رَاء @maybe1ra Channel on Telegram

رَاء

@maybe1ra


لك هُنا ذِكرى و موعظة 🌱

رَاء (Arabic)

رَاء هو قناة تلغرامية تقدم لك هنا ذكرى و موعظة. تأسست هذه القناة لتوفير جرعة يومية من الإلهام والتأمل والنقاش في مجموعة متنوعة من المواضيع. سواء كنت تبحث عن السلام الداخلي أو تحفيز لتحسين حياتك اليومية، ستجد في رَاء المصدر المثالي. تجمع القناة بين العبارات الملهمة والنصائح الحكيمة لمساعدتك على تحقيق أهدافك وتحفيزك لتكون أفضل نسخة من نفسك. بادر بالانضمام إلى رَاء اليوم لتستفيد من المحتوى القيم الذي يقدمه ولتبدأ رحلة النمو الشخصي والروحي معا.

رَاء

20 Nov, 14:37


إلهي، وخلَّاقي، وحِرزي، وموئِلي ..
‏سُبحانك
‏ما أضيق الطَّريق على من لم
‏تكُن دليله،
‏وما أوحَش البلاد على من لم تكُن
‏أنيسَه!

رَاء

18 Nov, 17:24


"من استحضر تفاصيل ذنوبه التي سترها الله؛ استوحش مما يسمعه من ثناء الناس عليه، وصار مديحهم له يثير مواجعه، لأنه يذكره بالفارق بين ظاهره وباطنه"

رَاء

16 Nov, 15:46


«من النِعَم الجليلة أن يُوهَب الإنسان منطوقًا طيّبًا ولِسانًا كريمًا، يغرف من ينابيع الجمال، ولا يُخرِج إلا القَوْل العَذب الليّن، وما أجمَل عندما تقترن الأقوال الطيّبة بالأفعال المُتمّمة لها؛ فيبلغ المَرء بذلك غاية الحُسن والبهاء».

رَاء

15 Nov, 10:12


قال رسول الله ﷺ:

«اغْتَنِمْ خَمْسًا قبل خَمْسٍ: شَبابَكَ قبل هَرَمِكَ، وصِحَّتَكَ قبل سَقَمِكَ، وغِناكَ قبل فَقْرِكَ، وفَرَاغَكَ قبل شُغْلِكَ، وحَياتَكَ قبل مَوْتِكَ».

رَاء

13 Nov, 22:27


سبحان من سبق خيرُه سؤال عباده

رَاء

08 Nov, 11:20


‏"الإكثار من الحمد والشكر ذكرٌ لله، وتربيةٌ للنفس على الامتنان لعطاياه ونعمه الصغيرة قبل الكبيرة، والأسباب التي تجعلنا نشكر الله ونحمده كثيرة لا تحصى، وفي حمد الله سبحانه اطمئنان للقلب وانشراحه، وتسلية للنفس في همومها وابتلاءاتها، "والحمدلله تملأ الميزان"

‏﴿ وسيجزي الله الشاكرين ﴾

رَاء

04 Nov, 19:12


كلُّ سبل الأُنس دونَ الله مسدودةً، فالسبيل الأنيس متصلٌ باللهِ وهو سبيلٌ في غايةِ العزَّةِ وأشدِّ النَّعيم.

رَاء

29 Oct, 11:14


أنجو بعفوك، لا أنجو بأعمالي.

رَاء

24 Oct, 21:44


«يا رَبّ صَلِّ علىٰ منْ دلَّ أمَّتَهُ نحْوَ الرشادِ ونَحوَ العزِّ والشَرفِ»

رَاء

21 Oct, 14:35


"لا يحمِلنَّكم استبطاء الرزق على أن تطلبوه بمعصية الله، فإن ما عند الله لا يُنال إلا بطاعته"

-محمد بن عبدالله ﷺ

رَاء

13 Oct, 20:49


يتأخر الفرج وكأنّهُ ليس من نصيبك
ثم يبهرك اللهُ بطريقةِ تحقيقه.

رَاء

11 Oct, 08:10


قال ابن القيم رحمه الله :

‏"كان شيخ الإسلام ابن تيمية
‏يسعى في حوائج الناس سعياً شديداً
‏لأنه يعلم أنه كلما أعان غيره أعانه الله"

روضة المحبين (١/١٦٨)

رَاء

04 Oct, 11:31


بين مكة والمدينة قرابة 400كيلو، هذه المسافة قطعها رسول الله ﷺ مشيًا على الأقدام لمدة ثمانية أيام برفقة الصديق رضي الله عنه، وفي جوّ حار ورسول الله يحمل أمتعته وهمّ لا يطيقه أحد من العالمين!

‏- كل ذلك من أجل أن يصلك هذا الدين اليوم وأنت معزز ومنعم، فأكثروا من الصّلاة عليه.

رَاء

04 Oct, 04:59


قيمة الدعاء لا تكمن في الحصول على الإجابة بل في حسن الظن بالله وتأكيد التوكل عليه رغم انقطاع الأسباب: { رب هب لي من لدُنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء، فنادته الملائكة وهو قائمٌ يُصلي في المحراب إن الله يُبشرك بيحيى […] قال رب أنّى يكون لي غلام وقد بلغني الكِبر وامرأتي عاقر }.

رَاء

27 Sep, 06:59


ما قُضي لك هو الخير لك 🤍

رَاء

12 Sep, 03:29


من أعظم مصادر الفرح والسعادة وتعميق الإحساس بالرضا، ملاحظة النِّعَم وتحدث النفس داخلها باستمرار عنها، وشكر الله باللسان المطابق للقلب الممتن امتنانًا مأسورًا بالفرح بملاحظتها والاعتراف بها أمام المنعم بها سبحانه، وتقريرها في النفس بأتم وأبلغ تقرير على وجودها، وحب من أنعم بها.