تحريف القرآن

⚠️ تَلا أَبُو جَعْفَرٍ البَاقِرُ عَلَيْهِ السَّلَامُ { وَلَا مُحَدَّثٍ - الحَجِّ ٥٢ }

عَنْ زُرَارَةَ قَالَ : سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‌ وَ كانَ رَسُولًا نَبِيًّا مَا الرَّسُولُ وَ مَا النَّبِيُّ ... ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَ لا نَبِيٍ‌ وَ لَا مُحَدَّثٍ‌

🔸️ العلامة المجلسي في كتاب مرآة العقول، ج٣ ص١٦٢، يقول:
" وَيَدُلُّ عَلى أَنَّهُ كانَ في القُرْآنِ «وَلا مُحْدِثٌ» فَأَسْقَطُوهُ "

🔸️ المولى المازندراني في شرح الكافي، ج٦ ص٥٨، يقول:
" دَلَّ عَلى أَنَّ قَوْلَهُ «وَلا مُحْدِثٌ» كانَ مِنْ تَمامِ الآيَةِ وَهُمْ أَسْقَطُوها "

🔸️ القاضي محمد اليزدي في التحفة الرضوية ص١٢٣، يقول:
" قَوْلُهُ «وَلا مُحْدِثٌ» لَيْسَ في القُرآنِ، فَلَعَلَّهُ أُسْقِطَ عَلى ما جَوَّزَهُ بَعْضُ عُلَمائِنا "

🔹️ بِسَنَدِ الصَّدُوقِ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي بَكْرٍ رِضْوَانُ اللهِ عَلَيْهِ وَلَعْنَةُ اللهِ عَلَى وَالِدِهِ قَرَأَ: " وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ وَلا مُحَدَّثٍ "
📚علل الشرائع، ج‏۱، ص۱۸۲و۱۸۳، ح۲

⚠️ وَاللهِ لَقَدْ نَزَلَتْ - وَعَلِيٌّ لِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ فَأَسْقَطْتُم ذَلِكَ .

رَوَى سَلِيمُ بْنُ قَيْسٍ رِضْوَانُ اللهِ عَلَيْهِ أَنَّ قَيْسَ بْنَ سَعْدٍ الْأَنْصَارِيَّ مِنْ شِيعَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلَامُ حَدَّثَ مُعَاوِيَةَ لَعَنَهُ اللهُ .

فَقَالَ مُعَاوِيَةُ لَعَنَهُ اللهُ : فَإِنَّ صِدِّيقَهَا أَبُو بَكْرٍ وَفَارُوقَهَا عُمَرُ، وَالَّذِي عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ عَبْدُ اللهِ بْنُ سَلَامٍ

قَالَ قَيْسٌ: أَحَقُّ بِهَذِهِ الْأَسْمَاءِ وَأَوْلَى بِهَا الَّذِي أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ: [ أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ، هُود: ١٧ ]
وَالَّذِي أَنْزَلَ اللهُ جَلَّ اسْمُهُ فِيهِ: [ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ، الرعد: ٧ ]
وَاللهِ لَقَدْ نَزَلَتْ: [ وَعَلِيٌّ لِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ ]، فَأَسْقَطْتُم ذَلِكَ .

📚 أَبْجَدُ الشِّيعَةِ - كِتَابُ سُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ الْهِلَالِي، ص ۷۸۰

⚠️ فَقُلْتُ: هَذَا - التَّغْيِير - باَلتَّنْزِيلُ ؟ قَالَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ نَعَمْ .

🔸️ تَحْرِيفَ سُورَةَ اَلْقَدْرِ .

أَبِي جَعْفَرٍ اَلطُّوسِيِّ ، عَنْ رِجَالِهِ : عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ عَجْلاَنَ اَلسَّكُونِيِّ ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ يَقُولُ: « بَيْتُ عَلِيٍّ وَ فَاطِمَةَ حُجْرَةِ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ سَقْفُ بَيْتِهِمْ عَرْشُ رَبِّ اَلْعَالَمِينَ ، وَ فِي قَعْرِ بُيُوتِهِمْ فُرْجَةٌ مَكْشُوطَةٌ إِلَى اَلْعَرْشِ مِعْرَاجُ اَلْوَحْيِ وَ اَلْمَلاَئِكَةِ، تَنَزَّلُ عَلَيْهِمْ بِالْوَحْيِ صَبَاحاً وَ مَسَاءً، وَ كُلَّ سَاعَةٍ وَ طَرْفَةِ عَيْنٍ، وَ اَلْمَلاَئِكَةُ لاَ يَنْقَطِعُ فَوْجُهُمْ، فَوْجٌ يَنْزِلُ وَ فَوْجٌ يَصْعَدُ، وَ إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى كَشَفَ لِإِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ عَنِ اَلسَّمَاوَاتِ حَتَّى أَبْصَرَ اَلْعَرْشَ ، وَ زَادَ اَللَّهُ فِي قُوَّةِ نَاظَرِهِ، وَ إِنَّ اَللَّهَ زَادَ فِي قُوَّةِ نَاظِرٍ مُحَمَّدٍ وَ عَلِيٍّ وَ فَاطِمَةَ وَ اَلْحَسَنِ وَ اَلْحُسَيْنِ صَلَوَاتُ اَللَّهِ عَلَيْهِمْ ، وَ كَانُوا يُبْصِرُونَ اَلْعَرْشَ ، وَ لاَ يَجِدُونَ لِبُيُوتِهِمْ سَقْفاً غَيْرَ اَلْعَرْشِ ، فَبُيُوتُهُمْ مُسَقَّفَةٌ بِعَرْشِ اَلرَّحْمَنِ ، وَ مَعَارِجِ اَلْمَلاَئِكَةِ، وَ اَلرُّوحِ فَوْجٍ بَعْدَ فَوْجٍ، لاَ اِنْقِطَاعَ لَهُمْ، وَ مَا مِنْ بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اَلْأَئِمَّةِ مِنَّا إِلاَّ وَ فِيهِ مِعْرَاجُ اَلْمَلاَئِكَةِ،

👈 لِقَوْلِ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: { تَنَزَّلُ اَلْمَلاٰئِكَةُ وَ اَلرُّوحُ فِيهٰا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ بِكُلِّ أَمْرٍ سَلاٰمٌ } ،

قَالَ ابْنِ عَجْلاَنَ : مِنْ كُلِّ أَمْرٍ ؟!
قَالَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ { بِكُلِّ أَمْرٍ } ،
قُلْتُ هَذَا اَلتَّنْزِيلُ ؟!
قَالَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ: « نَعَمْ ».

📚 تأويل الآيات الظاهرة ج ۱، ص ۷۹۲

💎✅يَا مُحَمَّدُ يَا عَلِيُّ أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ

🔴عَنِ الْحَسَنِ بْنِ رَاشِدٍ قَالَ: قَالَ لِي شَرِيكٌ الْقَاضِي‏أَيَّامَ الْمَهْدِيِّ قَالَ يَا أَبَا عَلِيٍّ أَ تُرِيدُ أَنْ تُحَدَّثَ بِحَدِيثٍ أَتَبَرَّكُ بِهِ عَلَى أَنْ تَجْعَلَ لِلَّهِ عَلَيْكَ أَنْ لَا تُحَدِّثَ بِهِ حَتَّى أَمُوتَ قَالَ قُلْتُ أَنْتَ أَمِنٌ فَحَدِّثْ بِمَا شِئْتَ قَالَ كُنْتُ عَلَى بَابِ الْأَعْمَشِ‏ وَ عَلَيْهِ جَمَاعَةٌ مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ قَالَ فَفَتَحَ الْأَعْمَشُ الْبَابَ فَنَظَرَ إِلَيْهِمْ ثُمَّ رَجَعَ وَ أُغْلِقَ الْبَابُ فَانْصَرَفُوا وَ بَقِيتُ أَنَا فَخَرَجَ فَرَآنِي فَقَالَ أَنْتَ هُنَا لَوْ عَلِمْتَ لَأَدْخَلْتُكَ أَوْ خَرَجْتُ إِلَيْكَ قَالَ ثُمَّ قَالَ لِي أَ تَدْرِي مَا كَانَ تَرَدُّدِي فِي الدِّهْلِيزِ بِهَذَا الْيَوْمِ قُلْتُ لَا قَالَ

إِنِّي ذَكَرْتُ آيَةً فِي كِتَابِ اللَّهِ قُلْتُ مَا هِيَ قَالَ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى يَا
مُحَمَّدُ يَا عَلِيُّ أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ
قَالَ قُلْتُ وَ هَكَذَا نَزَلَتْ
قَالَ إِي وَ الَّذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالنُّبُوَّةِ هَكَذَا نَزَلَتْ.

📏📏📏📏📏📏

📚تفسير فرات الكوفي

💎محمد بن سنان عن الإمام الرضا ✋ في قول الله 🛐
" كبر على المشركين
👈 بولاية علي ➡️ما تدعوهم إليه "
يا محمد من ولاية علي هكذا في الكتاب مخطوطة .

📏📏📏📏📏📏

📔الكافي
ج1️⃣ص8️⃣1️⃣4️⃣

💎عن حماد عن حريز عن ابي عبد الله (عليه السلام) انه قال: «عمدوا الى أية من كتاب الله عز وجل فدرسوها:
{إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ بَنُو تَمِيمٍ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ}».

📏📏📏📏📏📏

📔القراءات لاحمد السياري:

🔴هذه الآية مما غيروا و حرفوا🔴


💎عن أبي بصير، قال:
سألت أبا عبد الله ✋ عن قوله عز و جل:
قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَ مَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنا فَمَنْ يُجِيرُ الْكافِرِينَ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ، قال ✋

⬅️ هذه الآية مما غيروا و حرفوا

ما كان الله ليهلك محمدا 📿 و لا من كان معه من المؤمنين، و هو خير ولد آدم 📿

و لكن قال عز و جل:
قل أ رأيتم إن أهلككم الله جميعا
أو رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب أليم».

📏📏📏📏📏📏📏

📖تفسير البرهان ⬇️

🖤

🟡عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ اَلْأَنْصَارِيِّ ، قَالَ: إِنِّي لَأَدْنَاهُمْ مِنْ رَسُولِ اَللَّهِ (صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) فِي حِجَّةِ اَلْوَدَاعِ بِمِنًى ، حَتَّى قَالَ:

«لَأَلْفَيَنَّكُمْ تَرْجِعُونَ بَعْدِي كُفَّاراً يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ، وَ أَيْمُ اَللَّهِ لَئِنْ فَعَلْتُمُوهَا لَتَعْرِفُنِّي فِي اَلْكَتِيبَةِ اَلَّتِي تُضَارِبُكُمْ»، ثُمَّ اِلْتَفَتَ إِلَى خَلْفِهِ فَقَالَ:
«أَوْ عَلِيٌّ أَوْ عَلِيٌّ أَوْ عَلِيٌّ » ثَلاَثاً،

فَرَأَيْنَا أَنَّ جَبْرَئِيلَ غَمَزَهُ، فَأَنْزَلَ اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَى إِثْرِ ذَلِكَ:

💎 فَإِمّٰا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنّٰا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ  بِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ)

💎أَوْ نُرِيَنَّكَ اَلَّذِي وَعَدْنٰاهُمْ فَإِنّٰا عَلَيْهِمْ  مُقْتَدِرُونَ  بِعَلِيٍّ ،

ثُمَّ نَزَلَتْ: قُلْ رَبِّ إِمّٰا تُرِيَنِّي مٰا يُوعَدُونَ `رَبِّ فَلاٰ تَجْعَلْنِي فِي اَلْقَوْمِ اَلظّٰالِمِينَ ، ثُمَّ نَزَلْتُ: فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلىٰ صِرٰاطٍ مُسْتَقِيمٍ وَ إِنَّ عَلِيّاً لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ وَ إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ تُسْئَلُونَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) .

📏📏📏📏📏

📚تفسير البرهان

تحريف القرآن pinned «⚠️ اُقْعُدْ يَا بَكَّارُ { فَلَوْ لاَ أَنَّهُ كَانَ مِنَ [ اَلْمُقِرِّينَ ] } . فُرَاتُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ اَلْكُوفِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ اَلْكُوفِيُّ مُعَنْعَناً عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ…»

⚠️ اُقْعُدْ يَا بَكَّارُ { فَلَوْ لاَ أَنَّهُ كَانَ مِنَ [ اَلْمُقِرِّينَ ] } .

فُرَاتُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ اَلْكُوفِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ اَلْكُوفِيُّ مُعَنْعَناً عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ آبَائِهِ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ : إِنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى عَرَضَ وَلاَيَةَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ عَلَى أَهْلِ اَلسَّمَاوَاتِ وَ أَهْلِ اَلْأَرْضِ فَقَبِلُوهَا مَا خَلاَ يُونُسَ بْنَ مَتَى فَعَاقَبَهُ اَللَّهُ وَ حَبَسَهُ فِي بَطْنِ اَلْحُوتِ لِإِنْكَارِهِ وَلاَيَةَ أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ حَتَّى قَبِلَهَا قَالَ أَبُو يَعْقُوبَ « فَنٰادىٰ فِي اَلظُّلُمٰاتِ أَنْ لاٰ إِلٰهَ إِلاّٰ أَنْتَ سُبْحٰانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ اَلظّٰالِمِينَ » لِإِنْكَارِي وَلاَيَةَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ،

قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ - الراوي - فَأَنْكَرْتُ اَلْحَدِيثَ فَأَعْرَضْتُهُ عَلَى عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ اَلْمَدَنِيِّ فَقَالَ لِي لاَ تَجْزَعْ مِنْهُ فَإِنَّ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ خَطَبَ هُنَا بِالْكُوفَةِ فَحَمِدَ اَللَّهَ تَعَالَى وَ أَثْنَى عَلَيْهِ فَقَالَ فِي خُطْبَتِهِ { فَلَوْ لاَ أَنَّهُ كَانَ مِنَ اَلْمُقِرِّينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ }

فَقَامَ إِلَيْهِ فُلاَنُ بْنُ فُلاَنٍ وَ قَالَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ إِنَّا سَمِعْنَا اَللَّهَ يَقُولُ { فَلَوْ لاٰ أَنَّهُ كٰانَ مِنَ اَلْمُسَبِّحِينَ - الصافات ١٤٣ } فَقَالَ أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ اُقْعُدْ يَا بَكَّارُ { فَلَوْ لاَ أَنَّهُ كَانَ مِنَ اَلْمُقِرِّينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ } .

📚تفسير فرات الکوفي ج ۱، ص ۲۶۴

✅️ فَلَوْلَآ أَنَّهُ كَانَ مِنَ اَلْمُقِرِّينَ .
❌️ فَلَوْلَآ أَنَّهُ كَانَ مِنَ ٱلْمُسَبِّحِينَ .

⚠️ مكتبتنا لبيع كتب الأخبار وأصول الشيعة
https://t.me/madenatalailmi

< مُبارك لكم هلاك المُحرف الثاني لكتاب الله >

🔻 : فَلَمَّا اِسْتَخْلَفَ عُمَرُ لَعْنهُ الله سَأَلَ عَلِيّاً عَلَيْهِ
السَّلاَمُ أَنْ يَدْفَعَ إِلَيْهِمُ اَلْقُرْآنَ فَيُحَرِّفُوهُ فِيمَا بَيْنَهُمْ فَقَالَ يَا أَبَا اَلْحَسَنِ إِنْ جِئْتَ بِالْقُرْآنِ اَلَّذِي كُنْتَ قَدْ جِئْتَ بِهِ إِلَى أَبِي بَكْرٍ حَتَّى نَجْتَمِعَ عَلَيْهِ فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ هَيْهَاتَ لَيْسَ إِلَى ذَلِكَ سَبِيلٌ ... "

📚 الاحتجاج ج ۱، ص ۱۵۵

فَأَوْحَى إِلَيَّ جَلَّ ذِكْرُهُ، فَقَالَ لِي : يَا مُحَمَّدُ، إِنِّي قَدْ جَعَلْتُ ذَلِكَ اَلْيَوْمَ عِيداً لَكَ وَ لِأَهْلِ بَيْتِكَ وَ لِمَنْ تَبِعَهُمْ مِنَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ شِيعَتِهِمْ

📕بحار الأنوار، ج‏۳۱، ص۱۲۵

#تحريف_القرآن

⚠️ حديثين عن الإمام السجاد والباقر في تحريف القرآن بسند صحيح ⚠️

• عن علي بن الحسين (عليه السلام): والله قول الله ﴿وما أرسلنا من رسول ولا نبي ولا محدث﴾ (1).

• عن أبي جعفر (عليه السلام): ﴿وما أرسلنا من رسول ولا نبي ولا محدث﴾ (2).

♦️ رجال الحديث الأول جميعهم ثقات (1).
- - - - -
🔸 تعليق العلامة المجلسي في رواية الإمام الباقر (2):

الحديث الأول: صحيح

« ولا محدث » وقيل : يحتمل أن يكون بيانا للمراد من الآية ، أقول : هذا بعيد جدا وإن أمكن توجيهه بأن الأئمة في هذه الأمة لما كانوا بمنزلة الأنبياء الذين كانوا في الأمم السابقة كما قال النبي صلى‌ الله‌ عليه‌ وآله : علماء أمتي كأنبياء بني إسرائيل ، وفسر بالأئمة عليهم‌السلام ، فذكر الأنبياء المتقدمين وبيان حكمهم مشتمل على ذكر الأئمة عليهم‌السلام على هذا الوجه ، لكن أوردنا في كتابنا الكبير أخبارا أصرح من هذه الأخبار ، في كون هذه الكلمة في القرآن ، ولا استبعاد في سقوط بعض القرآن عما جمعه عثمان كما سيأتي تحقيقه في كتاب القرآن إن شاء الله تعالى.
- - - - -
المصادر 📚

[ بصائر الدرجات ص ٣٤٠ ] 📕
[ الكافي ج ١ ص ١٧٦ ] 📕
[ مرآة العقول ج ٢ ص ٢٨٨ ] 📕

تحريف القرآن pinned «»

اَعْظَمَ اللهُ اُجُورَنا بِمُصابِنا بإمْامُنا عَـليٌّ بْن الْحُسَيْن بْن عَـــليٍّ أَمـــيرُ اَلْـمُـؤْمـنـين [صَلوْاتُ الله وَسَلْامُهُ عَليْهم] وَجَعَلَنا وَاِيّاكُمْ مِنَ الطّالِبينَ بِثارِهِ مَعَ وَلِيِّهِ الإمام الْمَهْديِّ مِنْ آلِ مُحَمَّد [صَلوْاتُ الله وَسَلْامُهُ عَليْهم أَجْمَعينَ]

✅ حديث صحيح الإسناد لزين العباد : في إثبات تحريف الكتاب

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ صَالِحٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ سُوقَةَ عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُيَيْنَةَ قَالَ : قَالَ [عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ] : وَاللَّهِ قَوْلُ اللَّهِ ﴿وَمَاۤ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ مِن رَّسُولࣲ وَلَا نَبِيٍّ وَلَا مُحَدَّثٍ﴾

📚 بصائر الدرجات ٣١٩/١
صحيح، فإن ابن محبوب من أصحاب الإجماع علی قول.

اَعْظَمَ اللهُ اُجُورَنا بِمُصابِنا بِالْحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ
وَجَعَلَنا وَاِيّاكُمْ مِنَ الطّالِبينَ بِثارِهِ مَعَ وَلِيِّهِ الاِْمامِ الْمَهْدِيِّ مِنْ آلِ مُحَمَّد عَلَيْهِمُ السَّلام


📜 : الزيارة الناحية المقدسة ،
فالوَيْلُ للعُصَاةِ الفُسَّاقِ لَقَد قَتَلُوا بِقَتْلِكَ الإِسْلامَ، وَعَطَّلوا الصَّلاةَ وَالصِّيَامَ، وَنَقَضُوا السُّنَنَ وَالأحْكَامَ،
وَهَدَّمُوا قَوَاعِدَ الإيْمَانِ، وحَرَّفُوا آيَاتَ القُرْآنِ، وَهَمْلَجُوا فِي البَغْيِ وَالعُدْوَانِ

⚠️ اَلْقُرْآنِ عِنْدَ قَبْرِ اَلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَخرجُ وَ يُسْمَعُ بِخِلاَفِ اَلْمُصحف

الشّيخ محمّد بن عليّ بن بابويه القميّ حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى اَلْمُعَاذِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرٍو مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اَللَّهِ اَلْحَكَمِيُّ اَلْحَاكِمُ بِنُوْقَانَ . . . قَصَدَ مَشْهَدَ اَلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ قَالَ لِخُدَّامِ اَلْمَشْهَدِ خَلُّوا لِيَ اَلْمَشْهَدَ هَذِهِ اَللَّيْلَةَ وَ اِدْفَعُوا إِلَيَّ مِفْتَاحَهُ فَفَعَلُوا ذَلِكَ

قَالَ فَدَخَلْتُ اَلْمَشْهَدَ وَ غَلَّقْتُ اَلْبَابُ وَ زُرْتُ اَلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ ثُمَّ قُمْتُ عِنْدَ رَأْسِهِ وَ صَلَّيْتُ مَا شَاءَ اَللَّهُ تَعَالَى وَ اِبْتَدَأْتُ فِي قِرَاءَةِ اَلْقُرْآنِ . . حَتَّى بَلَغْتُ آخِرَ سُورَةِ مَرْيَمَ عَلَيْهَا اَلسَّلاَمُ فَقَرَأْتُ { يَوْمَ نَحْشُرُ اَلْمُتَّقِينَ إِلَى اَلرَّحْمٰنِ وَفْداً `وَ نَسُوقُ اَلْمُجْرِمِينَ إِلىٰ جَهَنَّمَ وِرْداً } ❞ فَسَمِعْتُ اَلصَّوْتَ مِنَ اَلْقَبْرِ يَوْمَ { يُحْشَرُ اَلْمُتَّقُونَ إِلَى اَلرَّحْمَنِ وَفْداً وَ يُسَاقُ اَلْمُجْرِمُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْداً } ❝
. . فَلَمَّا أَصْبَحْتُ رَجَعْتُ إِلَى نُوقَانَ فَسَأَلْتُ مَنْ بِهَا مِنَ اَلْمُقْرِئِينَ عَنْ هَذِهِ اَلْقِرَاءَةِ فَقَالُوا هَذَا فِي اَللَّفْظِ وَ اَلْمَعْنَى مُسْتَقِيمٌ لَكِنَّا لاَ نَعْرِفُهُ فِي قِرَاءَةِ أَحَدٍ

قَالَ فرَجَعْتُ إِلَى اَلرَّيِّ فَسَأَلْتُ بَعْضَ اَلْمُقْرِئِينَ عَنْ هَذِهِ اَلْقِرَاءَةِ , فَقُلْتُ مَنْ قَرَأَ { يَوْمَ يُحْشَرُ اَلْمُتَّقُونَ إِلَى اَلرَّحْمَنِ وَفْداً وَ يُسَاقُ اَلْمُجْرِمُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْداً } ؟

فَقَالَ لِي مِنْ أَيْنَ جِئْتَ بِهَذَا ! فَقُلْتُ وَقَعَ لِي اِحْتِيَاجٌ إِلَى مَعْرِفَتِهَا فِي أَمْرٍ حَدَثَ لِي فَقَالَ هَذِهِ قِرَاءَةُ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مِنْ رِوَايَةِ أَهْلِ اَلْبَيْتِ عَلَيْهِمُ اَلسَّلاَمُ ثُمَّ اِسْتَحْكَانِيَ اَلسَّبَبَ اَلَّذِي مِنْ أَجَلِهِ سَأَلْتُ عَنْ هَذِهِ اَلْقِرَاءَةِ فَقَصَصْتُ عَلَيْهِ اَلْقِصَّةَ وَ صَحَّتْ لِيَ اَلْقِرَاءَةُ .

📚 عيون أخبار الرضا عليه السلام ج ۲، ص ۲۸۱
📚 بحار الأنوار ج ۴۹، ص ۳۲۹

أسألكم الدعاء إخوتي وأخواتي .

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : < دُعَاءُ الْمَرْءِ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ يَدْفَعُ الْمَكْرُوهَ - الكافي الشريف ج 2 , ص 507 >

اَلْإِمَامُ اَلصَّادِقُ صَلَوَاتُ اَللهِ عَلَيْهِ يُحْدُثُ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ تَنزَيلَ اَللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لِلْآيَةِ اَلثَّامِنَةِ وَاَلْعِشْرِينَ بَعْدَ اَلْمِائَة مِنْ سُورَةِ اَلتَّوْبَةِ َ.

مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ اَلْمُبَارَكِ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ جَبَلَةَ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ ،

قَالَ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ : هَكَذَا أَنْزَلَ اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى { لَقَدْ جَاءَنَا رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِنَا عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتْنَا حَرِيصٌ عَلَيْنَا بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ } .

الآية المُحرفة ❌️
لَقَدۡ جَآءَكُمۡ رَسُولٞ مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ عَزِيزٌ عَلَيۡهِ مَا عَنِتُّمۡ حَرِيصٌ عَلَيۡكُم بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ رَءُوفٞ رَّحِيمٞ

الآية كما أنزلت ✅️
لَقَدْ جَاءَنَا رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِنَا عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتْنَا حَرِيصٌ عَلَيْنَا بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ

🔹️بَيَانْ

① العلامة محمد باقر المجلسي في مرآة العقول، ج‏٢٦، ص٥٦٦ ، [ ويدل على أن مصحفهم عليهم السلام كان مخالفا لما في أيدي الناس في بعض الأشياء ]

📚 الکافي الشريف - ط دار الحدیث، ج۱۵، ص۸۲۹، ح۵۷۰

#مصحف_عثمان
#تحريف_القرآن

قُتِلَ عَليٌّ المُرتضَى قُتِلَ خُازِّنَ اَلْعِلْمِ قُتِلَ جَامِعُ اَلْكِتَابِ

أَعْظَمَ اَللَّهُ أَجْرَكَ يَا رَسُولِ اَللَّهِ
أَعْظَمَ اَللَّهُ أَجْرَكِ يَا سَيِّدَتِي وَمَوْلاَتِي فَاطِمَةَ
أَعظَمَ اَللَّهُ لَكَ اَلْأَجرَ يَاصَاحِبَ اَلْأَمْرِ
أَعْظَمَ اَللَّهُ أَجْرَكُمُ يَا سَادَتِي وَمَوَالِي يَا آلِ مُحَمَّدٍ
أَعْظَمَ اَللَّهُ أَجْرَكُمُ يَا شِيعَةَ آلِ مُحَمَّدٍ

.
لَا عَاقِرُ النّاقَةِ المّردِيّ ثَمودَ لهَا
رَبٌّ أتَوا سُخْطَهُ فِسقًا وكُفرَانا

ولَا ابنُ آدَم قَابيلُ اللعِينُ أخُو
هَابِيلَ إذْ قرّبَا للهِ قُربَانَا

بل المُراديُّ عندَ اللهِ أعظَمُهُم
خِزيًا وأشقَاهُم نَفسًا وجثُمانا

- السّيّد الحِميريّ .

⚠ كَيْفَ يَقْرَأُ عَلِيٍّ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ اَلْآيَةَ اَلتَّاسِعَةُ وَاَلثَّلاَثُونَ مِنْ سُورَةِ ص ؟.

أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنِ اَلْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ اَلْكُوفِيِّ عَنْ عُبَيْسِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنِ اَلْإِمَامِ، أَ فَوَّضَ اَللَّهُ إِلَيْهِ كَمَا فَوَّضَ إِلَى سُلَيْمَانَ ؟ فَقَالَ: «نَعَمْ، وَ ذَلِكَ أَنَّ رَجُلاً سَأَلَهُ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَأَجَابَهُ فِيهَا وَ سَأَلَهُ آخَرُ عَنْ تِلْكَ اَلْمَسْأَلَةِ فَأَجَابَهُ بِغَيْرِ جَوَابِ اَلْأَوَّلِ، ثُمَّ سَأَلَهُ آخَرُ عَنْهَا فَأَجَابَهُ بِغَيْرِ جَوَابِ اَلْأَوَّلَيْنِ، 👈 ثُمَّ قَالَ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ : «{ هَذَا عَطَاؤُنَا فَأَمْسِكْ أَوْ أَعْطِ بِغَيْرِ حِسَابٍ }» ، وَهَكَذَا هِيَ فِي قِرَاءَةِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ ، .

📌 وهي في مصحف عثمان لعنه الله: [ هٰذٰا عَطٰاؤُنٰا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسٰابٍ ] .

📚 الکافي الشريف ج ١ ، ص ٤۳۸
عنوان الباب : الجزء الأول كِتَابُ اَلْحُجَّةِ بَابٌ فِي مَعْرِفَتِهِمْ أَوْلِيَاءَهُمْ وَاَلتَّفْوِيضِ إِلَيْهِمْ

✅ إثبات صحة الحديث وفق مباني الرجاليون

❶ أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ: قال النجاشي: " أحمد بن إدريس بن أحمد أبو علي الأشعري القمي: كان ثقة فقيها في أصحابنا، كثير الحديث، صحيح الرواية، .

❷ اَلْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ اَلْكُوفِيِّ: قال النجاشي: " الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة البجلي مولى جندب ابن عبد الله أبو محمد: من أصحابنا الكوفيين، ثقة ثقة، .

❸ عُبَيْسِ بْنِ هِشَامٍ: قال النجاشي : " العباس بن هشام أبو الفضل الناشري الاسدي عربي ، ثقة ، جليل في أصحابنا ، كثير الرواية ، كسر اسمه فقيل عبيس " .

❹ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ: الصيرفي ( النجاشي ) ، العبسي ( رجال الطوسي ) ، الكوفي ( رجال الطوسي ) ، إمامي ثقة على التحقيق .

#مصحف_عثمان
#تحريف_القرآن

⚠️ قَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ هَكَذَا فَاقْرَأْهَا [ مَا تُحِبُّونَ ]

مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ زُحَلَ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ اَلْعَزِيزِ عَنْ يُونُسَ بْنِ ظَبْيَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ : { لَنْ تَنٰالُوا اَلْبِرَّ حَتّٰى تُنْفِقُوا مَا تُحِبُّونَ } ، قَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ هَكَذَا فَاقْرَأْهَا .

📚 الکافي الشريف ج ۸، ص ۱۸۳ ، كِتَابُ اَلرَّوْضَةِ

🔹️بَيَان

العلامة المجلسي في مرآة العقول ج ٢٦، ص ٧٥ ، قوله عليه السلام [ هَكَذَا فَاقْرَأْهَا ] ، هذا يدل على جواز التلاوة على غير القراءات المشهورة ، .

#مصحف_عثمان
#تحريف_القرآن