يقولون: (من هنا إلى بكرة فراج)
وفعلًا دائما يكون مع بكرة فراج..
المدرسة التي أهمتنا، والاختبار، والبيت، والسيارة، والزواج، و...و.... كلها أتت ومعها الفرج والتيسير..
كبار السن مع قلة تحصيلهم العلمي، فقد كانوا أهل يقين وصدق مع الله؛ وكانت جلستهم وأحاديثهم حلوة وجميلة، لأنهم لم يخافوا المستقبل فـ (من هنا إلى بكرة فراج)..
وفـي عصرنا تجد كثيرًا من الناس المتعلمين وأصحاب الشهادات أنهكهم الهم والقلق على بكرة وبعد بكرة وبعد سنة..
ولو تركوا هم بكرة إلى بكرة لارتاحوا وعاشوا لحظاتهم بتفاصيلها، واستمتعوا الآن ومن هنا إلى بكرة فراج..
https://t.me/nitharAlaikhtiar