تَذّكِرة @tazkrea Channel on Telegram

تَذّكِرة

@tazkrea


بوت للتواصل
@Tazkeracontact_bot

تَذّكِرة (Arabic)

تَعرّفوا على قناة 'تَذّكِرة'، بوت للتواصل على تليغرام، الذي يوفر لكم وسيلة مميزة للتفاعل والتواصل. يمكنكم الآن الوصول إلى مجتمعنا الرائع والاستمتاع بالعديد من المحتويات المميزة التي نقدمها. من خلال الضغط على @Tazkeracontact_bot، يمكنكم الانضمام إلى قناتنا والتواصل معنا بسهولة ويسر. سواء كنتم تبحثون عن معلومات جديدة، أو ترغبون بمشاركة أفكاركم وآرائكم، فإن 'تَذّكِرة' هو المكان المناسب لكم. انضموا اليوم وكونوا جزءًا من هذه التجربة الاستثنائية!

تَذّكِرة

12 Nov, 07:20


"سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك"

تَذّكِرة

12 Nov, 07:13


‌‏"يا زيد؛ إنَّ اللّٰه جاعلٌ لِما ترى فرَجًا ومخرجًا، وإنَّ اللّٰه ناصرٌ دينَه ومُظهرٌ نبيَّه"

- رسول اللّٰه ﷺ

تَذّكِرة

12 Nov, 04:12


المتميزون علميا ومعرفيا
لا يملكون قدرات خارقة ..

إنما هو بعد توفيق الله:
1 - انضباط وعمل مستمر .
2- منهجية ووعي في تناول المعارف ومدارستها ومراجعتها .
3- حفاوة بالغة بالمعرفة والكتاب ومواطن العطاء .

د. عبد الله الشهري

تَذّكِرة

11 Nov, 23:12


مَن صَبَرَ عن لَذٍّةٍ لا تَدوم فُتحُ لَهُ خيرٌ لا يَزول

يا رعاكم الله، ألا فلتعلموا أنّ النّفسَ دائمةُ الدّعوةِ إلى الهَوَى والسّوءِ، وساحبةٌ بمَن أذعنَ لها راضخًا إلى أَسافِلِ الدّرَكاتِ، كيف لا وهيَ من وَضعَت كَفَّها بِكَفِّ من قال: ﴿فَبِعِزَّتِكَ لَأُغوِيَنَّهُم أَجمَعينَ﴾ [ص: ٨٢]. حيثُ أنّها سمّاعةٌ له، قد فَتَنَها بريقُ ما زيّنَهُ لها من الأباطيلِ والأمانِيِّ الكاذبَةِ وَالشَّهَواتِ الرَّدِيَّة.

ذَكَرَ شيخُ الإسلامِ الهرويّ: أنَّ الصَّبرَ على ثلاثِ درجاتٍ: الدَّرجةُ الأولى: الصّبر عنِ المعصيةِ بمُطالَعةِ الوعيدِ إبقاءً على الإيمانِ، وحذراً منَ الحرامِ، وأحسنُ منها الصَّبرُ عنِ المَعصيةِ حياءً. والدََرجةُ الثّانيةُ: الصَّبرُ على الطَّاعةِ بالمُحافظةِ عليها دواماً، وبِرعايَتها إخلاصاً، وبتَحسينِها عِلماً. الدَّرجةُ الثالثةُ: الصَّبرُ في البلاءِ.

فالامتناعُ عن المعصيةِ والإعراضُ عنها، رُغمَ شكاوَى النّفسِ وأنينِها؛ صبرٌ يُؤجَرُ عليهِ صاحِبُهُ ويُثابُ عليهِ، ﴿وَاصبِروا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصّابِرينَ﴾، ﴿إِنَّما يُوَفَّى الصّابِرونَ أَجرَهُم بِغَيرِ حِسابٍ﴾، ولأَرجى ثمَراتِ الصَّبرِ عن المَعصِيَة؛ أن يُفتَح للعبدِ مُقابِلها من طاعةِ الله والقُربَ منهُ والفوزَ بمعيّته وحُبِّهِ وَخشيَتِهِ؛ ما تأنسُ بها النَّفسُ، وتَسكُنُ لهُ الجَوارِحُ، ويطمئنُّ لهُ القلبُ، وتأمنُ لهُ الرّوحُ، ويصلُ به العبدُ إلى حلاوةِ الإيمان ولذّةِ الامتثالِ لأوامرِ الباري جَلَّ وعَلا. قال الإمامُ ابن الجوزي: (لو أنَّ شخصًا تركَ معصيةً لأجلِ الله تعالى لَرَأى ثَمرةَ ذلكَ).

كما قالَ الإمامُ ابنُ القيِّمِ رحمهُ الله: (ذُكرَ للصَّبرِ عنِ المعصيةِ سببينِ وفائدتينِ: أما السّببانِ فالخوفُ مِن لُحوقِ الوعيدِ المُرتَّبِ عليها، والثّاني الحياءُ منَ الرَّبِّ تباركَ وتعالى؛ أن يُستعانَ على معاصيهِ بنِعَمِهِ، وأن يُبارَزَ بالعَظائِمِ، وأمّا الفائِدتانِ: فالإبقاءُ على الإيمانِ، والحَذرُ منَ الحَرامِ).

فإذا دَعَتكَ نفسَكَ إلى عِصيانٍ، وصاحَت تُنادي هَيتَ لكَ؛ ازجُرها حازمًا وقُل: مَعاذَ اللَّهِ، ثمّ أعرِض عنها ولو مُكرَهًا، فإنّ بَريقَ لذّتِهِ كوَميضِ البَرقِ زائلٌ، ومُرُّ حَسرَتِهِ كدَنائَةِ الرّافِضَةِ باقٍ.

اصبِر! "أتُراكَ تصبِرُ لمَحَبَّتِهِ عن هَواكَ فَيَخيبُ صَبرُكَ؟!".

بقلم: الـرَّوْحَــاء

تَذّكِرة

11 Nov, 21:10


«ينبغي لكل ذي لب وفطنة؛ أن يحذر عواقب المعاصي، فإنه ليس بين آدمي وبين الله تعالى قرابة ولا رحم، وإنما هو قائم بالقسط، حاكم بالعدل، وإن كان حلمه يسع الذنوب، إلا أنه إذا شاء عفا، فعفى كل كثيف من الذنوب، وإذا شاء أخذ باليسير، فالحذر الحذر

ولقد رأيت أقوامًا من المترفين، كانوا يتقلبون في الظلم والمعاصي باطنة وظاهرة، فتعبوا من حيث لم يحتسبوا، فقلعت أصولهم، ونقض ما بنوا من قواعد أحكموها لذراريهم، وما كان ذلك إلا أنهم أهملوا جانب الحق عز وجل، وظنوا أن ما يفعلونه من خير يقاوم ما يجري من شر، فمالت سفينة ظنونهم، فدخلها من ماء الكيد ما أغرقهم

ورأيتُ أقوامًا من المُنتسبين إلى العلم أهملوا نظر الحق عز وجلَّ إليهم في الخلوات، فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات؛ فكانوا موجودين كالمعدومين، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلبَ يحِنُّ إلى لقائهم».

ابن الجوزي

تَذّكِرة

11 Nov, 19:10


المضمضة والاستنشاق من غرفة واحدة

عن عبدالله بن زيد رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم تمضمض، واستنشق من كف واحدة .

[ رواه مسلم: 555 ]

#كل_يوم_أدب_من_آداب_النبي

تَذّكِرة

11 Nov, 17:09


عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (دعوني ما تركتكم، إنما هلك من كان قبلكم بسؤالهم واختلافهم على أنبيائهم، فإذا نهيتكم عن شيء فاجتنبوه، وإذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم)

رواه البخاري ومسلم

#كل_يوم_حديث

تَذّكِرة

11 Nov, 13:53


لجان الإمتحانات مش بس بتميِّز بين المجتهد والمهمل، كذلك تميِّز بين القانِع والطامِع.

الأول: طامِع في الكمال والـfull marks وبيسعى وراه باستماتة، حتى ولو في حين غفلة لجأ للحرام -الغش-.
التاني: قانِع بالقدْر المكتوب ليه من الذكاء والقدرة والهمة، وسعيد سعادة مبدئية بالنتيجة طالما هيحصلها بغير سخطٍ من الله.

كلنا على يقين بأن الدنيا فانية لا تساوي عند الله جناح بعوضة، ولكن أحيانًا نغفل عن الثوابت أمام رونق الغايات.

الله رقيب علينا داخل اللجان، ورقابته أحق أن تُراعى من رقابة الملاحظين، فلا تجعلوا الله أهون الناظرين إليكم.

استعينوا بالله، فما عند الله لا ينال إلا بطاعته.

قال ﷺ: "مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا".

نُقل

تَذّكِرة

11 Nov, 09:21


﴿وَيَومَ القِيامَةِ تَرَى الَّذينَ كَذَبوا عَلَى اللَّهِ وُجوهُهُم مُسوَدَّةٌ أَلَيسَ في جَهَنَّمَ مَثوًى لِلمُتَكَبِّرينَ﴾

[الزمر: ٦٠]

#كل_يوم_آية

تَذّكِرة

11 Nov, 07:20


أنا تائبة من ذنبٍ ما، منذ شهرين، لكن نفسي تهوى الرجوع مرة أخرى بعد العديد من الانتكاسات والتوبة مع العلم انى هيأس التوبة مرة اخرى بسبب كثرة الانتكاسات.. انصحينى أرجوكِ لأن هذا الذنب يؤثر علي نفسيا ودراسيا ومن جميع الجهات..

ج / التحدي هذا اعرفي انه على مدى الحياة، وكثرة التوبة على فكرة سبب لنجاتك وصلاح عواقبك في النهاية..

الله لم يقل " إن الله يحب التائبين" بل قال: " التوّابين"..

أي دائمو التوبة، المكثرين منها، المستمرين عليها، الذين يعودون كلما شردوا، ويندمون كلما وقعوا، ويستغفرون كلما أذنبوا، ويعزمون على الإقلاع بعد كل مرة يقعون فيها..!!

هذا سبب محبة الله، فكيف تقطعينه؟!

جاهدي
جاهدي
جاهدي
حتى يهديك الله سبيله
ويمن عليك بالثبات

لو إلى آخر رمق في عمرك

فالله يقول: " والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين".

وزاحمي السيئات بالحسنات، تمحوها، وعالجي الخلوات بالطاعات، وافتحي لك أبواب مع الله سرية في الصدقة وبذل المعروف وتعليم الناس والابتسامة حتى الابتسامة احتسبيها...

والزمي وردك من القران، لينظر الله إلى قلبك النادم، الآسف، المستغفر، فيغفر لك ويحبك..

لا تفرحي بك الشيطان باليأس، فتحكمي على نفسك بالسجن المؤبد، والعذاب الدائم!!

ولئن تذنبي فتستغفري خير لك من طاعة تقيمين عليها فتنتفخين بها ظنا منك أنك التقية الناجية والعجب يحبط العمل!

لا تعاملي نفسك على أنك معصومة وأنك إن أخطأت فأنت سيئة، جاهدي اليأس، فاليأس كفر!

تقولين: أذنبت سأقول استغفري
ثم تعودين فأقول استغفري
ثم تعودين فأقول استغفري
ثم تعودين فأقول استغفري
ولن أتوقف عن هذا القول مهما فعلتِ، لأني أصدّق الله! الله يقول في الحديث القدسي: " فاستغفروني أغفر لكم"

وتأملي طويلًا في قول الله: " إنا وجدناه صابرًا نعم العبد إنه أواب"

اقرئي تفسيرها، وأبحري في جمال ما فيها، واتقي الله في نفسك!

أفنان الجعر

#كل_يوم_سؤال_فقهي

تَذّكِرة

10 Nov, 16:09


الدعاء عند الاستيقاظ من النوم

"الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا، وإليه النشور ".

[ رواه البخاري من حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه : 6312 ]


#كل_يوم_أدب_من_آداب_النبي

تَذّكِرة

10 Nov, 13:05


عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هلك المتنطعون) قالها ثلاثا.

رواه مسلم

في هذا الحديثِ يُحذِّرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن التَّنطُّعِ: وهوَ أنْ يَتقعَّرَ الإنسانُ في الكَلامِ، ويَتشدَّقَ فيه، أو بفِعلِه أو برَأيِه، أو بغَيرِ ذلكَ ممَّا يَعُدُّه النَّاسُ خُروجًا عنِ المَألوفِ، وأَيضًا مِنَ التَّنطُّعِ التَّشدُّدُ في الأُمورِ الدِّينيَّةِ، فكُلُّ مَن شَدَّد على نَفسِه في أَمرٍ قدْ وَسَّعَ اللهُ لَه فيهِ، فإنَّه يَدخُلُ في هَذا الحديثِ، ومِنَ التَّنطُّعِ: أنْ يَتكلَّفَ الإنسانُ ما لا عِلمَ له به، ويُحاولَ أنْ يَظهَرَ بمَظهرِ العالِمِ وليسَ كذلك، أو يُشدِّدَ على نفْسِه أو على غيرِه في أيِّ أمْرٍ جعَلَ اللهُ فيه سَعةً، وتَرْكُ كُلِّ مظاهر التَّنطُّعِ مِنَ الآدابِ الحَسنةِ المأمورِ بِها والَّتي جاءَ بِها الإِسلامُ

#كل_يوم_حديث

تَذّكِرة

10 Nov, 10:02


حدثنا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ حَبِيبًا أَبَا مُحَمَّدٍ، يَقُولُ: لَا تَقْعُدُوا فُرَّاغًا، فَإِنَّ الْمَوْتَ يَطْلُبُكُمْ.

"الزهد لإبن أبي الدنيا 📘"

تَذّكِرة

10 Nov, 07:02


أسأل عن زبدة الكاكاو مع الوضوء؟

ج/ إن كان لها جرم يعني طبقة تغطي الجلد فلا يصح الوضوء مع وجودها ولا بد من إزالتها أولا، وإن كانت مجرد لون كالحناء فلا حرج في الوضوء إذاً وهكذا في جميع النظائر.

الشيخ محمود مداد

#كل_يوم_سؤال_فقهي

تَذّكِرة

08 Nov, 22:55


دين الله موضوع فوق التقصير ودون الغلو، فهو أن يكون المؤمن المذنب خائفا لما وعد الله من العقاب على المعاصي، راجيا لما وعد، يخاف أن يكون المعاصي التي ارتكبها قد أحبطت أعماله الحسنة، فلا يتقبلها الله منه عقوبة له على ما ارتكب من معاصيه، ويرجو أن يتفضل الله عليه بطوْله فيعفو له عما أتی به من سيئة، ويتقبل منه حسناته التي تقرب بها إليه فيدخله الجنة، فلا يزال على ذلك حتى يلقى الله وهو بين رجاء وخوف.

محمد بن نصر المروزي

تَذّكِرة

08 Nov, 21:45


"كَمْ أَزْعَجْتْكَ أُمُورٌ كُنْتَ تَحْسَبُهَا شرًّا
‏حَتَّىٰ رَأَيْتَ مِنْ الرَّحْمَنِ حِكْمْتَهَا

‏فَوّضْ لَهُ الْأَمْرُ فِي كُلِّ الشُّؤُونِ تَجِد
‏لِلصَدْرِ شَرْحًا وَلِلـنَّفْسِ سَكِينَتَهَا"