مواضيع دينية @manshur_com Channel on Telegram

مواضيع دينية

@manshur_com


#لله_جهادنا_فاعمل
حِلٌ لكم، حسابنا في الانستقرام ( v.wq37 )

مواضيع دينية (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة "مواضيع دينية" على تطبيق تليجرام! هذه القناة مخصصة لمشاركة المواضيع الدينية والمعلومات الهادفة التي تساعد على تعزيز القيم والأخلاق الإسلامية في حياتنا اليومية. يمكنكم الاستمتاع بالمحاضرات والخطب والنصائح القيمة التي تقدمها مجموعة من العلماء والمشايخ الذين يسعون لنشر العلم والوعي الديني بين المجتمع. إن هدفنا هو تقديم محتوى مميز يساعد على تعزيز الروحانية والتقوى وتوجيه الناس نحو الطريق الصحيح وفق تعاليم ديننا الحنيف. nnهل ترغب في تطوير فهمك الديني والاستفادة من دروس قيمة؟ إذا كانت الإجابة نعم، فقم بالانضمام إلى قناتنا الآن وشاركنا في رحلة تعليمية وروحانية ملهمة. نحن هنا لمساعدتك على تحقيق التوازن بين الدنيا والآخرة وتحقيق السعادة الحقيقية من خلال النصائح والتوجيهات القيمة التي نقدمها. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من مجتمع يسعى للارتقاء بالنفس والعقل والروح. لا تنسى متابعتنا أيضًا على حسابنا في انستقرام لمزيد من المحتوى المفيد والملهم. #لله_جهادنا_فاعمل

مواضيع دينية

19 Nov, 05:03


• ابن عثيمين -رحمه الله وغفر له-

مواضيع دينية

19 Nov, 05:03


-

مواضيع دينية

19 Nov, 04:59


-

مواضيع دينية

15 Nov, 11:30


-

مواضيع دينية

15 Nov, 03:30


-

مواضيع دينية

15 Nov, 03:30


📖🔖

🫧 اللهم صل وسلم على نبينا
محمد
🫧

🟢بَريدُ يـوم الجُمعة:
- قراءة سورة الكهف.
- تحري ساعة الاستجابة.
- كثرة الصلاة على النبي ﷺ.
- غسل الجمعة.
- لبس أحسن الثياب.
- التطيّب.
- السواك.
- التبكير إلى صلاة الجمعة.

مواضيع دينية

15 Nov, 03:28


عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: "مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ".

مواضيع دينية

14 Nov, 15:35


[لماذا نمرض؟!]

قد يبدو هذا السؤال فلسفيًّا بعضَ الشيء، ولكنه سؤال مشروع، لماذا نمرض؟!
وهذا السؤال قد يسأله طبيبٌ لطلابه كمقدمة لشرح أسباب المرض المادية الحسية، ولكنني هنا أسأل فيما هو أكبر من ذلك، وبمعنى آخر: لماذا أوجد الله المرض؟ ولماذا يصيبنا هذا المرض فيخنق ابتسامتنا، وتعترينا الكآبة والتفكير، والألم والوجع؟!

بدايةً؛ يجب أن تعلمَ أن هذه الحياة أوجد الله فيها سُنَنًا جارية تجري على كل البشر، لا تختلف ولا تتبدل عبر الأزمان والعصور، من هذه السنن أن الله يبتلي عباده بالخير والشر؛ تمحيصًا لهم واختبارًا؛ قال تعالى: ﴿وَنَبلوكُم بِالشَّرِّ وَالخَيرِ فِتنَةً وَإِلَينا تُرجَعونَ﴾ [الأنبياء: ٣٥]

فتعالَ أُحدِّثْك عن بعض الحِكَمِ والفوائد للأمراض:

• استخراج عبودية الضرَّاء؛ أي: إن الله تبارك وتعالى يستخرج من المريض عبوديةَ الضراء بإصابته بالمرض، وعبودية الضراء هي الصبر والخضوع، والانكسار والذلة لله، والانطراح بين يديه وسؤاله، وهذه الأعمال القلبية العظيمة لا تتحقق إلا بالابتلاء؛ قال ﷺ: «عَجَبًا لأَمْرِ المُؤْمِنِ، إنَّ أمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وليسَ ذاكَ لأَحَدٍ إلَّا لِلْمُؤْمِنِ، إنْ أصابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ، فَكانَ خَيْرًا له، وإنْ أصابَتْهُ ضَرَّاءُ، صَبَرَ فَكانَ خَيْرًا له. » [صحيح مسلم.]

• تكفير الذنوب والسيئات: فالمرض سبب في تكفير خطاياك التي اقترفتها بقلبك وسمعك، وبصرك ولسانك، وسائر جوارحك؛ قال ﷺ: «ما مِن مُسْلِمٍ يُصِيبُهُ أذًى، مَرَضٌ فَما سِوَاهُ، إلَّا حَطَّ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِ، كما تَحُطُّ الشَّجَرَةُ ورَقَهَا.» [متفق عليه]، وقال ﷺ: «ما يَزالُ البلاءُ بالمؤمِنِ والمؤمنةِ في نفْسِهِ وولدِهِ ومالِهِ حتَّى يَلْقى اللَّهَ وما عليه خطيئةٌ» [رواه الترمذي]، تأمل هنا كيف عبَّر المصطفى ﷺ بلفظ: (ما يَزالُ)، عن دوام واستمرار بعض الأمراض، ثم لاحِظْ جزاءَ هذا الاستمرار: (حتَّى يَلْقى اللَّهَ وما عليه خطيئةٌ)، وفي هذا يتجلى عدل الله ولطفه ورحمته سبحانه.

• الأمراض سببٌ في دخول الجنة؛ فالجنة لا تُنال إلا بما تكرهه النفس؛ كما في الحديث: «وحُجِبَتِ الجَنَّةُ بالمَكارِهِ.» [متفق عليه]، والنبي ﷺ قال للمرأة التي تُصرَع: «إنْ شِئْتِ صَبَرْتِ ولَكِ الجَنَّةُ» [متفق عليه]، وفي الحديث القدسي: «إنَّ اللَّهَ قالَ: إذا ابْتَلَيْتُ عَبْدِي بحَبِيبَتَيْهِ، فَصَبَرَ؛ عَوَّضْتُهُ منهما الجَنَّةَ. -يُرِيدُ عَيْنَيْهِ-» [رواه البخاري]، فالبلايا والأمراض والأحزان من أسباب دخول الجنة.

• ردُّ العبد إلى ربه وتذكيره بمعصيته، وإيقاظه من غفلته: فالمرض والمصائب ترد العبد الغافل عن ربه إليه، وتكفُّه عن معصيته؛ لأنه إذا ابتلاه الله بمرض أو غيره، استشعر ضعفه وذله وفقره إلى مولاه، وتذكَّر تقصيره في حقه، فعاد إليه نادمًا؛ قال تعالى: ﴿وَلَقَد أَرسَلنا إِلى أُمَمٍ مِن قَبلِكَ فَأَخَذناهُم بِالبَأساءِ وَالضَّرّاءِ لَعَلَّهُم يَتَضَرَّعونَ﴾ [الأنعام: ٤٢] قال الطبري -رحمه الله-: "فامتحناهم بشدة الفقر والأسقام؛ لعلهم يتضرعون إليَّ، ويخلصوا لي العبادة".

• ما ابتلاك إلا ليُعافِيَك !
ومن حِكَمِ وأسرار المرض أنه يُخرج ما في نفس الإنسان من أمراض قلبية؛ كالكِبْرِ والفخر، والإعجاب والبَطَر، وغمط الناس واستحقارهم، وغيرها، فقد يبتلي الله شخصًا بمرض في بدنه؛ لكي يعالج قلبه من مرض خفيٍّ استحكم فيه، وربما أوبق ذلك المرضُ القلبي دنياه وآخرتَه، فيبتليه الله بمرض لكي يُنجِّيه ويُذهب ما في قلبه من أمراض؛ ولذلك يقول ابن القيم -رحمه الله-: "لَوْلَا مِحَنُ الدُّنْيَا وَمَصَائِبُهَا، لَأَصَابَ الْعَبْدَ مِنْ أَدْوَاءِ الْكِبْرِ وَالْعُجْبِ وَالْفَرْعَنَةِ وَقَسْوَةِ الْقَلْبِ مَا هُوَ سَبَبُ هَلَاكِهِ عَاجِلًا وَآجِلًا، فَمِنْ رَحْمَةِ أَرْحَمِ الرَّاحِمِينَ أَنْ يَتَفَقَّدَهُ فِي الْأَحْيَانِ بِأَنْوَاعٍ مِنْ أَدْوِيَةِ الْمَصَائِبِ، تَكُونُ حَمِيَّةً لَهُ مِنْ هَذِهِ الْأَدْوَاءِ، وَحِفْظًا لِصِحَّةِ عُبُودِيَّتِهِ،"

هذه بعض حِكَمِ الأمراض، ولله في كل ما يبتلي ويصيب حكمة تفوق فهم البشر وإدراكهم، وعلى المؤمن التسليم لله في كل الأحوال، فإذا أدركتَ لماذا أصابك الله بالمرض، وجب عليك الامتثال لأمره، والتسليم لحكمه، والرضا بقضائه وقدره، فما يأتي من الرب الرحيم اللطيف كله خير ورحمة، وإن كان بعضها مما تكرهه نفوسنا؛
قال سفيان الثوري: "لَيْسَ بِفَقِيهٍ مَنْ لَمْ يَعُدَّ الْبَلَاءَ نِعْمَةً، وَالرَّخَاءَ مُصِيبَةً"، وكما قال بعض السلف: "ارض عن الله في جميع ما يفعله بك، فإنه ما منعك إلا ليعطيك، ولا ابتلاك إلا ليعافيك، ولا أمرضك إلا ليشفيك، ولا أماتك إلا ليحييك، فإياك أن تفارق الرضى عنه طرفة عين، فتسقط من عينه".

#الابتلاءات_والمصائب

مواضيع دينية

14 Nov, 15:35


-

مواضيع دينية

14 Nov, 09:00


قَال ابْـنُ القَيِّـمُ -رَحِمَـهُ الله-:

«قيل لبعض العُبّاد: إلى كم تُتعبُ نفسَك؟
فقال: راحتَها أُريدُ.»
📖 | الفوائد صـ٥٨.

#فوائد

مواضيع دينية

14 Nov, 09:00


-

مواضيع دينية

08 Nov, 06:16


-

مواضيع دينية

08 Nov, 06:08


📖🔖

🫧 اللهم صل وسلم على نبينا
محمد
🫧

🟢بَريدُ يـوم الجُمعة:
- قراءة سورة الكهف.
- تحري ساعة الاستجابة.
- كثرة الصلاة على النبي ﷺ.
- غسل الجمعة.
- لبس أحسن الثياب.
- التطيّب.
- السواك.
- التبكير إلى صلاة الجمعة.

مواضيع دينية

08 Nov, 06:07


عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: "مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ".

مواضيع دينية

05 Nov, 20:40


‏"أمامك إجازة أسبُوع بإمكانك الفوز فيها بختمة"

مواضيع دينية

05 Nov, 20:40


-

مواضيع دينية

05 Nov, 19:10


[ناقصات عقلٍ ودين]

سُئل سماحة الإمام ابن باز - رحمه الله -:
دائمًا نسمعُ الحديث الشريف: «النِّساءُ ناقِصاتُ عقلٍ ودينٍ»، ويأتي به بعض الرجال للإساءة للمرأة، نرجو من فضيلتكم توضيح معنى هذا الحديث؟

الجواب:
معنى حديث رسول الله ﷺ: «ما رَأَيْتُ مِن نَاقِصَاتِعَقْلٍ ودِينٍ أذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الحَازِمِ مِن إحْدَاكُنَّ» فقيل: يا رسول الله، ما نقصان عقلها؟ قال: «أليست شهادة المرأتين بشهادة رجل؟». قيل: يا رسول الله، ما نقصان دينها؟ قال: «أليست إذا حاضت لم تصل ولم تصمْ».
 
بيَّن -عليه الصلاة والسلام- أن نقصان عقلها من جهة ضعف حفظِها وأن شهادتها تُجبر بشهادة امرأة أخرى؛ وذلك لضبط الشهادة بسبب أنها قد تنسى، فتزيد في الشهادة أو تنقصها، كما قال سبحانه: ﴿وَاستَشهِدوا شَهيدَينِ مِن رِجالِكُم فَإِن لَم يَكونا رَجُلَينِ فَرَجُلٌ وَامرَأَتانِ مِمَّن تَرضَونَ مِنَ الشُّهَداءِ أَن تَضِلَّ إِحداهُما فَتُذَكِّرَ إِحداهُمَا الأُخرى﴾ [البقرة: ٢٨٢].
 
وأما نقصان دينها؛ فلأنها في حال الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة، فهذا من نقصان الدين، ولكن هذا النقصُّ ليست مؤاخذة عليه، وإنما هو نقص حاصل بشرع الله عزَّ وجلَّ، هو الذي شرعه عزَّ وجلَّ رفقًا بها وتيسيرًا عليها لأنها إذا صامت مع وجود الحيض والنفاس يضرها ذلك، فمن رحمة الله شرع لها ترك الصيام وقت الحيض والنفاس والقضاء بعد ذلك.
 
وأما الصلاة فإنها حال الحيض قد وجد منها ما يمنع الطهارة، فمن رحمة الله - جلَّ وعلا - أن شرع لها ترك الصلاة، وهكذا في النفاس، ثم شرع لها أنها لا تقضي؛ لأن في القضاء مشقة كبيرة؛ لأن الصلاة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات، والحيض قد تكثرُ أيامه، فتبلغ سبعة أيام أو ثمانية أيام أو أكثر، والنفاس قد يبلغ أربعين يومًا، فكان من رحمة الله لها وإحسانه إليها أن أسقط عنها الصلاة أداء وقضاء، ولا يلزم من هذا أن يكون نقص عقلها في كل شيءٍ، ونقص دينها في كل شيء.
 
وإنَّما بيَّن الرسول صلى الله عليه وسلم أنَّ نقص عقلِها من جهة ما قد يحصل من عدم الضبط للشهادة، ونقص دينها من جهة ما يحصل لها من ترك الصلاة والصوم في حال الحيض والنفاس، ولا يلزم من هذا أن تكون أيضا دون الرجل في كل شيء، وأن الرجل أفضل منها في كل شيء، نعم جنس الرجال أفضل من جنس النساء في الجملة لأسباب كثيرة، كما قال الله سبحانه وتعالى: ﴿الرِّجالُ قَوّامونَ عَلَى النِّساءِ بِما فَضَّلَ اللَّهُ بَعضَهُم عَلى بَعضٍ وَبِما أَنفَقوا مِن أَموالِهِم ﴾ [النساء: ٣٤]، لكن قد تفوقه في بعض الأحيان في أشياء كثيرة، فكم لله من امرأة فوق كثير من الرجال في عقلها ودينها وضبطها، وإنما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أن جنس النساء دون جنس الرجال في العقل وفي الدين من هاتين الحيثيتين اللتين بينهما النبي صلى الله عليه وسلم.
 
وقد تكثر منها الأعمال الصالحات فتربو على كثير من الرجال في عملها الصالح، وفي تقواها لله عز وجل، وفي منزلتها في الآخرة، وقد تكون لها عناية في بعض الأمور فتضبط ضبطًا كثيرًا أكثر من ضبط بعض الرجال في كثير من المسائل التي تعنى بها وتجتهد في حفظها وضبطها، فتكون مرجعًا في التاريخ الإسلامي وفي أمور كثيرة، وهذا واضح لمن تأمَّل أحوال النساء في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وبعد ذلك.
 
وبهذا يعلم أن هذا النقص لا يمنع من الاعتماد عليها في الرواية، وهكذا في الشهادة إذ انجبرت بامرأة أخرى، ولا يمنع أيضا تقواها لله وكونها من خيرة عباد الله ومن خيرة إماء الله إذا استقامت في دينها، وإن سقط عنها الصوم في الحيض والنفاس أداء لا قضاء، وإن سقطت عنها الصلاة أداء وقضاء، فإن هذا لا يلزم منه نقصها في كل شيء من جهة تقواها لله، ومن جهة قيامها بأمره، ومن جهة ضبطها لما تعتني به من الأمور، فهو نقص خاص في العقل والدين كما بينه النبي صلى الله عليه وسلم، فلا ينبغي للمؤمن أن يرميها بالنقص في كل شيء وضعف الدين في كل شيء، وإنما هو ضعف خاص بدينها، وضعف في عقلها فيما يتعلق بضبط الشهادة ونحو ذلك، فينبغي إيضاحها وحمل كلام النبي صلى الله عليه وسلم على خير المحامل وأحسنها، والله تعالى أعلم.

#أسئلة
#النساء

مواضيع دينية

05 Nov, 19:10


-

مواضيع دينية

03 Nov, 23:12


قَال ابْـنُ القَيِّـمُ -رَحِمَـهُ الله-:

«بـالله أَبْلُغُ مـا أسعَى وأُدركُه
لا بي ولا بشفيعٍ لـي من الناسِ

إذا أَيِسْتُ وكـاد اليأسُ يقطعني
جاء الرجا مُسْرِعًا مِن جانب الياس»

📚الفوائد صـ٤٩.

#فوائد

مواضيع دينية

03 Nov, 23:12


-

مواضيع دينية

03 Nov, 04:26


[وبشر الصابرين]
-عزاءكم في الجنة-.

أتراك تنزف في داخلك وتتقطع أشلاء قلبك حزنًا وتسأل متى يُجبر هذا القلب؟

أرأيتم لو تنفتح الدنيا فيضًا من كل شيء، أترون ذلك يجبر عيني التي رأت ما يُذهب العقل أو أذناي التي سمعت صرخات الفجيعة أو عقلي الذي وعى كل هذا الخذلان، فكيف بمن عاش تلك اللحظات وفقد كل شيء وأحب شيء وأعز شيء في لحظة واحدة، أتظنون أن شيئًا من الدنيا العجوز يجبر كل هذا المصاب الجلل؟

أعزائي نحن نؤمن أن أول غمسة في الجنة ستنسينا كل ذلك، ونحن موعودون بشفاء غليل القلوب من عذاب أولئك المجرمون ﴿فَاليَومَ الَّذينَ آمَنوا مِنَ الكُفّارِ يَضحَكونَ ۝ عَلَى الأَرائِكِ يَنظُرونَ ۝ هَل ثُوِّبَ الكُفّارُ ما كانوا يَفعَلونَ﴾ [المطففين: ٣٤-٣٦]

نحن لا نخشى إلا الله، وإلى الله المسير وله نفتدي الدنيا بمن فيها، ولا يضر المؤمن ما فاته من الدنيا.

إننا لنقرأ آيات النعيم فنرتاح ونزداد يقينًا، ونتأمل آيات العذاب فنشعر بنشوة الإنتصار، إننا نرى قصص الأمم السابقة فنعجب لها ونزداد عجبًت من إيمان الصابرين وثواب الله لهم، إننا نرى آيات القدرات الإلهية ونؤمن بأنهم لا يعجزونه ولكنها الدُّنيا دار البلاء ودار التمحيص والمفارقات ﴿وَما كانَ اللَّهُ لِيُعجِزَهُ مِن شَيءٍ فِي السَّماواتِ وَلا فِي الأَرضِ إِنَّهُ كانَ عَليمًا قَديرًا﴾ [فاطر: ٤٤]

نعم هنالك لحظات فرح ستُقبل علينا لأننا مؤمنون، هنالك حياة طيبة تسكن قلوبنا رغم كل ذلك، سمعت لأحدهم يقول "عشت ١٠ سنوات من العذاب فنجاه الله وتزوج بعد ذلك، فقال: جبرني الله بامرأة صالحة عن كل ألم شعرته" نعم هنالك جبر وهنالك لحظات فخر واعتزاز لثبات وصمود المسلمون، هنالك لحظات يتخللها بصيص أمل والأيام حُبلى بما تعجبون، لكن تخففوا من الدنيا ولا تثقلوا كاهل الأمة بالمعاصي، فالأمة جريحة والجبر والنصر يأتي مع الإيمان وقوته.

اعتكفوا على هذا القرآن ستجدون دواءكم وشفاء صدوركم وطمأنينة فزعكم وهدوء أعصابكم فيه، صدقوني ستجدون ما يشفي الغليل، وما يزيد الهمة ويدفع للعمل وحسن المسير.

#الجهاد_والثبات
#القرآن

مواضيع دينية

03 Nov, 04:26


-

مواضيع دينية

01 Nov, 09:33


-

مواضيع دينية

01 Nov, 09:33


عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: "مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ".

مواضيع دينية

25 Oct, 13:16


-

مواضيع دينية

25 Oct, 13:16


تلاوة عبدالعزيز الغويري -رحمه الله-.

مواضيع دينية

25 Oct, 09:55


عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: "مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ".

مواضيع دينية

04 Oct, 03:51


-

مواضيع دينية

04 Oct, 03:50


📖🔖

🫧 اللهم صل وسلم على نبينا
محمد
🫧

🟢بَريدُ يـوم الجُمعة:
- قراءة سورة الكهف.
- تحري ساعة الاستجابة.
- كثرة الصلاة على النبي ﷺ.
- غسل الجمعة.
- لبس أحسن الثياب.
- التطيّب.
- السواك.
- التبكير إلى صلاة الجمعة.

مواضيع دينية

04 Oct, 03:50


عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: "مَن قَرَأَ سورةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعةِ أضاءَ له من النورِ ما بَينَ الجُمُعتينِ".

مواضيع دينية

03 Oct, 15:02


[الحياة الزوجية]

قال الله جل ثناؤه: ﴿وَكَيفَ تَأخُذونَهُ وَقَد أَفضى بَعضُكُم إِلى بَعضٍ وَأَخَذنَ مِنكُم ميثاقًا غَليظًا﴾ [النساء: ٢١]

الزواج من أعمق العلاقات البشرية فيها المودّة والرحمة والسكينة والعطاء، بالمقابل الزواج ليس صك ملّكية وليس شرطًا أن يبنى على الحب وعلى هذا العمق، فيصحّ أن يكون لتبادل منفعة ومصلحة للطرفين وبرضاهما، ولكن لا ننسى أن الله جل ثناؤه جعل ميثاق الزواج ميثاقاً غليظًا؛ فجعل على الرجل واجبات وعلى المرأة كذلك، فعلى الرجل وجوبًا بهذا الميثاق أن يُمسك بالمعروف وعليه المهر، وعليه النفقة والسكنى والغذاء والعلاج طول حياتها، ولا يُري زوجته ما لا يرضاه الشرع عليها، فلا يمد يدًا أو يتمادى بشيء إلا شيئًا أباحه له الشرع ويجب حفظها وحمايتها، فإذا لم يستطع أو يتحمل ذلك فإن الميثاق الغليظ يجعله يُسرحها بإحسان دون ضرر، فلا يأخذ منها مهرًا أو يُجبرها على ما تكره.

جاء عن قتادة في قوله: ﴿وَأَخَذنَ مِنكُم ميثاقًا غَليظًا﴾ والميثاق الغليظ الذي أخذه للنساء على الرجال: إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان. وقد كان في عقد المسلمين عند إنكاحهم: "آلله عليك لتمسكنَّ بمعروف أو لتسرحن بإحسان ". [تفسير الطبري]

وكذلك على المرأة التي رضيت بهذا الزوج ورضيت بالبقاء عنده أن تقوم بالعلاقة الزوجية كما ينبغي فمقابل العطاء عطاء وأخذ، وكل من تتمادى على زوجها بحرمانه من حقه في الفراش أو تنغص عليه حياته مكرًا وجورًا فما ذلك بخافي على علام الغيوب فلتتقي الله ولتصلح ما بينها وبين زوجها إن رضيت بالبقاء عنده، وله الطاعة بالمعروف وتربية أبناءه وصون نفسها وماله، ولا تدخل بيته أحدًا إلا بإذنه، وإلا فلها أن تتركه بما شرعه الله لها كالخلع وترد له ماله وتعبه إن لم يكن لها حق فيهما ويغني الله كلاً من سعته.

#الزواج

مواضيع دينية

03 Oct, 15:02


-

مواضيع دينية

02 Oct, 19:20


-

مواضيع دينية

02 Oct, 19:20


[بغضهم للإسلام!]

من قرأ القرآن وتدبَّره علم عظم بغض اليهود والنَّصارى والكفّار لأهل الإسلام!
علم شدَّة غيضهم، وحُب إضلالهم، ومعاداتهم لنا بشتَّى أنواع العداوة والكيد!

ومن عداوتهم:
دخولهم لبعض المسلمين بطرق شتّى؛ يجذبون بها قليل العِلم والدِّين، فتجدهم يروّجون لبس معيَّن عليه علامات شركية وكفريّة، وأعياد لم ينزل الله بها من سُلطان، وعادات مخالفة للشّرع.

فينجرف بها وخلفها ضعيفي الأنفس، ويستسهل الأمر ويدّعي أنها مجرّد استمتاع!

وما علم المسكين أن الحرب قائمة ضدّة لأجل إضلاله!

فاحذروا من عداوتهم أشدّ الحذر؛ واسعوا لمخالفتهم بكلّ أمر هو خاص بهم، وإيّاكم ودخول جحر الضبّ معهم، فقد قال النبي ﷺ: "لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَن قَبْلَكُمْ شِبْرًا بشِبْرٍ، وَذِرَاعًا بذِرَاعٍ، حتَّى لو سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ" قُلْنَا: يا رَسُولَ اللَّهِ، اليَهُودَ وَالنَّصَارَى؟ قالَ: "فَمَنْ؟" رواه البخاري ٣٤٥٦.

كيف الخلاص؟
بالعلم والتبصّر والتمسك بالوحيين وسؤال الله النجاة والحفظ والثبات.

#الجهاد_والثبات
#طلب_العلم

مواضيع دينية

02 Oct, 18:58


يا كِرام
دعواتكم لأمي بالشفاء ..

مواضيع دينية

02 Oct, 18:58


-

مواضيع دينية

20 Sep, 15:46


#أخبار_علم …💡

#بشرى🎉

تم بفضل الرحمن وكرمه افتتاح قناة الشيخ #عمر_العيد رحمه الله تعالى رحمة واسعة وتقبل ما قدمه فيها
خالصا لوجهه الكريم
وجعل ثوابها جارياً له في قبره إلى يوم يبعثون
ونفع الرحمن بها …


https://t.me/Audioaleid

مواضيع دينية

20 Sep, 15:46


-

مواضيع دينية

20 Sep, 04:02


-