محمد رأفت (أبو الخير) @mhmdraftbad Channel on Telegram

محمد رأفت (أبو الخير)

@mhmdraftbad


محمد رأفت (أبو الخير) (Arabic)

هل تبحث عن قناة تلغرام تقدم لك محتوى مميز وشيق؟ إذاً، قد وجدت المكان المناسب! قناة محمد رأفت (أبو الخير) هي المكان الذي يجمع بين التسلية والمعلومات الهامة. محمد رأفت، المعروف أيضاً بـ "أبو الخير"، يقدم لمتابعيه محتوى متنوع يشمل النصائح اليومية والتحفيز والمواضيع الشيقة. ستستمتع بمتابعة هذه القناة إذا كنت تبحث عن جرعة يومية من التحفيز والإلهام. إذا كنت من محبي الاطلاع على أخبار العالم والتكنولوجيا والتاريخ، فإن قناة محمد رأفت (أبو الخير) هي الخيار الأمثل لك. انضم إلينا اليوم لتحصل على فائدة كبيرة وتجربة جديدة وممتعة!

محمد رأفت (أبو الخير)

18 Nov, 04:59


"العلم وسيلة من الوسائل، ليس مقصودا لنفسه من حيث النظر الشرعي، وإنما هو وسيلة إلى العمل، وكل ما ورد في فضل العلم؛ فإنما هو ثابت للعلم من جهة ما هو مكلف بالعمل به"



الشاطبي | الموافقات

محمد رأفت (أبو الخير)

20 Oct, 16:35


الأبيات كاملة هنا، من قصيدة لأبي تمام

https://www.aldiwan.net/poem30313.html

محمد رأفت (أبو الخير)

20 Oct, 16:35


كَذا فَليَجِلَّ الخَطبُ وَليَفدَحِ الأَمرُ
فَلَيسَ لِعَينٍ لَم يَفِض ماؤُها عُذرُ

فَتىً كُلَّما فاضَت عُيونُ قَبيلَةٍ
دَماً ضَحِكَت عَنهُ الأَحاديثُ وَالذِكرُ

وَما كانَ إِلّا مالَ مَن قَلَّ مالُهُ
وَذُخراً لِمَن أَمسى وَلَيسَ لَهُ ذُخرُ

فَتىً ماتَ بَينَ الضَربِ وَالطَعنِ ميتَةً
تَقومُ مَقامَ النَصرِ إِذ فاتَهُ النَصرُ

وَقَد كانَ فَوتُ المَوتِ سَهلاً فَرَدَّهُ
إِلَيهِ الحِفاظُ المُرُّ وَالخُلُقُ الوَعرُ

فَأَثبَتَ في مُستَنقَعِ المَوتِ رِجلَهُ
وَقالَ لَها مِن تَحتِ أَخمُصِكِ الحَشرُ

وَما ماتَ حَتّى ماتَ مَضرِبُ سَيفِهِ
مِنَ الضَربِ وَاِعتَلَّت عَلَيهِ القَنا السُمرُ

كَأَنَّ بَني نَبهانَ يَومَ وَفاتِهِ
نُجومُ سَماءٍ خَرَّ مِن بَينِها البَدرُ

مَضى طاهِرَ الأَثوابِ لَم تَبقَ رَوضَةٌ
غَداةَ ثَوى إِلّا اِشتَهَت أَنَّها قَبرُ

عَلَيكَ سَلامُ اللَهِ وَقفاً فَإِنَّني
رَأَيتُ الكَريمَ الحُرَّ لَيسَ لَهُ عُمرُ

محمد رأفت (أبو الخير)

20 Oct, 09:32


اختبار شديد وابتلاء صعب تمرّ به الأمّة الإسلامية اليوم بما يجري من مجازر ودماء واحتلال وطغيان من الكيان المحتلّ وأعوانه.
فنحن نصبح ونمسي على أخبار الـدماء والأشلاء والتعذيب والتشريد والاعتقالات والتجويع والقهر، فنعيش بذلك اختباراً حقيقيا لإيماننا ويقيننا، وصدقنا وإخلاصنا وعلمنا ودعوتنا.
ونعيش اختباراً في محبتنا لله ورسوله هل نقدمها على محبة أنفسنا ودنيانا -فنضحي ونبذل- أم نقدم محبة أنفسنا فتنشغل بمصالحنا ونُعرض ونلهو ونلعب؟

نعم، نحن نُبتلى اليوم كما ابتلي الرسل وأتباعهم: (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله)
ويُقتّل إخواننا ويعذّبون كما قُتلت سميّة (التي طُعنت بالرمح في قُبُلها) وياسر ومصعب وحمزة (الذي بُقرت بطنه ومُثّل بجثته) وزيد حِبّ رسول الله وجعفر (الذي قطعت ذراعاه وتلقى جسمه خمسين ضربة بالسيف والرمح)، وأنس بن النضر (الذي لم يبق في جسمه مَعْلَم يُعرَف به) بل كما قُتل الأنبياء على أيدي أجداد هؤلاء المحتلين الظالمين (قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل)
ثم ماذا بعد كل ذلك؟ للشهداء جنّة عرضها السماوات والأرض، وللكفار نار جهنم، وللمؤمنين الناصرين للحق الثابتين عليه: النصر والتمكين؛ وهذا هو التاريخ فاقرؤوه، واستحضروا شعور بلال بن رباح حين أذّن يوم فتح مكة وقد كان سابقا يُجرجر في طرقاتها ويُعذَّب (وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشّر المؤمنين)

نعم؛ هو اختبار صعب وعسر ولكنه -بإذن الله- بداية نهاية الظلم الطويل الذي خيّم على الأمة وقيّدها، وشوّه مفاهيمها ومبادئها، وسلّط فساقها على صالحيها، وفجّارها على أبرارها، وأشغل كثيراً من أبناء الأمّة بالحفلات والمجون والغفلة والأفكار الزائفة.

وبداية النهاية هذه إنما تكون حين نصحو ونعي فنتبرأ من الظلم والظالمين والنفاق والمنافقين ونفهم أنه ليس لهذه الأمة إلا أبناؤها المخلصون فننصرهم وندعمهم ونضحي في سبيل ذلك، ونصنع أنفسنا وأبناءنا على هذا الدرب والطريق، ونترك جمود الحياة المعاصرة الرتيبة التي جمّدت الروح وقيّدت الإنسان وجعلته مجرد ترس في عجلة الدولة الحديثة الطاحنة لكل شيء إلا ليكون عبداً للوظيفة من بداية دراسته وحتى موته وهو لا ينظر إلا إليها؛ فيتعلم لأجلها ويوجه طاقاته إليها ثم يخاف من فقدانها ويتعلق بمن "مَنّ عليه بها"، ثم بعد ذلك يتساءل لماذا أنا عاجز؟

هذا؛ وإن من سنن الله أن صحائف حساب الظلم والبغي تفتح في الدنيا قبل الآخرة -ولكن بميزان الله لا بميزان حسابتنا واستعجالنا-،
وسيسلط الله على هؤلاء القتلة من يسومهم سوء العذاب: (وإذْ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب)
كما سيرى الخائنون الذين حاصروا غزّة وأعانوا الاحتلال عاقبة خيانتهم وخذلانهم،
وسيرى الماكرون الذين سلطوا سفهاءهم لحرب القائمين بنصرة الدين عاقبة مكرهم؛
فكل شيء عند الله مكتوب وله حسابه ولولا أنها الحياة الدنيا لما رضي الله أن يصاب المؤمنون بذرّة أذىً (ولو شاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض) وإنما يطول عمر البلاء وزمانه ابتلاء واختبارا للمؤمنين وفتنة للظالمين، والله لا يخشى أن يفوته أحد؛ فلا يستعجل بعذاب أحد -سبحانه- وإنما يدبّر كل شيء بحكمته وقوّته.

كما سيرى المؤمنون الذين يسعون لإحقاق الحق وإبطال الباطل عاقبة بذلهم وعطائهم وتضحيتهم: (ولينصرن الله من ينصره)

لقد كان هذا العام الكامل الذي مرّ منذ بداية أحداث غزّة كافياً ليرى الناس الحقائق، ومن لم يرها إلى اليوم فلا رآها طول عمره، ولا يُنتَظَر منه بعد ذلك شيء، فويل للغافلين، وويل للراقصين اللاهين، وويل لمن فتن الناس وألهى الشعوب ومنعها من نصرة إخوانها، وهنيئاً للصابرين، وهنيئاً للشهداء، وهنيئاً للمتمسكين بحسن ظنهم بالله تعالى.

نحن نعيش اليوم في هذه الصفحة المؤلمة، وغداً ستقلب الأمة -بإذن ربها- هذه الصفحة لتعيش صفحة التدافع، ثم صفحة التمكين؛ والله غالب على أمره ولكنّ أكثر النّاس لا يعلمون.

محمد رأفت (أبو الخير)

17 Oct, 21:49


مشهد القائد السنوار وهو يرمي الطائرة المسيرة بخشبة بينما هو مصاب يشي بامتثاله لقوله تعالى "فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ ۚ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ عَسَى اللَّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلًا"

إنه مشهد ينبغي أن يدفع كل مسلم صادق للمساهمة بسهم في المعركة، بل بكل ما يستطيعه، فهي معركة حق وباطل يتحالف فيها العدو الصهيوصليبي مع أنظمة التبعية والاستبداد من أجل سحق الأمة وإذلالها...معركة لا تقل في خطورتها عن الحملات الصليبية واجتياحات التتار....معركة تلعب فيها أفكار خبيثة وسرديات مأجورة أدوارا في تخذيل الجموع وتخديرهم بذرائع شتى....معركة مفصلية في مسار التاريخ..وهي ثقيلة الوطأة والتكاليف....لكن لا مناص من خوضها.

محمد رأفت (أبو الخير)

17 Oct, 20:59


كما تمنيت يا بطل ..

رفع الله منزلتك وحشرك مع النبيين والصديقين

محمد رأفت (أبو الخير)

17 Oct, 20:54


موتة الأبطال في زمن الذلّ والهوان.. موتة مُحيِيَة في زمن حب الدنيا وكراهية الموت..

محمد رأفت (أبو الخير)

17 Oct, 14:20


ويأبى الله إلا أن تتعلق قلوبنا به وحده سبحانه وتعالى، نعم المولى ونعم النصير.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
اللهم ارحم عبدك يحيى السنوار وارفع درجته في عليين وتقبله في الشهداء، واخلف لنا خيرا منه، وثبتنا واستعملنا وارزقنا حسن الخاتمة.

محمد رأفت (أبو الخير)

16 Oct, 21:00


أوسع أبواب التعاسة= اللهث خلف وهم الاستقرار الدائم.

ذلك الوهم الذي أفنى الناس أعمارهم للوصول إليه، واستفزهم الشيطان بخَيْله ورَجْله للسعي خلفه، فألهاهم التكاثر حتى نزلوا المقابر ولم يذوقوا راحة البال وطمأنينة النفس.

أصبح المرءُ محاطا بأماني لا تنتهي، وطموحات تحتاج أعمارا فوق عمره، وآمال صُنعت له ورُسمت ليسير عليها غصبا عنه.

ولعل من أسباب صلاح بال المجاهدين أنهم نزعوا هذا الوهم من صدورهم، فرأوا الحياة على حقيقتها.

فطوبى لمن جعل الآخرة همّه، ولم يمدّ عَيْنيه لكل زخرف لامع وبريق خادع.

محمد رأفت (أبو الخير)

11 Oct, 03:52


يألف العبد الكلام عن بعض الحقائق الإيمانية بل وقد يعتبر ذلك من التكرار التكميلي، ومما ينبغي  التنبه له أن الحقائق التي يحملها المؤمن عظيمة الشأن، فالله عز وجل يقدر أقدارًا كبرى وينزل آيات تتلى للتعريف أو للتذكير بحقيقة واحدة من حقائق الإيمان.
دعني أضرب لك مثالا على ذلك من سورة واحدة من الذكر الحكيم وهي سورة الكهف، التي يراد من المسلم قراءتها كل جمعة:
الله عز وجل يقدر قصة طويلة فيها من آياته العجاب؛ قوم يفرون ويلبسون في كهف مظلم ثلاثمئة عام دون طعام أو شراب ويحفظهم الله ويحييهم ويجري بعض التغييرات الكونية لأجلهم ثم يختم القصة بتعقيب بديع مبينا فيه سبب القصة بطولها: {وَكَذَ ٰ⁠لِكَ أَعۡثَرۡنَا عَلَیۡهِمۡ لِیَعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقࣱّ وَأَنَّ ٱلسَّاعَةَ لَا رَیۡبَ فِیهَاۤ}، إن هذه القصة العظيمة بكل تفاصيلها لم تُسرد إلا لتثبيت حقيقة واحدة في القلوب، وهي أن وعد الله حق، وأن الساعة لا شك فيها.
ثم تمضي السورة فتروي لنا قصة أخرى، قصة رجلٍ أنعم الله عليه بجنتين وارفتين، تفيض بالخيرات والثمار، ولكن طغيان الدنيا في قلبه أنساه الفناء، فكان العاقبة أن احترقت الجنتان وتبددت النعمة، لماذا كل هذا؟
ما كان القصد من هذا الحدث الكبير إلا تذكير الإنسان بفناء الدنيا، وأن ما يملكه المرء من متاع هو إلى زوال، وأن ما يبقى هو ما ادخره للآخرة.

تكمل قليلا تسمع قصة من أعجب القصص وأفردها، نبي كان أعلى الناس وأفضلهم - في زمانه - ينسى حقيقة من الحقائق فيكتب الله له رحلة سفر طويلة تفاصيلها مليئة بالأعاجيب من أولها إلى آخرها، يلقى فيها النصب وما لا يستطيع عليه صبرا، للتذكير بتلك الحقيقة وللتربية عليها.
وكانت تلك الحقيقة هي رد الفضل لله، كما جاء في صحيح البخاري: "قام موسى خطيبًا في بني إسرائيل، فسئل: أي الناس أعلم؟ فقال: أنا أعلم. فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه" فلم تكن القصة لبيان أن هناك رجلا أعلم من موسى عليه السلام فحسب بل المقصد الأساس من القصة كلها التربية على نسبة الفضل لله عز وجل.

ثم تأتي قصة ذي القرنين، الملك الذي منحه الله القوة والتمكين في الأرض، لتضيء لنا حقيقة أن كل قوة وخير يناله الإنسان إنما هو من الله، إذ يختم ذو القرنين بقوله البليغ: "هذا رحمة من ربي...".

وفي الختام، الحقائق الإيمانية هي أثمن ما يملكه العبد في دنياه، ولا ينبغي له أن يتعامل معها وكأنها أمور تُنجز ويُنتقل إلى غيرها، بل ينبغي أن تكون موضع العناية الأول، فهي لبُّ الدين وروحه، ينبغي عليه أن يعظمها في قلبه، ويحرص على تنميتها، ويسعى دائمًا لتثبيتها بمختلف السبل، فإنما قامت الآيات وتتابعت الأحداث لأجل هذه الحقائق.

محمد رأفت (أبو الخير)

08 Oct, 04:04


{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مَا لَكُمۡ إِذَا قِیلَ لَكُمُ ٱنفِرُوا۟ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ ٱثَّاقَلۡتُمۡ إِلَى ٱلۡأَرۡضِۚ أَرَضِیتُم بِٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا مِنَ ٱلۡـَٔاخِرَةِۚ فَمَا مَتَـٰعُ ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ إِلَّا قَلِیلٌ (٣٨) إِلَّا تَنفِرُوا۟ یُعَذِّبۡكُمۡ عَذَابًا أَلِیمࣰا وَیَسۡتَبۡدِلۡ قَوۡمًا غَیۡرَكُمۡ وَلَا تَضُرُّوهُ شَیۡـࣰٔاۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرٌ (٣٩) }
تقاعس عن موقف واحد من مواقف نصرة الدين من عدد قليل من المؤمنين أنزل الله لأجله هذه الآيات!

محمد رأفت (أبو الخير)

07 Oct, 03:48


مضت سنة على الحدث العظيم!

لا تنسينا المآسي الأمل الذي بثه فينا هذا الحدث..
ولا تنسينا الأيام العهود التي قطعناها بعد هذا الحدث وروح العمل التي تجددت، ولا تنسينا أن هذه الأحداث هي بدايات التحولات الكبرى التي سيعقبها الفرج والنصر للأمة الإسلامية إن شاء الله.
لا تنسينا الخلافات أننا أمة واحدة عدونا كل ظالم حارب دين الله وقتل عباده.
لا تنسينا ضخامة الأحداث أن الفرج مع الكرب وأن النصر مع الصبر.
لا نعتاد مشاهد الأسى والقتل والدمار وننسى أننا جزء من هذا الجسد الذي يتألم.
لا ينسينا النعيم الذي نحن فيه أننا مسؤولون عن هذه الأمة وعن هذا الدين الذي يحارب.

محمد رأفت (أبو الخير)

07 Oct, 03:39


أبشروا يا أهل غزة !

#كلنا_مع_غزة

محمد رأفت (أبو الخير)

05 Oct, 20:16


الحال على إخواننا في غزة شديد
لا تنسوهم من دعائكم

محمد رأفت (أبو الخير)

04 Oct, 04:43


سورة الكهف عرضت لنا قصص من عمل في حال الاستضعاف، ومن عمل في حال التمكين؛ لتعلمنا أن العمل واجب في كل واقع يوجد الإنسان به.

محمد رأفت (أبو الخير)

03 Oct, 04:45


فائدة في التدبر:
كنا في مجلس لتدبر آيات من كتاب الله عز وجل وإذ بأحد الشباب يأتي لآية من الآيات ويتجاوز المعنى الأساسي الذي تريده الآية ليلفت إلى لطيفة إشارية من الآية، وأذكر الكلمات التي قالها: "هذه واضحة لا داعي للوقفة عندها ...." أزعجني الموقف واستوقفني ونبهني لخلل يقع فيه كثير ممن يقيم مجالس تدبر القرآن الكريم، وهو الاهتمام باللطائف والفرائد أكثر من الاهتمام بالمقصد الأساسي من الآيات..
والأولى هو ما قيل: "قبل أن تبحث في كتاب الله عن الأسرار الخفية، املأ قلبك بحقائقه الكبرى الجليّة!" ، فهذه حقيقة التدبر..

محمد رأفت (أبو الخير)

02 Oct, 04:41


أعظم ثمرة تطلب من التعرف على أسماء الله الحسنى هي تعظيم الرب سبحانه وتعالى، ومن الإشكاليات التي يقع بها بعض من يتحدث في هذا الموضوع تعظيم العبد في مقابل الرب سبحانه وتعالى، فتعرض أسماء الله عز وجل وأفعاله على أنها ملبية لحوائج العبد ورغباته وتعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.

محمد رأفت (أبو الخير)

01 Oct, 21:09


تسارع الأحداث الكبرى الذي يحدث هذه الأيام ينبغي أن لا يصرف أو يشتت كلًا منا عن مشروعه، فالأثر الواقعي سيصنعه مشروعك ليس التتبع التفصيلي للماجريات والانشغال بالتحليلات، مع ضرورة وعي المؤمن بما يدور حوله وشعوره الدائم بجراح إخوانه الذي سيدفع لمزيد من البذل والعمل لأجلهم.

محمد رأفت (أبو الخير)

01 Oct, 04:11


من صميم الإيمان الذي ينبغي أن تربى عليه الأجيال: التعرف على أسماء الله الحسنى، وما ينبني على تلك المعرفة من آثار على العبد، وفي إحياء هذا الموضوع فوائد تربوية جمة وقطع لمسافات طويلة في إصلاح النفوس، ويكون ذلك بعيدا عن الجدليات التي لا أثر لها.

محمد رأفت (أبو الخير)

30 Sep, 21:40


قهر!
بلدات جديدة من بلاد المسلمين يدخلها المحتل وما في اليد حيلة
اللهم أبرم لهذه الأمة أمرا رشدا، تعز فيه وليك وتذل فيه عدوك

اللهم اللطف بعبادك المؤمنين في لبنان