رِثائيَّات • @retheat Channel on Telegram

رِثائيَّات •

@retheat


رِثائيّات

‏حتَّى المَحاريبُ تَبكي وَهِي جَامِدةٌ
حتَّى المَنابرُ تَرثي وَهِي عِيدَانُ!

رِثائيَّات • (Arabic)

رِثائيّات هو قناة تلغرام مميزة مخصصة لعشاق الشعر الحزين والرثاء. في هذه القناة، ستجد مجموعة متنوعة من القصائد والعبارات الحزينة التي تعبر عن المشاعر العميقة والأحاسيس الحزينة. ستستمتع بقراءة كلمات مؤلمة ومعبرة تعكس جمال الأدب الحزين وقدرته على لمس القلوب بعمق. إذا كنت تبحث عن مكان للتعبير عن أحاسيسك ومشاعرك الحزينة من خلال الشعر، فرِثائيّات هي القناة المثالية لك. انضم الآن واستمتع بالمواعيد والرثاء الجميلة التي ستلامس قلبك وتبقى في ذاكرتك لفترة طويلة.

رِثائيَّات •

09 Feb, 16:28


وكُنْ بالدُّموعِ شحيحَ العطا
فإنّ حياتكَ نَوحٌ طويلْ..

رِثائيَّات •

07 Feb, 13:20


لا تنسونا من دعواتكم يا كِرام.

رِثائيَّات •

02 Feb, 19:02


‏’’أعوذ بكَ من شرِّ قلبي إذا تقلَّبَ حاله، وفقد رشده، واتّبع سَرابَه، وتاه في دروبه، وانشغل بما يغُمّه، وثَقُلَ عليه وِزره، واسْتَشْرَتْ فيه مُنغِّصاته، وصارَ أمرهُ فُرطًا، وأعوذ بك من شرِّ استئناسه بما فيه تَعسُهُ وألمه، ومن شرِّ ظلمه لنفسه.“

رِثائيَّات •

29 Jan, 15:22


والآن ذَهب الشهداء والخونة، كلٌّ بما كسب.. لا النصر العظيم هذا بقيمة الشهداء هُم أغلى وأجلّ، ولا الهزيمة المنكرة هذه تليق بالخونة هم أنكر وأوضع. هي دورة الزمان، تداول الأيام، آيةٌ في فئتين التقتا، عبرةٌ لأولى الألباب، فربنا أتمم علينا نعمتك واجمعنا ومن نحب في الصالحين

رِثائيَّات •

26 Jan, 15:27


أعاصيرُ من حولي تطاردُ خُطوتي
وجمعٌ من الأعداءِ .. يجأرُ بالحربِ

وما نَقَمُوا منّي سوى أنّني فتًى
نوى الصّدقَ في دنيا تعيشُ على الكذبِ

رِثائيَّات •

25 Jan, 17:31


لماذا لم نجدْ في الحزنِ ما يكفي من السِّلوانْ؟

رِثائيَّات •

23 Jan, 17:11


الذي تتذكّره عندما تخذلكَ الحياة
ثق أنّه الأصدق والأنقى..

حتّى لو كانَ شخصاً لستَ على وفاق معه الآن
أو شخصاً ذهب بعيداً حتّى غاب عن الذاكرة..

الرّوح لا تُخطئ الطّريق عندما تُخذَل..

رِثائيَّات •

20 Jan, 20:40


تمنّى رجالٌ ما أحبّوا وإنّما
تمنّيتُ أن أشكو إليك فتسمعَا..

رِثائيَّات •

20 Jan, 17:42


"على سبيل الحنين..
لا أجد في نفسي معنىً لشيء جديد مهما بلغ جماله حتى يصبح قديماً، والحياة بماديّتها أقصر من أن تكون تاريخاً يُحَن إليه
و لكنّي رأيتُ أن أجدر ما يمكن الحنين إليه هي نسختك القديمة عندما كانت أقل تلوثًا بالحياة.. "

رِثائيَّات •

19 Jan, 17:46


"وخفّف عني ما أُلاقِي مِنَ العنا
بأنكَ أنتَ المُبتلي والمُقدِّرُ"

رِثائيَّات •

15 Jan, 19:37


العُقبَى لأحبابنا فِي السّودان، وكافّة البقاع المُسلمة إن شاء الله.

رِثائيَّات •

15 Jan, 19:36


أدام الله الفرحة على هذه الثّغور الطّاهرة، مُبارك لنا ولأهلنا فِي غزّة وللأمّة جمعاء، رحمَ الله من قضى وتقبّله وعافى من جُرِحَ وجعل جرحهُ شهيدًا له وعوّضَ من فقَد وصبّره.

رِثائيَّات •

12 Jan, 15:06


"نَستمرُ فى التَمنّي بِشكلٍ فَاقد لواقعية الأمَل، ولكنّها نَفس الحاجة القديمة لِمعجزةٍ صَغيرة تُشبه إشْراق الشَمس حين نَظن أنّ اللّيل سَرمدي.. ولكن اللّٰه كريم!"

رِثائيَّات •

08 Jan, 15:36


قال رسول الله ﷺ :"أَحَبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهم للناسِ، وأَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ، تَكشِفُ عنه كُربةً، أو تقضِي عنه دَيْنًا، أو تَطرُدُ عنه جوعًا"٠

رِثائيَّات •

07 Jan, 11:43


الأُلفة شجىً مُؤجّل..

رِثائيَّات •

05 Jan, 11:04


حُبُّ الحياة..
بحُبِّ الموتِ يُغريني!

رِثائيَّات •

03 Jan, 20:56


باسم الله، وعلى بركة الله، نطلق حملتنا الثالثة، (حملة الشتاء)، نصرة لغزة، وإعانة للمسلمين، وبذلا للأمة والدين.

لإيواء النازحين من المطر، وتدفئة الأطفال من برد الشتاء، نطعم طفلنا الجائع، ونكسوا أختنا العفيفة، ونمسح عن العجوز دمعة القهر بأيدينا.

هذه أهم المشاريع التي ينصر المسلم أخاه الغزيّ، ويؤازره بها:

1. كسوة الشتاء

2. ترميم الخيام المهترئة، وتوزيع الشوادر

3. توزيع الأغطية والألحفة

4. توزيع الحطب للتدفئة والطهي

إضافة إلى المشاريع السابقة القائمة -بحمد الله-:

- تكيات الطعام
- شاحنات المياه
- الغرف التعليمية وبناء المصليات
- المساعدات النقدية
- كفالات المعلمين والدعاة
- كفالات الأيتام، وأهالي الأسرى
- الخبز البلدي
- الطرود الصحية
- سلال الخضار
وغيرها...

فهبُّوا لنصرة إخوانكم، وقد غرقت خيامهم، وأكل البرد عظامهم، وابتلوا بلاءً شديدا..

واستشعروا معنى الجسد الواحد، والولاء للمسلمين، والأخوة في الله، واللهَ اللهَ في البذل، اللهَ اللهَ في تقاسم الرغيف، اللهَ اللهَ في الإنفاق من عزيز المال...

{لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ ۚ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ}

ويا أصحاب القنوات...
أروا الله منكم خيرا، وتسابقوا في نشر الإعلان وتعميمه، فهي -والله- صدقات جارية، وأجور وأجور...


🔽للمساهمة في أي مشروع من هذه، يرجى إرسال رسالة تحمل اسم البلد المرسل منه على هذا المعرف:

@baraagk_1


وهذه قناة المرقاة، ينشر عليها بعض آثار الحملة:
https://t.me/almarqaa

وفق الله الجميع لمراضيه، وسلك بنا وبكم سبل الهدى.

رِثائيَّات •

28 Dec, 23:21


أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه، إلى أجلٍ غير معلوم، إن كان ثمّة فِي العُمرِ بقيّة.

-لا تنسونا من صالح دعواتكم.

رِثائيَّات •

27 Dec, 13:18


وتذكّرونا بدعوة.

رِثائيَّات •

27 Dec, 13:17


تذكروا إخوانكم في غزّة يا كِرام في دعواتكم، فقد اجتمعت عليهم شدّة الحرب وشدّة البرد والنّزوح والفاقة، كونوا معهم بدعواتكم، عسى الله أن يُفرّج عنهم ويعوضهم خيرا..

رِثائيَّات •

25 Dec, 11:56


‏مهاجر يَلفظ أنفاسه وهو يردد: [لا إله إلَّا الله] من أجلها جئنا لأرض ‎الشام.

تركوا أمهاتهم وأولادهم وأوطانهم وقتلوا علىٰ أرض الشام لتكون ‎كلمة الله هي العليا فمن خان تضحياتهم وجعل كلمة الشعب (الدِّيمقراطيَّة) هي العليا، فقد خان الله ورسوله.

رِثائيَّات •

25 Dec, 11:32


الشّريعة تحكم بالقوة؛ ومن رفضها من الشعب ضُرب بالسّيف وألقيَ في المزبلة! ولا ينظر إلى عدد الناخبين والموافقين والمخالفين.

الشيخ ناصر الفهد فك الله أسره.

رِثائيَّات •

24 Dec, 17:49


" قَد كانَ بالشعر لي في الهم تَسليةٌ
واليوم أَصبح شِعري لا يسلّيني "

رِثائيَّات •

23 Dec, 20:44


من تبصّر مآلات الرغائب خمد باعثها في قلبه.

رِثائيَّات •

23 Dec, 20:16


‏ما أوحش الدربَ الذي تدري بأنّ
خطاك فيه لا تؤولُ إلى أحد..

رِثائيَّات •

22 Dec, 17:43


" تشعُر أنّها ليست الشّام التّي تعرف، وليست الشّام التّي تُريد "

رِثائيَّات •

22 Dec, 17:16


تُحاوِلُ أنْ تَهتَويهِ النُّجُوم
ولَكِنَّه فَاقِدٌ للقَمَر..

رِثائيَّات •

21 Dec, 20:51


-

رِثائيَّات •

20 Dec, 12:01


« إنِ الحُكمُ إلّا لله »

رِثائيَّات •

16 Dec, 20:51


اللهمّ لكَ الحمدُ، وإليكَ المُشتكى، وأنتَ المُستعان.

رِثائيَّات •

16 Dec, 16:04


قال النّبيّ ﷺ: "يدخل الجنّة أناس أفئدتهم كأفئدة الطّير"

رِثائيَّات •

16 Dec, 08:56


إنّا لله وإنّا إليه راجعون، العم أبو ضياء نبهان شهيدًا جميلًا في غزّة

رِثائيَّات •

15 Dec, 20:29


«وضاقَ مِن نفسهِ
ما كانَ مُتَّسِعًا
حتَّى الرَّجاءُ
وحتَّى العَزمُ
والأمَلُ»

رِثائيَّات •

15 Dec, 11:55


"إقامة شريعة الله ليست أيديولوجيا. ليست مطالبة خاصة بالإسلاميين، سواء كانوا إخوانا أو سلفيين أو غير ذلك.

الشريعة في كل بلد تعيش فيه غالبية مسلمة – كسوريا مثلا – هي الحالة الطبيعية التي شذّ عنها القرن السابق، بينما كانت أساس التشريع المُلزم ومورد القضاء طوال ثلاثة عشر قرنًا.

الطبيعي للمسلم الذي يقول: "لا إله إلا الله محمّد رسول الله" أن يتّبع ما أنزل الله سبحانه في كتابه وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، فهذا هو المدلول المباشر لهذه الكلمة. والشريعة في هذه الحالة "حقّ" من حقوق العبادة حُرم منه المسلمون طويلا بالقوة؛ حُرموا منه حين جاءت جحافل الاحتلال الأوروبي وألغت الشريعة عن معظم مساحات التطبيق وفرضتْ نموذج القانون الوضعي الأوربي الغريب عن ديننا وأعرافنا في التشريعات والقضاء، وأبقت على "الأحوال الشخصية" بصورة مشوّهة. وحُرموا منه حين حكمتْهم أحزاب وجماعات علمانية تحكّمتْ بها قوى دولية وجعلت من الشريعة - التي فيها حياة المجتمعات المسلمة - خصمًا لها.

ومن هنا فإحياء ما تعطّل من الشريعة هو مشروع تحرّري للشعوب المسلمة، فضلا عن كونه حقّا لهذه الشعوب، فضلا عن كونه طاعة لله الذي يؤمن كل مسلم (لا كل إسلامي) أنّ الاستمرار في معصيته بترك ما فرضه واستحلال ما حرّمه يمحق كلّ بركة وتوفيق، ويجلب سخط الله وغضبه، فالمسلم (لا الإسلامي فحسب) يعمل على أن تقام أحكام الشريعة في الأوضاع الفردية أو الجماعية بالتعاون مع مجتمعه سعيًا إلى رضوان الله تعالى، لأنّه هو سبحانه الذي خلقه وخلق هذه الدنيا، والقضية الأولى في حياته هي عبادة الله سبحانه وابتغاء رضوانه، عسى أن يُقبل في الآخرة برحمة الله ويُكتب من الناجين.

ومن هنا يكون من الكذب على الناس وخداعهم أن تُربط الشريعة بحركة إسلامية مؤدلجة أو تنظيم سلفي، ثم تصوير الأمر وكأنّه صراع بين فريقين في المجتمع. فلا يوجد في معظم بلداننا العربية المسلمة صراع بين فئتين في المجتمع، بل توجد شرذمة علمانية تكره دين الله وتحبّ أن يُفرض على المسلمين النموذج الغربي بقيمه وقوانينه وأعرافه، وهي حالة شاذّة من بقايا الاستعمار الأجنبي. وهي شرذمة صغيرة لكن لها صوتٌ عالٍ ووصول إعلامي ووسائل تضليل.

والمسلم العادي الذي يظهر من كلامه ما يقدح في قضية الشريعة بسبب التضليل الإعلامي يُعلَّم ويفهَّم، ولا يحتاج إلى أكثر من 5 دقائق لشرح قضية الشريعة من خلال شرح معنى العبادة ليدرك أنه أمام خيارين: إمّا أنّه مسلم فيقبل شرع الله تعالى الذي أنزله في كتابه وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلّم، أو أنّه غير مسلم فيزعم أنّ هذا الشرع غير ممكن التطبيق، أو أنّه كلّه نسبي أو غير مقطوع به، أو أنّه غير واجب، أو أنّه قابل للتعطيل أو التبديل..

ولا أظنّ معظم أهلنا في الشام وسائر بلاد المسلمين إلّا موقّرين لما أنزل الله، يحبّون اتّباع المصطفى صلوات الله عليه وسلامه حتى لو كانوا من أعتى العصاة، فهو الحبيب الذي جاء بالهدى والنور، وهو الذي ترقّ القلوب عند ذكره وتدمع العيون.

ولهذا فمن المهام الأساسية على الدعاة في تقديم قضية الشريعة ممارسة خطاب حكيم يزيل الألغام الإعلامية التي وضعها المضلّلون، فكثير من المسلمين الذين يردّدون شعارات عدائية تجاه "الدولة الإسلامية" أو ما يسميه العلمانيون "الدولة الدينية" ناتج عن سوء فهم أو خلط بين الإسلام وبين التنظيمات الإسلامية.

والواقع أنّه حتى لو لم يوجد أي حزب أو حركة أو تنظيم "إسلامي" في بلداننا فالواجب على المسلمين أن يتعاونوا على إقامة دين الله، لأنّه فرض عليهم تماما كما فرضتْ عليهم الصلاة والزكاة، فهم لا يحتاجون إلى التنظيمات السلفية أو الحركات الإسلامية لإقامة الصلوات الجماعية في المساجد أو جمع الزكاة وتوزيعها، وكذلك لا يحتاجون إليها في إقامة أحكام الشريعة. فالسواد الأعظم في كل بلد مسلم هو "جماعة" بحدّ ذاته، وتنظيم هذه الجماعة من خلال مشاركتها في سلطات الدولة يؤكّد دورها وواجبها الذي ستُسأل عنه أمام الله عزّ وجلّ"

رِثائيَّات •

15 Dec, 11:46


شباب طرابلُس أنرتُم أرضكم 🍃

رِثائيَّات •

13 Dec, 16:40


لا تغفلوا عن إخوانكم أهل غزّة، اللهمّ فرّج عنهم وأكرمهم بنصرك كما أكرمت أهل الشّام، إنّك على كل شيءٍ قدير.

رِثائيَّات •

12 Dec, 20:56


من عرفَ النّاس استراح.

رِثائيَّات •

12 Dec, 08:39


تأنّى بدمعِك لا تُفنِه
فبين يديك بكاءٌ طويل..

رِثائيَّات •

11 Dec, 17:00


عَليكُم سلامُ اللهِ إنّي مُوَدّعٌ
وعينايَ من مَضِّ التوجّعِ تَدمَعُ

فإن نحنُ عِشنا يجمعُ اللهُ بَينَنا
وإن نحنُ مُتنا فالقيامةُ تَجمَعُ..

رِثائيَّات •

02 Dec, 15:38


يا غارةَ الله..

مُناجاة المحاصرين في مدينة حماة عام 1982

رِثائيَّات •

30 Nov, 09:05


تفقّدوا أبناء الشّهداء وأمّهات الشّهداء ولا تنسوهم، آنسوا وحشتهم واجبروا خاطرهم، جبر الله قلوبكم

رِثائيَّات •

29 Nov, 18:58


لو كان ما يحدث حلماً ماكان بهذا الجمال!

رِثائيَّات •

29 Nov, 14:11


"والله لا أحد يستحق شيئًا من هذه الفضائل التي يصبّها الله على عباده في الشّام من الفتوح العظيمة، والله لا نستحق منها شيئًا على الإطلاق، إنما هي محض فضلٍ ومِنّة من الله وحده.

سبحانه ما عبدناه حقّ عبادته، ومع ذلك يجود سبحانه بالنعم والفتوح علينا رحمةً ورأفة بعباده.. سبحانك يا ذا الجود والكرم والعطاء، رحمتك وسعت كل شيء، وملكك وسع كل شيء، ونحن عبيدك لا نطلبك شيئًا استحقاقًا ولكن تفضّلًا وتمنّنًا منك وحدك، فأنت أهل الفضل والمنّ."

رِثائيَّات •

29 Nov, 12:47


فلتقرّوا عينا..

رِثائيَّات •

28 Nov, 21:23


اللهم بك لا بالأرتال
اللهم بك لا بالمسير
اللهم بك لا بالحراري
اللهم بك لا بنا
اللهم أنت العضد وأنت النصير
اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفةَ عين
اللهم أنتَ الصّاحبُ والمُعين ولا حول ولا قوة إلا بك..

رِثائيَّات •

28 Nov, 20:49


لسنا سواء، لا في الأرض ولا في السّماء.

رِثائيَّات •

27 Nov, 16:55


وفي خضم هذه الفرحة العظيمة، لا تنسوا إخوانكم في غزّة من دعواتكم.

رِثائيَّات •

27 Nov, 16:52


إنّكم منصورون!

رِثائيَّات •

27 Nov, 09:16


بسمِ الله ربِّ الشَّامِ وأهلِها!

اللهم فتحًا وتمكينًا ..

رِثائيَّات •

27 Nov, 08:29


هذا يومٌ يحملُ معهُ عبق الشهادة والشُّهداء، وريح الجنّة وريحانها..

رِثائيَّات •

27 Nov, 07:06


اللهم إنا نسألك خير هذا اليوم، فتحه ونصره ونوره وبركته وهداه.. ونعوذ بك من شر ما فيه وشر ما بعده.. اللهم إنا نسألك من الخير كله، عاجله وٱجله، ما علمنا منه وما لم نعلم.. اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، ونعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل.. اللهم إنا نسألك من خير ما سألك به عبدك ونبيك محمد ﷺ، ونعوذ بك من شر ما استعاذ منه عبدك ونبيك محمد ﷺ.. اللهم وما قضيت لنا من أمر فاجعل عاقبته رشدا..

رِثائيَّات •

27 Nov, 06:45


إِن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ [آل عمران: 160].

رِثائيَّات •

27 Nov, 06:38


اللهمّ سلّمهم وغنّمهم.

رِثائيَّات •

25 Nov, 17:51


أوسع أبواب التعاسة= اللهث خلف وهم الاستقرار الدائم.

ذلك الوهم الذي أفنى الناس أعمارهم للوصول إليه، واستفزهم الشيطان بخَيْله ورَجْله للسعي خلفه، فألهاهم التكاثر حتى نزلوا المقابر ولم يذوقوا راحة البال وطمأنينة النفس.

أصبح المرءُ محاطا بأماني لا تنتهي، وطموحات تحتاج أعمارًا فوق عمره، وآمال صُنعت له ورُسمت ليسير عليها غصبًا عنه.

فطوبى لمن جعل الآخرة همّه، ولم يمدّ عَيْنيه لكل زخرف لامع وبريق خادع.

د. أحمد عبد المنعم.

رِثائيَّات •

25 Nov, 15:40


«فالكلُّ قابلٌ للرِّثاء».

رِثائيَّات •

25 Nov, 08:53


"لعلّنا ندرك أنّنا نعيشُ اللحظات المستقطعة الأخيرة ونشهد شهقة النهاية قبل أزفة المعركة الخالدة، ها نحنُ اليوم - علمنا أو لم نعلم - أنّ أقلام التاريخ بإيدينا وقد تُركنا بالخيار لنسجل فيها ما شئنا ولتقرأ عنّا أجيالنا "قرارنا" لتشمخ بأمجادنا أو لتلّعنا لآخر الدهر!

سنمرّ - كغيرنا - قصّة على رف التاريخ تُروى بين السطور وتُنحت عميقًا جدًا في مصير من بعدنا فإمّا أن نحمل أثقال أمّتنا المهولة ونلقى الله بفتات ذرّاتنا أو - والعياذ بالله - نخور فتخور أممٌ من بعدنا ونقفُ أمام الله بذنبهم أجمعين "

رِثائيَّات •

15 Nov, 18:55


ما الظلم بالباقي ولا ربّي برحمته ضنين..

رِثائيَّات •

15 Nov, 11:20


‏كلّما دعتك نفسُك إلى معصيةٍ؛ تذكّر أنَّ أمَّتَك جرِيحةٌ تنتظر من يحمل همّها، ويتلمّس طريقَ عِزَّتها؛ ومعصيتك وغفلتك تجعلك عبئًا جديدًا على أمّتك.

اتقِّ اللّٰه؛ فإنَّ الحِملَ كادَ يكسرُ ظهرها!

إياد قنيبي

رِثائيَّات •

14 Nov, 21:15


أمن الممكن حقًّا أن تجعلَ إنسانًا يحس بما تحس به؟
باطل محض ؛
الحس عمل متصل لا ينقطع، بعضه يأتي في أعقاب بعض. أجل، ليس من الممكن أن تفرغ نفس إنسان من ماضي إحساسها، وتفرغ نفسك من سالف إحساسها، كى تبتدئا معًا، وتسيرا معًا إلى النهاية. هذا مستحيل وإذا استحال، فيستحيل معه أيضًا أن تجعل إنسانًا يحس بما تحس به، نعم قد يستقيم في بعض الكلام أن تقول لأخيك: "إني أحس بما تحس به"، ولكنك تعني عندئذ أنك توجهت بإحساسك إلى شيء كان إحساسه قد توجه إليه. أما لو ظننت أن إحساسك به مثل إحساسه، فهذا باطل وألفاظ اللغة تضلل من لا يتوقى مجاهلها.

لكل امرئ منا عالَم وحده، لأنه يحس إحساسًا واحدًا لا يشركه فيه أحدٌ من بني جلدته، وكل امرئ منا هو في أصل طبيعته يعيش في خلوة تامة، في غرفة مغلقة الأبواب، وإذا فسدت عليه هذه الخلوة، فسد إحساسه بالحياة وأحيائها.

محمود شاكر

رِثائيَّات •

14 Nov, 13:07


إلى الله إنّا راجعونَ وحسبُنا
ونعمَ الوكيلُ الله ذو المنّ واللطفِ..

رِثائيَّات •

14 Nov, 08:42


إن لم يكن موتًا لأجل عظيمةٍ
فلأيِّ شيءٍ قد يموتُ عظامُ؟

ما زاد جبنٌ عُمر صَاحِبِهِ ولَا
يومًا سينقص عُمرك الإقدامُ

عيشٌ لأجلِ الحقِّ أو مَوتٌ به
رُفعت بذلك عندنا الأقلامُ

رِثائيَّات •

13 Nov, 03:55


‏كعادةِ الطيفِ إذ يطلُّ بالرُؤى مع نسيم الفجر..
مباسمٌ غضّة، ووجوهٌ مغسولة بماءِ الثلج، وأفواهٌ انطوت على الكثيرِ فصمتت، ودموعي..
استجديتُ منكم حديثاً اشتقتُ إليه، فباحت منكم العيون والمباسم ولم تنطق الأفواه، وعللتموني بأوثق عرى الموهوم..
الطّيف..

وكم بنجاةِ المرءِ تأتي مَقَاتِلُه..

رِثائيَّات •

12 Nov, 18:15


أَظمَتنِيَ الدُنيا فَلَمّا جِئتُها
مُستَسقِياً مَطَرَت عَلَيَّ مَصائِبا..

رِثائيَّات •

11 Nov, 00:25


كَصاحبِ الحوتِ مقطوعًا به الحيلُ
إليكَ ألجَا وَأستَجدِي وَأبتهلُ

مَالِي سواكَ مُعينًا هَادِيًا أبدًا
أرشِد فُؤادِي فَقَد تَاهَت بِهِ السُّبلُ..

رِثائيَّات •

10 Nov, 23:43


يا مُدرك الثّارات..

رِثائيَّات •

10 Nov, 17:23


"عوِّد نفسك أن تُضمِّد جراحَك بنفسك وتمضي في سبيلك، في الغالب لا أحد سينتبه لملامحك المتمعِّرة بالوجع، فكلهم مشغولون بأنفسهم، وتَرَقُّبُ إسعافهم يزيد الجرح اتساعاً وألماً! كن طبيبَ نفسك، وصديقها الحميم!"

رِثائيَّات •

08 Nov, 17:33


والأقدار لا تدلّل أحدًا..

رِثائيَّات •

08 Nov, 17:12


لكنّها الأقدار..

رِثائيَّات •

07 Nov, 14:26


قد تختلفُ الأشياء، وتموج، تأتلفُ وتختلف، غير أنّ المعنى واحد، الحياةُ واحدة، والموتُ نفسه لا يتغير..
ما الذي يدفعُ إنساناً أن يختارَ الموتَ في وقتٍ تُنتزع فيه الحياة، ما حقيقةُ أن تحيا بالموت، تختارُ الموتَ كي تحيا، كي تبقى في الحد الفاصل بين خلود المعنى وفنائه.. بالمعنى الذي أبقى الشهيد حيّاً حين اختار الموت؛ وعلو المعنى وخلوده..
ما قلبٌ مملوءٌ بالإيمان؛ بين الأشلاء، ما زفافُ الشهداء، ما ارتقاءُ الروح صُعدا، ما اقتسام الخبز اليابس بابتسامة نصر، ما الدنيا؟
ما تراقص جثث الأحياء على رائحة الموت، ما ارتجاف اللذّة العمياء فوق ركام الدم، ما قلبٌ مملوءٌ بالوحشة تحت أنينِ الصّمت، ما الخوف بين اثنين تقاسما الدنيا، بل ما الدنيا؟ المعنى لم يتغير، تغيَّر الإنسان وتغيرت الطريقة، فأُلْف الدنيا موتٌ، وبرود القلب موتٌ، وسكوتُ الفم موتٌ، لكنَّ الموتَ لا يعد موتاً.. لا يكتمل الإنسان إلّا حينما يموت..
اللهم خلِّد ذكري، أدم أثري، ارفع بالحق قدري.. كمِّلني بالموت

أتعرفُ؟ إنّ الموتَ رَاوِيَةُ الفتى
‏يقول: لحقٍ، أم لباطلٍ انتمى

‏يعيشُ الفتى مهما تكلَّم ساكتًا
‏فإن ماتَ، أفضى موتُه، فتكلما..

رِثائيَّات •

07 Nov, 09:03


عليك سلامُ الله ربّك إن تكنْ
عَبرتَ إلى الأخرى فنحن على الجسرِ

إلى الله أشكو ما أجنّ وإنني
فقدتُك فَـقْد الماء في البلد القَفْرِ..

رِثائيَّات •

04 Nov, 18:51


أَصبحتُ بَعْدَكَ مُفْرَدًا مُتَغَرِّبًا
مُقْصًى عن الأَحبابِ والأَوطانِ

والفرقُ أَنَّك في الجِنَانِ، وأَنَّني
من أَجل فقدِكَ صِرتُ في النِّيرانِ

وتسُوءُ فُرقَةُ من تحبُّ، ولا ترَى
شيئًا يَسوءُ كفُرْقَةِ الإِخْوانِ..

رِثائيَّات •

04 Nov, 17:07


ولا تجعلنّ يا ربُّ نفسي رخيصةً
تُباع وتُشرى بالدنايا وتحقرُ

ولا ميتتي من أجل دنيا أصيبها
أوافيك مغلولاً بها يوم أحشر

ولكن شهيداً أبتغي الفوز مغنماً
جناناً ورضواناً من الله أكبر

عزيزاً وجسمي قد تردى ممزقاً
وأشلاؤه في الأرض بالدم يقطر

أجيءُ بها يوم المعاد على الملأ
بريحٍ كريح المسك واللون أحمر

رِثائيَّات •

01 Nov, 17:38


ودّع هُريرةَ
ماتَ الحبُّ والأملُ..

رِثائيَّات •

31 Oct, 18:40


وهذا الموتُ واعِظُ كلِّ حيٍّ
غدًا تُكسَى الترابَ على الترابِ..

رِثائيَّات •

31 Oct, 18:39


غدًا يموتُ المرءُ ..
وينكشف عنه كلُّ هذا الزَّيف، ويرى كلَّ أمر على حقيقتِه، ويكتشف أنَّ هذا الذي أنفق فيه عمرَه ترابٌ فوق ترابٍ، وأنَّ هؤلاء الذين أرضاهُم بسخط ربِّه سبحانه ترابٌ يمشي على تُرابٍ.
ولم يبقَ له إلا أعمالٌ مسطورة في صحيفتِه، فالنَّاس: فَرِحٌ ومحزون، قائلٌ يقولُ: «ربّ ارجعون لعلي أعملُ صالحًا فيما تَرَكْت»، وقائلٌ يقولُ: «الحمد لله الذي أذهبَ عنَّا الحَزَن».
طاشَ هذا الترابُ الذي شُغِل به، ورجَحَ الميزانُ بركعاتٍ وإحسانٍ وبـرٍّ وصدقةٍ وبكاءٍ قد تقبَّله الله سبحانه بقبولٍ حسَنٍ بفضله ومنته ...
فقد عرفتَ .. فاعمل.

محمد بحيري

رِثائيَّات •

30 Oct, 20:43


"من أطال قيام الليل، هوَّن الله عليه وقوف يوم القيامة"

رِثائيَّات •

30 Oct, 12:55


ولكِنَّني في ذا الزَّمانِ وأهلهِ
غريبٌ وأفعالي لديهِ غرائبُ..

رِثائيَّات •

30 Oct, 09:58


- أبو أنس الشاميّ.

رِثائيَّات •

29 Oct, 10:55


"كلّما تمسّكنا بخيطِ ضوء ليخرجنا من لجّة التشاؤم التي نغرق فيها وجدناه سرابا بقيعة، وعدنا نغوص في أعماق اليأس إلا من رحمة الله الواحد القهار"!

رِثائيَّات •

28 Oct, 19:27


أعيذُك أن تقود خلفك جموعًا قد سدّدوا وجهة قلوبهم إلى الله..

وأنت..
أنت قائدهم قد التفتّ!

إبراهيم السّكران.

رِثائيَّات •

26 Oct, 10:41


أَتَعْلَمُ؟ أَتْعَبَنِي الشُّهداءُ طُيُوفًا تَقُولُ انْهَضُوا واثْأَرُوا
وَإِلَّا اسْتَحِقُّوا حياةَ الْخُضوعِ وَلَا تَلْعَنُوهَا ولا تضجروا

رِثائيَّات •

25 Oct, 10:30


‏قال الحافظ الذهبي: "وكان صلى الله عليه وسلم يحبُّ عائشة، ويحبُّ أَبَاهَا، ويحبُّ أسامةَ، ويحبُّ سبطَيْه (الحسن والحسين)، ويحبُّ الحلواء والعسل، ويحبُّ جبل أُحُد، ويحبُّ وطنَه، ويحبُّ الأنصار".

رِثائيَّات •

25 Oct, 08:41


الطبيعي في هذه الأيام أن تكون مكسورًا لإخوانك "أذِلَّةٍ على المؤمنين"، لا أن تكون على عادتك وانبساطك في الأمور، فتترك الترف الذي اعتدتَه ما استطعت.. للموت هيبة، والمؤمنون "مثل الجسدِ الواحد إذا اشتكى منه عضوٌ تدَاعَى له سائِرُ الجسدِ بالسَّهرِ والْحُمَّى"!

فمن مراعاة شعور إخوانك أن تستشعر ما هم فيه كأنك بينهم، هذا أقل ما يمكن أن تفعله..
ماذا لو كان من مات هو أبوك أو أمك أو ابنك أو أختك؟!
فكيف ورائحة موت المسلمين قد أزكمت النفوس؟!

انظر كيف أن أحد أوصاف أهل الضلال في القرآن؛ "الغافلون" ومنه أشبهوا البهائم، قال الطاهر بن عاشور: "الغفلة: عدم الشعور بما يحِقُّ الشعور به"!

وتأمل كيف أن النداء في غالب القرآن يكون بـ "أيها الذين آمنوا"، أو ينتهي بـ "المؤمنون"، "المؤمنين".. لماذا؟!
للتأكيد على فكرة اصطفاف المؤمنين وأهميته في تحقيق عبودية الأفراد، ويكأن تحقق العبودية والطاعة وكمال دين الفرد مرتكزه الجماعة المؤمنة!

المسلم لا يعمل لخير نفسه فقط، بل خيره لأخيه أسبق.. يُعينه على عمل أو يتحمل عنه.. فإن لم يقدر على إعانته والحمل عنه؛ دفع عنه ظُلم أو رد عنه أذى.. فإن لم يقدر؛ علَّمه وثَبته على الحق وهداه إلى مراشد أمره.. فإن لم يقدر؛ خفف عنه وبكى معه ودعا واستغفر له.

محمّد وفيق زين العابدين

رِثائيَّات •

24 Oct, 13:48


"يَصَبُّ إِلى الحَياةِ وَيَشتَهيها
وَفي طولِ الحَياةِ لَهُ عَناءُ"

رِثائيَّات •

22 Oct, 20:33


ليست المسألة دائمًا أنهم كلهم ينتصرون عليك، واحدًا وراء الآخر، وأنت ترى أن هذا يبدو عجيبًا في عينيك، فلا كلهم أذكى بالضرورة منك، ولا حتى أكثر خبرة بالحياة، بل تكون المسألة أنك تهزم نفسك أمامهم، بسبب هذا الشيء القديم مثل عمرك الذي نبت فيك، وتجذَّر مع الأيام، وصار من الصعب اقتلاعه، وهو هذا الإيمان الراسخ فيك، الإيمان المشوَّب بالخجل، بأن الناس بطبيعتهم متصلبون، ولا يتراجعون، ويأخذون كل ما يريدون أخذه، وأنك لست واحدًا من الناس، بل كنت ولم تزل إنسانًا، إنسانًا لطيفًا يجب عليه دائمًا وأبدًا أن يشرح، ويتفهَّم، ويتقبَّل، ويتزحزح، ولا يسبب أي إزعاج للآخرين، ويتعب هو عوضًا عن أن يسبب لهم أي مشقة.

رِثائيَّات •

22 Oct, 19:50


سَلِ اللَّيلَ عنِّي، هَل أَذوقُ رُقَادَهُ؟!
وهَل لِضُلوعي مُستقَرٌّ علىٰ فَرشِي!

رِثائيَّات •

22 Oct, 09:52


سنرجع يوماً 🍃

رِثائيَّات •

21 Oct, 19:30


- عُلوٌ في الحياة وفي المماتِ!

رِثائيَّات •

21 Oct, 17:11


ولنا في الليل مَيلٌ إلى البُكا.

رِثائيَّات •

21 Oct, 10:57


‏”تبدو المساعي في الحياة ثقيلة وباهتة.. إذا خلت من روح الاحتساب لله، الاحتساب يضيف للعيش معنًى ورونقا، وإذا ما تعثَّر المرء؛ أو حاول ولم يصل، هتف قلبه أن: ياربّ.. حسبي أنَّ جهدي لك، وأنَّ المتاعب في سبيلك لا تضيع..”

رِثائيَّات •

20 Oct, 13:43


الذين غضبوا حين وصف سيد قطب رحمه الله مجتمعاتنا بأنها "جاهلية" عليهم أن ينظروا جيدا في الحالة التي يرثى لها لهذه المجتمعات العربية المسلمة.. بحر من البشر في أقاليم ضخمة وموارد جبارة على جميع الأصعدة، ثم نراقب أنفسنا إذ تُمتهن كرامتنا ودماؤنا وأعراضنا وأموالنا، ونبقى عاجزين عن الفعل الحقيقي الذي نغير به أحوالنا، بل تبقى فئام كثيفة منا غارقة في مستنقعات التفاهة والذل والخيبة!

لو لم تكن هذه الأمة مغيّبة عن الإسلام الحق لَما كانت تعيش هذه الحالة من التنكّر لشريعة كتابها الذي خصها الله به، فرضيت الاستعاضة عنها بشرائع الجاهلية المعاصرة وأعرافها وأخلاقها التالفة، ولَما قبلت التولي بالولاءات الوطنية والقومية النتنة، عوضا عن الولاء لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم وللمؤمنين. وكما لا يُجمع في غمد سيفان، فلا يُقبل في قلبٍ شريعتان أو ولاءان.

إن الشريعة وحدها، حين نفهمها ونأخذها بقوة، هي التي تعلمنا معنى أن نتحرر، وإن الولاء الإسلامي وحده، حين تخالط بشاشته القلوب، هو الذي يلهمنا معنى أن نتعاضد ونتكاتف ونرى أنفسنا نفسا واحدة. ولكنّا ابتلينا بسرطانات فكرية وشعورية وقانونية وأخلاقية ربضت على قلوبنا وأعاقتْها عن النهوض وعن رؤية المأساة بعمقها البعيد.

نحن نعيش أشد حالات الغربة عن دين الله، ولو عاد صحابيٌّ أو تابعي بل مسلم عادي عاش منذ قرون، ثم نظر إلى حال الأمة وهي تراقب فئة صغيرة منها تحاصر وتقتّل وتدمّر بيوتها ومعايشها دون أن تكون قادرة على إيقاف ذلك، كما فعلت مع فئة أخرى طوال عقد وخذلتها في الشام، لحوقل وضرب كفا بكف وبكى كمدا على حال أمة الإسلام!

(في الصورة: عشرات الآلاف في حفل أمس في الإسكندرية)

شريف محمّد جابر

رِثائيَّات •

19 Oct, 15:22


"هناك شقاء مألوف في الحنين نفسه، إذ أن النسيان الذي تظنّ أنك انتصرت به؛ ينمو في القلب على دفعات، ويتوقف أمام اللّحظات التي اعتقدت أن زوالها من ذاكرتك أمر ممكن. ولكنّه الحنين نفسه، بسطوته المعتادة، يبتلع النسيان وهو يوقظ فيك أجزاءً جزَمت بموتها، لتتذكّر."

رِثائيَّات •

19 Oct, 13:27


يَظلُّ المَرءُ ضعِيفًا مهما استَقوى، والدِّين هُو جابِر هذا الضَّعف، ولهَذا يعودُ إليه حينَما ينقَشع عنه وَهمُ القُوَّة.

- د.سلمان العودة

رِثائيَّات •

18 Oct, 15:57


موسى بن أبي الغسان يخرجُ وحيداً للقاء النصارى في معركة يعلم أنه خاسر فيها لا محالة!
يخرج وحيداً للقتال رغم الآلاف التي هربت وسلمت وفاوضت وباعت!
قاتل وحيداً، لم ينتزع النصر للأمة، لكنه انتزع النصر لنفسه!

في جهاد الدفع؛ لا شيء يبرر لك القعود، لا شيء مطلقاً، لكننا قوم نحب الدنيا ونغلف هذا الحب بالدين.

رِثائيَّات •

17 Oct, 22:20


كل شيء بات مأتماً، لا معنى للكلمات،
والدموع بلا جدوى، فقط عجزٌ بلا خلاص..

رِثائيَّات •

17 Oct, 14:28


اللهم كن مع إخواننا في غزّة، وهيء لهم من أمرهم رشدا..

رِثائيَّات •

17 Oct, 10:25


"هل يبقى للخوفِ معنىً عندما يلتقي بكلِّ أوجهِ القهر؟
كأن تخافَ على طفلكَ ثم يُقتل! كأن تخشى على عائلتك ثم تفقدها! كأن تحرصَ على صحتكَ ثم تُحرم منها! كأن تخافَ من الحربِ ثم تستمر! كأن تخافَ من الحياةِ ثم تجد نفسك تكملُ فيها بلا حياة.. بعد أن سلبوكَ كلّ معنىً لها"

رِثائيَّات •

17 Oct, 09:53


‏كان الرّبيع بن خثيم يقول في دعائه:

أشكو إليك حاجةً لا يُحسَن بثُّها إلَّا إليك

رِثائيَّات •

16 Oct, 13:26


«لا أعرف فكرة واحدة ثقيلة على النفس لا يستطيع المرء أن يمشي مبتعدًا عنها»

رِثائيَّات •

15 Oct, 21:38


‏" ياربّ وهذا القلب متهاوٍ من فرط ندامته ، آسفٌ لعهوده المخجلة معك ورغم هذا تلطّف به ، يُقبل إليك وتخطفه آصار الذنوب ، يَعدك ألف مرّة أن لا يعود فيعود ، يحاول أن يجمع نفسه إليك، إليك وحدك فيتفرّق مرة أخرى.. ياربّ ، مكبّلٌ بالذنوب يَئنّ لثقلها ، خفّف عنه ما ناء به وعجز عن حمله ."

رِثائيَّات •

15 Oct, 21:27


اللهمْ أرنا الأشياءَ كما هي.

رِثائيَّات •

14 Oct, 08:31


ولقد ترى الآلام وعواصف الدم وركام الأشلاء فتتداعى نفسك غمًا وهمًّا ويأسًا!
لكن الله تعالى ما خلقنا لنواجه هذه الحياة وحدنا بضعفنا وعجزنا! ولكن به، وحده: «اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت وإليك النشور»!
وليُغْلَبَنَّ مُغالب الغلَّاب!

ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهمُ المنصورون وإن جُندنا لهم الغالبون!

رُفعت الأقلام وجفَّت الصحف!

وجدان العلي.

رِثائيَّات •

13 Oct, 18:28


يا غارةَ الله..

مُناجاة المحاصرين في مدينة حماة عام 1982

رِثائيَّات •

13 Oct, 15:02


اللهمّ تدارك هذه الأمّة بلطفك..

رِثائيَّات •

13 Oct, 11:05


اللهم قد استحصدَ زرعُ الباطِل، و بلغَ نهايته، اللهم فَأتِح له أيادي من الحقِ حاصِدَة؛ تُبدِّد شَملهُ و تفرِّقُ أمره ليظهرَ الحقُ في أحسنِ صوره و أتم نورِه..

لا تغفلوا عن إخوانكم المكروبين في غزّة، وخصّوا شمالها بدعواتكم، وخصّوا من شمالها جباليا..

رِثائيَّات •

11 Oct, 17:42


فَما للفَتى إِلّا انفرادٌ ووحدةٌ
إِذا هو لمْ يُرزَق بلوغَ المآربِ..