بعد ترشّح الشاب المجتهد، أحمد أبو زيد لجائزة المليار متابع، كمؤثّرٍ حقيقيٍّ يقدمّ محتوًىٰ هادفًا مفيدًا، وله من الإسهامات في حياة الكثير من الشباب لترتيب أيّامهم وتفعيل مهاراتهم، وتعليمهم اللّغة الإنجليزية والمهارات الحياتية المختلفة!
يعتقله النّظام المصري العظيم! يلفّق له من الاتهامات ما ليس فيه، ويكتب فيه من التقارير البعيدة عن الحقيقة كُلّ البُعد، ليُبعد عن المسابقة التي كان يدعو الناس قبل أيّام لمشاركته حُلمًا بها، وهدفًا من أهدافه يستحقّه فيها! ثُمّ يُغَيَّب، ويُبعَد، ويُقصى!
اسأل الله العظيم فَرَجًا لك يا أحمد، وفَرَجًا لكل شابٍّ مخلصٍ يعمل لأُمّته، ويجتهد بعمله ورسالته، ويغرس بالناس بذرةً وفكرةً وعِلمًا، رضي الله عن معلّمي النّاس الخير.