عبدالوهاب | تباريح @abdulwahab7m Channel on Telegram

عبدالوهاب | تباريح

@abdulwahab7m


أكتب ما يجول في خاطري وأنثر مما يجري في بالي.. مما تعصف به رايح الأفكار ومما يختلج من كل شيء..
هنا باحة أفكر فيها بصوت عالي

ملاحظة: > أنثر دون مراجعة وقد أكتب دونما تدقيق..
.
يا مرحباً
https://t.me/abdulwahab7m

عبدالوهاب | تباريح (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة "عبدالوهاب | تباريح" على تطبيق تليجرام، حيث يمكنكم الاطلاع على تباريح الكاتب عبدالوهاب. يقوم عبدالوهاب بكتابة ما يجول في خاطره وينثر مما يجري في باله، من أفكار وأفكار تعصف به رايح الأفكار وتختلج من كل شيء. يمكنكم أن تكونوا جزءًا من هذه الباحة التي يفكر فيها بصوت عالٍ، وتتابعوا كلماته دون تدقيق وبدون مراجعة. انضموا إلينا الآن عبر الرابط الخاص بالقناة لتستمتعوا بقراءة تباريح عبدالوهاب والتفاعل معه. نحن في انتظاركم! https://t.me/abdulwahab7m

عبدالوهاب | تباريح

13 Nov, 09:33


في جلسةٍ إيمانيةٍ لطيفة مع بعض الأحبة كنا نتحدث حول تلك اللحظة العجيبة في حياة الإنسان، التي يكون فيها مستغرقا في معصية الله منشغلا بها، ثم في لحظةٍ مفاجئةٍ ودون مقدماتٍ ينتابه خاطرٌ في قلبه يذكّره بالرجوع إلى ربه والإقلاع عن الذنب، فكنا أثناء حديثنا نتعجب من رحمة الله بالعاصي إذ يمنُّ عليه بقذف ذلك الخاطر في نفسه رغم أنه يبارزه بالمعصية في الوقت ذاته، فما أوسع رحمته سبحانه، وكنا مع ذلك نتساءل عن ذلك الخاطر، كيف جاء؟ ومالشرارة التي أشعلت فتيله حتى وُجد في نفس العبد؟

حتى وقعتُ بعد ذلك على عبارةٍ للأُقْلِيشيُّ يتحدث فيها عن التوبة، يقول: "سَمَّى الله سُبْحَانَهُ نَفْسَهُ تَوَّابًا؛ لِأَنَّهُ خَالِقُ التَّوْبَةِ فِي قُلُوبِ عِبَادِهِ، وَمُيَسِّرُ أَسْبَابَهَا لَهُم، وَالرَّاجِعُ بِهِم مِنَ الطَّرِيقِ الَّتِي يَكْرَهُ إِلَى الطَّرِيقِ الَّتِي يَرْضَى".

فسبحان خالق الأشياء من العدم، وكم فتح لي هذا المعنى من التأمل في اسم الله الخالق، وسعة النظر إليه، ومحبته.

عبدالوهاب | تباريح

12 Nov, 10:26


كفى بالموت واعظاً..

عبدالوهاب | تباريح

11 Nov, 12:15


رحمه الله وغفر له وجعل همه وسعيه لنصرة هذا الدين شفيعًا له.

لمثل هذا اليوم يُحمل الهم..

عبدالوهاب | تباريح

11 Nov, 12:03


مضيت إلى ربك بذكرى عطره

وإنا لله وإنا إليه راجعون

عبدالوهاب | تباريح

11 Nov, 11:56


رحم الله الأخ العزيز، والشابّ الصدوق، صاحب الخلق الحسن، والهمة العالية: سعد،
وهو من الطلاب السوريين المغتربين في تركيا، والذي كان حريصاً أشدّ الحرص على طلب العلم وكان متحرقاً للبذل والعطاء.

شابّ من شباب الأمة الطامحين، يتوقد شعوراً وطموحا، وكان للتو قام ببعض الخطوات المهمة في حياته، حيث انتقل إلى إسطنبول بعد غربة طويلة في مدينة (إزمير) وكان يدعوني ويلحّ عليّ للقدوم إلى مدينته في زيارة أخوية ودعوية للشباب هناك، وليتني فعلت، لكن قدر الله وما شاء فعل.
ثم انتقل مؤخرا إلى إسطنبول وكله فرح لأنه صار قريبا ليحضر الدروس بشكل مباشر ويلتقي بأحبته.

توفي سعد فجأة يوم أمس بحادث سير في مركبة نقل بإسطنبول، وفُجعنا بخبره اليوم، وفي ذلك عبرة والله لنا جميعاً، قد نغادر الدنيا في أي لحظة بلا مقدمات، فاللهم اغفر لنا وله وأعنّا على ما يرضيك.
وعزاؤنا في سعد: سيرته العطرة الجميلة.

وإلى أهله ووالديه: اصبروا واحتسبوا عند الله ما أصابكم، نعلم أن المصاب عظيم، وأن الفقد كبير، ونعلم أنه أتى بعد مصاب آخر قبله، ولكن هاهنا يظهر الإيمان والصبر والاحتساب؛ فإنّا لله وإنّا إليه راجعون، وإن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى، فاحتسبوا يا أهلنا الكرام، ثبت الله قلوبكم وأحسن عزاءكم، وفرّج كربتكم.


وهذا مقطع فيديو للأخ سعد، سبق أن رفعتُه في قناتي قبل سنوات، فاسمعوه وانشروه، لعله ينتفع به في قبره إن استفاد منه أحد، وادعوا له بكل خير، والله المستعان.


https://youtu.be/-ZHUBMue2H4?si=aEJIdiAUzMMsuYlx

عبدالوهاب | تباريح

11 Nov, 11:56


أخي وصديقي الحبيب سعد في ذمة الله ❤️‍🩹
صاحب هذا الكلام الطيب

أسأل الله أن يرحمه ويغفر له ويسكنه فردوسه

عبدالوهاب | تباريح

08 Nov, 18:36


مبادرة طيبة

عبدالوهاب | تباريح

08 Nov, 18:36


ونحن إذ نقول منك أنت..

فإنا نقصدك يا طالب العلم!
يا من اصطفاهُ الله سُبحَانَه من بين الكثيرين، ومنّ عليه بالبرامج والعلماء الموجّهين

والله! حريٌّ بمن أنعم الله سُبحَانَهُ عليه بكلّ هذه النعم، ألا يكون ظهيرًا للمجرمين!
وإنَّ من تمام ذلك أن تكون ظهيرًا للمتّقين! رافعًا لواءهم في العالمين،

وليس أحدٌ أحرى منك (يامن علمت علم اليقين) بهذه المهمّة وأضلع! ولا أقدر عليك منها وأنفع، إذ أنك رأيت وجرّبت، ولفائدة -كلّ ما سبق ذكره- أبصرت!

يا طلاب البرامج! أعندكم نبأٌ من حال واقعكم؟
نبأ مواقع التواصل أقصد
فقد سرى بحديثِ القومِ ركبانُ!

والله أنَّها في حالٍ مُزرية من سطوة الرويبضة وطنينهم المستمر، ولواء الحقّ -يا حسرة- لقلّة حامليه يوشك أن ينغمر

• وأحلف لكم غير حانث أنَّها لتفتقر لأدنى كلمة من كلماتكم وأقلّ مشاركة يجود بها أمثالكم

• وإنَّها لساحة التأثير والتدافع الأولى -والمتاحة- اليوم،
تقول فيها الكلمة فتبلغ الأفاق!

وإني أعيذكم بالله من جَلَد الفاجر، وعجز الثّقات!

وإياكم والظنّ أننا هناك نُدافع عن بضع أشخاص وبرامج -على شرف ذلك- وإنما عن ميراث الأنبياء ومضامين حقٍّ يُراد لها الإندثار بمكر الليل والنهار!

وإني أُسائلكم بالله: إن لم يقم أمثالكم على تلك الثغور، -واكتفوا بالتمترس خلف الكتب والمحاضرات متذرّعين بتلخيص المقرّرات- فمن يقوم عليها؟
بل من يستطيع إجادة ذلك غيركم -يامن ذاق وجرّب-؟

فبسمِ الله يا طالب! أعلِ صوتك!
لبِّ نداء النفير وأمكِن في العِدا قلمك، ولا تحقرنّ حرفك ولا سطرك

فإنَّما السيل اجتماعُ النقط
ومعظمُ النّار -يا أخَ الطريق-
من مستصغر الشرر

هذه صيحةٌ من إسنادٍ قوامهُ أنتم، نهيبُ بكم ألا تَهيعوا إليها،
بَل من صِدق الوفاء أن تلبّوا هذا النداء

وفي السلام ختام.

مع تحيات: إسناد في مدافعة كوادر الإفساد

عبدالوهاب | تباريح

08 Nov, 13:05


هل الدين أمر شخصي؟!

عبدالوهاب | تباريح

04 Nov, 21:05


سلسلة "الأمة بين احتلالين" تتناول حقبة المغول والتتار وشيء من الحروب الصليبية التي غزت عالمنا الإسلامي في قرون آفِلة..
تبدأ من سنة 589 هـ وتمتد 130 سنة بعدها، متناولة حقبة الخوارزميين والأيوبيين والزنكيين والمماليك.. وغيرهم

كانت الأمة إذ ذاك في حالة شديدة من الضعف والهوان والنزاعات وسطوة العدو الخارجي والضعف الداخلي من شتى النواحي وتفرق الصف، قريباً جداً مما نحن في واقعه اليوم ونعايش تجلياته..

ونودي وقتها "وا إسلاماه"

فنهضت الأمة بعد هذا كله وأعادت ما تعودته من توارث الأمجاد وتتابع الانتصارات وتوالي الكرات على الأعداء والظهور عليهم فعادت تتموضع على عرض الحضارات كما اعتادت من سالف أيامها وعريق تاريخها،
فإن عسعس الليل لا يدوم وكل ظلام لابد يعقبه فجر

وإنّا نأمل لهذه الأمة المباركة -ونحن في زمن الضعف اليوم مرة أخرى- أن تعود لنا الأمجاد ويصلح الحال برحمة الله وبمصلحين ينتدبون أنفسهم للقيام بهذا الدين، بالرجال الصادقين كانت نهضته في أول عهده وبالرجال تكون نهضته في متأخر يومه والله ولي التوفيق

والسلسلة مليئة بالنفع والفائدة، من جهة التاريخ والعبرة ومعرفة الأعداء وفقه النهضة وفهم واقع اليوم بعدسة سالف الذكر - وهذا ما يعرف اليوم بـ "فلسفة التاريخ" مع ترجمة لبعض الأعلام وتنمية للنظرة الإصلاحية بإسقاطها على مختلف الحقب كما سبق وتناول الشيخ سلسلة الطريق إلى بيت المقدس بنفَس مقارب مع فوائد جزيلة متنوعة وشيء من التسلية والنكتة وإن لكم في التاريخ لعبرة

ونسأل الله أن يستعملنا في طاعته إنه ولي التوفيق.

عبدالوهاب | تباريح

04 Nov, 20:51


نزلت التشويقة..

عبدالوهاب | تباريح

04 Nov, 20:51


الأمّة بين احتلالين:


تشويقة


https://youtu.be/TJtRqs57j6M?feature=shared

عبدالوهاب | تباريح

04 Nov, 15:17


شيء جميل قادم 🔥
ترقبوا..

عبدالوهاب | تباريح

04 Nov, 15:17


.

⌛️


⚔️📚🔗

عبدالوهاب | تباريح

26 Oct, 10:34


"كل من يقول: أريد أن أخدم الإسلام وأنا أحترق على حال أمتي، ثم لا يحدد له وقتًا معينًا من يومه يستثمره في بناء نفسه ليخدم دينه، فهو مجرد ثرثار بطّال، لا قيمة لما يقول"

- الشيخ سلطان العميري

عبدالوهاب | تباريح

26 Oct, 03:48


عاجل | هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين: بدأنا الهجوم على #إيران

عبدالوهاب | تباريح

20 Oct, 20:40


🖤...