د. رأفت المصري / أعمال علمية @rafatalmasri_books Channel on Telegram

د. رأفت المصري / أعمال علمية

@rafatalmasri_books


قناة لمدارسة كتب الدكتور رأفت المصري و نشر إنتاجه العلمي المكتوب و المرئي و المسموع

هذه ليست قناة رسمية للدكتور رأفت المصري و إنما أسسها و يشرف عليها مجموعة من محبي و طلبة الدكتور

د. رأفت المصري / أعمال علمية (Arabic)

أهلاً وسهلاً بكم في قناة "د. رأفت المصري / أعمال علمية" على تطبيق تيليجرام! هذه القناة الرائعة مخصصة لمدارسة كتب الدكتور رأفت المصري و نشر إنتاجه العلمي المكتوب و المرئي و المسموع. يمكنك الاستفادة من محتوى متنوع وثري يقدمه الدكتور رأفت المصري، من خلال الكتب التي كتبها والمواد العلمية التي أنتجها بشكل متنوع.

لا تدع هذه الفرصة تفوتك لتعزيز معرفتك وتوسيع آفاقك في عدة مجالات علمية مختلفة. يجمع هذا المساحة الرقمية بين مجموعة من محبي وطلبة الدكتور رأفت المصري، ليشاركوا معك الأفكار والتحليلات والاستنتاجات التي يقدمها الدكتور في أعماله العلمية.

نحن نرحب بكل من يبحث عن قناة تطوير الذات وزيادة المعرفة، فلا تتردد في الانضمام إلينا والاستمتاع بمحتوى مميز ومفيد. انضم اليوم وكن جزءًا من هذه الجماعة المثقفة والمتحمسة للعلم والمعرفة! انضم إلى قناة "د. رأفت المصري / أعمال علمية" الآن.

د. رأفت المصري / أعمال علمية

21 Nov, 13:19


العرب والأعراب!

د. رأفت المصري / أعمال علمية

19 Nov, 20:48


لا علينا إذا لم نصل إلى شاطئ النصر ولن نر إشراقته المهيبة الأخاذة!

الذي علينا أن نتابع الإبحار، فإن هلكنا في الطريق أكمل القوم السُّرى.. ووصل الماجدون في نهاية الرحلة ولا شك!

فملاحظةُ النصرِ وترقبُه مشروعة بمقتضى الفطرة؛
لكن التعلق بالنتائج خطير؛ فهو مورث للإحباط، مشغِلٌ بما ليس محل التكليف:

(فإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا يرجعون).

د. رأفت المصري / أعمال علمية

16 Nov, 03:41


الكتاب : البوصلة الدعوية
المؤلف : رأفت المصري
١٦١ صفحة

د. رأفت المصري / أعمال علمية

14 Nov, 18:51


إذا جاءتك الأخبار التي فيها وعيد الذين كفروا للمؤمنين،
واطلعت على تشكيلة الحكومة الأمريكية الجديدة، وما تكِنُّه من عداء للإسلام ولفلسطين، ومن موالاة للصهاينة المجرمين -"وكل حكوماتهم مجرمة متطرفة"- فما ألذ وقع قول الله في قلبك:
(الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل)!

وما أبرده على قلبك أن تعرف مآلهم وعاقبتهم:
(فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء، واتبعوا رضوان الله، والله ذو فضل عظيم)!

د. رأفت المصري / أعمال علمية

10 Nov, 22:01


أحداث أمستردام تضيء شمعة في ليل الخذلان المظلم،
وتثبت أن الاشتباك مع الاحتلال يمكن أن يأخذ أشكالاً كثيرة ومؤثرة.

هي فرصة لاحت لأولئك الشباب وجدت تحفزاً وجهوزية خلُقية وافرة، وشجاعة واستعداداً لدفع ضريبة الرجولة.

لن ينهزم الاحتلال حتى يشعر أن خسارته لم تعد محتملة،
وأن الضغط عليه قد بلغ به حد الاختناق!

د. رأفت المصري / أعمال علمية

10 Nov, 17:41


من سبائك الشيخ الراشد رحمه الله:


توطين النفس على البقاء تلميذا مهما اقتدي به المقتدون :

وهذا هو عيب الرياسة الدعوية، في جميع درجاتها،
أو الظهور السياسي والانتخابي فى البرلمانات والنقابات،
أو الظهور الإعلامي فى الصحف والقنوات الفضائية ..
فإنها كلها تدع من يشتهر يأنف استمرار جلوسه بين يدي أساتذة الفقه ربما، ويظن فى نفسه الكمال والاستغناء ...
فينقطع، فيستهلك ما جمعه فى أوائل دربه يوم كان يتواضع ويحمل كتابه تحت إبطه يهرول بين مجالس العلم !

فإذا نفد ما معه: لم يعد صاحب عطاء، فيضمر صوابه،
فيزحزه متمردون عن منصبه، يريدون التطوير والتجديد ومواكبة الزمن،
فيلفه يأس وبأس، فينتهي،
وعندئذ يدرك أن لو كان استقام على الطريقة التربوية لسقاه الله من بركات التلمذة علما غدقا،
ولكن هيهات،
فإن النفس إذا تعودت الشموخ بطرت!

د. رأفت المصري / أعمال علمية

08 Nov, 07:31


{وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم} مرحلة متقدمة من المعصية

د. رأفت المصري / أعمال علمية

08 Nov, 07:02


الكتاب : واسجد واقترب
المؤلف : رأفت المصري
١٢٩ صفحة

د. رأفت المصري / أعمال علمية

02 Nov, 22:41


كتبت قبل سنوات في أدب الوعظ، وإليك المقالة،
وكنت قد عنونتها ب:


"قمع الهوى بكتائب التقوى"


-1-
قال:
لم أعلم كيف تسللت إلى قلبي! 
في غفلة منه؟ أم قد فتح هو لها الباب؟
حتى إذا ملكتْه .. 
وشعر بوقوعه أسيرا؛ 
انتفض يطلب الخلاص!
ويبحث عن سبيل النجاة!
لا غرو إن فعل ذلك؛
وعنده بذرة التقوى، وأصل شجرة الإيمان .. 
لا لأن الحب حرام؛ وإنما لانسداد كل طريق دون الوصال المباح!


-2-
وإرواء ظمأ الهوى مما لا سبيل إليه البتة،
ونبتةُ الهوى نبتةٌ ماردةٌ لا تَروى ولا تشبع!
وكلما سقيتَها مما تتطلبه- رغبة في تخفيف حدة أشواكها- ازداد تمردها، وعلا عذقها، وتشبثت جذورها بقلبك حتى لا تنخلع إلا بانخلاعه!


-3-
قال:
وإني لأقف ضعيفاً أمام هذا المرض!
لا أملك له دواءً؛ إلا زاد مِن دائه!
ولا أتيته من جهة إلا أتاني من جهات!
ولا جمعتُ القوى للسيطرة عليه؛ إلا واجهني بألوان الكمائن؛ 
فما كان إلا أن تفرق جمعي وتشتت شملي، 
ثم عدت تحت سياط الهوى واستبداده عبداً يبحث لسيده عن لبن العصفور !!
قال:
يا ويحي! أشكو إلى الله!
أشكو إليه مرارة الأسر
ومراودة النفس الفاتنة
وضعف القلب الشغوف
ورقة العاطفة الأخاذة ..


-4-
قلت:
تدور وصفتي في مقارعة الهوى حول الشرب من نبع التقوى واتخاذها الدواء الأنجع! 
فأدمْ- نوَّر الله بصيرتك- تعاهُدَ شجرتِها؛ 
لتقوى بالتقوى على مجابهة الهوى،
ولتكبح جماح تمرده بلجامها!
ثم استعن - أعانك الله- بالخشية من الافتضاح،
والحياء مِن مواجهة الناس بعواقبه؛
فإن في ذلك تُكْأةً على المواجهة .. وتسليحاً لجيوش العقل في غارتها على معاقل الهوى!


-5-
وإني لأجدك عاقلاً تبصر العواقب، 
لكنك تؤتى من قبل نفسك التي تنزع نحو تمنيتك بالفسحة الموهومة؛ التي يمكن أن تتحرك خلالها، وتلعب في أرجائها!
وإني ناصحك بالفطام .. 
الفطام الذي تدوس فيه رغباتك؛
وإن صاحت النفس ألماً!
وتلجم به جماحك؛ 
وإن حاولت النفس التمرد ..
فالنفس إنما هي طفل لحوح .. فيه مِن حمق الطفولة وبراءتها ..


-6-
وأنت في مقام لا يلتفت فيه أحد إلى تلك البراءة ولا يقيم لها وزناً!! 
فإياك ثم إياك!
والنَّاس لا ترى منك صفاء قلبك
ولا نقيَّ مودتك!
وإنما ترى جنوحك نحو التصابي! 
فتُلعن بينهم وتهان .. 
والله يقينا شرور هذا الامتهان!

د. رأفت المصري / أعمال علمية

01 Nov, 15:53


تصويب:
اشتعال الثورة سنة ١٩٣٦
وليس ٦٣ .. سبق قلم

د. رأفت المصري / أعمال علمية

01 Nov, 10:30


قصيدة الشهيد هي للشاعر عبدالرحيم محمود الذي وُلد عام 1913م في فلسطين في بلدة عنبتا الواقعة في طولكرم،
ودرس في مدرسة النجاح، وعلّم اللغة العربية هناك،
وعند اشتعال الثورة عام 1963م انضم عبد الرحيم محمود الى المجاهدين، وترك التعليم وبقي يكتب الشعر الذي يدعو فيه الناس الى الجهاد حتى استُشهد في معركة الشجرة عام 1948م،
ولُقّب بالشاعر الفلسطيني الشهيد.

أما قصيدته فمما جاء فيها:


ســأحمل روحي عـلى راحـتي وألقي بهـا فـي مهـاوي الـردى
فإمــا حيــاة تســر الصــديق وإمــا ممــات يغيــظ العــدى
ونفس الشـــريف لهــا غايتــان ورود المنايـــا ونيـــل المنــى
ومـا العيش؟ لا عشـت إن لـم أكـن مخــوف الجنــاب حـرام الحـمى
لعمـــرك إنــي أرى مصــرعي ولكـــن أغذ إليــه الخــطى
أرى مصـرعي دون حـقي السـليب ودون بـــلادي هـــو المبتغــى
يلــذ لأذنــي ســماع الصليــل ويبهــج نفســي مســيل الدمــا
وجســم تجـندل فـوق الهضاب تناوشـــه جارحـــات الفـــلا
كســـا دمه الأرض بـــالأرجوان وأثقــل بــالعطر ريــح الصبـا
وعفـــر منــه بهــي الجــبين ولكـــن عفــارا يزيــد البهــا
ونـــام ليحــلم حــلم الخــلود ويهنــأ فيــه بــأحلى الــرؤى
لعمــرك هــذا ممــات الرجـال ومــن رام موتــا شــريفا فــذا
بقلبــي ســأرمي وجــوه العـداة فقلبــي حــديد ونــاري لظــى
وأحــمي حيــاضي بحـد الحسـام فيعلـــم قــومي بأنــي الفتــى

د. رأفت المصري / أعمال علمية

29 Oct, 08:17


هدم مسجد ضرار وكيفية التعامل مع كل ما سُمّي إسلاميًا وهو ليس كذلك

د. رأفت المصري / أعمال علمية

27 Oct, 14:47


تعقيب على ما جاء في مقابلتي على إذاعة حسنى حول إفسادي بني إسرائيل

جاءتني بعض الملاحظات حول المقابلة مع إذاعة حسنى يوم الخميس ١٧ أكتوبر، حول إفسادي بني إسرائيل وتفسير الآيات المتعلقة بذلك من سورة الإسراء.

وانتشر المقطع ولاقى تفاعلاً طيبا بفضل الله،
ولكن وهم بعض السامعين أنني أدَّعي أن الكيان المحتل سيزول وحده وبلا قتال!
وليس هذا هو المقصود بطبيعة الحال، والسياق يدل على ما سأزيده بياناً هنا إن شاء الله:

قلت:
إن معركة التحرير لن تكون بتقابل الجيوش واصطفافها؛ فإن هو الظاهر فيما أفهمه من قول الله تعالى:
(لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر)، ومن قول الله تعالى:
(وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون).

وليس يُفهم من هذا أن الكيان سيزول وحده؛ كما فهمه بعضهم، ولا أدري من أين جاء هذا الفهم؟

سيسقط الكيان المحتل بتوالي ضربات المجاهدين وارتفاع الكلفة على الاحتلال، وغزارة استهدافه، وتضييق الخناق عليه، ورصده في كل زاوية، والنيل منه في كل فرصة..

حينها سيشعر الكيان أن بقاءه صار مهدداً بشكل جاد وحقيقي.. سيبدأ إذ ذاك بالانحسار شيئا فشيئاً..

وسينسحب من بعض مواقعه لظنه أن ذلك سيطيل أمد بقائه، لكنه لن يلبث حتى يسقط،
وسيُسقطه المجاهدون الربانيون.

فذلك قول الله تعالى:
(فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا).

هذا بسط ما أردت بيانه من كلامي في ذلك الحوار، والله الموفق وهو الهادي إلى سواء السبيل.

د. رأفت المصري / أعمال علمية

26 Oct, 07:11


بناء مسجد ضرار، محاربة الدين باسم الدين، منهج المنافقين

د. رأفت المصري / أعمال علمية

25 Oct, 20:20


أبو عامر الراهب ومؤامرة بناء مسجد ضرار

د. رأفت المصري / أعمال علمية

22 Oct, 14:42


واسوأتاه! أضفنا ل"عجزنا":

هوى متبعاً،
وشحاً مطاعاً،
وإعجاب كل ذي رأي برأيه!

وتنازل العقلاء عن النظر،
وتغافل الحكماء عن التريث وطلب الملابسات وتفهم الظروف قبل النطق بالأحكام!

وصارت لغة المزايدات هي السائدة بيننا،
واعتاد بعضنا ألفاظ التخوين!

وكلما كان أحدهم في مأمن ازداد تثريبه على "المتخاذلين"،
فإذا لامس الخطر مساحاته الشخصية تخاذل وتغافل!

وكلما كان أحدهم أقرب إلى الخطر التمس أعذار الخذلان،
فإذا ابتعد: علا صوتُه وارتفع سقفُه، وبدأ بالتثريب على إخوته تخاذلَهم!

اللهم لا كاشف لها إلا أنت!

د. رأفت المصري / أعمال علمية

20 Oct, 18:59


‏لم نعد بحاجة إلى قصص الأبطال الأسطوريون لنرويها لأبنائنا!

‏السنوار يدخل عالم الأبطال الكبار التاريخيين؛ الذين يتناقل البشر قصصهم عبر الأجيال!

‏السنوار من صنف خالد بن الوليد والبراء بن عازب وسلمة بن الأكوع!

1,272

subscribers

46

photos

22

videos