القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ @qutuf_wadarar Channel on Telegram

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

@qutuf_wadarar


ـ قَنَاةٌ تَخصُّ المَرأةَ المُسلِمَةَ :

أَحكَامٌ شَرعِيَّةٌ ـ آدَابٌ إسلاميَّةٌ ـ نَصَائِحُ و تَوجِيهَات .

ـ فهرس جرد الكتب المسندة : https://t.me/qutuf_wadarar/8212

- قنوات الشيخ أبي زيد الكثيري حفظه الله : https://t.me/Duea_5/1456

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ (Arabic)

قناة "القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ" هي قناة تخص المرأة المسلمة، تقدم أحكام شرعية، آداب إسلامية، ونصائح وتوجيهات مفيدة. إذا كنتِ تبحثين عن مصدر موثوق لفهم الشريعة الإسلامية وتطبيقها في حياتك اليومية، فإن هذه القناة هي المكان المناسب لك. تحتوي القناة أيضًا على فهرس لجرد الكتب المسندة لمزيد من الفهم والتعلم. بالإضافة إلى ذلك، تقدم القناة روابط لقنوات الشيخ أبي زيد الكثيري حفظه الله لتوجيهك نحو المزيد من المصادر الدينية. لا تفوتي هذه الفرصة للانضمام إلى قناة "القُطُوفُ والدُّرَرُ" والاستفادة من محتواها القيم والمفيد.

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

05 Jan, 06:48


حكم نظر المرأة إلى الرجال الأجانب 👇🏻

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

05 Jan, 06:48


حكم نظر الصبي المراهق إلى المرأة 👇🏻

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

14 Dec, 15:31


▫️ قراءة لرسالة فضائل الشَّام لابن رجب .

- وفيه : « نصائح متفرِّقة وتأصيلات مهمَّة حول الواقع المعاصر .

١- المجلس الأوَّل .

٢- المجلس الثَّاني  .

٣- المجلس الثَّالث .

٤- المجلس الرَّابع .

٥- المجلس الخامس والأخير .

- ومن الرَّسائل المهمَّة في هذا الصَّدد :

٦- بصائر حول واقع بلاد الشَّام .

٧- الرِّسالة الشَّاميَّة الأولىٰ .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

04 Dec, 20:19


▫️ ما جُهِّزت به فاطمة بنت محمَّد ﷺ وهي من هي رضوان اللَّه عليها .

١٥٠ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا يَحْيَىٰ بْنُ زَكَرِيَّا ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ ، حَدَّثَنَا أَبُو يَزِيدَ الْمَدَنِيُّ ، أَنَّ عِكْرِمَةَ حَدَّثَهُمْ قَالَ : « لَمَّا زَوَّجَ النَّبِيُّ ﷺ فَاطِمَةَ رَضِي اللَّهُ عَنْهَا كَانَ مَا جُهِّزَتْ بِهِ سَرِيرٌ مُشَرَّطٌ ، وَوِسَادَةٌ مِنْ أَدَمٍ حَشْوُهَا لِيفٌ ، وَثَوْرٌ مِنْ أَقِطٍ » قَالَ : « وَجَاءُوا بِبَطْحَاءَ فَنَثَرُوهَا فِي الْبَيْتِ » .

- الزُّهد للإمام أحمد بن حنبل .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

25 Nov, 11:01


▫️ تفسير الآيات في أحكام وآداب النِّساء من سورة النِّساء .

١- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تُقۡسِطُواْ فِي ٱلۡيَتَٰمَىٰ فَٱنكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ ٱلنِّسَآءِ مَثۡنَىٰ وَثُلَٰثَ وَرُبَٰعَۖ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تَعۡدِلُواْ فَوَٰحِدَةً أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَلَّا تَعُولُواْ » الآية ‹ ٣ › .

٢- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَءَاتُواْ ٱلنِّسَآءَ صَدُقَٰتِهِنَّ نِحۡلَةٗۚ فَإِن طِبۡنَ لَكُمۡ عَن شَيۡءٖ مِّنۡهُ نَفۡسٗا فَكُلُوهُ هَنِيٓـٔٗا مَّرِيٓـٔٗا » الآية ‹ ٤ › .

٣- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَلَا تُؤۡتُواْ ٱلسُّفَهَآءَ أَمۡوَٰلَكُمُ ٱلَّتِي جَعَلَ ٱللَّهُ لَكُمۡ قِيَٰمٗا وَٱرۡزُقُوهُمۡ فِيهَا وَٱكۡسُوهُمۡ وَقُولُواْ لَهُمۡ قَوۡلٗا مَّعۡرُوفٗا » . الآية ‹ ٥ ›

٤- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَٱلَّـٰتِی یَأۡتِینَ ٱلۡفَـٰحِشَةَ مِن نِّسَاۤىِٕكُمۡ فَٱسۡتَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِنَّ أَرۡبَعَةࣰ مِّنكُمۡۖ فَإِن شَهِدُوا۟ فَأَمۡسِكُوهُنَّ فِی ٱلۡبُیُوتِ حَتَّىٰ یَتَوَفَّىٰهُنَّ ٱلۡمَوۡتُ أَوۡ یَجۡعَلَ ٱللَّهُ لَهُنَّ سَبِیلࣰا » الآية ‹ ١٥ › .

٥- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَٱلَّذَانِ یَأۡتِیَـٰنِهَا مِنكُمۡ فَـَٔاذُوهُمَاۖ فَإِن تَابَا وَأَصۡلَحَا فَأَعۡرِضُوا۟ عَنۡهُمَاۤۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ تَوَّابࣰا رَّحِیمًا » الآية ‹ ١٦ › .

٦- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا یَحِلُّ لَكُمۡ أَن تَرِثُوا۟ ٱلنِّسَاۤءَ كَرۡهࣰاۖ وَلَا تَعۡضُلُوهُنَّ لِتَذۡهَبُوا۟ بِبَعۡضِ مَاۤ ءَاتَیۡتُمُوهُنَّ إِلَّاۤ أَن یَأۡتِینَ بِفَـٰحِشَةࣲ مُّبَیِّنَةࣲۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِن كَرِهۡتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰۤ أَن تَكۡرَهُوا۟ شَیۡـࣰٔا وَیَجۡعَلَ ٱللَّهُ فِیهِ خَیۡرࣰا كَثِیرࣰا » الآية ‹ ١٩ › .

٧- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَإِنۡ أَرَدتُّمُ ٱسۡتِبۡدَالَ زَوۡجࣲ مَّكَانَ زَوۡجࣲ وَءَاتَیۡتُمۡ إِحۡدَىٰهُنَّ قِنطَارࣰا فَلَا تَأۡخُذُوا۟ مِنۡهُ شَیۡـًٔاۚ أَتَأۡخُذُونَهُۥ بُهۡتَـٰنࣰا وَإِثۡمࣰا مُّبِینࣰا » الآية ‹ ٢٠ › .

٨- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَكَیۡفَ تَأۡخُذُونَهُۥ وَقَدۡ أَفۡضَىٰ بَعۡضُكُمۡ إِلَىٰ بَعۡضࣲ وَأَخَذۡنَ مِنكُم مِّیثَـٰقًا غَلِیظࣰا » الآية ‹ ٢١ › .

٩- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَلَا تَنكِحُوا۟ مَا نَكَحَ ءَابَاۤؤُكُم مِّنَ ٱلنِّسَاۤءِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۚ إِنَّهُۥ كَانَ فَـٰحِشَةࣰ وَمَقۡتࣰا وَسَاۤءَ سَبِیلًا » الآية ‹ ٢٢ › .

١٠- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « حُرِّمَتۡ عَلَيۡكُمۡ أُمَّهَٰتُكُمۡ وَبَنَاتُكُمۡ وَأَخَوَٰتُكُمۡ وَعَمَّٰتُكُمۡ وَخَٰلَٰتُكُمۡ وَبَنَاتُ ٱلۡأَخِ وَبَنَاتُ ٱلۡأُخۡتِ وَأُمَّهَٰتُكُمُ ٱلَّٰتِيٓ أَرۡضَعۡنَكُمۡ وَأَخَوَٰتُكُم مِّنَ ٱلرَّضَٰعَةِ وَأُمَّهَٰتُ نِسَآئِكُمۡ وَرَبَٰٓئِبُكُمُ ٱلَّٰتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ ٱلَّٰتِي دَخَلۡتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمۡ تَكُونُواْ دَخَلۡتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ وَحَلَٰٓئِلُ أَبۡنَآئِكُمُ ٱلَّذِينَ مِنۡ أَصۡلَٰبِكُمۡ وَأَن تَجۡمَعُواْ بَيۡنَ ٱلۡأُخۡتَيۡنِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا » الآية ‹ ٢٣ › .

١١- تفسير قوله تعالىٰ : « وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۖ كِتَٰبَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡۚ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَآءَ ذَٰلِكُمۡ أَن تَبۡتَغُواْ بِأَمۡوَٰلِكُم مُّحۡصِنِينَ غَيۡرَ مُسَٰفِحِينَۚ فَمَا ٱسۡتَمۡتَعۡتُم بِهِۦ مِنۡهُنَّ فَـَٔاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةٗۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِيمَا تَرَٰضَيۡتُم بِهِۦ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡفَرِيضَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا » الآية ‹ ٢٤ › .

١٢- تفسير قوله تعالىٰ : « وَمَن لَّمۡ يَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن يَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُم مِّن فَتَيَٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِيمَٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضٖۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَٰتٍ غَيۡرَ مُسَٰفِحَٰتٖ وَلَا مُتَّخِذَٰتِ أَخۡدَانٖۚ فَإِذَآ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَيۡنَ بِفَٰحِشَةٖ فَعَلَيۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَشِيَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُواْ خَيۡرٞ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيم » الآية ‹ ٢٥ › .

١٣- تفسير قوله تعالىٰ : « وَلَا تَتَمَنَّوۡاْ مَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بِهِۦ بَعۡضَكُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٞ مِّمَّا ٱكۡتَسَبُواْۖ وَلِلنِّسَآءِ نَصِيبٞ مِّمَّا ٱكۡتَسَبۡنَۚ وَسۡـَٔلُواْ ٱللَّهَ مِن فَضۡلِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٗا » الآية ‹ ٣٢ › .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

25 Nov, 11:01


١٤- تفسير قوله تعالىٰ : « ٱلرِّجَالُ قَوَّٰمُونَ عَلَى ٱلنِّسَآءِ بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ وَبِمَآ أَنفَقُواْ مِنۡ أَمۡوَٰلِهِمۡۚ فَٱلصَّٰلِحَٰتُ قَٰنِتَٰتٌ حَٰفِظَٰتٞ لِّلۡغَيۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ وَٱلَّٰتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَٱهۡجُرُوهُنَّ فِي ٱلۡمَضَاجِعِ وَٱضۡرِبُوهُنَّۖ فَإِنۡ أَطَعۡنَكُمۡ فَلَا تَبۡغُواْ عَلَيۡهِنَّ سَبِيلًاۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيّٗا كَبِيرٗا » الآية ‹ ٣٤ › .

١٥- تفسير قوله تعالىٰ : « وَإِنۡ خِفۡتُمۡ شِقَاقَ بَيۡنِهِمَا فَٱبۡعَثُواْ حَكَمٗا مِّنۡ أَهۡلِهِۦ وَحَكَمٗا مِّنۡ أَهۡلِهَآ إِن يُرِيدَآ إِصۡلَٰحٗا يُوَفِّقِ ٱللَّهُ بَيۡنَهُمَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرٗا » الآية ‹ ٣٥ › .

١٦- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَیَسۡتَفۡتُونَكَ فِی ٱلنِّسَاۤءِۖ قُلِ ٱللَّهُ یُفۡتِیكُمۡ فِیهِنَّ وَمَا یُتۡلَىٰ عَلَیۡكُمۡ فِی ٱلۡكِتَـٰبِ فِی یَتَـٰمَى ٱلنِّسَاۤءِ ٱلَّـٰتِی لَا تُؤۡتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرۡغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ وَٱلۡمُسۡتَضۡعَفِینَ مِنَ ٱلۡوِلۡدَ ٰ⁠نِ وَأَن تَقُومُوا۟ لِلۡیَتَـٰمَىٰ بِٱلۡقِسۡطِۚ وَمَا تَفۡعَلُوا۟ مِنۡ خَیۡرࣲ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِهِۦ عَلِیمࣰا » الآية ‹ ١٢٧ › .

١٧- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَإِنِ ٱمۡرَأَةٌ خَافَتۡ مِنۢ بَعۡلِهَا نُشُوزًا أَوۡ إِعۡرَاضࣰا فَلَا جُنَاحَ عَلَیۡهِمَاۤ أَن یُصۡلِحَا بَیۡنَهُمَا صُلۡحࣰاۚ وَٱلصُّلۡحُ خَیۡرࣱۗ وَأُحۡضِرَتِ ٱلۡأَنفُسُ ٱلشُّحَّۚ وَإِن تُحۡسِنُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرࣰا » الآية ‹ ١٢٨ › .

١٨- تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَلَن تَسۡتَطِیعُوۤا۟ أَن تَعۡدِلُوا۟ بَیۡنَ ٱلنِّسَاۤءِ وَلَوۡ حَرَصۡتُمۡۖ فَلَا تَمِیلُوا۟ كُلَّ ٱلۡمَیۡلِ فَتَذَرُوهَا كَٱلۡمُعَلَّقَةِۚ وَإِن تُصۡلِحُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِیمࣰا ۞ وَإِن یَتَفَرَّقَا یُغۡنِ ٱللَّهُ كُلࣰّا مِّن سَعَتِهِۦۚ وَكَانَ ٱللَّهُ وَ ٰ⁠سِعًا حَكِیمࣰا » الآية ‹ ١٢٩ - ١٣٠ › .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

24 Nov, 16:42


▫️ من مجالس القراءة في كتاب " المهذَّب المنير لزاد المسير في علم التَّفسير " .

تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَلَن تَسۡتَطِیعُوۤا۟ أَن تَعۡدِلُوا۟ بَیۡنَ ٱلنِّسَاۤءِ وَلَوۡ حَرَصۡتُمۡۖ فَلَا تَمِیلُوا۟ كُلَّ ٱلۡمَیۡلِ فَتَذَرُوهَا كَٱلۡمُعَلَّقَةِۚ وَإِن تُصۡلِحُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِیمࣰا ۞ وَإِن یَتَفَرَّقَا یُغۡنِ ٱللَّهُ كُلࣰّا مِّن سَعَتِهِۦۚ وَكَانَ ٱللَّهُ وَ ٰ⁠سِعًا حَكِیمࣰا » .

- سورة النساء ‹ ١٢٩ - ١٣٠ › .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

24 Nov, 13:56


▫️ من مجالس القراءة في كتاب " المهذَّب المنير لزاد المسير في علم التَّفسير " .

تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَإِنِ ٱمۡرَأَةٌ خَافَتۡ مِنۢ بَعۡلِهَا نُشُوزًا أَوۡ إِعۡرَاضࣰا فَلَا جُنَاحَ عَلَیۡهِمَاۤ أَن یُصۡلِحَا بَیۡنَهُمَا صُلۡحࣰاۚ وَٱلصُّلۡحُ خَیۡرࣱۗ وَأُحۡضِرَتِ ٱلۡأَنفُسُ ٱلشُّحَّۚ وَإِن تُحۡسِنُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرࣰا » .

- سورة النساء ‹ ١٢٨ › .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

24 Nov, 13:51


▫️ من مجالس القراءة في كتاب " المهذَّب المنير لزاد المسير في علم التَّفسير " .

تفسير قول اللَّه تعالىٰ : « وَیَسۡتَفۡتُونَكَ فِی ٱلنِّسَاۤءِۖ قُلِ ٱللَّهُ یُفۡتِیكُمۡ فِیهِنَّ وَمَا یُتۡلَىٰ عَلَیۡكُمۡ فِی ٱلۡكِتَـٰبِ فِی یَتَـٰمَى ٱلنِّسَاۤءِ ٱلَّـٰتِی لَا تُؤۡتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرۡغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ وَٱلۡمُسۡتَضۡعَفِینَ مِنَ ٱلۡوِلۡدَ ٰ⁠نِ وَأَن تَقُومُوا۟ لِلۡیَتَـٰمَىٰ بِٱلۡقِسۡطِۚ وَمَا تَفۡعَلُوا۟ مِنۡ خَیۡرࣲ فَإِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِهِۦ عَلِیمࣰا » .

- سورة النساء ‹ ١٢٧ › .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

28 Oct, 15:34


▫️ خدمة المرأة لزوجها خدمة البيت كلّه .

٢١٨٢- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ الْغُبَرِيُّ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ : أَنَّ أَسْمَاءَ قَالَتْ : كُنْتُ أَخْدُمُ الزُّبَيْرَ خِدْمَةَ الْبَيْتِ ، وَكَانَ لَهُ فَرَسٌ ، وكُنتُ أَسُوسُهُ ، فَلَمْ يَكُنْ مِنَ الْخِدْمَةِ شَيْءٌ أَشَدَّ عَلَيَّ مِنْ سِيَاسَةِ الْفَرَسِ ، كُنْتُ أَحْتَشُّ لَهُ ، وَأَقُومُ عَلَيْهِ وَأَسُوسُهُ . صحيح مسلم .

٣٥ - حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ قَالَ : كَانَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ تَعْجِنُ ، وَإِنَّ قَصَبَهَا لَيَكَادُ يَضْرِبُ الْجَفْنَةَ . الزُّهد للمعافىٰ الموصلي .

- قصبها : بطنها وهي حامل .
- الجفنة : حافَّة الإناء .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

05 Oct, 05:13


▫️ من مجالس القراءة في كتاب " المهذَّب المنير لزاد المسير في علم التَّفسير " .

تفسير قوله تعالىٰ : « وَإِنۡ خِفۡتُمۡ شِقَاقَ بَيۡنِهِمَا فَٱبۡعَثُواْ حَكَمٗا مِّنۡ أَهۡلِهِۦ وَحَكَمٗا مِّنۡ أَهۡلِهَآ إِن يُرِيدَآ إِصۡلَٰحٗا يُوَفِّقِ ٱللَّهُ بَيۡنَهُمَآۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرٗا » .

- سورة النِّساء ‹ ٣٥ › .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

05 Oct, 05:13


▫️ من مجالس القراءة في كتاب " المهذَّب المنير لزاد المسير في علم التَّفسير " .

تفسير قوله تعالىٰ : « ٱلرِّجَالُ قَوَّٰمُونَ عَلَى ٱلنِّسَآءِ بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ وَبِمَآ أَنفَقُواْ مِنۡ أَمۡوَٰلِهِمۡۚ فَٱلصَّٰلِحَٰتُ قَٰنِتَٰتٌ حَٰفِظَٰتٞ لِّلۡغَيۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ وَٱلَّٰتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَٱهۡجُرُوهُنَّ فِي ٱلۡمَضَاجِعِ وَٱضۡرِبُوهُنَّۖ فَإِنۡ أَطَعۡنَكُمۡ فَلَا تَبۡغُواْ عَلَيۡهِنَّ سَبِيلًاۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيّٗا كَبِيرٗا » .

- سورة النِّساء ‹ ٣٤ › .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

05 Oct, 05:12


▫️ من مجالس القراءة في كتاب " المهذَّب المنير لزاد المسير في علم التَّفسير " .

تفسير قوله تعالىٰ : « وَلَا تَتَمَنَّوۡاْ مَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بِهِۦ بَعۡضَكُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٞ مِّمَّا ٱكۡتَسَبُواْۖ وَلِلنِّسَآءِ نَصِيبٞ مِّمَّا ٱكۡتَسَبۡنَۚ وَسۡـَٔلُواْ ٱللَّهَ مِن فَضۡلِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٗا » .

- سورة النِّساء ‹ ٣٢ › .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

04 Oct, 21:30


▫️ من مجالس القراءة في كتاب " المهذَّب المنير لزاد المسير في علم التَّفسير " .

تفسير قوله تعالىٰ : « وَمَن لَّمۡ يَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن يَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُم مِّن فَتَيَٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِيمَٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضٖۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَٰتٍ غَيۡرَ مُسَٰفِحَٰتٖ وَلَا مُتَّخِذَٰتِ أَخۡدَانٖۚ فَإِذَآ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَيۡنَ بِفَٰحِشَةٖ فَعَلَيۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَشِيَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُواْ خَيۡرٞ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيم » .

- سورة النِّساء ‹ ٢٥ › .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

04 Oct, 21:30


▫️ من مجالس القراءة في كتاب " المهذَّب المنير لزاد المسير في علم التَّفسير " .

تفسير قوله تعالىٰ : « وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۖ كِتَٰبَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡۚ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَآءَ ذَٰلِكُمۡ أَن تَبۡتَغُواْ بِأَمۡوَٰلِكُم مُّحۡصِنِينَ غَيۡرَ مُسَٰفِحِينَۚ فَمَا ٱسۡتَمۡتَعۡتُم بِهِۦ مِنۡهُنَّ فَـَٔاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةٗۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِيمَا تَرَٰضَيۡتُم بِهِۦ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡفَرِيضَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا » .

- سورة النِّساء ‹ ٢٤ › .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

04 Oct, 21:30


▫️ من مجالس القراءة في كتاب " المهذَّب المنير لزاد المسير في علم التَّفسير " .

تفسير قوله تعالىٰ : « حُرِّمَتۡ عَلَيۡكُمۡ أُمَّهَٰتُكُمۡ وَبَنَاتُكُمۡ وَأَخَوَٰتُكُمۡ وَعَمَّٰتُكُمۡ وَخَٰلَٰتُكُمۡ وَبَنَاتُ ٱلۡأَخِ وَبَنَاتُ ٱلۡأُخۡتِ وَأُمَّهَٰتُكُمُ ٱلَّٰتِيٓ أَرۡضَعۡنَكُمۡ وَأَخَوَٰتُكُم مِّنَ ٱلرَّضَٰعَةِ وَأُمَّهَٰتُ نِسَآئِكُمۡ وَرَبَٰٓئِبُكُمُ ٱلَّٰتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ ٱلَّٰتِي دَخَلۡتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمۡ تَكُونُواْ دَخَلۡتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ وَحَلَٰٓئِلُ أَبۡنَآئِكُمُ ٱلَّذِينَ مِنۡ أَصۡلَٰبِكُمۡ وَأَن تَجۡمَعُواْ بَيۡنَ ٱلۡأُخۡتَيۡنِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا ۞ » .

- سورة النِّساء ‹ ٢٣ › .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

20 Sep, 15:25


▫️ تتمَّة كتاب النِّكاح وكتاب العتق كاملًا .

من مجالس القراءة والتَّعليق علىٰ كتاب الجمع بين الصَّحيحين لابن الخرَّاط الإشبيلي .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

20 Sep, 15:25


▫️ كتاب النِّكاح .

من مجالس القراءة والتَّعليق علىٰ كتاب الجمع بين الصَّحيحين لابن الخرَّاط الإشبيلي .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

17 Sep, 16:11


▫️ كتاب الطَّهارة .

من مجالس القراءة والتَّعليق علىٰ كتاب الجمع بين الصَّحيحين لابن الخرَّاط الإشبيلي .

القُطُوفُ والدُّرَرُ ـ لِلنِّسَاءِ

13 Sep, 06:59


▫️ كتاب عشرة النِّساء من المجتبىٰ للإمام أبي عبد الرَّحمـٰن أحمد بن شعيب النَّسائي رحمه اللَّه .

١- الشَّرح والتَّعليق علىٰ الكتاب كاملًا .

- المقتطفات والأبواب :

٢- مفهوم عشرة النِّساء وحقيقة معناها .

٣- باب حبِّ النِّساء .

٤- ميل الرَّجل إلىٰ بعض نسائه دون بعض .

٥- حبُّ الرَّجل بعض نسائه أكثر من بعض .

٦- باب في الغيرة .

تمَّ بعون اللَّه تعالىٰ .

4,350

subscribers

66

photos

4

videos