مَــــرَحْ. @marah99999 Channel on Telegram

مَــــرَحْ.

@marah99999


أُحاولُ أن أَعيشَ أَفكاري.

مَــــرَحْ. (Arabic)

مَــــرَحْ هو قناة تيليجرام رائعة تهدف إلى مشاركة الأفكار والأفكار بين مجتمع من الأشخاص المبدعين والمبتكرين. بفضل هذه القناة، يمكن للأعضاء التفاعل مع بعضهم البعض وتبادل الأفكار والآراء في بيئة آمنة ومحفزة. تقدم القناة محتوى ملهم ومثير للاهتمام يساعد الأعضاء على توسيع آفاقهم وتحفيزهم لاكتشاف أفكار جديدة ومثيرة. باستمرار، يقوم مدير القناة بمشاركة أفكاره الخاصة ويشجع الأعضاء على المشاركة والتفاعل. إذا كنت تبحث عن مكان يمكنك فيه توجيه أفكارك والتعبير عن نفسك بحرية، فإن قناة مَــــرَحْ هي المكان المناسب لك. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من هذه الروح الملهمة والإيجابية!

مَــــرَحْ.

21 Nov, 21:25


هممتُ لأن أقسو عليك،
فتذكرتُ أن الحياة قاسية ومِثلك لا يستحق القسوة، وتذكرتُ أكثر أنّني أمتلك قلبًا لا يستطيعُ أن يقسو عليك، فهلا أتيت؟.

مَــــرَحْ.

21 Nov, 17:20


إنها أخبارٌ عاديّةٌ تماماً، من مدينةٍ اسمها خانيونس، لا... ليست أخباراً عن الموت، لا... ولا عن الحياة، بل عن ستة عشر طفلاً جاعوا، فأكلوا ما وجدوه في الطريق، فتسمموا!!!

• خالد جمعة.

مَــــرَحْ.

20 Nov, 22:40


نعم هذه هي البلاد التي نَرقُب فيها موتنا دون أن نستطيع أن نخرج لعلاجٍ أو حتى نُدخله، هي البلاد التي سنحكي أنّنا جُعنا فيها والكُل يتساءلُ عن شكل الموت القادم...

لا يحق لي الحديث بهذه الطريقة وأنا لم أحرم من الطعام وما زلت إن مرضت أستطيع العلاج أخجلُ من حروفي إذا جاءت لتكتب عن وجع غزّة... أذكر موقفًا حصل في الجامعة جاء شابان في مبادرة يفعلانها-أحدهم الآن أعتقل- كانوا يسألون الطلبة رسالة توجهونها لغزة؟
لم تستطع صديقتي الإجابة وقالت لو تكلمت لبكيت... وعندما ذهبوا أخبرتني ماذا نوجه لغزة؟ أهل غزة تعبوا من الكلام هم يريدوننا أن نذهب إليهم!

مَــــرَحْ.

20 Nov, 16:11


لَستُ ممن يُحبون أن تَظهر مَشاعرُهم للملأ العام، وليست أيّ مشاعر يُفترضُ ظُهورها خصوصًا ما كان خاصًا منها، بالنسبة لي لا أُحب مُشاركته عامًا لكن قد يقعُ الإنسانُ في خطأ مُعين ويشارك شيئًا ما دون أن يعرف أنّه يكشفُ عن جزءٍ دفينٍ داخله وهذا ما تنبهتُ لهُ فأخذتُ أحتاطُ أكثر، لا أُحب أن أشاركَ شيئًا أعدُّه خاصًا إذ ليست كُل المشاعر واحدة، وغفرَ اللّٰه لي ما قد سَلف وأرشدني إلى سَبيل رضاه.

مَــــرَحْ.

19 Nov, 19:56


ومع ذلك فأمُّ سعد ليست امرأة واحدة، ولو أنها ظلّت جسدًا وعقلًا وكدحًا، في قلب الجَماهير وفي محور هُمومِها، وجزءًا لا ينسلخ عن يومياتها، لما كان بوسعها أن تكون ما هي، ولذلك فقط كان صوتها دائمًا بالنسبة لي هو صوت تلك الطبقة الفلسطينية التي دفعت غالبًا ثمن الهزيمة.
والتي تَقفُ الآن تحت سقف البُؤس الواطئ في الصفّ العالي من المعركة، وتدفع، وتظلُّ تدفع أكثر من الجميع.

• غسّان كنفاني عن رواية أُم سَعد.

مَــــرَحْ.

18 Nov, 20:11


بِقَدر ضَعف اللسانِ العَربي بقدر ضَعف عُلوم الإسلام، بقدر ضَعف عُلوم الإسلام بقدر انتشارِ البدع والخُروج عن الإسلام.

ضَعف العَربية=انتشار البدع والبُعد عن الإسلام.

•م.أيمن عَبد الرَحيم-فَرجَ اللّٰهُ عنه-.

مَــــرَحْ.

16 Nov, 20:48


يخبرُ ابن حَزم الأندلسي خبرًا عن السفراءِ بين الحَبيبين يقولُ فيه:

وإنّي لأعرفُ من كانت الرسول بينهما حمامةً مؤدَّبة، ويعقدُ الكتابُ في جناحها، وفي ذلك أقولُ قطعةً منها:

تَخيَّرها نوحٌ فما خاب ظَنُّه
لديها وجاءت نحوهُ بالبشائرِ
سأودعُها كُتبي إليكَ فهاكهَا
رسائلَ تُهدى في قوادمِ طائرِ

مَــــرَحْ.

16 Nov, 15:11


يرادوني سُؤالٌ كبير:
هل نحزنُ على فراقِ الشُهداء؟
أم نفرح لأنهم ارتاحوا من عناء هذه الحياة، هل نفرح إذا ما علمنا أن فُلانًا التحق شهيدًا بابنه؟ أو زوجته؟ أو أهله؟ هل نفرح بالموت لأنَّ شملهم اجتمعَ هناك في الجنة؟ بدلًا من الموت هنا... سؤالٌ كبير ثَقيل ونظل لا ندري أين الإجابة وما تركيبة هذه المشاعر...
ربنا لا تحملنا ما لا طاقة لنا به.

مَــــرَحْ.

15 Nov, 11:53


اللهم صَلِّ وسلّم وبارك على نَبينا مُحمّد، اللهم فرج هَمّ أهلنا في غزّة اللهم اجبرهم جبرًا يتعجبُ منه أهلُ السماوات والأرض يا قديرُ يا رحيم، اللهم استعلمنا لنصرة دينك ورفع كَلمتك إنّك قريبٌ مُجيب، اللهم اجعلنا نَدخلُ المَسجد الأقصى فاتحين مُكبرين وارزقنا الصلاة فيه إنّك على كلّ شيء قدير.

مَــــرَحْ.

12 Nov, 22:25


في كُل مرة أقفُ عند هذا القول لمُريد البَرغوثي وكأنّها المرة الأولى وأجده يصفُ ما عجزنا نحنُ عن وصفه:

ندركُ أنَّ أمرَّ البكاءِ البكاءُ الذي لا يُرى
وأنا كلُّ ما فيَّ يبكيكَ إلّا عيوني.

مَــــرَحْ.

10 Nov, 22:32


أنا وصَديقتي وسِلسلة الأُمة بينَ احتلالين.

مَــــرَحْ.

09 Nov, 12:51


اللهم أرنا الحَقّ حقًا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطلَ باطِلًا وارزُقنا اجتنابه.

مَــــرَحْ.

07 Nov, 20:09


من أَكبر صُور الخَلل الموجودة في الواقع مركزة الدراسة الجامعيّة والشهادة الجامعية بحيث يُعاد قراءة المُجتمع والفرد والإنسان وقيمته وحياته وعلاقاته الاجتماعيّة وزواجه بناءً على هذا المجال الجَامعيّ.

•الشَيخ أحمد السَيّد.

مَــــرَحْ.

05 Nov, 15:25


لما يكون في وجع أو ألم في أي منطقة من الجسد

النبي -صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ- أوصانا إننا نضع اليد اليمنى على موضع الألم ونقول:

"بسم الله" ثلاث مرات
"وأعوذ بعزة الله وقُدرته من شر ما أجِد وأُحاذِر" ٧ مرات.

مَــــرَحْ.

04 Nov, 22:32


ما قالهُ المُتنبي يُمثلني بالحَرف:

وما قتَلَتني الحادثاتُ وإنما..
حياةُ الفتى في غير مَوضعهِ قَتلُ.

مَــــرَحْ.

04 Nov, 19:23


لو أنَّ روحي تكون فدًّى للمُجاهدينَ ما بخلتُ بها لهمُ.

مَــــرَحْ.

03 Nov, 19:11


أُمسكُ جُرحًا لستُ أدري كيف أُقلبُهُ
قلبٌ من كُل جهاتهِ مجروحُ.

مَــــرَحْ.

02 Nov, 17:36


بعضُ السُفن ترسو على الجروح لا الميناء
ويلِّحُ السؤال:
كيف أُتيح لهذه السفينة أن تَعبر؟

ربما لو قُلنا لأحد العارفين بتاريخ مصر من علمائها ومفكريها القُدامى أنّ أحدهم يتفرسُ في المُستقبل ويرى أن علم الكيان الإسرائيلي يرفرفُ إلى جانب علم مصر فوق سفينة مُحملة بالأسلحة لقتل الفلسطينيين لضحك من سذاجة الفراسة وقال من المُستحيل حدوث ذلك، لكنها الوقائع وفسادُ الحكومات التي جعلت من«مِصر الحكومة» شريكة في قلتنا وقتل المصريين، لا بأس إنّها أيامٌ يميزُ بها الخبيثُ من الطيب.

مَــــرَحْ.

02 Nov, 13:51


غَزّة تحملت ما لم يتحملهُ أحد، وخُذلت كما لم يُخذل أحد، لكنها أدّت ما عليها ولن يترك اللّٰه من نصر دينه وجاهد في سبيله، وانتقامُ اللّٰه آتٍ لا محالة.