واحة توّاق..| @tawwaq_sh Channel on Telegram

واحة توّاق..|

@tawwaq_sh


واحة توّاق..| (Arabic)

واحة توّاق..| هو قناة تيليجرام مميزة تقدم لمتابعيها مجموعة متنوعة من المحتوى الإيجابي والملهم. تهدف القناة إلى نشر الإيجابية والتفاؤل وتحفيز الأفكار الإبداعية لدى الأفراد، لتحويل حياتهم إلى أفضل. يمكن للمشتركين في القناة الاستمتاع بالاقتباسات الملهمة، النصائح الإيجابية، والموارد التي تساعدهم على تطوير أنفسهم والارتقاء بمستواهم الروحي والعقلي. القناة تشجع على التفكير الإيجابي وتوجيه الطاقة نحو الأهداف والأحلام. إذا كنت تبحث عن دفعة إيجابية ليومك أو ترغب في الاستفادة من نصائح وإرشادات لتحسين جودة حياتك، فإن واحة توّاق..| هي القناة المثالية لك. انضم إلينا اليوم وكن جزءاً من تلك الواحة الإيجابية التي تساعدك على النمو والتطور الشخصي. وأحسن كما أحسن الله إليك..

واحة توّاق..|

28 Oct, 12:18


لا تعِش وكأنَّك في منأىٰ ومعزِل عن جراح الأُمَّة، الحالُ موغلةٌ في الأسىٰ وأكثر النَّاس في غفلة؛ فلا تكُن معهم ومنهم!

هذه أيَّام التَّمحيص، أيَّام تطهير الصُّفوف؛ فاثبُت بالدُّعاء والتمسُّك بالكتابِ والسُّنة..

واحة توّاق..|

28 Oct, 05:15


"إنك لَتَرَى الرجل يتلألأ جبينه تلألؤ الكوكبِ في جنح ليل مبرد، ويفترُّ ثغرُه عن الأنوار افترار الأكمام عن الأزهار، فتحسده على نعمته وسعادته، وتتمنَّى أنْ لو منحك الله ما منحه من هناءٍ ورغدٍ، وإنَّ بين جنبيه - لو تعلم - همًا يعتلج، وقلبا يدب فيه اليأس دبيبَ الآجال في الأعمار، وكبدًا مقروحة لو عرضها في سوق الهموم والأحزان لما وجد من يبتاعها منه بأبخس الأثمان"

واحة توّاق..|

26 Oct, 17:17


من الضروريِّ أن تتجاوزَ مرحلةَ التألم الشعوري لما يحصل لإخوانك المستضعفين في شتَّى ديار الإسلام، تجاوزْها من غير أن تغادرها، اصطحبها معك، وانتقلْ لمرحلةِ السعي الجاد والمركز للنصرة الحقيقية، متخذاً لذلك الطريقِ الطويلِ عدته اللازمة، سائلاً الله العون والتوفيق.

واحة توّاق..|

26 Oct, 15:18


#ركن
#أسامة

عن المشاعر السلبية التي تحيط بنا هذه الأيام، هل هي حالة طبيعية؟ وكيف نتعامل معها.. مشاهدة ممتعة.

واحة توّاق..|

25 Oct, 18:23


تابعوا هذا المهندس الحمصي الغيور، كل وصف منها مقصود لذاته:)
ففي منبره الغنيمة الباردة..

https://t.me/DojanaRam

واحة توّاق..|

25 Oct, 16:01


والله إنها لكلمة عظيمة، تداوي جراح أسيادنا في غزة، وتربت على أكتافهم، طيب الله أنفاس الشيخ الحبيب أحمد السيد..

https://youtu.be/eHQGYp7gk-c?si=𝗍𝖤𝖼𝗊𝖱𝖯𝖺𝖽𝗑𝖣𝖵𝖠𝖥𝗎𝖪𝖰

واحة توّاق..|

24 Oct, 15:16


https://t.me/Mhmmad_𝗅

منبر الحبيب محمد، حفظه الله وبارك به وله ومنه، وجعله مباركاً أينما كان، وحيثما حل.

واحة توّاق..|

23 Oct, 20:37


|• هاك سجادة الصلاة •|

أصوات جوفاء ونصائح زائفة، وما بين هذه وتلك يتسلل الفراغ إلى الأرواح كغيمة سوداء، يغذي الوهم ويزيد من ثقل الهم، ثم تتوالى الرسائل، تدغدغ العاطفة وتثير النفس، لكنها تظل عاجزة عن شفاء القلوب المرهقة، فهذا الفراغ ليس مجرد لحظة عابرة، الأمر أشبه بسجن غير مرئي، يأسرك ويتركك في ضياع، فهاك سجادة الصلاة التي ستنقذك من هذا السقوط...

واحة توّاق..|

23 Oct, 12:31


قال بِشر بن الحارث: ((لا تعمل لتُذكر، اكتم الحسنةَ كما تكتمُ السيئة))،

واحة توّاق..|

23 Oct, 06:43


أفغانستان انتظرت عشرين سنة من البلاء والدم والجهاد المتواصل، وقدمت مئات الآلاف من الشهداء حتى بزغ مقدمات وعد الله كما قال الملا عمر تقبله الله ورحمه.
كل هذا الواقع هو ابتلاء بين القيم والمصالح العاجلة، وابتلاء بين اليقين وضعفه، وابتلاء بين الصبر وموانعه.

الواقع لا أنصاف حلول فيه:
فالذين يتوهمون عيشا كريما مع طغيان يهود وصليبيين هم واهمون؛ فما هما إلا خيارين:
الموت شريفا مجاهدا أو العيش في ظل الجبن والدياثة، فاختر بحسب قلبك.

واحة توّاق..|

22 Oct, 16:38


https://t.me/jabeer199

واحة توّاق..|

22 Oct, 03:52


أعيذك بالله من عبودية الشهرة وزيفها وسرابها..!

لم تزل تصدح نصيحة حبيب لي في أذني قائلاً: أفلح المتوارون..!

واحة توّاق..|

21 Oct, 15:42


لا يغبْ عن بالكَ -يا أخا السلاح- ذلك الوعدُ الربانيّ العظيم في آيةِ البيعة المباركةِ: ﴿ ۞ إِنَّ ٱللَّهَ ٱشۡتَرَىٰ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ أَنفُسَهُمۡ وَأَمۡوَ ٰ⁠لَهُم بِأَنَّ لَهُمُ ٱلۡجَنَّةَۚ یُقَـٰتِلُونَ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ فَیَقۡتُلُونَ وَیُقۡتَلُونَۖ وَعۡدًا عَلَیۡهِ حَقࣰّا فِی ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَٱلۡإِنجِیلِ وَٱلۡقُرۡءَانِۚ وَمَنۡ أَوۡفَىٰ بِعَهۡدِهِۦ مِنَ ٱللَّهِۚ فَٱسۡتَبۡشِرُوا۟ بِبَیۡعِكُمُ ٱلَّذِی بَایَعۡتُم بِهِۦۚ وَذَ ٰ⁠لِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِیمُ ﴾

تأمّل معي قوله عز وجل(فيَقْتُلون ويُقتَلون) فكما أنَّ الله وعدكَ أنْ يمكِّنكَ من رقاب الكافرين أعداءَه فتقتلَهم في قوله (فيَقتلون)-و في ذلك شفاء لصدور المؤمنين وذهاب للغيظ الذي في قلوبهم- فكذلك وعدك بأن تنال مكرمة القتل في سبيله في قوله(ويُقتَلون)!

فهذا المشهد وتلك الصورة محبوبةٌ عند الله، إنَّه سبحانه يُحب أن يراكَ مجندلاً فوق التراب، يحبُّ أن يرى وجهكَ المغبرَّ ودمكَ المسفوك في سبيله، ومن أجل دينه، مشهدُك وقد قتلتَ في ساحات الوغى مضرجاً بدمائك؛ هذه أصدق شهادة وأوضح دليل على حبِّك وولائك..

فلا يعيب المؤمن والمجاهد أنْ يُقتَل في سبيل الله!  بل هو وعدٌ من الله له سيلاقيه في هذا الطريق..
فالقتل إحدى منارات طريق الجهاد وشاراته، لأنها خاتمةٌ حسنةٌ يصطفي الله اليها من يحبُّ من عباده، وذلك فضلُ الله يؤتيه منً يشاء والله ذو الفضلِ العظيم..

اللهمّ ارزقنا من فضلك ولا تحرمنا!

واحة توّاق..|

19 Oct, 19:41


(حديث الأنفاس الأخيرة)

بعدما أُغمدت السيوف وانقشعَ غبار المعركة..  نادى رسول الله صلى الله عليه وسلم: من يأتيني بخبر سعد! فقام رجلٌ من الأنصار يفتِّش عنه حتى وجده في آخر رمق، يلفظ أنفاسه الأخيرة، فقال يا سعد! لقد بعثني رسول الله إليك لأرى هل أنت بين الأموات أم بين الأحياء.. فقال بل أنا بين الأموات! أبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم مني السلام ! ثم أبلغ قومي الأنصار مني رسالة وقل لهم والله لا عذر لكم إن خلص إلى نبيكم وفيكم عين تطرف..
ثم فاضت روحه إلى بارئها..

هذا سعد بن الربيع يحمل همَّ الرسالة حتى بعد مماته، يريد أن لا يلقي عصى الترحال عن هذه الحياة حتى يطمئنَّ عن قضيته العظمى وهدفه الأسمى..

ولكن..
لم يكن لينطق بهذه الكلماتِ لولا أنها خالطتْ قلبَه ومازجتْ نفسَه وأنفاسَه وعاش في سبيلها حياته وأيامه، وضحّى من أجلها بالغالي والنفيس..

حديث الأنفاس الأخيرة هو حديث الصدق وصوتُ العمقِ ونداءُ الضميرِ الذي لطالما توارى عن النَّاس، ذلك أنَّ أقنعة التصنّع في هذا الوقت تتساقطْ، وسرابُ الأوهام فيه يتوارى ولا يبقى سوى الحقيقة!

الحقيقةُ التي كانت تسكن القلب، وتحرِّك الجوارح، الحقيقةُ التي عقدتَّ عليها فؤادَك.. فإمَّا أن تكون أغلقت صدرك على سر عظيم، وقضية نبيلة، ترضي مولاك عنك، وإمَّا أنك أهملت ذلك السر المكنون، وجعلته خرِباً لا خير فيه! 
ولقد أحسن من قال: مَنْ عاش لنفسه قد يعيش مستريحاً؛ لكنَّه يعيش صغيراً ويموت صغيراً.
ومَنْ عاش لدينه عاش كبيراً حميداً؛ لم ينقضِ ذكره وبقي في العالمين لسانَ صدقٍ مجيداً.

واحة توّاق..|

19 Oct, 16:38


لتحيا رسالتنا.. نجتمع وإن اختلفنا، ساهموا معنا في نشره فقد أصبح ضرورة في هذه الأوقات!

#ركن
#أسامة

واحة توّاق..|

18 Oct, 18:58


هذا وقتٌ حقيقٌ بك أن تطَّلع فيه على ما خطه يراع القائد المجاهد الشهيد نحسبه والله حسيبه في هذا الكتاب، وقد كتب هذه القصة في محبسه، وهذا لو علمتَ عاملٌ له ما له في صفاء المعنى وصدق الكلمة..

واحة توّاق..|

18 Oct, 15:50


ثلاث سنوات مضت على رحيل الأخ الحبيب المهاجر المؤرخ محمد حافظ رحمه الله! صاحب الفكر والبصيرة والحكمة ..

دونك رابط القناة التي تجمع كتاباته.. :
https://t.me/joinchat/Bc8W-AGjngVjMzYx

واحة توّاق..|

17 Oct, 14:38


"لا أحب لبس البدلة، ألبسوني إياها غصب عني، أفضل لبس الجعبة العسكرية.. "

هذه كانت كلمات القائد المجاهد يحيى السنوار رحمه الله، وبالجعبة العسكرية التي يحب لبسَها أقبلَ على الله..

خاضَ معركة الطوفان التي هندسَها وخطَّط لها رحمه الله برفقة إخوانه قيادات العمل الجهاديّ.. خاضَها في الميدان، في الصف الأول، مشتبكاً مع اليهود وجهاً لوجه..

كانت أمنيتُه أن يستشهد في هذه المعركة فنال ما تمنَّى نحسبه والله حسيبه..

الأمة حزينةٌ عليكَ اليوم يا أبا إبراهيم، من مشرقِها لمغربِها!

حزينةٌ على فقد رجلٍ من أبنائها الثابتين في زمن الخنوع، الذين كانوا يستطيعون أن يعيشوا حياة الرغد والرفاهية في القصور والحبور والفنادق، ولكنهم اختاروا غبار المعارك وسكنى الأنفاق والخنادق!  يخوضون المعركة المقدسة ضد قوى الكفر في أكناف بيت المقدس!

الأمة حزينة عليك يا أبا إبراهيم!  لكنها كذلك تؤمن أنها (وَلُود)، إذا مات منها قائدٌ أنجبت بدلاً منه، (ولا يزال الله يغرس في هذا الدين غرسًا يستعملهم في طاعته).

واحة توّاق..|

17 Oct, 13:42


رحمك الله يا أبا رقية!
تقبلك الله في الشهداء..
ها قد ألقيت عصا الترحال..
ووفدت على الله..
لاحقاً بأخيك أبي زينب .. وإخوانك الشهداء..
هنيئاً لك!
نحسبك والله حسيبك..
لقد نمت أظافرك في الجهاد في سبيل الله..
لا أنسى كيف أتيتنا غضاً طريّاً فتيّاً.. فتربيت في سوح الرباط والإعداد..
رحمك الله..
وثبتنا من بعدك..
ورزقنا خاتمة الشهادة في سبيل الله!

واحة توّاق..|

17 Oct, 05:10


نظرت اليوم إلى نفسي في المرآة فتراءت لي شعرة قد كساها الشيب! فقلت لها ما أعجلكِ عليّ يا ابنة مالك! أفي هذا العمر تزورينني! فماذا أبقيتِ من الدواهي لما بعد الثلاثين والأربعين والخمسين!

ورأيت أصدق مقالة في مثل هذا الموقف ما قاله المنفلوطي رحمه الله:

"أليس كلُّ ما أعده عليك من الذنوب أنك طليعة الموت؟ والموت هو الذي يخلصني من منظر هذا العالم المملوء بالشرور والآثام، الحافل بالآلام والأسقام، الذي لا أغمض عَينِي فيه إلا لأفتحها على صديق يغدر بصديقه، وأخ يخون أخاه، وعشيرٍ يدد أنيابه ليمضغ عَشِيرَهُ، وغنيِّ يضن على الفقير بفتات مائدته، وفقيرٍ يقترح على الدهر حتى بلغة الموت فلا يظفر بأمنيته، وملك لا يفرق بين رعيته وماشيته، ومملوك لا يميز بين مُلك الملك وربوبيته، وقلوبٍ تضطرم حقدًا على غير طائل، ونفوس تتفانى قتلاً على لون حائل، وظلِّ زائلٍ، وغرضِ باطلِ، وعقولِ تتهالك وَجْدًا على نار تُحرقها، وأنياب تمزقها، وعيون حائرة، في رؤوس طائرة، تنظر ولا ترى شيئًا مما حولها، وتلمع ولا تكاد تبصر ما تحتها، إن كان هذا هو ذنبكِ عندي، فاستكثري من ذنوبك فإني لك من الغافرين."