https://youtu.be/PKsOzGCPPYQ?si=bYYia2Ozu7osWDkJ
نايف بن نهار
@nayefbinnahar
نايف بن نهار (Arabic)
مرحباً بكم في قناة 'نايف بن نهار' على تطبيق تيليجرام! هذه القناة مخصصة لمحبي كرة القدم ومتابعين الرياضة بشكل عام. يمكنكم الاشتراك في هذه القناة للحصول على آخر الأخبار والتحليلات الرياضية من خلال مشاركة 'نايف بن نهار' الخبير في عالم كرة القدم. يقدم نايف بن نهار تحليلات متميزة ووجهة نظر مميزة في عالم الرياضة، وسيكون بإمكانكم الاستفادة من خبرته ومعرفته في هجنة المشاهدة الرياضية. انضموا إلينا الآن وكونوا جزءاً من مجتمعنا الرياضي المميز!
نايف بن نهار
23 Jun, 16:56
يكرر القرآن كثيرا: يا أيها الذين آمنوا.
لكن ولا مرة قال: يا أيها الذين أسلموا.
لماذا؟
لكن ولا مرة قال: يا أيها الذين أسلموا.
لماذا؟
نايف بن نهار
14 Jun, 14:28
الجبن والشجاعة، الذكاء والغباء، المروءة والدناءة، الحقد والغيرة، هذه الصفات التي نستعملها كثيرا لم يذكرها القرآن، فهل أعرض عنها أم ذكرها بألفاظ أخرى؟
فكر في ذلك.
فكر في ذلك.
نايف بن نهار
09 May, 11:56
بمناسبة معرض الكتاب في الدوحة:
- كتب مؤسسة وعي ستكون موجودة في مكتبة ترس، جناح رقم H4-42.
- الطبعة الثانية من كتابي (من العلمانية إلى الخلقانية) طبعتها دار الروافد، وهي موجودة في قاعة 04، جناح رقم H4-24.
- كتب مؤسسة وعي ستكون موجودة في مكتبة ترس، جناح رقم H4-42.
- الطبعة الثانية من كتابي (من العلمانية إلى الخلقانية) طبعتها دار الروافد، وهي موجودة في قاعة 04، جناح رقم H4-24.
نايف بن نهار
15 Feb, 15:12
لم أكن أعلم أن مالك بن نبي وصلت به المعاناة إلى هذا المستوى نتيجة كتاباته ومؤلفاته.
نايف بن نهار
13 Dec, 19:03
هل تكون الضفة الغربية بديلاً عن غزة؟
يدرك نتنياهو أن حسم معركة غزة لا يبدو ممكنًا، ولذلك يجري الآن التجهيز لإنجاز بديل، وهو السيطرة على الضفة الغربية بدلاً من غزة، والسيطرة على الضفة تعني انتهاء "حل الدولتين" الذي يصر الغرب عليه وترفضه إسرائيل.
كيف ذلك؟
الضفة الغربية مكونة من ثلاث مناطق، منطقة (أ) ومنطقة (ب) ومنطقة (ج)، بحسب اتفاقية أوسلو يجب أن تمنح إسرائيل الضفة الغربية بمناطقها الثلاث للسلطة الفلسطينية، لكنها إلى الآن لم تفعل ذلك، فهي تسيطر تمامًا على منطقة ج التي تشكّل 60% من الضفة الغربية، وتسيطر عسكريًا على منطقة ب، أما منطقة أ فتسيطر عليها السلطة الفلسطينية، وهي تشكّل حوالي 20% من الضفة.
الذي يبدو الآن أن إسرائيل ستهجّر مواطني منطقة ج إلى منطقتي ب و أ، ثم بعد ذلك إما أن تصل إلى توافق مع الأردن لترحيل من بقي من أهل الضفة إلى الأردن وغيرها أو أن إسرائيل ستطلب من الأردن أن تضم الضفة الغربية لها كما كان سابقا، (والأردن ترفض كلا الأمرين إلى الآن).
وإذا تولت الأردن السيادة على الضفة فهذا يعني أن وجود دولة فلسطينية لن يكون ممكنًا؛ لأنه لم تعد هناك أرض فلسطينية حتى تقوم عليها الدولة. أما غزة فصحيح أن إسرائيل لم تستطع إخضاعها، لكنها ضمنت على الأقل أن العالم لن ينظر إليها كمكان محتمل لإقامة دولة فلسطينية بسبب الموقف من حماس.
لذلك الأهم الآن بالنسبة لحكومة نتنياهو ليست غزة، بل الضفة الغربية؛ لأن زوالها يعني أنه لن يبقى مسوغ عند الغرب والولايات المتحدة الأمريكية للمطالبة بحل الدولتين، والتخلص تماما من اتفاقية أوسلو.
هل ستنجح إسرائيل في هذه المهمة؟
لا يبدو ذلك؛ لأن فكرة إزالة الضفة الغربية ليست محل توافق إسرائيليًا، فهي محصورة على التيار المتشدد وحده (كحزب الصهيونية الدينية وحزب عوتسما)، كما أنها تلقى معارضة شديدة من الولايات المتحدة، وهذا سيجعل وتيرة النقد الأمريكي لحكومة نتنياهو يزداد في الأيام القادمة.
لكن إخفاق إسرائيل في غزة سيضطرها لتحقيق أي إنجاز بديل يملأ أعين الناخب الإسرائيلي، ولا يوجد بديل عن الضفة، وهذا هو مأزق حكومة نتنياهو الحالي، فهي لا تستطيع حسم معركة غزة لشدة بأس حماس، ولا تستطيع ضم الضفة لرفض الولايات المتحدة والغرب عمومًا، فمن أين ستأتي بالنصر؟
يدرك نتنياهو أن حسم معركة غزة لا يبدو ممكنًا، ولذلك يجري الآن التجهيز لإنجاز بديل، وهو السيطرة على الضفة الغربية بدلاً من غزة، والسيطرة على الضفة تعني انتهاء "حل الدولتين" الذي يصر الغرب عليه وترفضه إسرائيل.
كيف ذلك؟
الضفة الغربية مكونة من ثلاث مناطق، منطقة (أ) ومنطقة (ب) ومنطقة (ج)، بحسب اتفاقية أوسلو يجب أن تمنح إسرائيل الضفة الغربية بمناطقها الثلاث للسلطة الفلسطينية، لكنها إلى الآن لم تفعل ذلك، فهي تسيطر تمامًا على منطقة ج التي تشكّل 60% من الضفة الغربية، وتسيطر عسكريًا على منطقة ب، أما منطقة أ فتسيطر عليها السلطة الفلسطينية، وهي تشكّل حوالي 20% من الضفة.
الذي يبدو الآن أن إسرائيل ستهجّر مواطني منطقة ج إلى منطقتي ب و أ، ثم بعد ذلك إما أن تصل إلى توافق مع الأردن لترحيل من بقي من أهل الضفة إلى الأردن وغيرها أو أن إسرائيل ستطلب من الأردن أن تضم الضفة الغربية لها كما كان سابقا، (والأردن ترفض كلا الأمرين إلى الآن).
وإذا تولت الأردن السيادة على الضفة فهذا يعني أن وجود دولة فلسطينية لن يكون ممكنًا؛ لأنه لم تعد هناك أرض فلسطينية حتى تقوم عليها الدولة. أما غزة فصحيح أن إسرائيل لم تستطع إخضاعها، لكنها ضمنت على الأقل أن العالم لن ينظر إليها كمكان محتمل لإقامة دولة فلسطينية بسبب الموقف من حماس.
لذلك الأهم الآن بالنسبة لحكومة نتنياهو ليست غزة، بل الضفة الغربية؛ لأن زوالها يعني أنه لن يبقى مسوغ عند الغرب والولايات المتحدة الأمريكية للمطالبة بحل الدولتين، والتخلص تماما من اتفاقية أوسلو.
هل ستنجح إسرائيل في هذه المهمة؟
لا يبدو ذلك؛ لأن فكرة إزالة الضفة الغربية ليست محل توافق إسرائيليًا، فهي محصورة على التيار المتشدد وحده (كحزب الصهيونية الدينية وحزب عوتسما)، كما أنها تلقى معارضة شديدة من الولايات المتحدة، وهذا سيجعل وتيرة النقد الأمريكي لحكومة نتنياهو يزداد في الأيام القادمة.
لكن إخفاق إسرائيل في غزة سيضطرها لتحقيق أي إنجاز بديل يملأ أعين الناخب الإسرائيلي، ولا يوجد بديل عن الضفة، وهذا هو مأزق حكومة نتنياهو الحالي، فهي لا تستطيع حسم معركة غزة لشدة بأس حماس، ولا تستطيع ضم الضفة لرفض الولايات المتحدة والغرب عمومًا، فمن أين ستأتي بالنصر؟
نايف بن نهار
29 Sep, 15:59
لا أتفق معه في أن كل مجتهد يستطيع أن يكون عالمًا في تخصصه؛ لأن العبرة بمنطق التفكير لا بالمعلومات، فمثلاً في السياسة إذا لم يكن لديك منطق تفكير سياسي فلن تفهم السياسة مهما قرأت، ولذلك تجد من يتخصص في السياسة سنين طويلة وهو لا يفهم في السياسة؛ لأن منطق تفكيره ليس سياسيًا أصلاً.
والأمر ينطبق على كل المجالات؛ لأن كل مجال له منطق تفكير مختلف، من لا يمتلكه لن يستطيع أن يكون عالمــًا به. ومشكلة الجامعات أنها لا تعتمد على منطق تفكير الطالب، بل على نسبته في الثانوية، أحيانا يكون منطق تفكير الطالب مناسبًا جدًا لتخصص معين، لكن نسبته لا تسمح له أو العكس.
والأمر ينطبق على كل المجالات؛ لأن كل مجال له منطق تفكير مختلف، من لا يمتلكه لن يستطيع أن يكون عالمــًا به. ومشكلة الجامعات أنها لا تعتمد على منطق تفكير الطالب، بل على نسبته في الثانوية، أحيانا يكون منطق تفكير الطالب مناسبًا جدًا لتخصص معين، لكن نسبته لا تسمح له أو العكس.
نايف بن نهار
15 Aug, 09:16
الباحثون الشرعيون كثيرون جدا في العالم العربي، لكن موضوعاتهم في الماجستير والدكتوراه إما مكرورة أو قليلة الجدوى، باب واحد لو فُتِح لهذه الدراسات سنرى تطورًا هائلاً، وهو إدخال البحث الاجتماعي وأدواته في رصد الظواهر الدينية، لو حصل ذلك ستكون لدينا أكبر عملية رصد للظواهر الدينية على الإطلاق.
يعني مثلاً النزعة الفردانية المعاصرة هذه ظاهرة فاشية في كل مجالات الحياة، حتى أصبحت مؤثرة في أنماط التدين نفسه، بل حتى بعض الفتاوى الشرعية متأثرة بالنزعة الفردانية، فلو سخّرت كليات الشريعة عشرات الطلبة في الماجستير والدكتوراه لرصد هذه الظاهرة وتجلياتها، والتنقيب عن جذور تسرّبها للوعي الإسلامي، وعن آثارها الممتدة في مختلف مجالات الحياة، سواء في شأن الأسرة أو شأن العلاقات الاجتماعية عمومًا أو في مجال المصارف الإسلامية التي تسير بنحو متسارع على خطى الفردانية أو في مناهج التعليم التي بدأ يعاد تشكيلها تحت تأثير النزعة الفردانية المتصاعدة.
لو حصل مثل هذا المشروع، كم سيكون تأثيره في إيقاظ الوعي الإسلامي؟ وكم سيكون نفعه للباحثين في استثمار نتائجه والبناء عليها؟ مثل هذا المشروع لو تحقق على الوجه المطلوب سيكون نقطة فارقة وتحولاً نوعيًا في مسار البحث الإسلامي، وهناك عشرات المشاريع الأخرى التي يمكن من خلالها استثمار الطاقات الهائلة الموجودة لدى الباحثين الشرعيين، لكن للأسف هناك إصرار على الدوران في حلقةٍ مفرغة ما أكثر جعجعتها وما أقل طحينها.
يعني مثلاً النزعة الفردانية المعاصرة هذه ظاهرة فاشية في كل مجالات الحياة، حتى أصبحت مؤثرة في أنماط التدين نفسه، بل حتى بعض الفتاوى الشرعية متأثرة بالنزعة الفردانية، فلو سخّرت كليات الشريعة عشرات الطلبة في الماجستير والدكتوراه لرصد هذه الظاهرة وتجلياتها، والتنقيب عن جذور تسرّبها للوعي الإسلامي، وعن آثارها الممتدة في مختلف مجالات الحياة، سواء في شأن الأسرة أو شأن العلاقات الاجتماعية عمومًا أو في مجال المصارف الإسلامية التي تسير بنحو متسارع على خطى الفردانية أو في مناهج التعليم التي بدأ يعاد تشكيلها تحت تأثير النزعة الفردانية المتصاعدة.
لو حصل مثل هذا المشروع، كم سيكون تأثيره في إيقاظ الوعي الإسلامي؟ وكم سيكون نفعه للباحثين في استثمار نتائجه والبناء عليها؟ مثل هذا المشروع لو تحقق على الوجه المطلوب سيكون نقطة فارقة وتحولاً نوعيًا في مسار البحث الإسلامي، وهناك عشرات المشاريع الأخرى التي يمكن من خلالها استثمار الطاقات الهائلة الموجودة لدى الباحثين الشرعيين، لكن للأسف هناك إصرار على الدوران في حلقةٍ مفرغة ما أكثر جعجعتها وما أقل طحينها.
نايف بن نهار
05 Jun, 19:54
هذه مسودة بحث لي قديم، كنت أراجعه ورأيت هذه العبارة، انظر عدد الألفاظ التي حذفتها من الجملة ومع ذلك لم يتغير المعنى، بل أصبحت أفضل.
لو دققنا في كتاباتنا سنجد أكثرها تعاني من إسراف الألفاظ.
لو دققنا في كتاباتنا سنجد أكثرها تعاني من إسراف الألفاظ.
8,942
subscribers
6
photos
5
videos
