عبد الغني وطاسي الحنبلي

قوانين السير لا تمنع الحوادث بل مراعاتها، و كذلك قوانين المنطق لا تمنع الخطأ، بل مراعاة قانونه، و لذلك ستجد حوادث السير حاصلة، كما ستجد المناطقة مختلفين فمنهم الموحد و منهم النصراني و منهم المحلد .

https://t.me/hanbalxmadhabe

و اجمع على الزاد العيال يزد نما
لهم وانههم عن أكلهم بتفرد

منظومة الآداب الألفية

السنديوتشات يا شيخي لم تبق لنا بركة


https://t.me/hanbalxmadhabe

يحرم الغراس في المسجد، فإن غرس بعد بنائه و لم يقلع فثمرتها لمساكين المسجد، و إن وُقف الغراس مع المسجد فننظر شرط الواقف، فإلم يكن شرط فلورثة الواقف، فإن لم يكونوا، فللفقراء و المساكين .


قال العلامة السفاريني رحمه الله : " مطلب : حكم أكل تمر شجر المسجد : وفي الفروع والإنصاف والإقناع والمنتهى والغاية وغيرها : فإن لم تقلع فثمرتها لمساكين المسجد . قال في الإنصاف : قال الحارثي : وهو المذهب . قال : والأقرب حله لغيرهم من المساكين أيضا . وقال الإمام أحمد رضي الله عنه : لا أحب الأكل منها .
وإن غرست قبل بنائه ووقفت معه , فإن عين مصرفها عمل به , وإلا فكمنقطع ، يعني تصرف على ورثة الواقف نسباً ، غنيهم وفقيرهم ، وقفاً عليهم على قدر إرثهم ، فيستحقونه كالميراث ويقع الحجب بينهم . فإن لم يكن له أقارب فللفقراء والمساكين وقفا عليهم . وقال الموفق : يجوز الأكل منها , وهو منصوص الإمام رضي الله عنه في رواية أبي طالب . وقدمه في المستوعب والرعاية الصغرى . وقال جماعة من الأصحاب : تصرف في مصالحه , وإن استغنى عنه فلجاره أكل ثمره . نص عليه وجزم به في الفائق , والمذهب الأول أنها إذا لم يعين مصرفها كالوقف المنقطع . جزم به في الإقناع والمنتهى والغاية . " (2/317).


https://t.me/hanbalxmadhabe

https://youtu.be/rTfdoJHKuC4?si=bKi1XTd50baSv3xd

معصية تورث ذلا لله وانكسارا،
خير من طاعة تورث تعاظما و استكبارا .

https://t.me/hanbalxmadhabe

قال الإمام الشعراني:
"وقد سمعتُ شيخَنا شيخَ الإسلام زكريا الأنصاري رضي الله عنه يقول:
إذا أراد الله تعالى أن يُرقي عبدًا من عبيده إلى الدرجات العُلى التي لا يَبلغها بعمل، فرُبما قيَّض له الأعداء، فأشاعوا عنه شيئًا من الرذائل في بلده أو إقليمه، حتى لا يكاد أحدٌ من العلماء والصالحين، فضلًا عن غيرهم من السفهاء يسلم من الوقوع في عِرضه بغير علم، فينقل الله تعالى أعمالهم الصالحة إلى صحيفته، فيصبح في ليلة واحدة وهو أكثر الناس عملًا من حيثُ لا يشعر الذين وقعوا في غيبته، وهم مع ذلك يظنون أنهم أحسن حالًا منه".
طهارة الجسم والفؤاد من سوء الظن بأحد من العباد.

https://t.me/Rwaq_manhaji

https://youtu.be/dQL6r0TKJJ0?si=4s8TAIC428Of5Sea

أجمل من ضبط الإكراه في الأفعال هو الناظم رحمه الله و كثيرا ما ينقل عنه الإنصاف
قال رحمه الله
ولغو مع الإكراه أفعال مكره
سوى القتل و الإسلام ثم الزنا قد

من أكره على القتل قتل و من أكره على الإسلام قبل، فلا يملك الرجوع و من زنا وهو ذكر يحد، لأن الانتشار ينافي الإكراه، و المرأة تعذر بالإكراه في الزنا، لأنه لا انتصاب و لا انتشار لها .

و ما سوى هذه الأفعال يعذر فيها بالإكراه .


https://t.me/hanbalxmadhabe

قال بن عبد القوي رحمه الله
و كل دواء فيه خلط محرم
حرام كترياق بغير تقيد

/الترياق دواء فيه شيء من سم الحيات

فيحرم الدواء المخلوط بالكحول أو فيه جلاتنين الخنزير و غيرها من المحرمات

https://t.me/hanbalxmadhabe

مدح المصطفى صلى الله عليه وسلم لابن جزي رحمه الله

https://youtu.be/gi4uxWbEPKk?si=23QVkYwaY2tPLpqT

https://youtu.be/MKv7GBRcg2c?si=Qgx_BZwighLmtbh1

يجوز لجنب و حائض ونفساء انقطع دمهما المكث في المسجد إذا توضؤوا ، لأن الوضوء يخفف الحدث و قال الشيخ عثمان النجدي في معنى تخفيف الحدث (أنه يزيل بعض ما منعه )

https://t.me/hanbalxmadhabe

الإسراف في الماء مكروه إلا في الماء الموقوف فيحرم مجاوزة الحاجة فيه
أفاده السفاريني رحمه الله تخريجا على كلام العلامة مرعي

https://t.me/hanbalxmadhabe

https://youtu.be/zFnFnKhPWDg?si=zP5BdyLfOn7zT5lr

شيخ الإسلام بن تيمية كان يدرس الأربعين في أصول الدين في علم الكلام للرازي رحمه الله و ممن درسها عليه بن عبد الهادي صاحب المحرر في الحديث

(وَلَازَمَ الشَّيخَ تَقِيَّ الدِّينِ بْنَ تَيْمِيَّةَ مُدَّةً، وَقَرَأَ عَلَيْهِ قِطْعَةً مِنَ "الأَرْبَعِيْنَ فِي أُصُولِ الدِّيْنِ" لِلرَّازِي )

ذيل الطبقات لابن رجب رحمه الله

https://t.me/hanbalxmadhabe

فَإِنْ قِيلَ لِمَ وَصَفَ دَمَ الشَّهِيدِ بِرِيحِ الْمِسْكِ مِنْ غَيْرِ زِيَادَةٍ وَخَلُوفَ فَمِ الصَّائِمِ بِأَنَّهُ أَطْيَبُ رِيحًا مِنْهُ وَلَا شَكَّ أَنَّ الْجِهَادَ أَفْضَلُ مِنْ الصَّوْمِ أُجِيبَ بِأَنَّ الدَّمَ نَجَسٌ: وَغَايَتُهُ أَنْ يُرْفَعَ إلَى أَنْ يَصِيرَ طَاهِرًا بِخِلَافِ الْخَلُوفِ.
كشاف القناع

https://t.me/hanbalxmadhabe

تفويض الشيخ بن عثيمين رحمه الله لمعنى صلاة الله على على محمد صلى الله عليه وسلم و أنها رحمة خاصة الله أعلم بمعناها .
قال (هي رحمة خاصة فوق الرحمة التي تكون لكل أحد و لا ندري ما هي )

شرح بلوغ المرام (١/٢٥)

https://t.me/hanbalxmadhabe