هو أن الله يخصُّك بالمعيَّة والذِّكر باسمك الشخصي، فتقعد بالدقائق أو الساعات تحفظ كلامه وتردد آياته أو تذكره، وكثير من البشر انصرفوا عن هذا كله؛ يكفيك من هذا قول الله سبحانه في الحديث القدسي: "وأنا معه إذا ذكرني"
هنيئًا هنيئًا لك معيّة رب العالمين!