أَهْلُ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةٌ

ذِكْرُ الْخَبَرِ الْمُدْحِضِ قَوْلَ مَنْ زَعَمَ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ عَلَى دِينِ قَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ أُوحِيَ إِلَيْهِ :

أَخبَرنا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَمْدَانِيُّ، حَدثنا أَحْمَدُ بْنُ الْمِقْدَامِ الْعِجْلِيُّ، قال حَدثنا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ، قال حَدثنا أَبِي، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ، قال حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ قَيْسِ بْنِ مَخْرَمَةَ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ: مَا هَمَمْتُ بِقَبِيحٍ مِمَّا يَهُمُّ بِهِ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ إِلَاّ مَرَّتَيْنِ مِنَ الدَّهْرِ، كِلْتَاهُمَا عَصَمَنِي اللهُ مِنْهُمَا، قُلْتُ لَيْلَةً لِفَتًى كَانَ مَعِي مِنْ قُرَيْشٍ بِأَعْلَى مَكَّةَ فِي غَنَمٍ لأَهْلِنَا نَرْعَاهَا، أَبْصِرْ لِي غَنَمِي حَتَّى أَسْمُرَ هَذِهِ اللَّيْلَةَ بِمَكَّةَ كَمَا يَسْمُرُ الْفِتْيَانُ، قَالَ نَعَمْ، فَخَرَجْتُ، فَلَمَّا جِئْتُ أَدْنَى دَارٍ مِنْ دُورِ مَكَّةَ سَمِعْتُ غِنَاءً، وَصَوْتَ دُفُوفٍ وَمَزَامِيرَ، قُلْتُ مَا هَذَا؟ قَالُوا فُلَانٌ تَزَوَّجَ فُلَانَةَ لِرَجُلٍ مِنْ قُرَيْشِ تَزَوَّجَ امْرَأَةً مِنْ قُرَيْشٍ، فَلَهَوْتُ بِذَلِكَ الْغِنَاءِ، وَبِذَلِكَ الصَّوْتِ حَتَّى غَلَبَتْنِي عَيْنِي، فَنِمْتُ فَمَا أَيْقَظَنِي إِلَاّ مَسُّ الشَّمْسِ، فَرَجَعْتُ إِلَى صَاحِبِي، فَقَالَ مَا فَعَلْتَ؟ فَأَخْبَرْتُهُ، ثُمَّ فَعَلْتُ لَيْلَةً أُخْرَى مِثْلَ ذَلِكَ، فَخَرَجْتُ فَسَمِعْتُ مِثْلَ ذَلِكَ، فَقِيلَ لِي مِثْلَ مَا قِيلَ لِي، فَسَمِعْتُ كَمَا سَمِعْتُ، حَتَّى غَلَبَتْنِي عَيْنِي، فَمَا أَيْقَظَنِي إِلَاّ مَسُّ الشَّمْسِ، ثُمَّ رَجَعْتُ إِلَى صَاحِبِي، فَقَالَ لِي مَا فَعَلْتَ؟ فَقُلْتُ مَا فَعَلْتُ شَيْئًا، قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: فَوَاللهِ مَا هَمَمْتُ بَعْدَهُمَا بِسُوءٍ مِمَّا يَعْمَلُهُ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ، حَتَّى أَكْرَمَنِيَ اللهُ بِنُبُوَّتِهِ.

[📓صحيح ابن حبان 📖١٢/٤

Https://t.me/bin_xelhak

📓الكتاب: الغرباء

🖌المؤلف: أبو بكر محمد بن الحسين بن عبد الله الآجري البغدادي - رحمه الله تعالى - ت ٣٦٠ هـ

📜المحقق: أبو عبد الله عادل بن عبد الله آل حمدان - هداه الله -

📚نبذة عن الكتاب: احتوى الكتاب عن أحاديثٍ وآثار في وصف غربة الإسلام والسنة وأهلها، وهي أخبار تحكي واقعنا المر الذي يعيشه كل موحدٍّ سُّني يُقيم في وسط هذه الجاهلية المرعبة، وقد علق الآجري على كثير من الآثار وذكر بعض الأوصاف وبعض المسائل في الغربةِ وهيًّ ماتعةٌ جداً يُستحسن للقارئ أن تكون لهُ معها وقفات، وكذلك حواشي المحقق وما نقله من آثار وأخبار وأقوالِ يُستأنس بها في هذا الباب، فأنصح بقراءة هذا الكتاب مع التمعن فيه والرجوع إليه بين الحينِ والآخر، وكذلك أنصح القارئ أن لا يغفل عن قراءة الحواشي وما نقله المحقق فيها، فهي ذات فوائد نافعة وجميل والله المعين لما فيه الخير.

- ✍️ أبو زكريا - غفر الله له -

Https://t.me/WroteAthri_Pdf

▪️#الدرر_النجدية

قال الشيخ عبد اللطيف آل الشيخ رحمه الله: وأنها - أي الصلاة - لا تصح خلف من أشرك بالله، أو جحد أسماءه وصفاته لكفره، وأهم شروط الصلاة والإمامة هو الإسلام معرفته والعمل به.

ومن كفَّر المشركين ومقتهم وأخلص دينه لله، فلم يعبد سواه فهو أفضل الأئمة وأحقهم بالإمامة.

لأن التكفير بالشرك والتعطيل هو أهم ما يجب من الكفر بالطاغوت.

وأما من كفَّر من ليس من أهل الكفر لكنه متأول يسوغ تأويله، فهو أيضا من الأئمة المرضيين إذا تمت له شروط الإمامة، وخطؤه مغفور له بنص الحديث.

وأما من يكفر لهوى أو عصبية أو لمخالفة في المذهب، أو لأنه يرى رأي الخوارج، فهو فاسق لا يصلى خلفه إذا أمكنت الصلاة مع غيره، إلا إن كان ذا سلطان تخشى سطوته، فيصلى خلفه كما يصلي خلف أئمة الظلم والجور.

[📓الإتحاف في الرد على الصحاف 📖٣٤]

Https://t.me/bin_xelhak

كَلَّا وَاللَّهِ، لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَلَتَأْخُذُنَّ عَلَى يَدَيِ الظَّالِمِ، وَلَتَأْطُرُنَّهُ عَلَى الْحَقِّ أَطْرًا، وَلَتَقْصُرُنَّهُ عَلَى الْحَقِّ قَصْرًا.

فأسأل الله بأسمائه الحسنىٰ وصفاته العلىٰ أن يوفقنا وإياكم لإقامةِ هذه الشعيرة في بيوتنا وبين أهلينا وإخواننا وأنفسنا، والله الهادي لما فيه الخير والصلاح.

حَدَّثَنَا شَرِيكٌ، عَنْ شَبِيبِ بْنِ غَرْقَدَةَ، عَنِ الْمُسْتَظِلِّ بْنِ حُصَيْنٍ، قَالَ قَالَ عَلِيٌّ: يَا أَهْلَ الْكُوفَةِ، لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَلَتَجِدُنَّ فِي أَمْرِ اللَّهِ، أَوْ لَيَسُومَنَّكُمْ أَقْوَامٌ يُعَذِّبُونَكُمْ وَيُعَذِّبُهُمُ اللَّهُ.

[📓مصنف ابن أبي شيبة 📖٧/‏٥٠٤]

حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ، قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ العَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَمْرٍو، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيِّ، عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ اليَمَانِ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَأْمُرُنَّ بِالمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ المُنْكَرِ أَوْ لَيُوشِكَنَّ اللَّهُ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عِقَابًا مِنْهُ ثُمَّ تَدْعُونَهُ فَلَا يُسْتَجَابُ لَكُمْ.

[📓سنن الترمذي 📖٤/‏٤٦٨]

Https://t.me/bin_xelhak

▪️#الأمر_بالمعروف_والنهي_عن_المنكر
▪️#نصائح_أثرية

قال ابن أبي حاتم الرازي: ذَكَرَ يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ أَبِي الْوَضَّاحِ، ثنا ثَابِتُ بْنُ سَعْدٍ الْهَمْدَانِيُّ، قَالَ لَقِيتُهُ بِالرَّيِّ فَحَدَّثَ عَنْ يَحْيَى بْنِ يَعْمُرَ قَالَ: خَطَبَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ: أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا هَلَكَ مَنْ هَلَكَ قَبْلَكُمْ بِرُكُوبِهِمُ الْمَعَاصِيَ وَلَمْ يَنْهَهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ، فَلَمَّا تَمَادَوْا فِي الْمَعَاصِي وَلَمْ يَمْنَعْهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ أَخَذَتْهُمُ الْعُقُوبَاتُ، فَمُرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ قَبْلَ أَنْ يَنْزِلَ بِكُمْ مِثْلُ الَّذِي نَزَلَ بِهِمْ، وَاعْلَمُوا أَنَّ الأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ لَا يَقْطَعُ رِزْقًا وَلاَ يُقَرِّبُ أَجَلاَ.

[📓تفسير ابن أبي حاتم 📖١١٦٦/٤]

قال أبو زكريا الحنبلي: إنَّ مِن أعظمِ شعائر الإسلامِ شَعيرةُ الأمرِّ بالمعروفِ والنهي عن المنكر، وقد وسمَّ الله في كتابه أهلَ الصلاح من المؤمنين بها، وجعلها من أهم الواجباتِ التي يَسعونَّ لإحيائها عندَ تمكينِ الله لهم، فقال عزَّ من قائل {الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأمُورِ} فالأمرُ بالمعروف من أولِ الشعائر التي يَسعىٰ المؤمن لإحيائها، وفي تركِها الخطرُ العظيم الذي يستوجِبُ غَضب اللهِ وعقابه، قال تبارك وتعالىٰ {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذلِكَ بِما عَصَوْا وَكانُوا يَعْتَدُونَ كانُوا لا يَتَناهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كانُوا يَفْعَلُونَ} فنعوذُ بالله مِن أنَّ نكونَ مِمَن هذا حالهُم ولا حولَ ولا قوة إلا بالله.

وتَأمَّل وفقني اللهُ وإياكَ لإقامَّةِ هذه الشعيرة: إلىٰ مَا قالهُ أمير المؤمنين عليٌ رضيَّ الله عنه، عِندَّ نُصحِهِ عامةَ المسلمين بالأمر بالمعروفِ والنهيِّ عن المُنكر، فَخَتم وصيتَهُ وقال: وَاعْلَمُوا أَنَّ الأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ لَا يَقْطَعُ رِزْقًا وَلاَ يُقَرِّبُ أَجَلاَ.

وهَذا من فقهِه رضي الله عنه، فإنَّ كثيراً مِنَّىٰ يرىٰ الأمرَ بالمعروفِ والنهي عن المنكر في بعضِ الحالاتِ يستوجِبُ قطعَ الرِّزقِ علىٰ العبد وإفسَادِ علاقاتِه، وهذَا من سوءِ الظَّنِِ بالله وعدَّمِ تعلُقِ القلبِ به والتوكُلِ عليه حقَّ التوكُل، بلًّ بعضُهُم يَرىٰ أصلَ هذه الشعيرة مُضِّرةٌ به ومُفَّرِقةٌ بينَهُ وبينَ معارِفِه أو بعضِ من يُحِبهم، ولعمري إنَّ هذا لَهو الضلالُ البعيد وهو من الفِتن التي قد عمت بها البلوىٰ والعياذ بالله.

فإياكَ أخي أن تَظُنَّ أن هذه الشعيرة تُفسِد علاقاتِكَ وتضُّرُ بمشاريعكَ التي سعيتَ في بنائِها، فهي والله من أربحِ المشاريع التي وجب علىٰ كُلِ مُسلم أن يسعىٰ لإقامتها في نفسه وبيته ومع إخوانه، وهي نِعم التجارةُ ببن العبدِ وربه، كيف لا وفيها مِنَ التخلي والتركِ لوجه الله ما اللهُ به عليم، وقد قال الرسول ﷺ: إِنَّكَ لَنْ تَدَعَ شَيْئًا اتِّقَاءَ اللهِ إِلَّا أَعْطَاكَ اللهُ خَيْرًا مِنْهُ.

ومن لم يَترُك أمرهُ إلىٰ الله واستغشاهُ إبليس وأعمَّىٰ علىٰ قلبِهِ وبصره، فيا ويلَهُ مِمَا ينتظرهُ من جزاءٍ والعياذ بالله، فقد جاء في كتاب «الزهد لابن المبارك ٥٧٠/١» أَنَا يَزِيدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِي هَارُونَ الْغَنَوِيِّ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ شَدَّادٍ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: مَا تَرَكَ عَبْدٌ شَيْئًا لَا يَتْرُكُهُ إِلَّا لِلَّهِ إِلَّا آتَاهُ اللَّهُ مِمَّا هُوَ خَيْرٌ مِنْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ، وَلَا تَهَاوَنَ عَبْدٌ أَوْ أَخَذَهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَصْلُحُ لَهُ إِلَّا أَتَاهُ اللَّهُ بِمَا هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ.

أنا ابْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ إِسْرَائِيلَ أَبِي مُوسَى، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ قَالَ: قَالَ عَلِيٌّ: لَا يَتْرُكُ النَّاسُ شَيْئًا مِنْ دِينِهِمْ إِرَادَةَ اسْتِصْلَاحِ دُنْيَاهُمْ إِلَّا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مَا هُوَ أَضَرُّ عَلَيْهِمْ وَمَا هُوَ شَرٌّ عَلَيْهِمْ مِنْهُ.

وقد أوصىٰ النبي ﷺ أمته في الحديث بهذه الأمر العظيم فجاء عنه كما في «سنن أبي داوُد ١٢١/٤» حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ النُّفَيْلِيُّ، حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ رَاشِدٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ بَذِيمَةَ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: .....

أَهْلُ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةٌ pinned «📍بسم الله الرحمن الرحيم : دونكم متابعينَ الكرام هذا الفهرس المتجدد في محتوى القناة وما يفيد الموحدين إن شاء الله، وهو مرتبٌ حسب العقيدة والفقه وغيرها من المسائل، والله ولي التوفيق وعليه التكلان وطلب العون. 📌فهرس مسائل الاعتقاد والسُّنة : ▪️#الشهادة_على_المشرك_بالنار…»

.

.

.

.

📍بسم الله الرحمن الرحيم :

دونكم متابعينَ الكرام هذا الفهرس المتجدد في محتوى القناة وما يفيد الموحدين إن شاء الله، وهو مرتبٌ حسب العقيدة والفقه وغيرها من المسائل، والله ولي التوفيق وعليه التكلان وطلب العون.

📌فهرس مسائل الاعتقاد والسُّنة :

▪️#الشهادة_على_المشرك_بالنار :
▪️#النهي_عن_المناظرات :
▪️#حجية_قول_الصحابي :
▪️#فضائل_الصحابة :
▪️#تكفير_الأشاعرة :
▪️#العذر_بالتأويل :
▪️#الولاء_والبراء :
▪️#العذر_بالجهل :
▪️#فضل_الاتباع :
▪️#تكفير_المعين :
▪️#حجية_السنة :

📌فهرس مسائل أصول الفقه :

▪️#العموم_والخصوص :
▪️#أصول_الإستدلال :
▪️#القرون_المفضلة :

📌فهرس الزهد والآداب وفضائل الأعمال والإرشادات :

▪️#الأمر_بالمعروف_والنهي_عن_المنكر :
▪️#فضائل_التوحيد :
▪️#فضائل_الجهاد :
▪️#نصائح_أثرية :

📌فهرس في مسائل متنوعة :

▪️#مناقب_أهل_الحديث :
▪️#البطاقات_الأثرية :
▪️#القرون_المفضلة :
▪️#مناقب_الحنابلة :
▪️#الدرر_النجدية :

وسيكون هذا الفهرس متجدد حسب السلاسل المُضافة للقناة بإذن الله تعالى.

وفضلاً منكم وتكرُمًا، شاركوا القناة على نطاق واسع حتى تعم الفائدة والخير، والدال على الخير كفاعله.

من عنده اقتراح أو نصيحة يتفضل مشكورا على البوت : @AbouZakaria_bot

Https://t.me/bin_xelhak

▪️#الدرر_النجدية

قال الشيخ إسحاق بن عبد الرحمن بن حسن - رحمه الله تعالى -

ومن تغذى بكلام المتأخرين من غير إشراف على كتب أهل السنة المشتهرين، ككتاب السنة لعبد الله بن الإمام أحمد، وكتاب السنة للخلال، وكتاب السنة للالكائي والدارمي وغيرهم، بقي في حيرة وضلال.

[📓الدرر السنية في الأجوبة النجدية 📖٣/‏٣٣٨]

قال حمد بن ناصر آل معمر: فإذا احتج أحدٌ علينا بما عليه المتأخرون، قلنا: الحجة بما عليه الصحابة والتابعون الذين هم خير القرون، لا بما عليه الخلف الذين يقولون مالا يفعلون، ويفعلون ما لا يؤمرون.

[📓الرد على القبوريين 📖١٢٩]
Https://t.me/bin_xelhak