زيادٌ يتأمّل @ihammam10 Channel on Telegram

زيادٌ يتأمّل

@ihammam10


"..وكانَ يُكثر النظرَ إلى السّماء"

المرءُ نتاج خَلواته.
2376\43

تيلونيم:
https://tellonym.me/iHammam
تلقرام:
https://t.me/iHammam

زيادٌ يتأمّل (Arabic)

هل تبحث عن قناة تلغرام ملهمة تساعدك على الاسترخاء والتأمل؟ إذا كانت إجابتك بنعم، فإن قناة زيادٌ يتأمّل ما تبحث عنه! تمتلك هذه القناة تشكيلة متنوعة من المحتوى الملهم والهادئ الذي يساعدك على الاسترخاء والتفكير. من خلال متابعة زيادٌ يتأمّل، ستجد نفسك في عالم من السكينة والتأمل، حيث يمكنك الابتعاد عن صخب الحياة اليومية والعثور على السلام الداخلي. إذا كنت بحاجة إلى لحظة من الهدوء والانعزال، فإن هذه القناة هي المكان المثالي لك. صاحب القناة الملهمة والرائعة هو المستخدم ihammam10، الذي يسعى دائمًا لنشر الإيجابية والهدوء من خلال محتوى يعكس جوانب مختلفة من الحياة. ستجد في هذه القناة تحفيزًا، تأملاً وإلهامًا يساعدك على تحقيق التوازن الداخلي والاستمتاع بلحظات الهدوء. باختصار، إذا كنت ترغب في الابتعاد عن الضغوط واستعادة الهدوء الداخلي، فإن قناة زيادٌ يتأمّل هي الخيار الأمثل لك. انضم إلينا اليوم واستمتع بالرحلة نحو الاسترخاء والتأمل!

زيادٌ يتأمّل

13 Nov, 19:00


يا أهلَ غزة سامحوني أنا شخصيًا..
والله إن أنفاسي هذه التي تخرج منّي وأنا أعيشُ تحتَ سقف بيتي، لَتَصعب عليّ وأنا أرى ما أرى..

يا هناءَ من ناصرتموه، ويا لخزيِ من عاديتموه.

زيادٌ يتأمّل

12 Nov, 00:43


سهم وقفي عن روح الشيخ علي بن حسن الحازمي رحمه الله وقدس روحه..

https://store.maknon.org.sa/nEZOePD

زيادٌ يتأمّل

06 Nov, 03:48


لقد رأى أحمد بنفسه انطلاق المارد من جديد، ليس هذا فقط، بل كان هو ذلك المارد نفسه! حينما أطلق ذلك الطوفان الهادر الذي زلزل العالم، بعد أكثر من ٣٠ عام على هذا المشهد..

زيادٌ يتأمّل

05 Nov, 23:13


ياربّ الإسراء..

زيادٌ يتأمّل

05 Nov, 22:53


‏كان العبد الصالح عبد العزيز بن أبي روّاد رحمه الله يُفرش له فراشه لينام عليه بالليل، فكان يضع يده على الفراش فيتحسسه ثم يقول: "ما ألينك !! ولكن فراش الجنة ألين منك!!"، ثم يقوم إلى صلاته.

الوتر يا أحبّة .

زيادٌ يتأمّل

05 Nov, 15:19


إن عِظَم هذا البلاء يأبى أن يكونَ ثأرُه ساعةَ زمنٍ في الدنيا، ولكنّها نارٌ تُسعّر بها أرواح الظالمين قبل أجسادهِم، وتتقطّع أصواتهم وهي تطلبُ الموتَ ولا تَنالُه، هنالكَ تقرّ أعينُ المظلومين، ويُشفى غليلُ المؤمنين.
آمنت بالله ورُسُله.

زيادٌ يتأمّل

05 Nov, 00:28


الشوك والقرنفل | قائد الطوفان تقبله الله

زيادٌ يتأمّل

03 Nov, 20:29


رصيفُ الشّتاء البارد.


هَكذا عادَ الشّتاء، ثَقيلًا على النّفسِ مُحمّلًا بالأوجاعِ على غيرِ عادَته، اعتدتُهُ ضيفًا خفيفًا تخِفّ الروحُ فرحًا بقدومهِ، وتَسعدُ في لياليهِ سَمرا، وتحتَ ظلّ نجومهِ المميزةِ عن نجومِ الفصولِ الأخرى، لكنّه في السَنتينِ الأخيرَتَين أبَى إلّا أن يُصيبَ رُوحي بالنّدوب، ويتركَ بداخلي حفرةً بداخلها ظُلمةٌ تغشاها ظُلمة، ويصبغَ السوادَ بسوادٍ أبهى، حتّى بدأتُ أستسيغُ لونهُ اللامع، والروحُ تألفُ ما تَعتاد.
تحتَ أديمِ سماءِ ليلةٍ ماطرةٍ تبادلنا أطرافَ الحديثِ معَ أرواحٍ عن معنى الغربة، وهل شعرَ بها أحدنا يومًا؟ وما أشدُّها على النفس؟ أمّا الإجاباتُ فتعدّدتْ بتعدّدِ الأرواح الحاضِرة، وما كانَ يُدور في خلدي حينها إلا أنّني أعيشُ مع مَقدمِ هذا الشّتاءِ جميعَ أنواعِ الغُربة التي ذُكِرت: غُربةُ الروحِ عن غيرها، وعن وَطنها، وعن ذاتِها، نُورٌ على نُور.
ولا زلتُ أرى رحمةَ اللهِ بي إذ أنّهُ وحدهُ يعرِفني سُبحانه، وكم تجلّت رحمتهُ في أنّه لم يؤاخِذ غيري بزّلاتي وعلّاتي، فأنا أوقِنُ أنّني المسيءُ في مجموعِ حالاتي.

وكَفَى الذَنُوبَ عِقاباً عن جريرتهِ
ما في دواخلهِ من جُذوةِ الألمِ

زيادٌ يتأمّل

26 Oct, 22:31


مرثيّة ..

زيادٌ يتأمّل

25 Oct, 21:08


أوتروا ولا تنسوهم من دعائكم .

زيادٌ يتأمّل

25 Oct, 21:00


اللهم احمهم واحفظهم ورد عدوهم خائبًا خاسرا، اللهم إنا نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا..

وا حرّ قلباه!

زيادٌ يتأمّل

24 Oct, 15:10


أرواح الطوفان

زيادٌ يتأمّل

21 Oct, 22:50


"فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ".

آل عمران ١٩٥.

زيادٌ يتأمّل

20 Oct, 08:58


المسلم لا يعيش بمعزلٍ عن واقعه، ولا يتغافل عن آلام إخوانه وجيرانه، فآفاق أخوّة العقيدة تمتد عبر الزمان والمكان، وتتجاوز الحدود والأوطان، فالرابط هو الدين، والمرجع هو اليقين.

وما أقبح أن يستغيث أخٌ بأخيه، فيغض الطرف عنه ويتصامم، خوفًا على زينة الحياة الفانية، ويلبس خذلانه لباس الحكمة والعقل.

"يرى الجبناءُ أن العجزَ عقلٌ
وتلك خديعةُ الطّبع اللئيمِ"

زيادٌ يتأمّل

19 Oct, 21:23


في أيام الكربة أخذت أتأمل كثيراً في قول الله تعالى ﴿ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيكُم مِن بَعدِ الغَمِّ أَمَنَةً نُعاسًا﴾ كيف يكون النعاس أمنةً، وكيف نحلم فيه بلا قيود، في ذلك النوم عرفت معنى الأحلام وكيف للأرواح أن تطير في النوم، لا يقيدها شيء، لا يمكن أن أتصور كيف سيكون حالنا بلا نومٍ نسكن إليه ونطمئن فيه، يا الله ما أرحمك بعبادك

زيادٌ يتأمّل

17 Oct, 23:05


"تُدرك عظمة الثبات وأنه نعمةٌ عظمى من المولى، حين ترى كثرة الباطل، الكثرة التي تصيبك بالشك والحيرة حتى تعتقد أن سالكي هذا الطريق هم الأخيار.

إلهي ارزقنا الثبات، ودلنا إلى طريقك، و سخرنا لعبادك المستضعفين، وأجعلنا صوتًا للمظلومين.. اللهم سلّطنا على الظالمين، أدم غضبة الحق فينا."

زيادٌ يتأمّل

17 Oct, 22:08


آن والله للبطل أن يترجل مخلفاً وراءه الشوك والقرنفل، من سجنٍ إلى سجنٍ آخر ومن خندقٍ إلى ثغر، تزدري الخوف وتنتشي الخطر، نِعم حياة المناضل المؤمن، إليك في أقبية الظلم المظلمة، تحت البردِ والجوعِ والهم.. مطرقاً تفكر، مثقلاً بهمومُ الأمة، متطلعاً نحو السماء.. حيث الخلود، حاملاً روحك الأبية على كفِّ الغضب، متأنياً تنتظر فرصتك..
إليكَ في ساحة الوغى حاملاً الراية، متكئاً على زناد البندقية، مراغماً أعداء ربك، مدافعاً عن تراب أرضك، وإليك -لا عليك- مخضباً بدمائك معطراً بالمسك، متوسداً الثرى التي دافعتَ عنها، مرتقياً إلى السماء.. حيث الخلود، أبكيك للثأر المؤجج في الصدور، للكتائب في الثغور، للصغار يتطلعون إليك، لصدور الثكالى المحترقة بنار الثأر، لغزَة ومخيم الشاطئ حيث نشأت، للراية ألا تسقط، علينا من بعدك أبكي.. لا عليك..
طبتَ حيّاً مقبلاً غير مدبرٍ ولا مهادنٍ أو مصالح، قضيتَ نحبك وما بدلتَ تبديلاً، طبتَ حيّاً وحيَّاً حيث الشهداءُ والأنبياء، إلى حيث عماد وعياش ورفاق الكفاح.. إلى الدرب الذي اخترتَ بالطريقة التي أردتَ.. كما يموت الأبطال لا كما يموت البعير.. فلا نامت أعين الجبناء.

"بكيتُك للبلادِ تذودُ عنها
إذا الحَدَثُ الجليلُ بها أهابا
وعندي عَبْرةٌ لك لن تراها
تَخونُ العِلمَ والأدبَ اللُّبابا"

زيادٌ يتأمّل

06 Oct, 19:25


"لمَّا رأَى الفِتْنَةَ العَمْياءَ قَدْ رَحُبَتْ
مِنْها على النَّاسِ آفاقٌ وأَقْطارُ
وَأطبَقَتْ ظُلمٌ مِنْ فَوْقِها ظُلمٌ
مَا يُسْتَضاءُ بِها نُورٌ ولا نارُ
قادَ الجِيادَ إِلى الأعْداءِ سارِيَةً
قُبَّاً طَواها كطَيِّ العَصْبِ إِضْمَارُ
كتائِبٌ تَتَبارى حَوْلَ رايَتهِا
وجَحْفَلٌ كسَوادِ اللَّيْلِ جَرَّارُ
تَفُوتُ بِالثأرِ أَقْواماً وَتُدْرِكُهُ
مِنْ آخَرينَ إذَا لم يُدْرَكِ الثّارُ"

٧ أكتوبر.

زيادٌ يتأمّل

01 Oct, 19:04


"تظن الأطراف المسؤولة أنها مسيطرة على مسار الأحداث في فلسطين وأن لها الكلمة العليا وذلك وفق قواعد الاشتباك وخطوط السياسة ونقاط الاتصال الدبلوماسية، وأن دماء الأبرياء مجرد حبر رخيص في أوراقهم السياسية، لكن مكر أولئك هو يبور، والله يمكر وهو خير الماكرين، وهو يستدرجهم من حيث لايعلمون.


النتن ياهو وحكومته الصهيونية.. وإيران ومحورها.. والمجتمع الدولي.. الكل في ورطة كبيرة وفي مأزق سياسي عظيم.. واللعبة السياسية وقواعد الاشتباك وصلت إلى طريق مسدود، ولا بد أن يدفع الجميع ثمنا باهظا في مواجهة حتمية سيُرغم الجميع عليها.. وهذا مقتضى سنة الاستدراج.."

زيادٌ يتأمّل

31 Jul, 13:33


إنَّ حصول النصر وغيره من أنواع النعيم لطائفة أو شخص لا يُنافي ما يقع في خلال ذلك من قتل بعضهم وجرحه ومن أنواع الأذى! ، وذلك أنَّ الخَلق كلهم يموتون ، فليس في قتل الشُّهداء مُصيبة زائدة على ما هو معتاد لبني آدم ، فمن عدَّ القتل في سبيل الله مُصيبة مُختصة بالجهاد كان من أجهلِ النَّاس! ، بل الفِتن التي تكون بين الكُفَّار وتكون بين المُختلفين من أهل القِبلة ليس مِمَّا يختص بالقتال ، فإنَّ الموت يعرض لبني آدم بأسباب عامة ، وهي المصائب التي تعرض لبني آدم من مرض بطاعون وغيره ، ومن جوع وغيره ، وبأسباب خاصة ، فالذين يعتادون القتال لا يُصيبهم أكثر مِمَّا يُصيب مَن لا يُقاتل ، بل الأمرُ بالعكس ، كما قد جرَّبهُ النَّاس.
ثم موت الشهيد من أيسر المِيتات ، ولهذا قال سبحانه وتعالى: { قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًا لا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا * قُلْ مَنْ ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً وَلا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا }.
فأخبر سُبحانه أنَّ الفِرار من القَتل أو الموت لا ينفع ، فلا فائدة فيه ، وأنه لو نفع لم ينفع إلَّا قليلًا ، إذ لا بُدَّ من الموت.


قاعدة في المحبة - ص١٤٩
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.

زيادٌ يتأمّل

27 Jul, 20:44


"شوفلي رأس ابني طاير هان ولا هان"

غزة - دير البلح - 1446هـ.

زيادٌ يتأمّل

13 Jul, 18:18


استيقظ يا هذا، إما الآن الآن وإلا فلا..
إن لم يوقظ هذا المصاب العظيم قلبك الطائش في سكرته فكبّر أربعًا عليه، وأقِم المآتم بين يديه. فانظر في أمرك، فإنه لا ثالث لاثنين: إما مُستعمَلٌ أو مُستبدَل، ولا تبديل لسنن الله، اللهمّ اجعلنا من أصحاب الأولى.

زيادٌ يتأمّل

13 Jul, 15:13


‏اليأس حالة تشل عقل المرء وتقتل فاعليته، والبعض يخدعون أنفسهم متوهمين أن إدمان لعن الواقع يرفع عنهم التكليف بتغييره، فما أسهل الندب والولولة والنياح، وقد نهى الشرع عن اليأس {وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}

زيادٌ يتأمّل

13 Jul, 12:27


هذا العار سيظلّ يلاحقنا مدى الدهر، ما أصعبَ الأنفاس في هذه الأيام وإخوتنا لا زالوا يتذوقون كؤوس القتل والإبادة.
هذا شيءٌ لم أشهد مثيلًا له في التاريخ، هذا الصمت مرعبٌ؛ أن يُرى الأبرياء وهم يُذبحون والكاميرات تنقل الحدث للعالم لأجل النجدة، والناس تبصر المشاهد المريعة دون أن تتحرك الأيدي بتحرك القلوب، وكأنها جزءٌ من مكان لا يعنيهم من العالم، ألّا شاهت الوجوه.

من يوقف في رأسي الطواحين!