ترفض الطبيب والمهندس والتاجر وغيره وغيره، والأخريات يحلمن بذلك.
المفروض العاقلة الواعية تتزوج قبل غيرها في قانون البشر..
ولكن الحقيقة العاقلة لا تتعامل مع الزواج كهدف، بل كمؤسسة لها أركانها العتيقة، وأي خلل في الأساسيات يهدد بدمار شامل.
مادام مسار حياتها يختلف عن الباقيات فلا تعامل مثلهن، وليس في الأمر تحيزًا.
هذه أعطاها الله قدرة ما أثرت على كونها لا تناسب الأغلبية، وهذه لم تعطَ هذه القدرة، فلا تواجه نفس المشكلة ولديها قدرة عالية على التكيف ففرصها أعلى.