وإنّنا سَنستغني عَن الكثير من الجُهود التّربوية إذا استطعنا أن نُمسك بما يُمكن تَشبيهه بمفاصل التّربية، وبذلنا لها بؤرة جهودنا التّربوية، فحين يَنسى النّاس الكثير من المفاهيم التّي تلقوها، نكون قد نجحنا -بفضل الله تعالى- في غرس ما يُعينهم على دوام تربيتهم لذواتهم وتعاهُدها بالإيمان، ومن تلك المفاصل التّربوية: غرس محبّة الله تعالى في النّفوس».
• المُذَهَّبات مِن تُراثنا التّربوي | فايز الزّهراني