• آثَار! @athar_g Channel on Telegram

• آثَار!

@athar_g


- لَا شَيء مُهمّ !
تَ: @Athar3_bot

آثَار! (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة "آثَار!" على تطبيق تيليجرام. هذه القناة مخصصة لعرض آثار وتأثيرات فنية وثقافية تاريخية متنوعة. إن كنت تهتم بالتاريخ، الفن، والثقافة العربية والعالمية، فإن هذه القناة هي المكان المثالي لك. تستطيع تصفح المحتوى المميز الذي يتم نشره بانتظام هنا والاستمتاع بالتعليقات والنقاشات مع أعضاء آخرين مهتمين بنفس المواضيع

من هو القائم على هذه القناة؟ القناة بإدارة المستخدم @athar_g الذي يقوم بانتقاء ونشر المحتوى الهام والشيق ليتمتع جميع أعضاء القناة بتجربة مثيرة وثرية. القناة تحمل شعار "لَا شَيء مُهمّ!" لتذكير الجميع بأهمية الثقافة والتاريخ وتأثيرهما على حياتنا اليومية. يمكنك الانضمام إلى قناة "آثَار!" الآن واكتشاف عوالم جديدة من الفن والفكر والتاريخ. تابعنا اليوم! تَ: @Athar3_bot

• آثَار!

12 Jan, 23:38


چنت دأحجي عن استحضار معية الله ولطفه.
وفي حَياتي ومواقفها أراه فِي "مَيس" دائمًا،
مَيس من قرأت كلماتي هذه، جنّت وبكت وظَنّت بي بأس، لدرجة خفت عليها مِن نفسي، هذه الفتاة رزق وهبة لكلّ من عرفها، إذا نسيتُ أحزانِي وأوجاعي فهي لا تنسَاها فتذكرها في الدّعاء وتضمني به ضمة شَافية، وهي على مابها من الخطوب الجليلة تلتمس أوجاعي، أحبها وأفخر بخلتها فادعولها فهي موجوعة جدًّا. ):

• آثَار!

12 Jan, 23:04


ورغم كُلّ ما حَصل، لم يفتني استحضار معيّة ولطف الله، فقد كان جليًّا حتّى في أعمقِ يأسٍ يتلقاه المرء، دائمًا ثمّة لطف خفيّ جليّ، يستبقي رمق الحَياة فِي دواخلنا المنهكَة.
المِحنة منحة، وبها خَير عظيم، والحمدلله في السراء والضّراء !

• آثَار!

12 Jan, 23:01


أذكر حالتي عند سماع الخبر الأيسر، ابتسامة بخيبة وحمد كثير، ثمّ ضحكت على الحال ضحكة المهزوم.
ولا يصف المشهد مثل قول المتنبي:
«أحيا وأيسر ما لاقيت ما قتلا.»

• آثَار!

12 Jan, 22:57


«إن كُنت تدعو الذي حمّلته جبلًا
فإنّ أدنى الذي حُملتُ كالجبلِ.»

هذا البيت لمحمد السّامرائي، لا يذكّرني إلا بظهر أتى يحمل خبرين أحلاهما مر وأمرّه موت، والله المُستعان !

• آثَار!

12 Jan, 21:43


أيّسِت لا ما ترد.. واني عفت أنينِي ):

• آثَار!

12 Jan, 21:43


أيّسِت مات الأمَل وبيا جَرح تجينِي !

• آثَار!

12 Jan, 21:39


«انتهِينا واتركِتلَك ذِكرياتي.» !

• آثَار!

12 Jan, 20:07


«الزّمن راسمني شمعة بريح الِموادع طُفيت.»

• آثَار!

12 Jan, 17:43


لا أَمدَحُ اليأسَ ولكنَّهُ
أَروَحُ للنَّفْسِ مِنَ المَطمَعِ

أَفلحَ من أَبصَرَ عُشْبَ المُنى
يُرعى فَلَم يَرْعَ ولم يَرتَعِ

صرَّدُر

• آثَار!

09 Jan, 00:00


«ودَّ لو يملكُ البكاءَ فتفدِي
عينُهُ عينَها من العبَراتِ»

• آثَار!

06 Jan, 11:33


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أكتبُ عن صاحبتي هذا الكلام الذي أتعبها قوله وبُحَّ صوتُها فيه، وهي تُحاول التجلّد والتّصبر ويغلبها الضّمير الحيّ برؤية احتياج النّاس إليها، والإنسان مُكرَهٌ بطبعهِ أن يُحمَّلَ أمانةً كهذه لشدةِ ما يستثقلها، ولكن لما يرى معاناة وآلام النّاس وجوعهم لا يُغطّيه شيء.. فإنه يسعى ولو بكسرة خبز، وصاحبتي هذه تريد أن لا تُحسَب من المُتخاذلين إذ باستطاعتها شيء بمساعدتكم وتبراعتكم.. فهلّا أعنتموها؟
اليتامى والأرامل ممّن تعرفهم كثير، والوضع كما نعرفه قد تجاوز الوصف إلى ما ليس يُدرك بالتخيّل حتى، والنّاس في حاجةٍ لكلّ شيء.. أولها الطحين لكي تأكل، فهل أنتم آخذين عن صاحبتي ثقل هذه الأمانة بالتبرع والعون؟
وتذكروا أنّ الله يُضاعف لمَن يشاء، وأن هذه الأيام أيام خيرٍ ورحمةٍ وبركة، والله أكرم وأرحم.
قال تعالى:

﴿مَّن ذَا ٱلَّذِی یُقۡرِضُ ٱللَّهَ قَرۡضًا حَسَنࣰا فَیُضَـٰعِفَهُۥ لَهُۥ وَلَهُۥۤ أَجۡرࣱ كَرِیمࣱ﴾

﴿إِن تُقۡرِضُوا۟ ٱللَّهَ قَرۡضًا حَسَنࣰا یُضَـٰعِفۡهُ لَكُمۡ وَیَغۡفِرۡ لَكُمۡۚ وَٱللَّهُ شَكُورٌ حَلِیمٌ﴾

التحويل على المحفظة الإلكترونية "USDT trc20":

TBUX6AqKu6v6YRuNEe5iPUs4EcyGY61fdz

وهنا حسابٌ للتواصل.. لمَن يُواجه أي مشكلة بالتحويل
@Hu_Kh20

• آثَار!

06 Jan, 00:13


وَيوسِعُ صَدري بِالزََفيرِ ادِّكارُه
عَلى أَنَّ ذاكَ الوسعَ أَضيقُ لِلصَّدرِ"(

لا إله إلا الله!

• آثَار!

05 Jan, 18:39


«ودَّ لو يملكُ البكاءَ فتفدِي
عينُه عينَها من العبَراتِ.»

• آثَار!

03 Jan, 22:13


🤎.

• آثَار!

29 Dec, 22:34


«لا يَستقيمُ قولُ الشعرِ لمن كَان خلو النّفس من مطالعةِ شعر المتقدّمين فإنّ الكلامَ ينشأُ مِن الكلام، ولا ينبغُ فيه من انشغلَ بالتقليدِ عن ابانةِ معانيه، فإنه حينئذٍ كالحاكي لفظَ غيره، وليسَ له من نفسه ما لصاحِبه من بواعثه، ومتى ثقّفت المَعاني في النفسِ كانت أجلى في البَيان وأحلا في الأسماع.
والقوافِي وإن تشابهت مفرداتُها فإنه يفرق بينها تلاؤم الألفاظ وائتلاف المعاني وجودة السبك وحسن الديباجة، وربّما تفاضلت مترادفتان في بيتٍ لأن إحداهما كانت أوفى بالمرادِ من أختها، فكيف بالقطعة والقَصيدة.»

-أفنانُ العزاوي.

• آثَار!

25 Dec, 22:02


هاي البنية أحبها وأحب حچياتها، فحبوها ويايه !🤍

• آثَار!

25 Dec, 22:00


من بين كلّ المظاهرات التي خرجت في سوريا بعد سقوط النّظام أجد مظاهرات العلويّة أكثرها إثارةً للدّهشة والتّفكير العميق حول طبيعة تفكير هؤلاء القوم!

أفهم لم خاف العلمانيّون من تقييد حريّاتهم الشّهوانيّة وأفهم لم قلِق النّصارى على مظاهِرهم الدّينيّة (مع وجود ظهيرٍ غربيّ قويّ زادَهم جرأة على الخروج) وأفهم استياء حزب التّحرير من بقاء أعضائه في السّجون رغم العفو حتّى عمّن كانوا عساكر للنّظام ..

لكن هؤلاء العلويّة! ما الذي أخرجهم من ديارهم في الطّرقات مهدّدين متوعّدين وهم المنبوذون عالميًّا بعدما رأى الكوكب كلّه من صنيعهم ما رأى؟ من أين أتوا بصفاقة الوجه للمطالبة بـ"تبييض السّجون" والعفو غير المشروط عن كلّ المجرمين والذين لا زال ضحاياهم يبحثون عن أحبابهم في المقابر الجماعيّة؟!

لا أجد تفسيرًا لهذا التفكير إلّا أنّهم كانوا يؤمنون بألوهيّة بشّار فعلًا وأنّهم بهذا يصبحون شعب الإله المختار وفوق المحاسبة، وليسوا بحاجةٍ لظهيرٍ دوليّ يحميهم لأنّ قوّةً خارقةً ما ستُنجيهم من يد العدالة وبطشها!

أعان الله الإدارة الجديدة على علاج هذا الجنون.

• آثَار!

17 Nov, 00:03


"شَحيحة افرَاحنا ودكّانها معزّل.."

• آثَار!

16 Nov, 13:29


في موتِ الأجداد خرم لا يرقعه شيء، أشعر بأنّ هناك جزء من الحياة ينفلت معهم.
رحمه الله رحمة واسعة..
ورحم جدي عمّ أبي، مَن لا تحملُ ذاكرتي شيئًا من الطفولة إلا وكان أعذبها.

• آثَار!

16 Nov, 13:24


جَدو -عم أمّي- في ذمّة الله.):

• آثَار!

09 Nov, 22:03


«ترى مُوجِباتِ اليأسِ، لكنَّ داعيًا
من القلب يُغري، والحقيقةُ لا تُغري.»

-أيّوب الجهني.

• آثَار!

06 Nov, 22:37


«يا سَاعة البينِ انبري فكأنّما
واصلت ساعاتِ القيامةِ طولا.»

• آثَار!

06 Nov, 21:50


«فإنّك إن تجمع بميٍّ لُبانتي
مع النّاس قبل الموتِ أحدث لكَ الشكرا

فتجمعْ بها شملَ امرءٍ لم تدع له
فؤادًا ولم يُرزق على نأيها صَبرا.»

• آثَار!

05 Nov, 22:54


«وِينك؟
بلا ديرة.. ضايع
كلشي ظَل يسأل عَلِيك.»

• آثَار!

04 Nov, 22:33


وَغاية عَيني أن تراكَ وما بها
-على قلبِك المضنى- دموعٌ سواجمُ !

• آثَار!

04 Nov, 21:44


«إذا ما رَعاكَ اللهُ يومًا فقد قضَى
مآرِبَ قلبي كلَّها ورعاني!»

• آثَار!

01 Nov, 21:25


«أحَيباب قلبي هل سواكم لعلّتي
طبيبٌ بداء العاشقين خبيرُ.»

• آثَار!

01 Nov, 19:29


بس الفارق الوحيد، وين أكو شجعان يهود؟ (:

• آثَار!

01 Nov, 19:29


هذا البَيت ذكّرني بمشهد السنوار الأخير، تقبله الله.

• آثَار!

01 Nov, 19:29


«فمَا أجلتِ الحربُ عن مثلِه
صريعًا يجبّنُ شجعانَها.»
-حيدر الحلّي عن الحُسين رضي الله عنه.

• آثَار!

31 Oct, 22:12


«هلِي شما جفونِي يردولي تالِي.»

• آثَار!

31 Oct, 18:36


يقولون في العراق:
«فُلان انشلعَ من قلبي»!
كناية عن شدّة الحبّ، وكأنّه انتُزعَ من القلب انتزاعًا.

• آثَار!

29 Oct, 21:15


وكما قالت العَرب في أمثالها:
«مكرهٌ أخاك لا بَطل.»

• آثَار!

29 Oct, 21:14


«وإن يكُ عن ليلى غنى وتجلّدٍ
فربّ غنى نفس أشدُّ من الفقرِ.»

• آثَار!

29 Oct, 21:13


«وإِن أكُ عن ليلى سلوتُ، فإنما
تسلّيت من يأسٍ ولم أسلُ من صبرِ.»

• آثَار!

29 Oct, 19:48


"ناصيتي بيدك، ماضٍ فيّ حكمُك، عدلٌ فيّ قضاؤك"

دعاء نبويّ وجدتُ نفعه كلّما تلمستُ من قلبي سخطًا على الأيّام..

• آثَار!

28 Oct, 17:34


هم نگول: أفاا. (:

• آثَار!

28 Oct, 17:33


«جاروا عليَّ ولم يوفوا بعهدهمُ
‏ قد كنتُ أحسبهم يوفُون إن وعدوا.»

• آثَار!

28 Oct, 17:33


واستنهضُوني فلمَّا قمتُ منتصبًا
‏ بثِقل ما حمَّلوني في الهَوى قعدوا.

• آثَار!

25 Oct, 21:15


على أنّي أرى صدود التعمد أريح وأذكى لبواعث اليأس والتخلّي، وربما ينزع الحب إلى الكراهية والجفوة.. أو السلو التام.

• آثَار!

25 Oct, 21:13


«وأنقذَها من غمرةِ الموت أنه
صدودُ فراقٍ لا صدود تعمُّدِ.»

• آثَار!

24 Oct, 22:25


«لِيش ضيّعت التريده؟
شبيك تايه مدري وين !»

• آثَار!

24 Oct, 19:30


من التشبيهات البليغة جدًا:
«أنكرتُ نفسي بعد طول فراقهِ
‏فكأنني، ديوان شِعرٍ تُرجما»
.

• آثَار!

24 Oct, 19:25


«بكلّ رُدينيٍّ كأنّ سنانه
شهابٌ بدا في ظلمةِ الليل ساطعُ

تقاصرتِ الآجالُ في طولِ مَتنه
وعادت بِه الآمَال وهي فواجِعُ.»

-ابن عبد ربه.

• آثَار!

23 Oct, 21:41


«فلئِن صرمتِ الحبل يابنةَ مالكٍ
والرأيُ فيه مخطئٌ ومصيبُ

فتعلّمي أني امرء ذُو مرّةٍ
فيما أَلمَّ من الخطوبِ صليبُ

أدع الدناءةَ لا ألابسُ أهلهَا
ولديّ من كَيس الزّمانِ نصيبُ.»

-خُفاف بن نُدبَة.

• آثَار!

20 Oct, 16:48


«من هسّه علموا اجدامكم تنسيهم
وتعودوا من ابْعيد سَلْموا عليهم.»

• آثَار!

20 Oct, 16:46


«مَادامهم ناوين هاي الرّوحة
كلمن يضل وحّده يعوّد روحه.»

• آثَار!

18 Oct, 19:11


يقول عبدة بن يزيد:

«وما كان قيسٌ هلكه هلك واحدٍ
ولكنّه بنيان قوم تهدّما.»

ويقول الدّريع:

«وإنّ فقيدًا واحدًا يذهب الحجا
فكيف اصطباري والفقيدُ قبيلُ.»

ويقول محمد عفيف:

«عجبتُ وقد أتاه الموت فردًا
وعهدي أنه رجلٌ كثيرُ.»
ولا أرى هذا الموت الفجيع إلا في موت القادة السادة النجباء.

• آثَار!

18 Oct, 16:02


«على مَصرعٍ لو يُفتدى بمصارعِ.» !

• آثَار!

18 Oct, 16:01


أَعَينِي أَعِينِي بالدموعِ الهوامعِ
على مصرعٍ لو يفتدى بمَصارعِ

أخي الحربِ مَن أضحى وأمسى لنارِهَا
سنين طوالاً صاليًا غير جازعِ

وسماه يحيى والداهُ فأَكمَلَتْ
عُلاهُ لهُ نعتًا وليس بخاشعِ

وقد أوعد اللهُ اليهودَ قوارعًا
شِدادًا ويحيى كان إحدى القوارعِ

أريبًا إذا ما فاوضتْهُ ولم يكنْ
يراسلها بالكُتْبِ بل بالمدافعِ

لئن هجعت يومَ الخميسِ عيونُها
لقد كُنَّ منهُ قبلُ غيرَ هواجعِ..

لئن فللتْ حَدَّيْ حسامٍ فكلُّنا
قواطعُ حربٍ تنتمي لقواطعِ

• آثَار!

16 Oct, 21:39


«وإنّ امرَءًا تبقى مواثيقُ عهدِه
على كلِّ هذا إنّه لكريمُ.»

• آثَار!

15 Oct, 19:05


قناة لأخ من غزة، من يقدر على دعمها فليفعل.
https://t.me/alroouh

• آثَار!

15 Oct, 18:15


الحمداني مخاطبًا السحاب:

«فَهبك صَدقتَ: دمعُك مثل دَمعي
فَهل بِك فِي الجَوانحِ مِثل مَابي؟!»

• آثَار!

12 Oct, 20:12


من بديعِ التشبيهات بيت ابن هُذيل:

«كأنمَا السيف يقضي فوقَ ساعده
فرضًا فيركعُ فوق الهامِ والقَصَرِ.»

القَصَر: الرّقاب.

• آثَار!

10 Oct, 19:50


«مُبيحٌ حِمى الإشراكِ حتّى كأنه
هو الحُبُّ، والإشراكُ أحشَاءُ هائمِ

بكلِّ فتى ثقفٍ لو انَّ فؤادَه
براحتِه أغناهُ عن كلِّ صارمِ !

إذا اعتزَلوا كانُوا ملوكًا أعزّةً
وفي الحربِ أعوانُ المنايا الغواشمِ

لهُم أوجهٌ غرٌّ تنمنمُ في الوغى
كأنْ قد تغشتها أكفُّ الرواقمِ

كأنَّ كُلوم الطعنِ والضربِ بهجةً
على الوجناتِ الغرّ نقشُ الدراهمِ.»

-يوسفُ بن هارون.

• آثَار!

28 Aug, 22:44


«ألا ليتَ أنّ الحِبَّ يعشقُ مرة
فيعرف ماذا كان بالناسِ يصنعُ

يقولون فُز بالصبرِ إنكَ هالكٌ
وَلَلصبر مني إن أحاولْه، أجزَعُ.»

• آثَار!

28 Aug, 20:28


«متَى يكون الذي أرجُو وآملُه
أمَّا الذي كنت أخشاهُ فقد كَانا.»

- ابن الأحنَف.

• آثَار!

18 Aug, 23:53


«لإن ظعنَ الأحبابُ يا أمَّ مالكٍ
فما ظعن الحب الذي في فؤادِيا.»

• آثَار!

15 Aug, 21:54


القُلوب وآهٍ منها..

• آثَار!

15 Aug, 21:53


«تحسّنتِ الدنيا بمَي لياليًا
قلائلَ ثم استبدلت جُرعا كُدرا.»

• آثَار!

15 Aug, 21:52


«عشيّة أبكي والبُكا هَونُ ما أرى
وداعي الفتى عَمرًا، وهيهات لا عَمرا.»

• آثَار!

15 Aug, 21:50


آهٍ، ما كان أغناها عن هذا لو أنها كَذبت.
مِن كتاب مصارع العشاق )"

• آثَار!

14 Aug, 23:33


«ما عشتُ بعدَ غيابِ
الأحبابِ إلا اضطرارا

ولم أجد -إن تلمني-
فيما ألاقي خيارا

قولوا لساكنِ قلبي
إذ لم يُراعِ الجوارا

حسبي من الوجدِ جسمٌ
لولا الهمومُ لطارا !»

-عبد الرحمن الشيخ.

• آثَار!

12 Aug, 23:39


«واليفگد احبابه بَس بموته يرتاح.»