِمَ لا يكونُ الحُبُّ مُستثنًى عن باقي الأحوال ونقيضها ..
أعرِفُ أنَّ هُناك عطشًا وريًّا ..
وسُعُودًا وأحزانًا ..
و بُزُوغًا وأُفولًا ..
لكن ..
لِمَ كان مع الوصلِ هجرٌ ..
وأُتبِعَ العطف بصدٍّ ..
وتعقَّبت الوحشةُ ذاك الأمان ..
إلا يسوغُ أن يكون الحُبُّ حالًا واحدًا ..؟
جميلًا كُلُّه ..!
وإن كنتُ حالمًا ..
فإنِّي أرجو الجواب ..

وَاكِف

14 Feb, 00:26


قليلٌ فيه كثير :

رُبَّ زيارةٍ أغنَت عن إقامة ..
وتمنُّعٍ سبَّب تشبُّثا ..
ووعدٍ رُبطت به الأعمار ..
وتأوُّهٍ صمتت في شرحه الأقلام ..

وَاكِف

08 Feb, 15:31


فديتُك ..
بدِّل الأشواق والقلَق، والكدَر والأرَق، بشفاء قُربك، وغَناء حُبِّك ..

وَاكِف

30 Jan, 15:05


أرأيت إن غاب مُحبُّك ..
فمَن سيَحكِي مثل حِكايته !
ومشارِقُ زمانه ..؟
وأيَّامٌ كالأحلامِ أُنسًا ..
وأين أمانُك المَصُونُ به !
وآمالٌ جمعتها وإيَّاه ..
فورِثتها وحدك حسرةً ..
أرأيت ..!
ما زلت مُقيمًا لم تبرح ..
لكنَّ غُربةَ المرء في قلبه ..

وَاكِف

18 Jan, 23:58


المسافةُ بيننا بِضعُ خُطوات ..
فقط ..
لكنَّها مُرهِقة ..
ففي لهفتي أرى المسافة طويلةً ..
وفي غضبتِك أراك بعيدًا .. !

وَاكِف

16 Jan, 21:20


لستُ أخشى من كارِهِي ..
فهذا بيني وبينه حائطٌ لا أُبالي ما صنَع وراءه ..
بل الخشيةُ ممَّن أحبَّني ..
أن يلتِفَتَ فلا يراني في أيِّ جِهة ..
أو يستيقظ من حُلُمٍ كنتُ فيه معه ..
ثمَّ لا يجدُني إلَّا حُلُما ..
حِين يُقلِّبُ رسائله الجديدة بحثًا عن اسمي فلا يلقى إلَّا رسالة الغُرباء ..
وحِين يرسمني برِيشته فيتعصِرُ عقله كي يستذكَر ملامحي ..
في كُلِّ لحظةٍ من هذا غُصَّة ..
ونظرةٌ حيرى ..
ودمعةٌ حرَّى ..

سأعودُ يا شريك صدري ..
لأمسحَ كُلَّ حزنٍ ..
وتلقاني في المنام وأُحقِّقُه لك ..
ونُمسكُ الرِّيشة البيضاء معًا ..
ونعيش أيامًا هي أجملُ من غِراس الزهر على غديرٍ تلألأ بشمسِ ضُحى ..
ونُرجِعُ زمانًا كان كنسيمٍ سرَى بين ظِلالِ رابية ..

هذا وعدٌ ..
من مُحبٍّ آمِلٍ ..