محمد رأفت (أبو الخير) @mhmdraftbad Channel on Telegram

محمد رأفت (أبو الخير)

@mhmdraftbad


محمد رأفت (أبو الخير) (Arabic)

هل تبحث عن قناة تلغرام تقدم لك محتوى مميز وشيق؟ إذاً، قد وجدت المكان المناسب! قناة محمد رأفت (أبو الخير) هي المكان الذي يجمع بين التسلية والمعلومات الهامة. محمد رأفت، المعروف أيضاً بـ "أبو الخير"، يقدم لمتابعيه محتوى متنوع يشمل النصائح اليومية والتحفيز والمواضيع الشيقة. ستستمتع بمتابعة هذه القناة إذا كنت تبحث عن جرعة يومية من التحفيز والإلهام. إذا كنت من محبي الاطلاع على أخبار العالم والتكنولوجيا والتاريخ، فإن قناة محمد رأفت (أبو الخير) هي الخيار الأمثل لك. انضم إلينا اليوم لتحصل على فائدة كبيرة وتجربة جديدة وممتعة!

محمد رأفت (أبو الخير)

11 Feb, 10:47


درّة من الجيل التالي..

وربنا الواسع العليم ذو الفضل العظيم

محمد رأفت (أبو الخير)

20 Jan, 18:17


بشرى سارّة إلى أهلنا في مدن دمشق وحلب وإدلب.

يُعلن مركز منار المصلحين عن انطلاق التسجيل في ملتقى العطلة الانتصافية بعنوان "الصلاة نور" للجيل الصاعد.

📌 تفاصيل الملتقى:

🗓مدة الملتقى:
🔹عدد أيام الملتقى: 7 أيام
🔸 ساعات الدوام: 5 ساعات يوميا
🔹بداية الملتقى: يوم الجمعة 01/24
🔸نهاية الملتقى: يوم الجمعة 01/31

🟡 الفئات العمرية للمسابقة:
🔹 عمر (11-14) الأشبال
🔹 عمر (15-17) الفتيان

روابط التسجيل في الملتقى:

📍مدينة دمشق

📍مدينة حلب

📍مدينة إدلب


كما يعلن المركز عن إقامة مسابقة قرآنية بعنوان "بالقرآن نحيا" لحفظ القرآن والاستهداء به.

📌 تفاصيل المسابقة:

1️⃣ اختيار أحد مسارات الحفظ:
المسار الأول: جزء عمَّ (النبأ - الناس).
المسار الثاني: 3 أجزاء (المجادلة - الناس).
المسار الثالث: 5 أجزاء (الأحقاف - الناس).

2️⃣ حضور 4 مجالس استهداء بالقرآن الكريم:
سورة الحجرات (11-14 سنة).
سورة يوسف (15-17 سنة).

3️⃣ إنجاز مشروع السورة (سيتم توضيحه عند التسجيل).

📅 موعد الاختبار:
الثلاثاء 28/1.

🟡 الفئات العمرية للمسابقة:
🔹 عمر (11-14) الأشبال
🔹 عمر (15-17) الفتيان


روابط التسجيل في المسابقة:

📍مدينة دمشق

📍مدينة حلب

📍مدينة إدلب

📞 للتواصل والاستفسار عن المسابقة:

☎️ مدينة دمشق: +963957287569

☎️ مدينة حلب: +963981209624

☎️ مدينة إدلب: +963980182164

نسأل الله التوفيق والسداد 🍃

محمد رأفت (أبو الخير)

18 Jan, 18:56


بينما يتتبع البعض كل شيء في البناء المنهجي بُغية النقد والإسقاط والتحذير، نسير بعيداً عن أجواء الجدل والخصومات وسوءِ الظن، ونحرص على بث العلم في أمة محمد ﷺ، ونشْرِ أنوار سنته، واستخراج الأجيال من مستنقعات التفاهات إلى آفاق الرفعة والعزة، ونسعى لترسيخ الاعتزاز بالهوية الإسلامية، وتمتين الوقاية الفكرية، وتعزيز اليقين بعظمة هذا الدين وكماله، كما نسعى لتخريج المصلحين والدعاة والعاملين المتّصلين بواقعهم، والناصرين لأمّتهم.

محمد رأفت (أبو الخير)

18 Jan, 18:44


هناك عناية بالغة في برنامج البناء المنهجي بالتزكية وإصلاح النفس والقلب، وذلك عبر الاستهداء المستمر بأنوار السنة المحمدية والهدي النبوي، حيث يرافق الطلاب هذه المادة على طول الطريق أثناء الدارسة.

ولا فائدة للعلم إذا لم يورِث صلاح القلب

محمد رأفت (أبو الخير)

18 Jan, 14:00


#غزة
#لباب_العلم

محمد رأفت (أبو الخير)

18 Jan, 04:42


هبت رياح الخير، وأقبلت الخيرات وشرّعت أبوابها، وحانت اللحظة المرُتقبة:

يسرنا أن نعلن فتح باب التسجيل في الدفعة السادسة من برنامج #البناء_المنهجي.

المسار الأساسي:
https://binaamanhajii.social/3am

المسار الميسر:
https://binaamanhajii.social/Muyassar

نسأل الله أن يفتح عليكم ويسدد خطاكم 🍃

محمد رأفت (أبو الخير)

16 Jan, 19:53


هل انتهى مسار تحررنا في سوريا؟ أم أن زوال الطاغية كان خطوة في طريق الحرية؟
الحرية الحقيقية هي في أن يسير الإنسان في طريق العبودية لله تعالى، وأعظم ما يوصل لتحقيق هذه العبودية هو طلب العلم النافع وتزكية النفس بالإيمان وتوسيع المدارك بالوعي واستثمار ذلك كله في السعي للعمل لدين الله وخدمة المسلمين، وهذا ما يقدمه برنامج #البناء_المنهجي وهو خطوة مهمة في التعرف على دين الله تعالى وتجاوز الشتات المعرفي وطلب العلم النافع، لا يحتاج إلى تفرغ كامل ولا يلزمك بالدراسة في أماكن محددة أو أوقات محددة، بل هو سبيل ميسر لطلب العلم عبر الانترنت والتعرف على دورنا كمسلمين في هذا الواقع

البناء المنهجي في سوريا

محمد رأفت (أبو الخير)

01 Jan, 00:57


✨️ بشرى سارّة إلى أهلنا في حلب ..

يُعلن مركز منار المصلحين عن انطلاق التسجيل في الملتقى الشتوي الأول للجيل الصاعد.


🟡 الفئة العمرية:
🔹 عمر (12-13) الأشبال
🔹 عمر (14-16) الفتيان
🔹️عمر (17-18) الشباب

🟣 مسارات الملتقى:
1️⃣ المسار التربوي الإيماني.
2️⃣ المسار الثقافي الشرعي.
3️⃣ المسار العلمي التفاعلي.
4️⃣ مسار الترفيه والأنشطة.

🗓مدة الملتقى:
♦️8 أسابيع
🔹تاريخ بداية النادي 03/01/2025


📍متطلبات البرنامج:
🔻 الحضور المباشر يومين في الأسبوع  (الجمعة + السبت / بمعدل 6 ساعات في اليوم).
🔻البرنامج المنزلي 3 أيام في الأسبوع (ساعة واحدة في اليوم)


🖇 ملاحظات:
♦️ البرنامج مجاني
♦️ العدد محدود جدًا!
♦️هناك مقابلات شخصية قبل القبول النهائي
♦️البرنامج خاص بالذكور
♦️ تكريم خاص للطلاب المتفوقين
♦️ البرنامج حضوري في جامع عبد الله بن عباس في مدينة حلب

ملاحظة مهمّة:
▫️بعد الضغط على إرسال في الاستمارة سيظهر لكم رابط قناة الواتس الخاصة بالملتقى فيُرجى الانضمام إليها.

رابط التسجيل:

https://forms.gle/ZJi1uqnN7ucE6XQj9

نسأل الله التوفيق والسداد 🍃

محمد رأفت (أبو الخير)

20 Dec, 11:50


خرجت مظاهرة يوم أمس وسط دمشق لرفض الحكم بالإسلام وطلب الحكم العلماني، وقد تتبع الناشطون السوريون عدداً من دعاة هذه المظاهرة واستخرجوا مشاركاتهم القديمة في شبكات التواصل فإذْ بهم ممن كان يؤيد نظام الطاغية المجرم بشار الأسد.
وهؤلاء المتظاهرون الذين نزلوا بعد أيام من سقوط النظام، وقبل تحرير شرق البلاد من (قسد) وقبل استقرار الأوضاع: لا يهمهم محاسبة أزلام النظام المجرم، ولا أخذ حقوق المظلومين، ولا إطعام الجائعين، ولا مصلحة البلد، لا في الأمس ولا في اليوم ولا في المستقبل، بل همهم هو همّ المنافقين على مرّ الأزمان: "محاربة الدين وحَمَلَته والتمكين لأعدائه".

وهذه بعض الوقفات حول ما جرى:

1- لا تنشط هذه المظاهرات -عادة- في عالمنا العربي ضد الظلمة والمجرمين كبشار الأسد وأمثاله من المجرمين الذين تمتلئ سجونهم بالدعاة والمصلحين والمظلومين، بل تجد كثيرا من الداعين لهذه المظاهرات ممجدين لهؤلاء المجرمين وداعمين لهم، ولا تنشط مظاهراتهم إلا حين يقترب الإسلاميون من الحكم.

2- ورقة (العلمانية) و (الديمقراطية) و (الحرية والتنوع والمجتمع المدني) و (محاربة التشدد الديني) هي الورقة الرابحة التي يستعملها الغرب متى أرادوا التدخل في شؤوننا الداخلية، بل حتى بما هو أخصّ من ذلك، كالخمر والحجاب ونحو ذلك، كما رأينا في مقابلة BBC التي نُشرت يوم أمس، وكأنهم أوصياء علينا وعلى منطقتنا وأرضنا، وهم الذين تركوا الظالم يعيث في الأرض فسادا ويقتل مئات الآلاف ثم يأتون اليوم ليحملوا همّ أهل السكر والخنا، وهذا في الحقيقة يجب أن يستثير فينا الحمية الدينية ويجعلنا غير مخدوعين بهؤلاء المستعمرين الذين رأينا إنسانيتهم العظيمة في أحداث غزّة.

3- حين يصل أمثال هؤلاء المتظاهرين للحكم فإنهم ينسون شعارات الحرية ومقتضيات العلمانية وينشطون في محاربة السياقات الإسلامية وقمعها كما هي العادة في العالم العربي منذ الخمسينات من القرن الماضي إلى اليوم، وهذه الشعارات هي أرخص شعارات تم تداولها في العصر الحديث لأنها دائما تستعمل كذرائع دون تطبيق.
ولم تشفع هذه الشعارات لبعض الإسلاميين المساكين الذين طبقوها بإخلاص وشفافية في بعض البلدان العربية بعد الربيع العربي، بل كانت عاقبتهم القتل والسجون وسلب الحقوق لمجرد كونهم إسلاميين حتى مع كونهم ديمقراطيين.

4- إذا كان بعض الذين دعوا إلى هذه المظاهرات من بقايا مؤيدي النظام السابق وكان أمرهم مفضوحاً فإن الإشكال يتجدد حين يتبنى هذه الشعارات لاحقا بعض أبناء الثورة السورية ممن تأثر بأطروحات بعض المفكرين العلمانيين، وقد يكون بعضهم من الإسلاميين، وقد يكون هذا نابعاً من جهل بالدين أو جهل بالعلمانية أو سوء فهم، وقد يكون ناتجاً عن نفاق، أو عن انهزامية وفقدان لروح العزّة التي لم تتحرر البلاد إلا بها. وهذا يُحتّم على أبناء الثورة الصادقين المحافظة على روح العزة والكرامة والاستقلالية، ويحتّم على الدعاة والمصلحين جهداً علميا واسعا وجهادا فكريا كبيرا.

5- من أسباب نفور بعض المسلمين من قضية الحكم بالشريعة هو سوء تطبيق بعض الغلاة لها، وتسلطهم على الناس باسمها، والظن بأن الحكم بالشريعة يعني الظلم والعنف، وهذه مصيبة عظيمة في الوعي يجب تصحيحها ومعالجتها، والمتأمل في الواقع بصدق يجد أن مشكلتنا الكبرى في عالمنا العربي هي في الظلم والعدوان والتسلط على الناس وقمعهم وهذا كله من أبرز صور مخالفة الشريعة التي تأمر بالعدل والقسط.

6- يظن بعض الجهال أن المسلم مخير في قبول حكم الشريعة، وأن هناك نماذج متعددة في مرجعيات الحكم كلها سائغة، وأنه لا علاقة للدين بالسياسة، وهذا كله جهل كبير يجب محاربته، إذ إن المسلم مأمور أمراً مؤكدا بقبول حكم الله: (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم) بل لا يكون المرء مؤمنا إلا بذلك (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم)
ولذلك فإنه -وبغض النظر عما سيؤول إليه الحال السياسي في البلد- يجب توعية الناس بخطورة هذه القضية وأن قبول حكم الإسلام فرض تكليفي لازم، وليس اختياريا، وهو متعلق بأساس الدين والإسلام، وأنه من أصول العبودية لله تعالى، بل هذا هو معنى كلمة (الإسلام) أصلاً؛ فالإسلام هو الاستسلام لله وأمره وشريعته.
ويجب أن يكون هذا خياراً شعبيا واضحا يعين أصحاب القرار على الإحالة على الشعب في الخطاب الإعلامي والسياسي في أنموذج الحكم.
7- كل الكلام السابق هو من جهة القبول والرضا الشخصي للحكم بالإسلام فهو واجب عيني على كل مسلم، أما من جهة إمكان التطبيق السياسي فهذا تكتنفه ظروف وتحديات هائلة تتطلب تدرجا في التطبيق وحكمة ومداراة للواقع الدولي -الذي لن يرضى عموما عن الحكم الجديد في سوريا حتى لو طبقوا العلمانية بحذافيرها مالم تكن هناك تبعية شمولية حقيقية -غير صورية- وضمان تام لأمن الكيان الإسرائيلي- وهذا كله معلوم لكن المصيبة أن يكون الضغط ضد الشريعة من أبناء الداخل ممن يصطف مع هذا الضغط العالمي.

محمد رأفت (أبو الخير)

13 Dec, 23:24


وَاشْدُدْ يَديك بِحَبل الله معتصما
فَـإِنَّـهُ الرُّكْــن إِن خانتـــك أَرْكَـان

محمد رأفت (أبو الخير)

12 Dec, 20:11


مهما تقلبت الأحوال في سوريا الفترة القادمة فلن تكون أسوأ مما كان عليه الحال أثناء حكم نظام الأسد المجرم.
هذه قضية يجب أن تكون واضحة وناصعة في صميم الوعي الشعبي وفي وعي الأمة العام.
فذلك النظام الطغياني البعثي النصيري ليس يوازيه شر ولا يدانيه، وما ظهر من صور سجونه ومعتقلاته لا يمثل إلا نسبة ضئيلة من شرِّه وطغيانه.
وكلّ خير مُنتظر لبلاد الشام فإنما شرطه الأول: زوال هذا النظام المجرم.
فالحمد لله على فضله العظيم ونصره المؤزر وفتحه المبين، ونسأله سبحانه تمام النعمة، ودوام العافية والتمكين.

ومع التفاؤل الكبير لمستقبل سوريا فإن التحديات لا تزال كثيرة وعظيمة جدا.
ولكن، حتى لو حصلت نكسات -لا قدر الله- فهي إنما ستكون كبوات في طريق النهوض والصعود بإذن الله تعالى.

ولا بد اليوم من يقظة عالية تجاه المخاطر، والمحافظة على روح التكاتف والتعاون، ومد اليد للحليف الصادق، ولا بد من الانضباط والتكامل وعدم القيام بالاجتهادات الفردية، ولا بدّ من تقبّل النقص في هذه المرحلة على مختلف المستويات والسعي لتجاوزه، وعدم الاصغاء لمن لا يعجبهم العجب ولا يقتاتون إلا على النقد والشائعات وسوء الظن.
ولا بد من الحذر من الغدر الباطني الذي هو سِمة تاريخيّة ملازمة لهم، وتحقيق أعلى حالات اليقظة تجاه ذلك؛ فلن يستقيم فجأة من لا يعرف إلا الاعوجاج في ماضيه وحاضره.
ولا بد من الحرص على العمل الدعوي والإصلاحي الشعبي، وتحقيق حالة تآزرية -على المستوى الخدمي والمعيشي والاجتماعي- تقوِّي البُنية الداخلية للمجتمع الذي فكك أوصالَه ذاك النظام المجرم.

والله مولى المؤمنين، نعم المولى هو ونعم النصير.

محمد رأفت (أبو الخير)

09 Dec, 17:20


إلى من كانوا يخوفون الشعوب المظلومة بقولهم: "هل تريدون أن تكونوا مثل سوريا؟".

الجواب: نعم 😁

محمد رأفت (أبو الخير)

08 Dec, 06:50


إن كان أهل الجنة يعيشون في فرح مثل هذا، إنهم لفي عيش طيب

محمد رأفت (أبو الخير)

08 Dec, 03:54


جاءت اللحظة التاريخية التي انتظرها كل مسلم

الله أكبر ولله الحمد
هذا نصر الله إذا جاء
لا إله إلا الله وحده صدق وعده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده

محمد رأفت (أبو الخير)

05 Dec, 12:10


الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر .. ولله الحمد

لا إله إلا الله وحده صدق وعده ونصر عباده وهزم الأحزاب وحده،

لله الحمد لله الحمد لله الحمد ..

# حماة تتحرر

"وتم تحرير الأسرى من سجن حماة المركزي" وهذه الجملة تستحق كل جهد بذل وكل دماء قدمت وكل تعب وعرق ونصب.. والعقبى لبقية الأسرى

محمد رأفت (أبو الخير)

30 Nov, 16:33


أقرأُ تخوفات الناس وقلقهم وترددهم تجاه ما يحصل في سوريا وأبتسمُ..
الأمر ليس كما تظنون يا قوم.. الأمر ليس هناك.. مسكين من لا يعيش هذه اللحظات..

فليقل الناس ما يقولون، لكنها السنن الإلهية والوعود الربانية.. ونصر الله والفتح.

يا رب لك الحمد
الله أكبر والعزة لله،
الحمد لله
الحمد لله
الحمد لله


الله أكبر …..

محمد رأفت (أبو الخير)

29 Nov, 12:50


الله أكبر

الله أكبر

محمد رأفت (أبو الخير)

28 Nov, 17:43


هذا كتاب:

"فضائل بيت المقدس والشام
وعلاقتهما بالملاحم وأحداث آخر الزمان":

(يُنشر الكترونياً لأول مرة)

https://ahmadalsayed.net/books/19

محمد رأفت (أبو الخير)

27 Nov, 22:57


اللهم نصرك المؤزر لعبادك المجاهدين في سبيلك الساعين في نصرة دينك

#ردع_العدوان

محمد رأفت (أبو الخير)

27 Nov, 22:55


مركزية "حلب" في السياق التاريخيّ،

وبالمناسبة فسيكون هناك تركيز في سلسلة (الأمة بين احتلالين) على الجغرافيا لفهم السياقات التاريخية وإسقاطاتها الواقعية.

محمد رأفت (أبو الخير)

18 Nov, 04:59


"العلم وسيلة من الوسائل، ليس مقصودا لنفسه من حيث النظر الشرعي، وإنما هو وسيلة إلى العمل، وكل ما ورد في فضل العلم؛ فإنما هو ثابت للعلم من جهة ما هو مكلف بالعمل به"



الشاطبي | الموافقات

محمد رأفت (أبو الخير)

20 Oct, 16:35


الأبيات كاملة هنا، من قصيدة لأبي تمام

https://www.aldiwan.net/poem30313.html

محمد رأفت (أبو الخير)

20 Oct, 16:35


كَذا فَليَجِلَّ الخَطبُ وَليَفدَحِ الأَمرُ
فَلَيسَ لِعَينٍ لَم يَفِض ماؤُها عُذرُ

فَتىً كُلَّما فاضَت عُيونُ قَبيلَةٍ
دَماً ضَحِكَت عَنهُ الأَحاديثُ وَالذِكرُ

وَما كانَ إِلّا مالَ مَن قَلَّ مالُهُ
وَذُخراً لِمَن أَمسى وَلَيسَ لَهُ ذُخرُ

فَتىً ماتَ بَينَ الضَربِ وَالطَعنِ ميتَةً
تَقومُ مَقامَ النَصرِ إِذ فاتَهُ النَصرُ

وَقَد كانَ فَوتُ المَوتِ سَهلاً فَرَدَّهُ
إِلَيهِ الحِفاظُ المُرُّ وَالخُلُقُ الوَعرُ

فَأَثبَتَ في مُستَنقَعِ المَوتِ رِجلَهُ
وَقالَ لَها مِن تَحتِ أَخمُصِكِ الحَشرُ

وَما ماتَ حَتّى ماتَ مَضرِبُ سَيفِهِ
مِنَ الضَربِ وَاِعتَلَّت عَلَيهِ القَنا السُمرُ

كَأَنَّ بَني نَبهانَ يَومَ وَفاتِهِ
نُجومُ سَماءٍ خَرَّ مِن بَينِها البَدرُ

مَضى طاهِرَ الأَثوابِ لَم تَبقَ رَوضَةٌ
غَداةَ ثَوى إِلّا اِشتَهَت أَنَّها قَبرُ

عَلَيكَ سَلامُ اللَهِ وَقفاً فَإِنَّني
رَأَيتُ الكَريمَ الحُرَّ لَيسَ لَهُ عُمرُ

محمد رأفت (أبو الخير)

20 Oct, 09:32


اختبار شديد وابتلاء صعب تمرّ به الأمّة الإسلامية اليوم بما يجري من مجازر ودماء واحتلال وطغيان من الكيان المحتلّ وأعوانه.
فنحن نصبح ونمسي على أخبار الـدماء والأشلاء والتعذيب والتشريد والاعتقالات والتجويع والقهر، فنعيش بذلك اختباراً حقيقيا لإيماننا ويقيننا، وصدقنا وإخلاصنا وعلمنا ودعوتنا.
ونعيش اختباراً في محبتنا لله ورسوله هل نقدمها على محبة أنفسنا ودنيانا -فنضحي ونبذل- أم نقدم محبة أنفسنا فتنشغل بمصالحنا ونُعرض ونلهو ونلعب؟

نعم، نحن نُبتلى اليوم كما ابتلي الرسل وأتباعهم: (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله)
ويُقتّل إخواننا ويعذّبون كما قُتلت سميّة (التي طُعنت بالرمح في قُبُلها) وياسر ومصعب وحمزة (الذي بُقرت بطنه ومُثّل بجثته) وزيد حِبّ رسول الله وجعفر (الذي قطعت ذراعاه وتلقى جسمه خمسين ضربة بالسيف والرمح)، وأنس بن النضر (الذي لم يبق في جسمه مَعْلَم يُعرَف به) بل كما قُتل الأنبياء على أيدي أجداد هؤلاء المحتلين الظالمين (قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل)
ثم ماذا بعد كل ذلك؟ للشهداء جنّة عرضها السماوات والأرض، وللكفار نار جهنم، وللمؤمنين الناصرين للحق الثابتين عليه: النصر والتمكين؛ وهذا هو التاريخ فاقرؤوه، واستحضروا شعور بلال بن رباح حين أذّن يوم فتح مكة وقد كان سابقا يُجرجر في طرقاتها ويُعذَّب (وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشّر المؤمنين)

نعم؛ هو اختبار صعب وعسر ولكنه -بإذن الله- بداية نهاية الظلم الطويل الذي خيّم على الأمة وقيّدها، وشوّه مفاهيمها ومبادئها، وسلّط فساقها على صالحيها، وفجّارها على أبرارها، وأشغل كثيراً من أبناء الأمّة بالحفلات والمجون والغفلة والأفكار الزائفة.

وبداية النهاية هذه إنما تكون حين نصحو ونعي فنتبرأ من الظلم والظالمين والنفاق والمنافقين ونفهم أنه ليس لهذه الأمة إلا أبناؤها المخلصون فننصرهم وندعمهم ونضحي في سبيل ذلك، ونصنع أنفسنا وأبناءنا على هذا الدرب والطريق، ونترك جمود الحياة المعاصرة الرتيبة التي جمّدت الروح وقيّدت الإنسان وجعلته مجرد ترس في عجلة الدولة الحديثة الطاحنة لكل شيء إلا ليكون عبداً للوظيفة من بداية دراسته وحتى موته وهو لا ينظر إلا إليها؛ فيتعلم لأجلها ويوجه طاقاته إليها ثم يخاف من فقدانها ويتعلق بمن "مَنّ عليه بها"، ثم بعد ذلك يتساءل لماذا أنا عاجز؟

هذا؛ وإن من سنن الله أن صحائف حساب الظلم والبغي تفتح في الدنيا قبل الآخرة -ولكن بميزان الله لا بميزان حسابتنا واستعجالنا-،
وسيسلط الله على هؤلاء القتلة من يسومهم سوء العذاب: (وإذْ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب)
كما سيرى الخائنون الذين حاصروا غزّة وأعانوا الاحتلال عاقبة خيانتهم وخذلانهم،
وسيرى الماكرون الذين سلطوا سفهاءهم لحرب القائمين بنصرة الدين عاقبة مكرهم؛
فكل شيء عند الله مكتوب وله حسابه ولولا أنها الحياة الدنيا لما رضي الله أن يصاب المؤمنون بذرّة أذىً (ولو شاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض) وإنما يطول عمر البلاء وزمانه ابتلاء واختبارا للمؤمنين وفتنة للظالمين، والله لا يخشى أن يفوته أحد؛ فلا يستعجل بعذاب أحد -سبحانه- وإنما يدبّر كل شيء بحكمته وقوّته.

كما سيرى المؤمنون الذين يسعون لإحقاق الحق وإبطال الباطل عاقبة بذلهم وعطائهم وتضحيتهم: (ولينصرن الله من ينصره)

لقد كان هذا العام الكامل الذي مرّ منذ بداية أحداث غزّة كافياً ليرى الناس الحقائق، ومن لم يرها إلى اليوم فلا رآها طول عمره، ولا يُنتَظَر منه بعد ذلك شيء، فويل للغافلين، وويل للراقصين اللاهين، وويل لمن فتن الناس وألهى الشعوب ومنعها من نصرة إخوانها، وهنيئاً للصابرين، وهنيئاً للشهداء، وهنيئاً للمتمسكين بحسن ظنهم بالله تعالى.

نحن نعيش اليوم في هذه الصفحة المؤلمة، وغداً ستقلب الأمة -بإذن ربها- هذه الصفحة لتعيش صفحة التدافع، ثم صفحة التمكين؛ والله غالب على أمره ولكنّ أكثر النّاس لا يعلمون.

محمد رأفت (أبو الخير)

17 Oct, 21:49


مشهد القائد السنوار وهو يرمي الطائرة المسيرة بخشبة بينما هو مصاب يشي بامتثاله لقوله تعالى "فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ ۚ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ عَسَى اللَّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلًا"

إنه مشهد ينبغي أن يدفع كل مسلم صادق للمساهمة بسهم في المعركة، بل بكل ما يستطيعه، فهي معركة حق وباطل يتحالف فيها العدو الصهيوصليبي مع أنظمة التبعية والاستبداد من أجل سحق الأمة وإذلالها...معركة لا تقل في خطورتها عن الحملات الصليبية واجتياحات التتار....معركة تلعب فيها أفكار خبيثة وسرديات مأجورة أدوارا في تخذيل الجموع وتخديرهم بذرائع شتى....معركة مفصلية في مسار التاريخ..وهي ثقيلة الوطأة والتكاليف....لكن لا مناص من خوضها.

محمد رأفت (أبو الخير)

17 Oct, 20:59


كما تمنيت يا بطل ..

رفع الله منزلتك وحشرك مع النبيين والصديقين

محمد رأفت (أبو الخير)

17 Oct, 20:54


موتة الأبطال في زمن الذلّ والهوان.. موتة مُحيِيَة في زمن حب الدنيا وكراهية الموت..

محمد رأفت (أبو الخير)

17 Oct, 14:20


ويأبى الله إلا أن تتعلق قلوبنا به وحده سبحانه وتعالى، نعم المولى ونعم النصير.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
اللهم ارحم عبدك يحيى السنوار وارفع درجته في عليين وتقبله في الشهداء، واخلف لنا خيرا منه، وثبتنا واستعملنا وارزقنا حسن الخاتمة.

محمد رأفت (أبو الخير)

16 Oct, 21:00


أوسع أبواب التعاسة= اللهث خلف وهم الاستقرار الدائم.

ذلك الوهم الذي أفنى الناس أعمارهم للوصول إليه، واستفزهم الشيطان بخَيْله ورَجْله للسعي خلفه، فألهاهم التكاثر حتى نزلوا المقابر ولم يذوقوا راحة البال وطمأنينة النفس.

أصبح المرءُ محاطا بأماني لا تنتهي، وطموحات تحتاج أعمارا فوق عمره، وآمال صُنعت له ورُسمت ليسير عليها غصبا عنه.

ولعل من أسباب صلاح بال المجاهدين أنهم نزعوا هذا الوهم من صدورهم، فرأوا الحياة على حقيقتها.

فطوبى لمن جعل الآخرة همّه، ولم يمدّ عَيْنيه لكل زخرف لامع وبريق خادع.

محمد رأفت (أبو الخير)

11 Oct, 03:52


يألف العبد الكلام عن بعض الحقائق الإيمانية بل وقد يعتبر ذلك من التكرار التكميلي، ومما ينبغي  التنبه له أن الحقائق التي يحملها المؤمن عظيمة الشأن، فالله عز وجل يقدر أقدارًا كبرى وينزل آيات تتلى للتعريف أو للتذكير بحقيقة واحدة من حقائق الإيمان.
دعني أضرب لك مثالا على ذلك من سورة واحدة من الذكر الحكيم وهي سورة الكهف، التي يراد من المسلم قراءتها كل جمعة:
الله عز وجل يقدر قصة طويلة فيها من آياته العجاب؛ قوم يفرون ويلبسون في كهف مظلم ثلاثمئة عام دون طعام أو شراب ويحفظهم الله ويحييهم ويجري بعض التغييرات الكونية لأجلهم ثم يختم القصة بتعقيب بديع مبينا فيه سبب القصة بطولها: {وَكَذَ ٰ⁠لِكَ أَعۡثَرۡنَا عَلَیۡهِمۡ لِیَعۡلَمُوۤا۟ أَنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقࣱّ وَأَنَّ ٱلسَّاعَةَ لَا رَیۡبَ فِیهَاۤ}، إن هذه القصة العظيمة بكل تفاصيلها لم تُسرد إلا لتثبيت حقيقة واحدة في القلوب، وهي أن وعد الله حق، وأن الساعة لا شك فيها.
ثم تمضي السورة فتروي لنا قصة أخرى، قصة رجلٍ أنعم الله عليه بجنتين وارفتين، تفيض بالخيرات والثمار، ولكن طغيان الدنيا في قلبه أنساه الفناء، فكان العاقبة أن احترقت الجنتان وتبددت النعمة، لماذا كل هذا؟
ما كان القصد من هذا الحدث الكبير إلا تذكير الإنسان بفناء الدنيا، وأن ما يملكه المرء من متاع هو إلى زوال، وأن ما يبقى هو ما ادخره للآخرة.

تكمل قليلا تسمع قصة من أعجب القصص وأفردها، نبي كان أعلى الناس وأفضلهم - في زمانه - ينسى حقيقة من الحقائق فيكتب الله له رحلة سفر طويلة تفاصيلها مليئة بالأعاجيب من أولها إلى آخرها، يلقى فيها النصب وما لا يستطيع عليه صبرا، للتذكير بتلك الحقيقة وللتربية عليها.
وكانت تلك الحقيقة هي رد الفضل لله، كما جاء في صحيح البخاري: "قام موسى خطيبًا في بني إسرائيل، فسئل: أي الناس أعلم؟ فقال: أنا أعلم. فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه" فلم تكن القصة لبيان أن هناك رجلا أعلم من موسى عليه السلام فحسب بل المقصد الأساس من القصة كلها التربية على نسبة الفضل لله عز وجل.

ثم تأتي قصة ذي القرنين، الملك الذي منحه الله القوة والتمكين في الأرض، لتضيء لنا حقيقة أن كل قوة وخير يناله الإنسان إنما هو من الله، إذ يختم ذو القرنين بقوله البليغ: "هذا رحمة من ربي...".

وفي الختام، الحقائق الإيمانية هي أثمن ما يملكه العبد في دنياه، ولا ينبغي له أن يتعامل معها وكأنها أمور تُنجز ويُنتقل إلى غيرها، بل ينبغي أن تكون موضع العناية الأول، فهي لبُّ الدين وروحه، ينبغي عليه أن يعظمها في قلبه، ويحرص على تنميتها، ويسعى دائمًا لتثبيتها بمختلف السبل، فإنما قامت الآيات وتتابعت الأحداث لأجل هذه الحقائق.

محمد رأفت (أبو الخير)

08 Oct, 04:04


{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مَا لَكُمۡ إِذَا قِیلَ لَكُمُ ٱنفِرُوا۟ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ ٱثَّاقَلۡتُمۡ إِلَى ٱلۡأَرۡضِۚ أَرَضِیتُم بِٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا مِنَ ٱلۡـَٔاخِرَةِۚ فَمَا مَتَـٰعُ ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ إِلَّا قَلِیلٌ (٣٨) إِلَّا تَنفِرُوا۟ یُعَذِّبۡكُمۡ عَذَابًا أَلِیمࣰا وَیَسۡتَبۡدِلۡ قَوۡمًا غَیۡرَكُمۡ وَلَا تَضُرُّوهُ شَیۡـࣰٔاۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرٌ (٣٩) }
تقاعس عن موقف واحد من مواقف نصرة الدين من عدد قليل من المؤمنين أنزل الله لأجله هذه الآيات!

محمد رأفت (أبو الخير)

07 Oct, 03:48


مضت سنة على الحدث العظيم!

لا تنسينا المآسي الأمل الذي بثه فينا هذا الحدث..
ولا تنسينا الأيام العهود التي قطعناها بعد هذا الحدث وروح العمل التي تجددت، ولا تنسينا أن هذه الأحداث هي بدايات التحولات الكبرى التي سيعقبها الفرج والنصر للأمة الإسلامية إن شاء الله.
لا تنسينا الخلافات أننا أمة واحدة عدونا كل ظالم حارب دين الله وقتل عباده.
لا تنسينا ضخامة الأحداث أن الفرج مع الكرب وأن النصر مع الصبر.
لا نعتاد مشاهد الأسى والقتل والدمار وننسى أننا جزء من هذا الجسد الذي يتألم.
لا ينسينا النعيم الذي نحن فيه أننا مسؤولون عن هذه الأمة وعن هذا الدين الذي يحارب.

محمد رأفت (أبو الخير)

07 Oct, 03:39


أبشروا يا أهل غزة !

#كلنا_مع_غزة

محمد رأفت (أبو الخير)

05 Oct, 20:16


الحال على إخواننا في غزة شديد
لا تنسوهم من دعائكم

محمد رأفت (أبو الخير)

04 Oct, 04:43


سورة الكهف عرضت لنا قصص من عمل في حال الاستضعاف، ومن عمل في حال التمكين؛ لتعلمنا أن العمل واجب في كل واقع يوجد الإنسان به.

محمد رأفت (أبو الخير)

03 Oct, 04:45


فائدة في التدبر:
كنا في مجلس لتدبر آيات من كتاب الله عز وجل وإذ بأحد الشباب يأتي لآية من الآيات ويتجاوز المعنى الأساسي الذي تريده الآية ليلفت إلى لطيفة إشارية من الآية، وأذكر الكلمات التي قالها: "هذه واضحة لا داعي للوقفة عندها ...." أزعجني الموقف واستوقفني ونبهني لخلل يقع فيه كثير ممن يقيم مجالس تدبر القرآن الكريم، وهو الاهتمام باللطائف والفرائد أكثر من الاهتمام بالمقصد الأساسي من الآيات..
والأولى هو ما قيل: "قبل أن تبحث في كتاب الله عن الأسرار الخفية، املأ قلبك بحقائقه الكبرى الجليّة!" ، فهذه حقيقة التدبر..

محمد رأفت (أبو الخير)

02 Oct, 04:41


أعظم ثمرة تطلب من التعرف على أسماء الله الحسنى هي تعظيم الرب سبحانه وتعالى، ومن الإشكاليات التي يقع بها بعض من يتحدث في هذا الموضوع تعظيم العبد في مقابل الرب سبحانه وتعالى، فتعرض أسماء الله عز وجل وأفعاله على أنها ملبية لحوائج العبد ورغباته وتعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.

محمد رأفت (أبو الخير)

01 Oct, 21:09


تسارع الأحداث الكبرى الذي يحدث هذه الأيام ينبغي أن لا يصرف أو يشتت كلًا منا عن مشروعه، فالأثر الواقعي سيصنعه مشروعك ليس التتبع التفصيلي للماجريات والانشغال بالتحليلات، مع ضرورة وعي المؤمن بما يدور حوله وشعوره الدائم بجراح إخوانه الذي سيدفع لمزيد من البذل والعمل لأجلهم.

محمد رأفت (أبو الخير)

01 Oct, 04:11


من صميم الإيمان الذي ينبغي أن تربى عليه الأجيال: التعرف على أسماء الله الحسنى، وما ينبني على تلك المعرفة من آثار على العبد، وفي إحياء هذا الموضوع فوائد تربوية جمة وقطع لمسافات طويلة في إصلاح النفوس، ويكون ذلك بعيدا عن الجدليات التي لا أثر لها.

محمد رأفت (أبو الخير)

30 Sep, 21:40


قهر!
بلدات جديدة من بلاد المسلمين يدخلها المحتل وما في اليد حيلة
اللهم أبرم لهذه الأمة أمرا رشدا، تعز فيه وليك وتذل فيه عدوك

اللهم اللطف بعبادك المؤمنين في لبنان

محمد رأفت (أبو الخير)

30 Sep, 04:16


ولا أقصد في هذا من التبس عليه شأن المقطع الأخير من شباب المسلمين