رَاء @maybe1ra Channel on Telegram

رَاء

@maybe1ra


لك هُنا ذِكرى و موعظة 🌱

رَاء (Arabic)

رَاء هو قناة تلغرامية تقدم لك هنا ذكرى و موعظة. تأسست هذه القناة لتوفير جرعة يومية من الإلهام والتأمل والنقاش في مجموعة متنوعة من المواضيع. سواء كنت تبحث عن السلام الداخلي أو تحفيز لتحسين حياتك اليومية، ستجد في رَاء المصدر المثالي. تجمع القناة بين العبارات الملهمة والنصائح الحكيمة لمساعدتك على تحقيق أهدافك وتحفيزك لتكون أفضل نسخة من نفسك. بادر بالانضمام إلى رَاء اليوم لتستفيد من المحتوى القيم الذي يقدمه ولتبدأ رحلة النمو الشخصي والروحي معا.

رَاء

24 Jan, 09:03


«تعلّم كيف تمارس عبادة الحمد، أنَّ تطلع على تفاصيل حياتك راضيًا قانعًا بما تملك، ممتنًا لما وهبك الله؛ لأنَّك تملك الكثير لكن ينقصك التبصُّر»

- اللهمَّ لك الحمدُ حَمدًا لا ينفَد أولهِ وَلا ينقطِع آخِره.

رَاء

20 Jan, 01:03


‏" إن أرادها لك الله، جعل في تعسيرهم التيسير، وفي ضُرهم النفع، وفتح لها المخرج من بين أبوابهم المُوصَدة!"
تفكّر في هذه الآية دائمًا:

(لِله الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ)"

رَاء

18 Jan, 00:01


أنتَ مُحاط بعينِ اللطيف دومًا وإن كنتَ لا ترى.

رَاء

13 Jan, 21:10


﴿ما لَكُم لا تَرجونَ لِله وَقارًا﴾
" ‏ومن وقاره أن يستحي منه في الخلوة أعظم مما يستحي من أكابر الناس."

‏- ابن القيم.

رَاء

01 Jan, 23:34


"الامتنان لُغة يتقنها أصحاب الأرواح السعيدة، الذين يستقرّ الرِضا في أعماقهم، وترتدي نفوسهم ثياب الطمأنينة، الذين يؤمنون أن النِعَم تنمو بالشكر، وأن الإنسان المُوفّق هو الذي يستحضر العطايا والهبات المحيطة به مهما كانت بسيطة، ويشكر الوهّاب عليها، فتزداد بركةً ونماء".

رَاء

29 Dec, 15:48


‏(الله لَطِیفُۢ بِعِبَادِهِ)

" واللطف من أوصافه تعالى معناه:
الذي يدرك الضمائر والسرائر، الذي يوصل عباده -وخصوصا المؤمنين- إلى ما فيه الخير لهم من حيث لا يعلمون ولا يحتسبون."

- السعدي.

رَاء

27 Dec, 09:10


«وكَان رَسولُ الله -صلَى الله عليهِ وسلمَ- مُنِير الوجهِ مُشْرِقًا محيَّا، يتَلألأ بِالنُورِ البَاهرِ والضيَاءِ الزَاهِر ﷺ»

رَاء

25 Dec, 22:28


‏"فقلتُ للقلبِ لمّا خافَ مُضطربَا
‏وخاننِي الصبرُ والتفريطُ والجَلَدُ

فوّض لمن وسِعَت ألطافهُ أُمَما
‏نعم الوكيلُ ونعم العونُ والمَددُ"

رَاء

24 Dec, 08:22


"أعِزَّ أمرَ الله حيثما كنت، يُعزّك الله"

رَاء

20 Dec, 09:09


" صلى عليك الله في عليائهِ
ما أشرقت من هديكَ الأنوارُ "

🤍

رَاء

17 Dec, 21:27


«قيام الليل بابٌ موصل للمحبّة الإلهية»

في الحديث الصحيح القدسِيِّ يقولُ الله جَلَّ وَعَلَا: "ما يزالُ يتقرَّبُ عبدي إليَّ بالنَّوافلِ حتَّى أحبَّهُ"

- قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: "وقت التهجّد من الليل أفضل أوقات التطوّع بالصّلاة، وأقرب ما يكون العبد من ربّه، وهو وقت فتح أبواب السَّماء، واستعراض حوائج السَّائلين"

رَاء

15 Dec, 03:23


كان أحد الصَّالحين كلَّما مرَّ ببلاءٍ يقول:

« مالكٌ يتصرفُ في أملاكه،
حكيمٌ لا يفعل شيئًا عبثًا »

رَاء

13 Dec, 22:11


تَعرّف على ربك
أبحث عن نفسك
تفقد طاعاتك وسلامة قلبك
﴿ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ

رَاء

10 Dec, 00:14


"الحمدُ للهِ حمدًا لا انقطاع له
‏ فليس إحسانُه عنّا بمقطوع"

رَاء

09 Dec, 01:57


‏"أهم علاقة في حياة المسلم، هي علاقته بالله تعالى، وحتى تظل هذه العلاقة حية، فإن علينا أن نسقيها من ماء التعبد والانكسار والتبتل إليه سبحانه، فكلما كانت علاقتنا بالله جل جلاله قوية كانت هذه العلاقة ضابطة لعلاقاتنا مع جميع الناس وكل الأشياء من حولنا."

رَاء

07 Dec, 12:58


لست بمتأخر ولا متقدم
رزقك يأتيك في الوقت المناسب لك

{وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ}

رَاء

06 Dec, 09:56


عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ:

«إِنَّ أَوَّلَ مَنْ يُدْعَى إِلَى الْجَنَّةِ، الَّذِينَ يَحْمَدُونَ اللَّهَ عَلَى كُلِّ حَالٍ» أَوْ «فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ»

الزهد لابن المبارك| ح 206

رَاء

04 Dec, 20:58


تؤنسني حقًا مقولة الرافعي:

‏ "يجعلُ الله الهموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخبوءة"

رَاء

30 Nov, 17:10


تأتي أيام مهمتها أن تجعل المرء يشعر بنعمة أيام لم يتذوق حلاوتها في حينها، لكنه لا يتعلم درس الامتنان لله على كل لحظة؛ فالبشر كما قال مصطفى محمود: «مصنوعون من الفناء، ولا نُدرك الأشياء الا في لحظة فنائها»

رَاء

29 Nov, 22:32


‏"اختَر لروحك الطيّبة ما يليق بها، من الأشخاص الطيّبين الذين يستحقون قُربك ومودّتك، ومن الأماكن التي تجد فيها الانسجام والسلام، ومن الاهتمامات التي تُلهمك وتُحيّيك، ومن الدروب التي تستمتع بالسَيْر فيها، ومن كل خيارٍ يرتقي بك؛ فإنّ سُموّ اختياراتك يسمو بك."

رَاء

29 Nov, 11:26


الشيخ بندر بليلة في خطبة المسجد الحرام:

‏الأبناء الصالحون هم أعظم إرث تتركونه بعد موتكم.

رَاء

25 Nov, 23:10


إنّك إن استَغفَرت الله وَلَو مرّة في اللّيل، كُتبت من المُستَغفِرينَ بالأسحار؛ فما الذي يَمنعُك من حيازة هذا الفوز العظيم!

رَاء

24 Nov, 03:51


واللهِ ما سكنَ القرآنُ قلبًا، إلا سكّنه 🤍

رَاء

23 Nov, 21:43


‏"ألم تعلم أن الدعاء يُصارع الأقدار ؟

‏حتى هذا الدُّعاء الذي قَد لا تملك غيره،
‏هو أنفع الحلول، وأعظمها، وأقواها تأثيرًا..
قل: ياربِّ غوثك .. ولاتبالِ كيف يأتي المَّدد."

رَاء

20 Nov, 14:37


إلهي، وخلَّاقي، وحِرزي، وموئِلي ..
‏سُبحانك
‏ما أضيق الطَّريق على من لم
‏تكُن دليله،
‏وما أوحَش البلاد على من لم تكُن
‏أنيسَه!

رَاء

18 Nov, 17:24


"من استحضر تفاصيل ذنوبه التي سترها الله؛ استوحش مما يسمعه من ثناء الناس عليه، وصار مديحهم له يثير مواجعه، لأنه يذكره بالفارق بين ظاهره وباطنه"

رَاء

16 Nov, 15:46


«من النِعَم الجليلة أن يُوهَب الإنسان منطوقًا طيّبًا ولِسانًا كريمًا، يغرف من ينابيع الجمال، ولا يُخرِج إلا القَوْل العَذب الليّن، وما أجمَل عندما تقترن الأقوال الطيّبة بالأفعال المُتمّمة لها؛ فيبلغ المَرء بذلك غاية الحُسن والبهاء».

رَاء

15 Nov, 10:12


قال رسول الله ﷺ:

«اغْتَنِمْ خَمْسًا قبل خَمْسٍ: شَبابَكَ قبل هَرَمِكَ، وصِحَّتَكَ قبل سَقَمِكَ، وغِناكَ قبل فَقْرِكَ، وفَرَاغَكَ قبل شُغْلِكَ، وحَياتَكَ قبل مَوْتِكَ».

رَاء

13 Nov, 22:27


سبحان من سبق خيرُه سؤال عباده

رَاء

08 Nov, 11:20


‏"الإكثار من الحمد والشكر ذكرٌ لله، وتربيةٌ للنفس على الامتنان لعطاياه ونعمه الصغيرة قبل الكبيرة، والأسباب التي تجعلنا نشكر الله ونحمده كثيرة لا تحصى، وفي حمد الله سبحانه اطمئنان للقلب وانشراحه، وتسلية للنفس في همومها وابتلاءاتها، "والحمدلله تملأ الميزان"

‏﴿ وسيجزي الله الشاكرين ﴾

رَاء

04 Nov, 19:12


كلُّ سبل الأُنس دونَ الله مسدودةً، فالسبيل الأنيس متصلٌ باللهِ وهو سبيلٌ في غايةِ العزَّةِ وأشدِّ النَّعيم.

رَاء

29 Oct, 11:14


أنجو بعفوك، لا أنجو بأعمالي.

رَاء

24 Oct, 21:44


«يا رَبّ صَلِّ علىٰ منْ دلَّ أمَّتَهُ نحْوَ الرشادِ ونَحوَ العزِّ والشَرفِ»

رَاء

21 Oct, 14:35


"لا يحمِلنَّكم استبطاء الرزق على أن تطلبوه بمعصية الله، فإن ما عند الله لا يُنال إلا بطاعته"

-محمد بن عبدالله ﷺ

رَاء

13 Oct, 20:49


يتأخر الفرج وكأنّهُ ليس من نصيبك
ثم يبهرك اللهُ بطريقةِ تحقيقه.

رَاء

11 Oct, 08:10


قال ابن القيم رحمه الله :

‏"كان شيخ الإسلام ابن تيمية
‏يسعى في حوائج الناس سعياً شديداً
‏لأنه يعلم أنه كلما أعان غيره أعانه الله"

روضة المحبين (١/١٦٨)

رَاء

04 Oct, 11:31


بين مكة والمدينة قرابة 400كيلو، هذه المسافة قطعها رسول الله ﷺ مشيًا على الأقدام لمدة ثمانية أيام برفقة الصديق رضي الله عنه، وفي جوّ حار ورسول الله يحمل أمتعته وهمّ لا يطيقه أحد من العالمين!

‏- كل ذلك من أجل أن يصلك هذا الدين اليوم وأنت معزز ومنعم، فأكثروا من الصّلاة عليه.

رَاء

04 Oct, 04:59


قيمة الدعاء لا تكمن في الحصول على الإجابة بل في حسن الظن بالله وتأكيد التوكل عليه رغم انقطاع الأسباب: { رب هب لي من لدُنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء، فنادته الملائكة وهو قائمٌ يُصلي في المحراب إن الله يُبشرك بيحيى […] قال رب أنّى يكون لي غلام وقد بلغني الكِبر وامرأتي عاقر }.

رَاء

27 Sep, 06:59


ما قُضي لك هو الخير لك 🤍

رَاء

12 Sep, 03:29


من أعظم مصادر الفرح والسعادة وتعميق الإحساس بالرضا، ملاحظة النِّعَم وتحدث النفس داخلها باستمرار عنها، وشكر الله باللسان المطابق للقلب الممتن امتنانًا مأسورًا بالفرح بملاحظتها والاعتراف بها أمام المنعم بها سبحانه، وتقريرها في النفس بأتم وأبلغ تقرير على وجودها، وحب من أنعم بها.

رَاء

01 Sep, 21:45


" قال الله تعالى ﴿وَنُقَلِّبُ أَفئِدَتَهُم وَأَبصارَهُم كَما لَم يُؤمِنوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ﴾

سلوا الله الثبات على الطاعات إلى الممات، وتعوذوا به من تقلب القلوب ومن الحور بعد الكور، وما أوحش ذل المعصية بعد عز الطاعة."

-ابن رجب رحمه الله.

رَاء

25 Aug, 08:00


قال الإمام سَهْلُ بنُ عَبْدِ اللهِ التُّسْتَرِيُّ- رحمه الله تبارك و تعالىٰ - :

‏إذا أراد الله تيسير العبادة على أحد ،

‏فرَّغَهُ لها ،

‏وكفاه مؤنة الرزق .

📙 الحلية  (١٩٩/١٠)

رَاء

23 Aug, 14:22


من التعبّد التلذّذ بالنعم صغيرها قبل كبيرها، حتى لا يُذهب التعوّد تقدريها، فإن كان فكأنما لم تكن؛ لأنها وجدت لِمعرفة الخالق وشكره، فإذا زال استشعارها، زال جوهرها.

رَاء

21 Aug, 19:50


فالعاصي مشؤومٌ على نفسِهِ وعلى غيرِهِ؛ فإنَّه لا يُؤمنُ أنْ ينزلَ عليه عذابٌ فيعمُ النَّاسَ، خصوصًا مَنْ لم يُنكِرْ عليه عَمَلَهُ، فالبعدُ عنه متعيِّنٌ، فإذا كَثُرَ الخبثُ هَلَكَ الناسُ عمومًا.

-📚 #لطائف_المعارف_لابن_رجب (١٧٩)

رَاء

14 Aug, 19:18


‏«لو رُزِق العبد الدنيا وما فيها ثم قال الحمدلله، لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمه من إعطائه له الدنيا؛ ﻷن نعيم الدنيا يزول، وثواب الحمد يبقى»

- ابن القيّم

رَاء

14 Aug, 15:55


قال خُلَيد العصري - رحمه الله :

‏المؤمن عزيز وعفيف عن الناس،

‏ذليل وسؤول لربه.

📙الزهد لأحمد ۱٣۱٨

رَاء

13 Aug, 23:15


-

" ‏إنَّ الله الَّذي يُبغض ذنبك يحبُّ توبتك؛ فإذا أذنبتَ فتُب، قال الله تعالى: (إنَّ الله يحبُّ التَّوَّابين)، وإيَّاك وتركَ التَّوبة خوفَ النِّفاق فهو ذنبٌ آخر، وبه يتمكن الشَّيطان منك."

الشيخ صالح العصيمي.

رَاء

09 Aug, 11:21


خطيب الحرم المكي:

‏اسألوا الله ألا يحرمكم ماعودكم عليه من نعم.

رَاء

08 Aug, 23:17


تفقّد لُطفه الخفي حينَ تُغلق الأبواب أمامك، وتتعقد حبالُ الغوث في شدّتك، ليدلّك على بابه ويمنحك شرف السجود بينَ يديه، حتى إذا تعطّرت الليالي بمناجاتك وأذِنَ تعالى لأبواب السماء أن تُفتح لندائك، ساقَ لكَ فرجًا من سبب قد لا يخطر على بالك! 🤍

رَاء

05 Aug, 17:07


كيف تأتيك الدنيا راغمة:

رَاء

03 Aug, 18:44


ثم تُدرك -بعد مُضيّ الزمان- أن تلك الأسباب القاطعة لم تكن في حقيقتها إلا أسبابًا واصلة، وأن ما ظننته شرًّا كان في حقيقته رحمة، وأن ذلك الطريق المكروه قد انتهى بك إلى غايةٍ ما خطرت على قلبك لحظة، وأن عطاء الكريم ﷻ قد أنساك مرارة التيه ولوعة الابتلاء!