حقل حذيفة @sunflowasfield Channel on Telegram

حقل حذيفة

@sunflowasfield


حذيفة بشكل عام

للتواصل وطلب الأعمال:
@DiscussionCottageBot

يوتيوب:
https://youtube.com/channel/UCP049ZPZzQTJFI2q_dw5deQ

تويتر:
https://twitter.com/sunflowa__

ساوند:
https://on.soundcloud.com/hdujk

حقل حذيفة (Arabic)

تُعد "حقل حذيفة" قناة تلغرام مميزة ومثيرة للاهتمام تقدم محتوى متنوع ومثير في عالم الفن والإبداع. بوجود حساب "sunflowasfield"، تستطيع الاستمتاع بأعمال صوتية متميزة وفنية تأسر القلوب وتثير العقول. إذا كنت من عشاق الفنون الصوتية والإبداع، فهذه القناة هي المكان المثالي لك. يمكنك التواصل وطلب الأعمال الصوتية من خلال @DiscussionCottageBot. كما يمكنك متابعة المزيد من الأعمال والمحتوى الرائع عبر قناة اليوتيوب الخاصة بهم على الرابط التالي: https://youtube.com/channel/UCP049ZPZzQTJFI2q_dw5deQ. كما يمكنك متابعتهم على تويتر عبر: https://twitter.com/SUNFLOWA__ وعلى ساوندكلاود عبر: https://on.soundcloud.com/hdujk. انضم إلى عالم "حقل حذيفة" واستمتع بأفضل الأعمال الصوتية والمحتوى الإبداعي.

حقل حذيفة

13 Dec, 10:57


به بفضل الله تنجو أمته، تفوقُ كلَّ الراحمين رحمته، هو الشفيع يوم لا شفيع، والمنادي «يارب أمتي» يومَ كلٌ يقول «نفسي نفسي».

وباسمه -بأبي وأمي- ﷺ تفتّح المغاليق المعاسير، وتتهلل الأسارير، بل وعد المصلي عليه أن ستكفى همك، ويغفر لك ذنبك، «فلله ما اسمٌ للعثارِ مُقيلُ!»

حقل حذيفة

10 Dec, 15:37


وقوم من ميله فاعتدل - خالد الحمدان
https://youtu.be/38FNImkcFco

حقل حذيفة

07 Dec, 23:10


تجلّت تلكم الخضراء حسنًا
فخير الخلق ثَمَّ هنا دفينا

محمد سيد الكونين خُلْقًا
رسولُ الله خير المرسلينا

مَشُوقًا نحوه دمعي تهاوى
يبلل وجنةً ذابت حنينًا

أُصَلي قرب حجرته وحولي
أماكنُ قد وطى طـٰه يقينا

سجدت قد اقشعرَّ لذاك قلبي
أحقًا من هنا قد مرَّ حينا؟!

رجعت وما لدي من اشتياقٍ
يزيد بكل خُطْواتي، حزينا

إلهي فاجمعن قلبي بـطـٰه
بيومٍ قلتَ سيروا آمنينا

- حُذيفة 🌻

حقل حذيفة

07 Dec, 23:04


اللهم صل وسلم وبارك وأنعم على حبيبنا وشفيعنا محمد ﷺ

حقل حذيفة

28 Nov, 14:26


«نعم.. لولاك ما ذكر العقيق!»

حقل حذيفة

18 Nov, 05:00


"عوّاد"
.
الهدوء في ذلك المصلّى بعد انقضاء الفجر هدوء مزعج، من شدته له صوت في الآذان يشبه الصرير، ولا شيء سوى حبّات مسبحةٍ تصطك ببعضها واحدة تلوَ الأخرى ليقطع صوتها ذلك السكون بشكل ما.

تلك الطقطقة المتنسّكة لم تكن صادرة عن مسبحة صوفي، ولم تكُ تلكَ التمتمات الربّانية معهودة لدى جماعة المسجد. لم يتعرّف على "عوّاد" إلا مسنٌّ لازم الصف الأول على كرسيه منذ عقدين، أيّام كان "عوّاد" يصحب أباه إلى المصلّى. يعبث "عوّاد" بسبحته منغمسًا في التفكير أكثر من التسبيح، وتملأ زقزقة العصافير المكان تزامنًا مع ضوء الشمس.

تقتحم شرود "عوّاد" تربيتة حانية، يدٌ كهلة يعرفها جيدًا حطت على كتفه برفق، يد العم "محسن".

«نوّر المصلى يا عوّاد!

- أستغفر الله، بيت الله دائم النور..»

ثم قام من فوره وسلّم على يدِ العم "محسن"، الذي لم يقوَ على منعه من تقبيلها هذه المرة.

«أكنت مسافرًا؟

- لا أدري إن كان يسمّى سفرا، كنت تائها في دنيا الله يا عم..

ضاحكًا بوقار: الحمدلله على السلامة، من يومك عوّاد يا ولدي.»

انصرفَ العم "محسن" وقد طربَ "عوّاد" لتلاعبه الأخير بالكلمات. انشرح صدره وتهللت أساريره، ثم دون سابق إنذار، انتبه لعينِه وهي تدمع، وحرّ الدمع يسري على خدّه. تذكّر الكثير: استناده على ذاك العمود بهمومٍ كالجبال ثقال داعيًا ومبتهلا، دمعة الفرح التي سكبها في تلك الزاوية بعد أن أجيبت دعواته، تحلّقه وزملائه هناك لمراجعة القرآن. والكثيرَ مما أحزنه تذكّره، وتبدّل حاله عنه.

ثم ذكر كلمة العم "محسن" الأخيرة، تذكّر أنه "عوّاد" وأنه أعاد طرقَ بابِ الكريم مرة أخرى. الكريمِ الذي هو أشد فرحًا بعودته {من أحدكم بضالّته، إذا وجدها}؛ فأتمَّ أذكاره وخرج مغتبطا.

حقل حذيفة

30 Oct, 21:38


المجنون في عيادة
.
طرق عليَّ الباب طرقَ المرتاب، لم أستغرب فقد كنت أنتظره على أية حال. دخل بقدمين لا تكاد تحمله، وبخطوٍ أكثر اضطرابًا من خطوات طفلٍ يتعلم المشي. ربما تعجب لو أخبرتك أن هذه ليست زيارته الأولى؛ فقد كان يختلف إلى عيادتي أسبوعيًا منذ شهر.

رأيت له وجهًا غير الذي غادرني به في الأسبوع الماضي، حيث اتفقنا أنه لن يعود لعادته تلك. قبل خروجه أكدت عليه:

- "تمام يا قيس؟" 
فهزَّ رأسه موافقًا وخرج.

كنتُ قد شخصتهُ باكتئابٍ حاد، مع اشتباهي أنه قد يتعرض لحالات هوس. أمّا عادته التي حذرته منها، فهي أنه كان يخرجُ آخر الليلِ من بين البيوت، يذكر محبوبته ويهيم في الطرقات، حتى ليجده المصبح حين يصبح وهو يمشي على أربع، محاكيًا الماشية التي كان يراها، يرعى كرعيها، ويشرب كشربها.

جلَس على كرسيهِ أمامي، فبادرته بالتحية وسألته عن حاله. أجاب بعد تردد:

- "إي نعم، الحمدلله الحمدلله.. أنا بخير."

سألته عمّا حدثَ الليلة الماضية، ولماذا بهتت ملامح وجهه لهذه الدرجة، فأخبرني أنه عاد رغمًا عنه لما حذرته منه، وقال:

- "بصراحة يا دكتور، تذكرت ليلى والسنينَ الخواليا.."

كان لاسم ليلى سطوته على هذا المسكين؛ قال لي مرة أنه يحب من الأسماء كل اسمٍ يوافق اسمها أو حتى يشبهه؛ فضحكت متعجبًا. بل حكى لي مرة فقال:

- "كنتُ جالسًا ذات مرة أتأمل الغدير، وإذ بي أسمع رجلًا ينادي 'ليلى، يا ليلى!' وهو لا يعرف ليلى التي أحب، ولم يكن يقصدها أساسًا، لكنه دعا باسم ليلى غيرها فكأنما أطار بليلى طائرًا كان في صدري!"

تبيّن لي بعد حديثٍ طال، أنه ترك العلاج الذي وصفته له، واعتادَ التعلل بأن يهيم في الشوارع ويذكر أيامًا له مضت. وحين سألته عن السبب، قال:

- "يا دكتور، أنا ما عاد لي في الحياة طمع، أودُّ لو أموت، وإلا فما أرجو من العيش بعدما أرى حاجتي تُشرى ولا تُشترى ليا؟"

كنتُ قد اقترحتُ عليه أن يشغلَ نفسهُ ويتسلى بتجارة أو غير ذلك. أتاني بعد محاولاتٍ يائسة قائلًا:

- "يا دكتور.. والله حاولت حتى تعبت، جربت كل شيء، ولم ينسني ليلى افتقارٌ ولا غنًى ولا توبة.. حتى احتضنت السواريا. حاولت أمي تزويجي أيضًا، لكن حتى النسوة اللاتي رأيت ما أنسينني ذكراها، بل صرت أراها في وجوههن."

بينا هو يتكلم، كنت قد فتحت مستندًا جديدًا، وعنونته: «بحث اقتراح إدراج "العشق" ضمن الاضطرابات النفسية المعاصرة.»

حقل حذيفة

23 Sep, 17:31


لأحمد شوقي

حقل حذيفة

28 Aug, 04:23


للمتنبي

حقل حذيفة

25 Aug, 01:33


خليليّ طال الليلُ والجفنُ ساهِدُ
فيا ويح نفسٍ راعها ما تجاهدُ

ويا ويحها خلّفتماها وحيدة
وهل طاب عيشٌ للفتى وهو واحدُ؟

ليالي كنّا و"الأتايُ" نديمنا
تعللنا بعد الكؤوسِ القصائدُ

أناشدكم منها طِرابًا فأنتشي
كنشوة سكرانٍ بطيفٍ يعاوِدُ

فمالي وقد غبتم سوى رجعة الصدى
عليَّ فوا لهفي جفتني العوائدُ!

إذا قيلَ شَدّوا للمطارِ رحالهم
بكَتهم معي من فرطِ وجدي الجلامِدُ

إذا أنا كابدتُ الوداعَ وثقلَهُ
أطارَ فؤادي خلفَهم ما أكابدُ

وأذكرهم وحدي كئيبًا فلا تسَل
غريبًا عن الوجدِ الذي هو واجِدُ

وحيدًا من الخلّانِ في كل بلدةٍ
إذا عظُمَ المطلوبُ قلَّ المساعِدُ

تخطّفهم منّي ديارٌ نعيمها
جحيمٌ، ومنها بؤسهم والشدائدُ

وقد خلفوا عندي بيثربَ معهدًا
عفى مثلما تعفو الرسوم الهوامدُ

بهِ خلّفوني في دجى الليلِ داعيًا:
لحى الله نجدًا كم خليلٍ تباعدُ!

- حذيفة

حقل حذيفة

18 Apr, 18:33


وزاد الشيخ الحبيب عامر بهجت فقال:

حقل حذيفة

18 Apr, 18:33


فيا ليت أني بعدما اسمك قد روى
عروقي سأروى منكِ يا خير إرواءِ

حقل حذيفة

18 Apr, 15:47


مااا توصل

حقل حذيفة

18 Apr, 15:43


طيب يخوان والله ما انتبهت لمناديل مرح اللي في الخلفية أنا كنت مركز على هدفي وكتبت عنه هههههههههه

حقل حذيفة

18 Apr, 15:17


أرى هاجرًا في كلِّ شيءٍ تلوح لي
ففي كلِّ لمحٍ بعدها أقتَلُ الداءِ

أأقصد شربَ الماء عطشان أبتغي
رواءً فيبدو طيفُ هاجَرَ في الماءِ؟!

- حذيفة 🌻

حقل حذيفة

12 Apr, 16:50


مرحبًا ألف 🌻

حقل حذيفة

31 Mar, 21:16


هذا الكتيّب الجليل من جمع وتحقيق والدي حفظه الله، وهو جامع لمحاسن الدعاء مما ورد عن النبي ﷺ فضله، وحوى أصول ما يطلبه الداعي من ربه. ادعوا بما فيه، واذكروني وأبي في دعواتكم..

حقل حذيفة

30 Mar, 05:50


آخر ما كتب رحمه الله

ما على مثل هذا يُتحسر والله بل على أنفسنا، تقبله الله وابنيه في الشهداء، وجبر مصاب أهله فيه، هو حسبنا ونعم الوكيل.

حقل حذيفة

30 Mar, 05:45


رحمة الله على إبراهيم، لا تنسوه من دعواتكم..

حقل حذيفة

30 Mar, 05:43


https://x.com/sunflowa__/status/1773949033586823397?s=20

حقل حذيفة

25 Mar, 06:02


ابن القيم ومراتب الشكوى

حقل حذيفة

23 Mar, 20:10


‏لا تغفلوا عن نصرتهم في الليالي الفضيلة، بكل ما تسطيع انصر، احتسب النية في كلمة تقولها نصرة لهم، في امتناعك عن شيء من ملذاتك لأجلهم، في لجئك إلى الله ودعائك. اللهم هذا جهد المقل، القلوب لك مفضية، وتعلم أنا لو ملكنا أكثر من هذا لبذلناه، أنت حسبنا يا أمان الخائفين وناصر المستضعفين.

حقل حذيفة

19 Mar, 20:55


حكاية مطلع

حقل حذيفة

27 Feb, 21:50


طيران للذاكرة
.
الإلحاح على المسكين الذي أخذك معه إلى السوق فقط كي لا تزعج جدتك؛ فابتلي بإزعاجك وطلباتك التي لا تتوقف، وصوتك الذي مع أنه يتلاشى في ضوضاء الجموع إلا أنه يدوّي في آذان القريبين منك كدويِّ جرس الإنذار. وبعد الطلب السابع بين الحلوى والفشار والعصير وبعض ملابس لن ترتديها طيلة عمرك، تقع عينك -أو دعني أقول ترتفع- على أشياء ملونة تطير خلف السائر بها كأنه يقتاد سرب فراش؛ فتخلب لبّك واحدة من ذاك السرب.

"ماما.. ماما! أبغى حصان يطير!!"
صرختك هذه سمعها كل من في السوق، بين رجلٍ ضاحكٍ من بعيد لأنه يعرف مآل هذا الحصان المسكين، وخالةٍ عجلى تريد الخلاص والعودة، وأمٍ رؤومٍ خجلى تريد إسعادك بإصماتك. فتهرع ومعك عشرة ريالات -لعلها الآن ثلاثون- إلى راعي سرب البلالين، نعم هكذا كان اسمها كما اكتشفتَ في دهشة، وأخذتَ حصانكَ الأيهم الأبي، الذي من إبائه اقتاد الهواء وتأبى الأرض مطية.

أخذت الحبل وعدتَ حيث كنت، لم يختلف أي شيءٍ عدا أن في يدك حبلًا معلقًا في السماء، لا تدرك نهايته لصغر قامتك، وتكسر رقبتك كلما حاولت النظر إلى بالونك المدهش. قررت في لحظة فضولٍ وسذاجة أن تخفف الثقل على حصانك، وتنزع عن ذيل الحبل الحلقة التي كانت تجره إلى الأرض عنوة. وفي لحظة مرَّ بك شريط أحلامك وآمالك في حياتك كلها؛ أفلت الحصان من قبضتك، قاصدًا سقف السوق الأشم البعيد.

طار على أنغام بكائك الدرامية، وضحكات الرجل وقد تعالت، ومواساة أمك رغم أنك الغبي الذي فك قيد الحصان بنفسه.