[NSDAP]

"لم يتم العثور على أي وثائق عن خطة لإبادة اليهود، وربما لم تكن موجودة على الإطلاق."

- المؤرخ اليهودي الفرنسي ليون بولياكوف، حصاد الكراهية، ص. 108

- الى الوداع ... « أورسولا هافربيك - Ursula Haverbeck » غادرت عالمنا المادي الذي لم يتبقى منه إلا أنقاض البيوت التي هدمت ، و إراقة الدماء التي سُلبت من أرواح الأبرياء ... -

@MaktabetRaikh
@germany787

دعونا نقف وقفة إحترامٍ إلى جميع الأرواح التي فاقت حدود الزمان و المكان !

” ... اليوم نعلن إلى العالم و النخبة اليهودية وفاة قائلة الحقيقة بخصوص المحرقة الزائفة « أورسولا هافربيك - Ursula Haverbeck » ! إن ما نستشعره من مشاعر و عواطف تنصر هذه المرأة لا يمكن استيعابها بمجرد أنفعالات مضادة إلى كل من هو متسبب في أذيتها حتى الموت ! ، ولا حتى العالم المادي يكفي لكي يتم إرضاء كل شخص نبيل تحتوي أنفاسه على أفكار مجيدة لا حصر لها ، بلى و إنما إعطاء الحقوق محفوظةً إلى أصحابها الأصليين هي بحد ذاتها إنجاز وجداني عظيم ، لقد كنا نحن البشرية أصحاب تلك الحقوق تجاه من سلبوها منا ! ... لقد تشابه الموقف الوجودي لدى « أورسولا » تجاه « هتلر » ! في طرح الصورة الحقيقية إلى المسألة اليهودية من منظور عالمي و إنساني يتمحور فيه المرء عبر كافة ظواهر الحضارة دون أي تحيزٍ يذكر ، بعكس ما افتعلته بحقنا اليهود و اليهودية - السياسية !

أن اليوم ماهوا إلا تحضيرٌ إلى للغد أي اصطفافنا مع الموتى تحت التراب ، فما علينا إلا أن نمجد حركتنا تجاه أفراد احتكروا مظاهر الإنسانية لهم و لعبوا دور الضحية عبر مسرح التاريخ مع كامل إنتشالهم إلى الكرامة الذاتية و تكذيب مسؤولية احتضان أفكارهم الدموية ...

سوف يحفظ التاريخ أسامينا و مواضينا ما دامت الأحبار تكتب عبر الصفحات الأدبية و الدماء تتدفق لكي تروي غيرها من أراضي المعركة ! ، نحو ثورة ضد العالم الحديث الذي اصطنعه اليهود ، تمجيدًا إلى كل الشعوب و الأمم التي سوف تصعد من بعدنا !

رابط الخبر المؤسف :- https://www.n-tv.de/politik/Mit-96-Jahren-Die-Holocaustleugnerin-Ursula-Haverbeck-ist-tot-article25376445.html

@MaktabetRaikh
@germany787

كان لدى زعماء الحلفاء صور جوية مفصلة، ​​ولم يكن أي منها يؤكد الادعاءات الهستيرية التي أطلقها المحرضون الصهاينة آنذاك مثل الحاخام ستيفن وايز وآخرين في مختلف أنحاء العالم. لم تكن هذه الادعاءات صحيحة على الإطلاق. لم تكن هناك عمليات قتل بالغاز ضد الناس ـ بل كانت مجرد عمليات قتل للقمل! كانت القصة أشبه بجبنة مليئة بالثقوب. وقد حكم عليها بأنها مثيرة للمشاكل.

ونتيجة لهذا، أزالت قيادة الحلفاء على وجه التحديد أي إشارة إلى "غرف الغاز" في دعايتها عن الفظائع التي ارتكبتها في زمن الحرب، حتى في برقياتها الدبلوماسية، وذلك لعدم وجود أي دليل على ذلك.

- دبلوماسية الحلفاء في زمن الحرب، كتاب المصادر في ساميسدات، ص 108- 110

1- هتلر يعطي توقيعه لراهبة عام 1935.
("هتلر في سينين بيرغن"، هاينريش هوفمان، برلين، 24 سبتمبر 1935)

2- هتلر يحيي الراهبات في أوبيرسالزبيرج، 15 يوليو 1936.

فرانكلين روزفلت هو سليل التجار اليهود من هولندا.

كان سلف عائلة روزفلت الأمريكية الشهيرة هو مارتن كورنيليس جيلدرسمان (1600-1629 أو 1596-1654) الذي اشترى عقار ومزرعة روزفلت في ثولين، زيلندا. اتخذ ابنه كلايس (كلاس) مارتنسن (1626-1659)، لقب "فان روزفلت" أو "فان روزفلت"، واستقر في نيو أمستردام (نيويورك) عام 1644 أو 1649 ومنه انحدر جميع آل روزفلت الأمريكيين.

"إذا افترضنا أن ما يسمى بـ"غرف الغاز" قد استخدمت، بناءً على مساحة الأرضية وحدها، فإن إعدام 6 ملايين شخص كان ليستغرق 68 عامًا. وهذا لا يشمل عملية حرق الجثث"
- الخبير الأمريكي فريد لوشتر

تكشف نسخة مبكرة من "خطاب الملك" أن بريطانيا كانت تستعد لإعلان الحرب على ألمانيا قبل غزو هتلر لبولندا.

"إن هناك ضجة في حظيرة الدجاج اليهودية. فوفقاً للأنظمة التي وضعتها إنجلترا في عام 1939 وبالاتفاق مع اللجان العربية في فلسطين، تم تحديد عدد اليهود المسموح لهم بالبقاء في فلسطين بـ 75 ألفاً. وكل من يعرف العقلية اليهودية كان يعلم أن إسرائيل لن تقبل بهذه التسوية، التي قدمت الحكومة الإنجليزية ضماناً لها بالفعل. لقد انتزعوا اليهود من أحفادهم بكل بهجة، وتجاوزوا هذا العدد إلى حد أن العرب عادوا إلى حالة من الغضب الشديد ضد الغزاة اليهود. وبدعم من التمويل العالمي، وضعت الحركة الصهيونية و"الأرض المقدسة" أيديهما على الاقتصاد بأكمله وطردت منه كل ما هو عربي. لقد حان الوقت لكي تعترف الحكومة الإنجليزية بالحقيقة، مع الأخذ في الاعتبار المطالب التي سيتقدم بها اليهود الآن، بدعم من رجال الدولة الأقوياء في الولايات المتحدة. إنها حقاً زقاق بلا نهاية.

إن كلاً من إنجلترا والولايات المتحدة متأثرة بعناصر من معسكرين. وليس من الضروري أن نكرر هنا أن النفوذ اليهودي يسود في واشنطن كما في لندن. ففي حين نجح اليهودي في إنجلترا في ترسيخ مكانته بين النبلاء القدامى وبوسعه أيضاً أن يتولى مناصب وزارية، بينما يحتل اليهود العالم المالي القوي في الولايات المتحدة، ويكاد يكون كون المرء يهودياً شرطاً أساسياً لتولي منصب وزير، فمن الطبيعي أن نتوقع أن لا يتمكن تشرشل ولا روزفلت من تبني موقف حر في التعامل مع مشكلة فلسطين.

"إن القضية اليهودية في فلسطين سوف تصبح واحدة من المشاكل المعقدة العديدة التي وعدوا بحلها بعد الحرب، وواحدة من الصعوبات العديدة التي يتم تأجيلها دائما، لأن هناك العديد من العناصر الأخرى التي يجب أخذها في الاعتبار من أجل اتخاذ القرار؛ واحدة من الطعوم التي يتم إلقاؤها لإغراء الناس والتي يتم سحبها دائما في اللحظة الأخيرة".

- De SS Man: Kampblad der Germaansche-SS IN vlaanderen (6 ΜΕΙ 1944)

إرنست زوندل - ما الذي دفعك إلى البدء في التشكيك في الرواية الرسمية للهولوكوست.

"قرأت كتاب آرثر بوتز خدعة القرن العشرين"، ثم بدأت في مقارنة الأدلة المادية الفعلية بما ورد في الرواية. لقد مات هؤلاء الناس بسبب المرض ولم يكن هناك دليل على تعرضهم للغاز."

شهدت امرأة نمساوية تدعى ماريا فانهيرواردن عن تجاربها في المعسكر في محكمة مقاطعة تورنتو في مارس 1988. تم احتجازها في أوشفيتز بيركيناو في عام 1942 لممارسة علاقات جنسية مع عامل قسري بولندي. في رحلة القطار إلى المعسكر، أخبرتها امرأة غجرية والآخرين أنهم سيتعرضون جميعًا للغاز في أوشفيتز. عند الوصول، أُمرت ماريا والنساء الأخريات بخلع ملابسهن والذهاب إلى غرفة خرسانية كبيرة بدون نوافذ للاستحمام. كانت النساء المذعورات متأكدات من أنهن على وشك الموت. ولكن بعد ذلك، بدلاً من الغاز، خرج الماء من رؤوس الدش.

وأكدت ماريا أن أوشفيتز لم يكن منتجعاً سياحياً. فقد شهدت وفاة العديد من زملائها السجناء بسبب الأمراض، وخاصة التيفوس. ورأت بعضهم ينتحر. ولكنها لم تر أي دليل على عمليات قتل جماعي، أو عمليات إبادة بالغاز، أو أي برنامج إبادة.

خبراء في استخدام الغازات السامة يدحضون قصة الإبادة

لقد قام الخبير الأمريكي البارز في غرف الغاز فريد أ. لوشتر بفحص غرف الغاز المزعومة في بولندا بعناية وخلص إلى أن قصة أوشفيتز في مجال الغاز سخيفة ومستحيلة من الناحية الفنية. وفي الوقت الذي أجرى فيه فحصه، كان لوشتر معروفًا بأنه المتخصص الأول في تصميم وتركيب غرف الغاز المستخدمة في الولايات المتحدة لإعدام المجرمين المدانين. على سبيل المثال، قام بتصميم منشأة لغرف الغاز لسجن ولاية ميسوري.

في فبراير 1988، أجرى فحصًا تفصيليًا لموقع "غرف الغاز" في أوشفيتز وبيركيناو ومايدانيك في بولندا، والتي لا تزال قائمة أو في حالة خراب جزئيًا فقط. في شهادة تحت القسم أمام محكمة تورنتو وفي تقرير فني، وصف لوشتر كل جانب من جوانب تحقيقه. وخلص إلى أن مرافق الغاز المزعومة لا يمكن أن تكون قد استخدمت لقتل الناس. من بين أمور أخرى، أشار إلى أن ما يسمى "غرف الغاز" لم تكن مغلقة أو مهوية بشكل صحيح لقتل البشر دون قتل أفراد المعسكر الألمان أيضًا


شهد الدكتور ويليام ب. ليندسي، وهو كيميائي بحثي عمل لمدة 33 عاماً في شركة دوبونت، في إحدى قضايا المحكمة عام 1985 بأن قصة استخدام الغاز في أوشفيتز مستحيلة من الناحية الفنية. واستناداً إلى الفحص الدقيق الذي أجراه في الموقع لغرف الغاز في أوشفيتز وبيركيناو ومايدانيك، وعلى مدار سنوات خبرته، أعلن: "لقد توصلت إلى استنتاج مفاده أنه لم يتم قتل أي شخص عمداً أو عن قصد باستخدام غاز زيكلون ب [غاز حمض الهيدروسيانيك] بهذه الطريقة. وأنا أعتبر ذلك مستحيلاً تماماً".

في مارس 1992، تصدر مهندس نمساوي بارز عناوين الأخبار عندما تم نشر تقرير كتبه عن غرف الغاز المزعومة في ألمانيا أثناء الحرب. خلص والتر لوفتل، وهو مهندس خبير معترف به من قبل المحكمة والذي كان يرأس شركة هندسية كبيرة في فيينا، إلى أن القصص المألوفة عن الإبادة الجماعية لليهود في غرف الغاز في معسكرات الحرب في أوشفيتز وماوتهاوزن مستحيلة لأسباب فنية. كما أكد لوفتل بشكل خاص على نتائج لوشتر حول أوشفيتز.

من كتاب "داخاو: ساعة المنتقم" (العقيد (290 - 284) هوارد أ. بوخنر دار نشر ثندربيرد، ميتايري، لويزيانا الولايات المتحدة الأمريكية، 1986

أثناء تحرير معسكر داخاو استسلم العديد من الجنود الألمان من المنطقة المحيطة تحت حماية طبيب يحمل علم الصليب الأحمر . تظهر الصورة أيضًا أعضاء فولكستورم وقوات الجبال، وأفراد القوات الجوية، والفيرماخت وجنود قوات الأمن الخاصة في ملابس مموهة، وجنود في ملابس ... مدنية، إلخ

السجناء يحرضون القوات الأمريكية على قتل السجناء الألمان وضع الملازم والش فرقته تحت قيادة الملازم بوشهيد اللقب عين الطائر من أصل هندي أمريكي لحراسة السجناء

وضع الملازم بوشيهيد السجناء على جدار المستشفى وأطلق عليهم النار ببضع رشقات من نيران الرشاشات، وأعطى السجناء مسدسات من أجل القضاء على الناجين. ونهبت الجثث. لم يتخذ الأمريكيون أي إجراء لمنع السجناء من قتل الموظفين الألمان

قتل الرجل في منتصف العمر الموجود هنا على يد السجناء بمجرفة، وهذا هو نفس الرجل الذي شوهد ملقى ميتًا على طول الجدار ممسكا بصليب في یده

لقد تم إبلاغ الجنرال باتون بهذه المذبحة، ولكنه أمر بإتلاف الأدلة ومنع إجراء أي تحقيقات أخرى. ولم تتم محاكمة أي شخص على الإطلاق بتهمة قتل 346 جنديًا ألمانيا محتجزين في داخاو، والذين كان يحق لهم الحصول على الحماية بموجب اتفاقية لاهاي.

إن أسطورة "هتلر كان لديه حمض نووي يهودي" هي نسخة جديدة من الدعاية السابقة، والتي تقول إن جد هتلر كان يهوديًا أو نصف يهودي. تم تداول هذه الكذبة في الأصل على أنها "دعاية سوداء" من قبل المعارضة الشيوعية قبل وصول الحزب القومي الاشتراكي الألماني إلى السلطة، ثم تم تداولها مرة أخرى من قبل دعايات الحلفاء خلال الحرب، وكررها محامي هتلر بعد الحرب في محاولة لتجنب الإعدام كمجرم حرب. استمرت هذه الأسطورة حتى السبعينيات، عندما قام المؤرخ المحترم وخبير هتلر فيرنر مازر بإعادة بناء كامل لعلم الأنساب لعائلة هتلر من سجلات كنيسة المقاطعة، والتي تعود إلى 200 عام.

استنتاجه:لم يكن جد هتلر يهوديًا على الإطلاق.

المصدر: "هتلر: الأسطورة والخرافة والواقع"، بقلم فيرنر مازر، (1973)

قامت المخابرات العسكرية البريطانية بتعذيب أسرى الحرب والمتهمين الألمان من أجل إجبارهم على الاعتراف

وقد اعترف وكشف (في مذكرات المسؤول البريطاني الأعلى، العقيد ألكسندر سكوتلاند، الذي أدار البرنامج) أن آلاف الألمان تعرضوا للتعذيب على يد الاستخبارات العسكرية البريطانية، تحت إشراف قسم استجواب أسرى الحرب. وقد حدث هذا التعذيب لأسرى الحرب الألمان أثناء الحرب للحصول على معلومات استخباراتية عسكرية، وبعد انتهاء الحرب، من أجل الحصول على اعترافات لإدانتهم بارتكاب "جرائم حرب".

وأفاد أسرى الحرب الألمان أن أساليب التعذيب شملت الحرمان من النوم، والتجويع، والضرب الممنهج، وانتزاع الشعر من فروة الرأس، والتهديد باستخدام أعمدة ساخنة للغاية، والتهديد باستخدام الأجهزة الكهربائية.

عدة صور مثيرة للاهتمام للمصور اليهودي رومان فيشنياك من ألمانيا في الثلاثينيات

1) مارا وولف فيشنياك (صاحب الصورة) يحتفلان بعيد المساخر مع أصدقائهما، برلين 1934؛

2) أطفال بالقرب من نقطة توزيع الحساء اليهودي المجاني. برلين 1935؛

3) طباخ مبتدئ في معسكر يهودي للراغبين في الهجرة. برلين 1936؛

4) طبيب يستمع إلى مريض في عيادة يهودية، برلين 1936؛

5) يتم تدريب الأولاد على العمل كميكانيكيين في مركز التدريب المهني في معسكر لليهود الألمان ، برلين 1936؛

6) امرأة في مطبخ مزرعة للشباب اليهود الألمان ، براندنبورغ، ألمانيا 1938؛

"من بين آلاف أو ملايين الوثائق الألمانية التي نملكها من الحرب العالمية الثانية، لا يوجد وثيقة واحدة تصف سياسة الإبادة اليهودية."

- المؤرخ الامريكي مارك ويبر

مقابلة مع الضابط المتطوع الفرنسي في فوج قوات الأمن الخاصة "كورت إيجرز" (1988).

"ضمت قوات الأمن الخاصة ممثلين من جنسيات عديدة، وكنا جميعًا نتفق جيدًا مع بعضنا البعض. لقد فهمنا أنه بغض النظر عن الاختلافات اللغوية، فنحن هنا من أجل أوروبا الحبيبة. كنا نعلم أننا نخوض المعركة النهائية لتحرير الناس من الشر الذي يريد هزيمتهم".

هل أطلق آمون غوث النار من الشرفة؟

الأفلام الروائية مثل "الهولوكوست" و"المحرقة" و"قائمة شندلر"، والتي بالطبع ليس لها أي قيمة إثباتية، ولكن مع ذلك لها تأثير نفسي كبير على الجماهير. على الرغم من أن حكم المؤرخين على فيلم "الهولوكوست" ينطبق أيضًا على أفلام أخرى، أي أنه لا يمكن الدفاع عنه تاريخيًا، إلا أن مثل هذه الأفلام مرحب بها بسبب "تأثيرها المنشود على تعليم الناس".

يمكن إثبات الفشل التاريخي لمثل هذه الأفلام بمثال واحد. يُظهر الرسم التوضيحي مشهدًا من قائمة شندلر حيث يقوم قائد المعسكر غوث بإطلاق النار بشكل عشوائي على حشد من سجناء معسكر بلاشوف من شرفة منزله. ومع ذلك، من الصور الجوية لتلك الأوقات، يمكنك معرفة أن منزل القائد يقع عند سفح التل، وكان المعسكر نفسه يقع على هذا التل.

تثبت الصور الجوية التي التقطت عام 1944 أن فيلم سبيلبرغ خيال وخيال، كما أوضح ذلك جون بول، محلل التصوير الجوي الكندي.

تُظهر الصورة اليسرى كيف يقع منزل قائد المعسكر وثكنات السجناء في فيلم "قائمة شندلر"، والتي يُفترض أنها أعيد بناؤها من ذكريات الشهود المزعومين. يقع منزل القائد في أعلى التل، والثكنات في الأسفل. الصورة الصحيحة هي تصوير للوضع الفعلي بناءً على صور جوية من عام 1944. كان منزل القائد في الواقع عند سفح التل، وكانت الثكنات على تل، لذا لم يكن بإمكان القائد جوث إطلاق النار على السجناء من شرفة منزله.

" من خلال البحث في الأرشيف البريطاني، يمكن للمرء أن يجد مذكرة مكتوبة بخط اليد من رئيس الحرب النفسية تقول:

"يتعين علينا أن نكون حذرين مع كذبة غرفة الغاز النازية، لأنه في نهاية المطاف سوف يتم الكشف عنها".

- المؤرخ البريطاني ديفيد ايرفينج

"المال، المال هنا، اقتل من تريد، لكن أعطني المال..."
- فلاديمير لينين

مايدانيك" هو اسم معسكر اعتقال ألماني تم تشغيله من عام 1939 إلى عام 1944 في ضواحي مدينة لوبلين البولندية. كان هذا هو المعسكر الأول من بين المعسكرات الألمانية الكبيرة التي احتلتها قوات الحلفاء - في صيف عام 1944. وخلال مؤتمر صحفي عُقد في 25 أغسطس 1944، ادعى السوفييت أن عدد القتلى في ذلك المعسكر بلغ حوالي مليوني شخص.

وبعد حوالي عام، خلال محكمة نورمبرغ العسكرية، ادعى السوفييت أن عدد القتلى يصل إلى 1.5 مليون. ويقال إن العديد من هؤلاء الضحايا قُتلوا في سبع غرف غاز.

وبعد ثلاث سنوات من الحرب، تم تخفيض هذا العدد إلى 360 ألفًا من قبل لجنة بولندية. وجاء الانخفاض التالي إلى 235 ألف ضحية بعد انهيار الكتلة الشرقية الشيوعية. آخر تخفيض حتى الآن تم إجراؤه في عام 2005 من قبل مدير متحف مايدانيك: وفقًا لهذا، كان هناك 78000 ضحية، ولم تعد خمس من غرف الغاز السبع المطالب بها في الأصل مذكورة دون إبداء أي سبب لهذا التعديل.

لقد أصر المؤرخون الناقدون دائمًا على أن أرقام عدد القتلى في مايدانيك مبالغ فيها إلى حد كبير (يمكن توثيق حوالي 42 ألف ضحية)، وأنه لم تكن هناك غرف غاز للقتل في ذلك المعسكر على الإطلاق.

@HolocaustRevisionism1

رفض ما يسمى باليهود الليبراليين الصهاينة باعتبارهم يهودًا غير عمليين، وربما خطرين في التزامهم العلني باليهودية. لم يحدث فرق. كانوا جميعًا لا يزالون يهودًا. لم يكن هناك انفصال حقيقي وحافظوا على تضامنهم الداخلي.

وسرعان ما أثار اشمئزازي هذا الصراع الوهمي بين الصهاينة واليهود الليبراليين. لقد كان ذلك كاذبًا تمامًا ويتناقض مع الكرامة الأخلاقية والشخصية النقية التي كان عرقهم يفتخر بها دائمًا.

- أدولف هتلر | كفاحي المجلد الأول، الفصل الثاني

أوشفيتز. نعم، هنا حيث لا تزال لدينا مشكلة. [...] هناك مشاكل حقيقية فيما يزعم عادة أنه الجزء الثالث [من الهولوكوست] - أنه في عام 1943 تم "تجديد" أوشفيتز-بيركيناو ليصبح منشأة إبادة فائقة الحداثة. بالنسبة لي، الأدلة غير موجودة، والأدلة الموجودة بالفعل تجعل هذا الادعاء موضع تساؤل. [المؤرخون الأرثوذكس] وضعوا أنفسهم في الزاوية بوضع أوشفيتز، بغرف الغاز المزيفة التي تجذب السياح بعد الحرب العالمية الثانية، وافتقارها التام إلى الأدلة الوثائقية التي تدعم برنامج القتل، في المقدمة والمركز باعتباره قلب الهولوكوست. إنهم متورطون في هذه المرحلة لدرجة أنهم لا يستطيعون التراجع. من السهل بشكل مدهش أن نجعل كبار الشخصيات المناهضة للإنكار يعترفون بهذا الأمر وجهاً لوجه".

"كانت الأسطورة في بريطانيا هي أننا قصفنا أهدافًا عسكرية وأن الألمان قصفوا السكان المدنيين، لكن الأمر على العكس تماما تقريبا".

- Richard Overy | The Bombers and The Bombed: Allied Air War over Europe 1940-1945

تثبت الصور الجوية لمدينة كييف والمناطق المحيطة بها بشكل مقنع أن قصة بيبي يار بأكملها تم تنسيقها من قبل NKVD لأغراض دعائية. من الممكن أن يكون الألمان قد طردوا عددًا معينًا من السكان من كييف. وعلى الأقل ينبغي البحث عن قبور السكان المفقودين في كييف في أماكن أخرى.

أظهر التصوير الجوي عدم وجود مقابر جماعية يهودية. ماذا لو لم يحدث شيء في سبتمبر 1941 في ضاحية كييف التي تسمى بيبيني يار؟ وفقًا للرواية الرسمية، قُتل ودُفن 250 ألف يهودي كييف على يد الألمان في وادي بابيني يار. تظهر بيانات الصور الجوية المكتشفة في الأرشيف الوطني الأمريكي أن هذه كذبة متعمدة.

أدولف هتلر والأسلحة الذرية، من كتاب أوتو سكورزيني "الحرب المجهولة"

بعد الحرب، قال العديد من الفيزيائيين الألمان إنهم بذلوا كل ما في وسعهم لمنع ألمانيا من صنع قنبلة ذرية. في رأيي، سيكون هذا أمرًا جديرًا بالثناء الأخلاقي إذا كان صحيحًا. ومع ذلك، هؤلاء الناس يتناقضون مع الحقيقة.
منذ عام 1939، كان اهتمام هتلر منصبًا على الإمكانيات الرائعة التي يوفرها انشطار الذرة. أعلم أنه في خريف عام 1940 أجرى محادثة طويلة حول هذا الموضوع مع وزير التسليح والذخيرة الدكتور تود. رأي الفوهرر لم يتغير. وكان يعتقد دائمًا أن استخدام الطاقة الذرية للأغراض العسكرية سيعني نهاية البشرية "

فيلم وثائقي يروي القصة التي لا يزال المنتصرون لا يريدونك أن تعرفها.
يجب ان تتعرف على الحقيقة المروعة حول الاغتصاب والتعذيب والعبودية والقتل الجماعي الذي ارتكبه الحلفاء المنتصرون في الحرب العالمية الثانية ضد الشعب الألماني.


https://v2.shahd.lol/watch.php?vid=753ea1d99

بعد كل هذه العقود المزعجة، لم يكن بوسع الحلفاء أن يهزموا القوات المسلحة الألمانية وينتهي الأمر. لا، لقد اضطروا إلى قتل ملايين الجنود بعد استسلامهم. لقد اضطروا إلى تجويع ملايين أسرى الحرب كسياسة. لقد اضطروا إلى قتل/اغتصاب النساء والأطفال ثم محاولة إخفاء الأدلة، مثل أي قاتل جماعي، خجلاً مما فعلوه. لم يتمكنوا من إظهار التواضع في النصر، لا، لقد اضطروا إلى "نزع الاشتراكية القومية" من كل شيء وكل شخص. حظر الحلفاء ودمروا 34645 كتابًا في ألمانيا بعد الحرب. تم تدمير كل الكتب المدرسية المستخدمة من عام 1933 إلى عام 1945 واستبدالها بدعاية معتمدة. لقد استعبدوا الناس وتاجروا بآلاف أسرى الحرب بين حلفائهم مثل بطاقات البيسبول. لقد قتلوا الألمان وحلفاء هتلر، ولكنهم لم يتمكنوا من قتل الحقيقة، كما لم تتمكن تفجيراتهم الإرهابية في أوروبا من دفن الحقائق التي أصبحت أكثر وضوحًا مع كل يوم يمر - كان أدولف هتلر منقذ العالم وكان الأشرار الحقيقيون هم الحلفاء.

هولودومور ما بعد الحرب الستالينية

لا يُعرف سوى القليل عن المجاعة الجماعية التي حدثت في الاتحاد السوفييتي في الفترة 1946-1947. في الآونة الأخيرة، تم إلقاء حجاب الصمت عليه مرة أخرى، وكذلك على جرائم أخرى للنظام الستاليني.

المجاعة 1921-1922 أصبحت ملحمة منذ البداية، لأن الحكومة السوفيتية في ذلك الوقت لم تخف حقيقتها، بل طلبت المساعدة من "البرجوازية العالمية" المكروهة. المجاعة 1932-1933 لن يكون من الممكن أبدًا التزام الصمت، لأنه أصبح أحد أهم طبقات الذاكرة الوطنية لأوكرانيا (وبالتأكيد في المستقبل القريب أيضًا لكازاخستان). لكن مجاعة السنوات الأولى بعد الحرب العالمية الثانية، والتي أثرت بشكل كبير على مناطق مختلفة، لا تزال في ظل فترات مأساوية مماثلة.

1 - فلاحون مولدوفيون، تحت إشراف ضباط الأمن، يسلمون الحبوب، 1947، قرية دورليستي

2 - مجاعة 1947، أوكرانيا

3 - عن الجفاف والمجاعة 1946-1947. مقتطف من محضر الاجتماع العام للمزارعين الجماعيين للمزرعة الجماعية "جرين جروف" التابعة لمجلس قرية ششوروفسكي في منطقة كراسنوليمانسكي بمنطقة دونيتسك. 16/02/1947

4 - المجاعة 1945 - 1947

لم يتصرف ستالين بالنار فحسب، بل أيضًا بالماء.
من كتاب «هزيمة القوات الألمانية بالقرب من موسكو» (تحرير المارشال شابوشنيكوف): «في 24 نوفمبر، اقترب الألمان من خط خزان إيسترا، نهر إيسترا. مع اقتراب الألمان من هذا الخط، تم تفجير مجاري الخزان (في نهاية عبور قواتنا)، مما أدى إلى تكوين تدفق مياه يصل ارتفاعه إلى 2.5 متر ولمسافة تصل إلى 50 كم جنوب الخزان. ولم تنجح محاولات الألمان لإغلاق قنوات الصرف الصحي. وغطت الموجة الضواحي المكتظة بالسكان لمدينة إسترا وبافلوفسكايا سلوبودا والعديد من القرى. دعونا نتذكر أن كل هذا حدث في برد الشتاء المرير بالفعل، عندما يكون الأمر خطيرًا للغاية ليس فقط "السباحة"، ولكن ببساطة تبلل قدميك.

في 17 نوفمبر 1941 ظهر الأمر السري رقم 0428 من مقر القيادة العليا العليا

"...تدمير وإحراق جميع المناطق المأهولة بالسكان خلف الخطوط الألمانية..."

من مذكرات جنرال الجيش لياشينكو:

"في نهاية عام 1941 كنت أقود فوجًا. وقفنا في موقف دفاعي. أمامنا كان بإمكاننا رؤية قريتين، كما أتذكر الآن: بانوفسكوي وبريشيب. وجاء أمر من الفرقة: بحرق القرى التي في متناول اليد. عندما كنت أوضح التفاصيل في المخبأ حول كيفية تنفيذ الأمر، فجأة، كسرت سلسلة القيادة بأكملها، تدخل رجل إشارة مسن:

- الرفيق الرائد! هذه قريتي... هناك زوجة وأولاد وأخت وأولاد... كيف يكون الحرق؟! الجميع سيموت!.." كان عامل الإشارة محظوظًا: فالجيش السوفيتي لم يصل إلى هذه القرى.


إن تنفيذ الأمر رقم 0428 لم يدفع إلى البرد عددًا كبيرًا من الألمان مثل المدنيين الذين لم يكن لديهم الوقت للإخلاء. حُرم آلاف النساء والشيوخ والأطفال من سقف فوق رؤوسهم خلال شتاء 1941/1942 القاسي.

"جامعات الغرب لم تعرف مورداً علمياً سوى مؤلفات العرب، فهم الذين مدنوا أوروبا مادةً وعقلاً وأخلاقاً، والتاريخ لا يعرف أمة أنتجت ما أنتجوه"

قناة مختصه عن تاريخ العرب

https://t.me/arab_his

في الصورة يمكنك رؤية أطفال يهود يشاهدون العرض. هنا الأمهات مع أطفالهن حديثي الولادة! رجل يعزف على الكمان ويستمتع به.

وتشمل المرافق الأخرى في المخيمات المسارح وحمامات السباحة وملاعب كرة القدم. يمكن للسجناء زراعة طعامهم في الحديقة بالإضافة إلى طعام المعسكر.

لم يجوع أحد حتى قصف الحلفاء جميع خطوط السكك الحديدية والطرق المؤدية إلى المعسكرات - وهذا ليس رأي مؤلف غير معروف، ولكنه استنتاج توصلت إليه لجنة تابعة للصليب الأحمر الدولي. الحلفاء تركوا اليهود ليجوعوا ثم جاءوا بالكاميرات وقالوا:

" انظروا ماذا فعل الفاشيون الأشرار "!