إِلَىٰ مَعَاد @muead_77 Channel on Telegram

إِلَىٰ مَعَاد

@muead_77


- بث تجريبي إلى حِين..

tellonym.me/nx77ill

إِلَىٰ مَعَاد (Arabic)

إِلَىٰ مَعَاد هو قناة تلغرام مميزة تتضمن بث تجريبي إلى حين. قم بمتابعة هذه المذكرات اليومية والمثيرة التي ستأخذك في رحلة مثيرة من الاكتشاف والمغامرة. يتيح لك هذا البث التجريبي التواصل مع عالم جديد من المعرفة والمعاناة والأمل. nnمن يقف وراء كواليس هذا البث التجريبي؟ هل ترغب في معرفة المزيد عن الشخص الذي يقف وراء الستار؟ تابع قناة إِلَىٰ معاد واكتشف الإجابات على هذه الأسئلة والمزيد. nnاستعد لنجرب سويًا تجربة فريدة ومثيرة لا مثيل لها. انضم إلينا اليوم واحصل على فرصة لاكتشاف ما هو مميز وجديد في عالمنا. قم بزيارة tellonym.me/nx77ill لمزيد من المعلومات ولا تفوت فرصة التواصل والتعرف على المجهول.

إِلَىٰ مَعَاد

19 Nov, 21:01


رب داعٍ لا يردُ..

لا يقوم الليل إلا
من لهُ جدٌ وعزم..

إِلَىٰ مَعَاد

03 Nov, 18:11


ابتغاء مرضاتِ الله..

إِلَىٰ مَعَاد

03 Nov, 18:11


«استحضار الآخرة.. ميزانٌ رابِح »

استغرقت ليلة البارِحة في التفكير بلحظة الموت وصعوبتهَا، بـ {فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ}، وبـ {حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ}..

وقفت على قصص الراحلين ممن أعرفهم، تخيلت حالهم الآن، ونظرت لحالهم في الدنيا ولحالي..

توقفت لوهلة وأشغلت نفسي بالهاتف وإذ بي أمر على قصةٍ وحادثة، تروي فيها الصديقة موت صديقتها المُفاجئ، وترددها عليها في الحلم باكية تطلب منها حذف بعض الصور المنشورة في وسائل التواصل.. تأثرت وسألت نفسي مرة أخرى: ما الذي يجعلنا ننتظر لحظة الموت؟ ثمَّ إذا جاءت تمنينا الرجوع؟

أتساءَل كم من الأشخاص ستتغير حياتهم إن استحضروا فعلًا وحقًا أن هذه الدنيا بزخرفها وبكل ما فيها (مَحطة عبورٍ فانية)، وأنها دار اختبارٍ وابتلاء وتمحيص، وأنها سجن المؤمن وجنة الكافِر، وأنها لو كانت تعدل عند الله جناح بعوضة، ما شرب فيها الكافر شربة ماء؛ فكيف بالأكبر والأكثر؟

أتخيل لو تعامل كل واحدٍ منا مع كل مجاريات حياته وهو يرتدي نظارة الوحي التي تريه الدنيا بحجمها الحقيقي، وآثر الآخرة على استرجاع حقه وإثبات نفسه وراحته المؤقتة، وعمل بمقتضيات الشريعة، هل ترانا سنبقى على هذه الحال؟ حتمًا ولا بُد سيكون الجواب لا..

نحن نعيش الآن في زمن يجرنا جرًا لمفاهيم الحداثة الهشة كالفردانية والتمركّز حول الذات والبحث عن مصلحتها البحتَة، وهذا يتعارض تمامًا مع الدين الشريف الذي ننتمي له، ففي الحديث: (أن رجلا شتم أبا بكر والنبى ﷺ جالس يعجب ويتبسم (من شتم الرجل وقلة حيائه)، فلما أكثر رد (أبو بكر) عليه بعض قوله، فغضب النبى ﷺ وقام، فلحقه أبو بكر فقال: يا رسول الله، كان يشتمنى وأنت جالس، فلما رددت عليه بعض قوله غضبت وقمت!! فقال له رسول الله ﷺ: كان معك ملك يرد عنك، فلما رددت عليه وقع الشيطان (أى حضر)، فلم أكن لأقعد مع الشيطان. ثم قال: يا أبا بكر ثلاث كلهن حق: ما من عبد ظلم بمظلمة فيغضي (أى يعفو) عنها لله عز وجل إلا أعز الله بها نصره، وما فتح رجل باب عطية (أى باب صدقة يعطيها لغيره) يريد بها صلة إلا زاده الله بها كثرة، وما فتح رجل باب مسألة (أى يسأل الناس المال) يريد بها كثرة إلا زاده الله بها قلة).

وهذا موقف تربوي واحد من مواقف عديدة لو بدأنا في سردها ما انتهينا..

وهذه دعوة لنا جميعًا، بالتفكر في ماهية الحياة الدنيا.. والإعداد لدار الآخرة كل يومٍ ولحظة وساعة، فما عندنا ينفد وما عند الله يبقى.. والله المستعان وعليه التكلان.

إِلَىٰ مَعَاد

02 Nov, 16:00


«استحضار الآخرة في كافة الأحوال والشؤون..
ميزانٌ رابِح »

إِلَىٰ مَعَاد

28 Oct, 10:34


..

إِلَىٰ مَعَاد

18 Oct, 09:54


فلا نامت أعينُ الجبناء!

✍🏻 شهد الهاشمي

إِلَىٰ مَعَاد

12 Oct, 13:01


كرام الحي..

هذه مساحة لمشاركتنا أناشيد من الزَمن القديم وجيل الطيبين:

إِلَىٰ مَعَاد

04 Oct, 11:25


«فإذا جعل مكان دعائه الصلاة على النبي ﷺ كفاه الله ما أهمه من أمر دنياه وآخرته، فإنه كلما صلى عليه مرة = صلى الله عليه عشرًا، وهو لو دعا لآحاد المؤمنين لقالت الملائكة " آمين، ولك بمثله"، فدعاؤه للنبي ﷺ أولى بذلك ».

- ابن تيمية.

إِلَىٰ مَعَاد

26 Sep, 22:02


لا تكن ممن يرجو الآخرةَ بغير عمل
ويؤخر التوبة لطول الأمل..

إِلَىٰ مَعَاد

16 Sep, 20:35


نحن بحاجة لمثل هذا الحديث، حتى نضبط البوصلة ونعي تمام الوعي أن المرء بلا خُلقٍ ودين يعيش حياةً بهائمية فعلًا..

وحريٌ بمن بدأ يخطو أولى الخطوات في تعلم العِلم أن يلتفت لأخلاقه ويهذبها، ويعمل بعلمه..

إِلَىٰ مَعَاد

16 Sep, 20:34


🔛 تذكِرة | الثامنة والأخيرة

«كاد الأدب أن يكون ثلُثي العلم»..

لا يرتقي المرء بخلقه إلا بقدر ما يقترب من كمال آدميته، ولا يقبح إلا بقدر ما يقترب من البهيمية التي تحطّ منه وتصيّره مرذولا، ذلك لأن آلة التأدب: الصبر والمجاهدة والتعقّل، وآلة البذاءة: ترك النفس على عواهنها، يأخذها الغضب وتنصاع للدنايا، وإن شرف المؤمن بكبح نفسه ومدافعتها: «إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب» لا سيما في مواضع التنافس والتسابق.. يملك نفسه ولا تملكه، يحمل نفسه على المكارم مرغمة، ولا تحمله على المناقص طائعة، فإن طوع النفس أسهل شيء عليها، لكن قهرها هو الصعب ولا يكون إلا لذوي الألباب..

لأجل هذا كان التأدب قبل التعلم، فالعلم لا يُنال إلا بالتواضع وحسن الأدب مع أصحاب العلم والفضل وتقديرهم، والطالب إلى قليل من الأدب أحوج منه إلى كثير من العلم، ولا اختلاف بين ميدان تعلم واقعي أو إلكتروني؛ كلٌّ يقوم على رعاية الأدب وحفظ الألسنة بعداً عن البذاءة.. فكيف إن كان ميدان يُرجى منه صلاح الأمة ما لا يرجى من غيره؟

هذا وإن لكل خطوة حساب، ولكل آفة عقاب، ولا فلاح لمن كانت آفته نيلُ الدنيا دون الآخرة على شرفِ الأخلاق أو فوز السباق.. فالتنافس جاء بالمدح إذا صاحَبَه الكرم والأدب والإيثار، ولا ينال مراده منه من كان همه النهش والدمار، فلا بقاء إلا للمتأدب.. وشرف مكارم الأخلاق على قدر مشقّتها.

فهنيئا لأهل المكارم والشرف، ولكل مجاهد على ثغر الأخلاق يدفع عن نفسه نقائصها، هنيئاًً لهم حب السيد النبي ﷺ وقرب مجالسهم منه ﷺ.

#المسابقة_الكبرى
#تذكرة

إِلَىٰ مَعَاد

14 Sep, 20:50


«عَبدٌ أَنا
كَلٌّ أَنا..

‏ماذا أنا؟
إِن لَم تُعِنِّي»