أفق @ufuq24 Channel on Telegram

أفق

@ufuq24


صَحبُ الجيل الصاعد

"عسى أن تُخرِج الأيام منه
شبابًا بالعلا أبدًا كلوف"

قناة التليجرام:
https://t.me/UFUQ24

إنستجرام: https://www.instagram.com/ufuq24_?igsh=MzRlODBiNWFlZA
تويتر: https://twitter.com/UFUQ24?t=9RT8O3dPisRC2XnJfOL7Bw&s=09

أفق (Arabic)

تجربة فريدة ومميزة تنتظرك على قناة "أفق" على تليجرام بواسطة المستخدم @ufuq24. هذه القناة تهدف إلى إلهام وتحفيز الأجيال الصاعدة، وتشجيعهم على تحقيق أحلامهم والنجاح في مختلف جوانب الحياة. مع مقولة "عسى أن تُخرِج الأيام منه شبابًا بالعلا أبدًا كلوف"، تقدم القناة محتوى ملهم وإيجابي يساعد الشباب على تحقيق أهدافهم وتحقيق أحلامهم. يمكنكم الاشتراك في القناة عبر الرابط التالي: https://t.me/UFUQ24nnتابعونا أيضًا على حسابنا على انستجرام: https://www.instagram.com/ufuq24_?igsh=MzRlODBiNWFlZA وتويتر: https://twitter.com/UFUQ24?t=9RT8O3dPisRC2XnJfOL7Bw&s=09 للحصول على المزيد من المحتوى الملهم والمفيد. انضموا إلينا اليوم وكونوا جزءًا من مجتمع يهدف إلى تحفيز الشباب والمساهمة في بناء جيل قوي وناجح.

أفق

16 Nov, 15:42


قتل وتشريد وإرهاب هنا، وفجور وانتهاك لحرمات الله تعالى هناك، وإعانة للمجرمين ومدٍّ لهم في مكان آخر، وحرب على العلماء والمصلحين وتغييب لهم ..
كل هذا إن لم يقابل بالأمر بالمعروف الواجب فعله والنهي عن المنكر الذي يسخطه رب العزة جلّ وعلا فإن هذا مؤذن بالاستبدال لمن لم يقم بهذا الواجب قدر الاستطاعة والإمكان.

﴿فَلَولا كانَ مِنَ القُرونِ مِن قَبلِكُم أُولو بَقِيَّةٍ يَنهَونَ عَنِ الفَسادِ فِي الأَرضِ إِلّا قَليلًا مِمَّن أَنجَينا مِنهُم وَاتَّبَعَ الَّذينَ ظَلَموا ما أُترِفوا فيهِ وَكانوا مُجرِمينَ﴾ [هود: ١١٦]

وسبحان الله الحليم بعباده، قال ابن الأثير -أثناء ذكره لبعض أفعال جنكيز خان-: ".. فإنّا لله وإنا إليه راجعون وبحقٍّ سمى الله نفسه صبورا حليما وإلا خسف بهم الأرض عند فعل مثل هذا".

والله المستعان، ولا حول ولا قوة إلّا به سبحانه.

أفق

10 Nov, 21:29


بعد غرق أبصار وأفئدة كثيرة في متابعة
ماجريات الواقع وأحداثه، وما نال الأمة
من نكالِ وابتلاء: أصبح الكثير يرى أن
هذا الحال غير ممكن الانكشاف, وأننا
في أشد عصر مرّ على أمة الإسلام العظيمة

فأتت سلسلة الشيخ أحمد السيد المُعنوَنة بعنوان
"الأمة بين احتلالين" لتحقق أهدافاً واسعة في وعي
المسلم وشعوره، فكان من أهم تلك الأهداف:

تعريف جسد الأمة اليوم بأن مثل هذه الابتلاءات والشدائد
التي يمرّ بها؛ ليست هي الأولى من نوعها، وليست هي الأشد كذلك عليه!

ما الذي يعنيه هذا التقرير؟

يعني : أن أستيقظ وأعمل، فالفرج مُعلّقٌ في العمل والتوكل..
فكما كشف الله عنك بلاءً عظيماً كاد يفنى فيه الإسلام وأهله؛ فإنه - عزّ وجلّ -
قادرٌ على كشف هذه الغمّة وإبدالها بسحابة نصر ومعيّة كسابقاتها!

ومما يميّز السلسلة عن غيرها من السلاسل الحاكية عن حقبة تاريخية:
أن هذه الحقبة التاريخية وبهذا النوع من التناول الذي يقوم به شيخنا الكريم: يحقق أمراً مهماً وغايةً عُظمى - شرعيةٍ وعلميةٍ - من مُطالعة علم
التاريخ: وهو الاستفادة من ذلك التاريخ عبر عرض مشاكل الواقع على أخواتها من مثلها في الأزمنة التي شابهتها

وهذه الحقبة التي تناولها الشيخ - حفظه الله - فيها تشابه قارب التطابق
لواقع الأمة اليوم
، مع اختلاف بعض المسمّيات والشكليات، فنحسبه
أنه وُفّق في اختيار الحقبة ابتداءً، وفي اختيار أسلوب تناول تلك الحقبة
بالطريقة التي تُعين الناظر في هذه المادة على إنزال تلكم الفوائد على واقعه
فتكون معانياً محركةً له على العمل والبذل والتضحية لهذه الأمة.



https://youtu.be/93SRJMYsL0I?feature=shared

أفق

07 Nov, 14:32


مع دوامة الحياة والأحداث ينبغي لطالب العلم ومن يطمح لخدمة أمته؛ أن يراقب نفسه ويحرص على تجديد نيته لله وإخلاصها له وملاحظة أن يكون ما يتعلمه يزيده تعلقا بالله لا تعلقا بدنياه ،فأصل العلم أنه يورث الخشية والخشية تورث التذكّر فقال تعالى﴿سيذكر من يخشى﴾، فليست كثرة العلم هي المطلب والإنجاز، فقد يبارك الله بصاحب العلم القليل الخير الكبير ما لا يبارك فيه كثير العلم، فالأمر توفيق وبركةٌ وسداد لمن أخلص مبتغيًا رضى الله وكما قال تعالى :{ وَلِیَعۡلَمَ ٱلَّذِینَ أُوتُوا۟ ٱلۡعِلۡمَ أَنَّهُ ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَیُؤۡمِنُوا۟ بِهِۦ فَتُخۡبِتَ لَهُۥ قُلُوبُهُمۡۗ} أي: فتخشع وتخضع ، وهذا من أساسات طلب العلم أنه يورث الخشية والخضوع

وكما قال الفضيل بن عياض -رحمه الله- : إنما الفقيه الذي أنطقته الخشية، إن قال قال بالكتاب، وإن سكت سكت بالكتاب، وإن اشتبه عليه شيء وقف عنده ورده إلى عالمه.

أفق

03 Nov, 20:29


أهمية العناية بصلاح أحوال المؤمنين فيما بينهم | الشيخ أحمد السيد

📱 يمكن الوصول للمقطع في انستقرام من هنا.

#الأنفال
#المنهج_الإصلاحي

أفق

30 Oct, 17:44


من طرق صَرف الغرور والإعجاب بالنفس إعادةُ الأمور إلى الله تعالى، والبراءة من الذات؛

قال تعالى على لسان ملائكته: ﴿ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا ﴾ [البقرة: 32].

فانتبه رعاك الله!

فالغرور يؤدي بصاحبه إلى المهالك، وهو من أخطر ما يكون على عقيدة العبد وعبادته، فلم يُخرج إبليس من الجنة وكونه بين الملائكة إلى سيد شرار الخلق؛ إلا تكبره وغروره وتمرده على الله عز وجل.

أفق

29 Oct, 11:10


﴿وَإِذ فَرَقنا بِكُمُ البَحرَ فَأَنجَيناكُم وَأَغرَقنا آلَ فِرعَونَ وَأَنتُم تَنظُرونَ﴾

"أحيانًا الفرج يأتي في آخر لحظة ..".
- الشيخ أحمد عبدالمنعم.

أفق

27 Oct, 16:11


إذا تأمَّل العبدُ وشهِد بقلبه موقنٌ أن الله تبارك وتعالى مستوٍ على عرشه، متكلِّمٌ بأمره ونهيه، بصيرٌ بحركات العالم؛ عليمٌ بأشخاصنا وذواتنا، سميعٌ لأصواتنا، رقيبٌ على ضمائرنا وأسرارِنا، وأمْرُ الممالك تحت تدبيره نازلٌ من عنده وصاعِدٌ إليه، وملائكته تأتمر بأمره وتنفِّذ أوامره في أقطار الممالك، وعلم أن الله هو الموصوف بصِفات الكمال، المنزَّه عن العيوب والنقائص والمثال، وأنه ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْئٌ ﴾؛
إذا تأمَّل العبدُ ذلك ألَا يَدعوه ذلك إلى تعظيم الخالق العظيم؟
فلا يَستصغر في حقِّه معصية قطُّ مهما صغرت، ولا يستعظم في حقِّه طاعة قط مهما عظمَت؟
بلى والله، وإن سبيل الوصول لهذه الدرجة الكبيرة من اليقين؛ بمدارسة أسماء الله سبحانه وتعالى وصفاته واستحضارها في جميع شؤون حياته تدبرًا وعملاً واستهداءً.

أفق

26 Oct, 17:36


من أعظم المقامات في الدين مقام الشهادة في سبيل الله!

والنصوص في فضل الشهادة في الوحي وافرة كثيرة عجيبة.. وعلى النقيض من ذلك تجد شحاً في التعاطي مع هذه المعاني!

فالحرب والتشويه ضد شريعة الجهاد ومقام الشهادة في السنوات الماضية شيء مهول، حتى تحولا إلى شيء معيب، فغيبت هذه الشريعة العظيمة وفضلها..

وجاء الطوفان فأحيا روح الجهاد في الأمة، ومقامات البذل والتضحية بالنفس والأهل والمال, وسطر أعظم الأمثلة التاريخية على ذلك
فأصبح نقطة تحول في التاريخ!

فمن المهم الحفاظ على روح هذه الشريعة وبثها وإحياء معاني الشهادة في سبيل الله والتضحية في الأمة والسياقات البنائية.

أفق

25 Oct, 16:48


﴿ فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰ أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ۚ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ﴾
[ سورة المائدة: 52]

"ولما نهى الله المؤمنين عن توليهم، أخبر أن ممن يدعي الإيمان طائفةً تواليهم، فقال: { فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ ْ}- أي: شك ونفاق، وضعف إيمان، يقولون: إن تولينا إياهم للحاجة، فإننا { نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ ْ}- أي: تكون الدائرة لليهود والنصارى، فإذا كانت الدائرة لهم، فإذا لنا معهم يد يكافؤننا عنها، وهذا سوء ظن منهم بالإسلام، قال تعالى -رادًا لظنهم السيئ-: { فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ ْ} الذي يعز الله به الإسلام على اليهود والنصارى، ويقهرهم المسلمون { أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِندِهِ ْ} ييأس به المنافقون من ظفر الكافرين من اليهود وغيرهم { فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا ْ}- أي: أضمروا { فِي أَنفُسِهِمْ نَادِمِينَ ْ} على ما كان منهم وضرهم بلا نفع حصل لهم، فحصل الفتح الذي نصر الله به الإسلام والمسلمين، وأذل به الكفر والكافرين، فندموا وحصل لهم من الغم ما الله به عليم."

•تفسير السعدي

في كل عصر من عصور استضعاف المؤمنين لابد أن تكون هناك فئة منافقة تبطن العداء لأهل الإيمان وتكيد المكائد لهم وتفرق صفوفهم وتدس الفتن بينهم؛ والمؤمن لابد أن يكون على وعي بهم وبطرق تأثيرهم وصفاتهم وأوقات انتشارهم؛ وهذا ما وضحه القرآن في أكثر من موضع، بل أفرد له سورة كاملة في الحديث عنهم وخطورتهم،
والمؤمن مع وعيه بسبيلهم لابد أن لا يلتفت إليهم ويكمل في سيره وعمله الدؤوب، فكم من مشاريع عمل هدمت ما بناه هؤلاء المنافقين من صروح واهية هشة...

﴿ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ (24) تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (25) وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ (26)﴾

أفق

21 Oct, 22:24


"ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين"

أفق

21 Oct, 19:06


الأمة اليوم أحوج ما تكون لأبنائها!

أسوء ما قد يصيب العاملين والسائرين في طريق البناء اليأس والإحباط من هول الأحداث في غزة!

علينا إدراك أن ما يحدث يجب أن يكون دافعاً لمزيد من العمل و مزيد من التزود البنائي لما هو قادم.

فلا مكان لليأس في قلب المؤمن!


هذه خدعة من عمل الشيطان :(لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا) فيأخذ بهم إلى مستنقع اليأس والإحباط.

والله المستعان.

أفق

19 Oct, 23:36


اللهم إنّا نشكوا إليك ضعفنا وقلة حيلتنا، اللهم ارحم إخواننا في غزة، اللهم كن لهم عوناً ونصيراً،
اللهم انتقم ممن قتلهم وظلمهم، اللهم أرنا فيهم يوماً أسوداً يا جبار يا منتقم!

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

#غزة
#بيت_لاهيا

أفق

19 Oct, 16:34


(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه)

تفاصيل حياتك اليوم هي المعيار لتصديقك عهدك مع الله..

إذا كانت حياتك عبارة عن ضياع وقت وتفاهة ومجرد حزن فلا تنتظر نزول الثبات عليك في الأحداث العظام!

وإن كانت إعداد وعمل للدين وبذل في سبيل الله -بالممكن- فهذا تعبير عن صلب صدقِ عهدك مع الله.

تلك التفاصيل دالة على الدافع الحقيقي المحرك لك، فإما أن يصدق عملك إدعاءك أو يكذبه.

أفق

18 Oct, 16:07


كيف تؤدي مكابدة الواقع إلى معايشة أعظم للقرآن؟ | الشيخ أحمد السيد

#الأنفال
#المنهج_الإصلاحي

أفق

17 Oct, 14:21


ويأبى الله إلا أن تتعلق قلوبنا به وحده سبحانه وتعالى، نعم المولى ونعم النصير.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
اللهم ارحم عبدك يحيى السنوار وارفع درجته في عليين وتقبله في الشهداء، واخلف لنا خيرا منه، وثبتنا واستعملنا وارزقنا حسن الخاتمة.