الكتابة بالنسبة لمحبيها تعد بلسمًا يخفف من آلام الحياة وضغوطها، لكن قد تواجه عوائق وعقبات تجعل الاستمرار فيها أمرًا شاقًا، مما يدفعك أحيانًا للتفكير في التوقف عنها. ومع ذلك، عندما تتأمل أثر الكتابة في حياتك كوسيلة تخفف من وطأة الضغوط وتزيل تراكماتها، تتراجع عن هذا التفكير. وعندما يسيطر عليك شعور التشتت والتنقل بين منصات التواصل الاجتماعي، تجد نفسك في صراع بين رغبتك في تقديم الفائدة وبين ميلك للتخلي عن هذا الانشغال بحثًا عن السكينة.
وتمضي الأيام وهي تحمل معها الإجابة التي تلامس أعماق النفس وتمنحها الطمأنينة المنشودة.
••