فلسطين ( قناة أرشيفية )

من تشييع الشقاقي في سوريا.

📺 وثائقي عز الدين القسام - مفجر الثورة الفلسطينية الكبرى

مفجر الثورة الفلسطينية وملهم المقاومين
‏الشيخ الشهيد عز الدين القسام

أنشودة عن الأسرى ومن بين الأسماء " الأسير آنذاك يحيى السنوار"/ مهرجان الفن الاسلامي الأول/ الجامعة الإسلامية/ غزة، ١٩٩٤

‏"أن تشاهد الإنسان الذي ضحّى بحياته من أجل أن تكون أنت حر! استقبلَنا بدموعه، كان يبكي وقال لي: الآن تحقق حلمي يا أحلام بخروجكِ.. سألاقي ربي وخالقي وأنا مرتاح"

الأسيرة المحررة أحلام التميمي عن لقائها بالقائد أحمد الجعبري عند تبادل أسرى الصفقة، وهي أول امرأة انتسبت لكتائب لقسام.

‏تهمة أحلام التميمي كانت بأنها أقلّت الشهيد عز الدين المصري لمكان عمليته؛ عملية سبارو عام ٢٠٠١، حُكم عليها بِـ ١٥٨٤ عامًا مع توصية عدم تحريرها في أي صفقة محتملة! لكن تحققت إرادة الله على يد الجعبري الذي عاند إسرائيل وحرّرها رغمًا عن أنف السجان.

عندما زار الجعبري السنوار في خانيونس، ضرب السنوار سلاماً عسكرياً للجعبري احتراماً وتقديراً لجهوده القيمة في تحرير الأسرى، وقال يحيى السنوار له : أنت يا أبا محمد تستحق التحية مني والتقدير"، ثم قبل رأسه.

"من كتاب عن حياة الجعبري"

يظهر في المقطع الشهداء- أحمد الجعبري، وإسماعيل أبو شنب، وإسماعيل هنية- خلال مظاهرة لمطالبة السلطة وعرفات بإطلاق سراح أسرى حماس ومن بينهم الرنتيسي، غزة ١٩٩٨

كان أحمد الجعبري من أوائل الذين اهتموا بتأسيس نواة مكتب إعلامي عام ٢٠٠٠، ومن بين المواقف الجريئة له، موافقته على لقاء -في ضيافة البندقية- الذي كان بمثابة مغامرة إعلامية نظرًا لأنها فكرة جديدة وكان الجهاز العسكري حينها يلتزم السرية. وبالفعل صوّر اللقاء ٢٠٠٥ ونُشِر ٢٠١٤

صورة تجمع الشهداء الشيخ أحمد ياسين وأحمد الجعبري وعبد العزيز الرنتيسي وإسماعيل هنية.

١٤-١١-٢٠١٢ ذكرى استشهاد القائد أحمد الجعبري

كتاب «قائد أركان المقاومة، أحمد الجعبري»
من إصدارات مؤسسة إبداع للأبحاث والدراسات والتدريب - فلسطين - غزة - 2014م

أنتم رجال المستقبل، أنتم أمل هذه الأمة، أنتم درة التاج، أبناء كتائب الشهيد عز الدين القسام"
‏- القائد الشهيد أحمد الجعبري

يذكر صالح العاروري أن الجعبري كان سرعان ما يغلق أوراقه أثناء جولات المفاوضات حال شعوره بأن المحتل يحاول ابتزازه، ويقول لهم "تعالوا فاوضونا على شاليط آخر"

‏🔻وثائقي فلسطين عام 1920 || 🇵🇸
‏يكشف الفيلم عن طبيعة الحياة في فلسطين قبل ما يزيد عن 100 عام، إذ يتتبع مقومات الدولة الفلسطينية في عام 1920 وقبل احتلالها إسرائيلياً بالوقوف على الأدلة والشواهد التي تُثبت وجود دولة مكتملة الأركان بشعب ومتفوقة في جوانب عدة على مستوى المنطقة خلال تلك الفترة ومن ثمّ رصد الدور الذي لعبه الانتداب البريطاني في تراجع فلسطين كدولة وصولاً إلى احتلالها إسرائيلياً عام 1948.

راحت قبل ما تجتمع فيه
غصّة

‏والدة الأسير حسن سلامة ٢٠١١

الشهيد أحمد الجعبري في سجن النقب

‏يظهر في المقطع الشهداء -أحمد الجعبري وإسماعيل أبو شنب وإسماعيل هنية- في مظاهرة لمطالبة السلطة وعرفات بإطلاق سراح أسرى حمااس ومنهم الدكتور الرنتيسي، غزة ١٩٩٨

جباليا ٢٠٠٠

المارينز في شارع حيفا - بغداد ٢٠٠٧

الشهيد يحيى السنوار يستقبل المهنئين بإطلاق سراحه ضمن صفقة وفاء الأحرار، بالقرب من منزله في خان يونس، غزة
١٩ أكتوبر ٢٠١١

الشهيد إسماعيل هنية يستقبل الشهيد يحيى السنوار عند وصوله الى معبر رفح مع مصر بعد إطلاق سراحه ضمن صفقة وفاء الأحرار
١٨ أكتوبر ٢٠١١

الشيخ الشهيد أحمد ياسين خلال حضوره صلاة الجنازة على جثمان الشهيد إسماعيل ابو شنب في المسجد العمري الكبير بغزة ٢٠٠٣

القائد الشهيد أبو العبد يتحدث عن القائد محمد الضيف حفظه الله ٢٠٢١

صورة للأسير حسن سلامة التُقٍطت في السودان، "رفقة عبد الفتاح جابر"

لأنّ من صوّر هذه الصورة قد ذهب إلى بلاد الغربة وخطفه الموت على غفلةٍ منّا، فكانت غربة بلا عودة. ولأنّ القصة التي خلف هذه الصورة يَجب أن تُروى، فهنالك تاريخ أجلّ من أن يندثر بلا توثيق، وأشخاص علينا أن نشكرهم، حتّى لو كان الأمر متأخّراً


تم التقاط هذه الصورة بتاريخ 13/7/1994 ، في منزل خالي ابراهيم رحمه الله. قبل يومين من هذه الصورة وفي مكان آخر كانت تدور معركة ً ضارية في حارة الياسمينة في نابلس بينالشهيدين بشار العامودي وعلي العاصي من جهة، وقوّات الاحتلال من جهةٍ أخرى (المنزل الذي تحصّن فيه الأبطال كان منزل عائلة الشهيد أحمد جادالله الذي استشهد بعدما قامت قوّة خاصة بتصفيته في الانتفاضة الثانية، وأيضاً أمّ الشهيد قد استشهدت في الانتفاضة الثانية بعدما تعرضت لاطلاق نار وهي تقوم بتوصيل الاستشهادي أيمن الحناوي).

كان يحيى عياش متواجداً في نابلس ولكن لم يكن معهم في نفس المنزل، وبعد أن أُعلن عن استشهاد البطلين، قامَ يحيى عيّاش بمغادرة نابلس متوجّهاً إلى قريته رافات. ومن أجل الذهاب إلى القرية كان يتجنّب كل الطرق المعبّدة، فسار بين الجبال ليومين متواصلين، يصحبه ضربة قاسية جرّاء استشهاد صديقين من أعزّ أصدقائه، بشّار الشاب الجميل وعلي رفيق دربه، من الصعب جداً تقبل هذه المأساة، لأن الظرف الذي كان يعيشه يعني أن استبدال هؤلاء الشباب يحتاج إلى معجزة. لم يكن بإمكانك أن تحصل في زمنٍ صعب على رجالٍ كانوا يعدّون أنفسهم لنهاياتٍ مشرّفة بسهولة. وعلى الصعيد العسكري، فإن اغتيال رجلين من شباب القسام كان يعني فعلياً القضاء على 20% من تعداد الشباب المطاردين.

في أثناء مسيره بدون طعام أو ماء، تمزّق حذاءه القديم من شدة وعورة الطريق، وكان قد وجد نفسه قريباً من منزل صديق له يعرفه في قريةٍ مجاورة، فطرق عليه الباب في جزء متأخّر من الليل، ففتح له صديقه الباب بدهشة، وقال له انتظر قليلاً حتّى أخبر زوجتي. وعندما دخل ليتحدّث مع زوجته سمع مشادّة كلامية بينهما بما معناها أنها ترفض وتخاف دخول يحيى عيّاش إلى المنزل، وعندما عاد صديقه ليخبره بذلك، لم يجد يحيى. فقد أخذ نفسه ورحل بصمت.

وصل يحيى إلى القرية والتعب يأكله. تسلّل إلى منزل خالي ابراهيم ووجده نائماً وعنده في نفس الغرفة اثنين من اصدقاء العمل. قام بسحب خالي من قدمه وإيقاظه بهدوء حتّى لا يوقظ من هم معه. أفاق واحتضن يحيى وأخذه إلى منزل والده، حيث كانت زوجة والده رحمها الله يُغمى عليها من مشهادة صواريخ صدام وهي متّجهة نحو تل أبيب من فوق قريتنا، ومن رؤية يحيى عياش بسلاحه على باب منزلها.
بعدما قام عمّ الشهيد(خالي ابراهيم) بتأمين يحيى والإطمئنان بأنه قد نام، ذهب ليخبر عائلة يحيى بقدومه، وعندما أفاق يحيى وجد عائلته بجانبه، وكان خالي قد قام بتجهيز الكاميرا وأجبر يحيى على المواقفة لأخذ الصور بعدما اشترط عدم توزيع الصور أو نشرها (قمنا بدفن الصور لحمايتها من جنود الاحتلال عندما قدموا لهدم المنزل و أخرجناها بعد استشهاده،. كلّ الصور التي كان الشهيد فيها ملتحياً كانت في نفس اليوم، ومنها صورتي مع والدي وهو يحملني).

سنوات كثيرة مرّت منذ آخر مرة اجتمعت بخالي ابراهيم، لم يحدّثني مُطلقاً بهذه القصة بهدف أن يقول لقد فعلت. كان يقول لي القليل القليل، وكأنّه فعل أمراً من الطبيعي أن يقوم به. قمت بتجميع القصة الكاملة من عدة أطراف. أتمنى أن يعود الزمان لآخر لقاء جمعنا، لأقول له: هل كنت تدري وأنت تحمل الكاميرا أنك كُنت تحفر في تاريخنا تفاصيل سينظر لها جميع الشعب بذهول؟ لكلّ الذين قدّموا بدون مقابل، بدون أن يدعوا السؤال يغلبهم ويثني من عزيمتهم، رحلوا وهم لا يعبؤون بما سيحدث من بعدهم، فقد فعلوا ما عليهم، وأكثر. إليهم جميعاً: يقولون مات.. ومثلك لا يحسن الموت إلا.. إذا اختار لحظته الفاصلة.. وفوق المدى.. كانت الشمس ترقب أقمار عينيك حتّى تعود

براء عياش

‏"أسموه سعيد صيام، بسبب سعادتهم بقدومه كونه أول الأبناء، وبسبب حبّهم لرجل يُدعى سعيد"

‏سعيد صيام خلال زيارته للجزائر ٢٠٠٧، متحف الجيش الوطني الشعبي الجزائري، يقف رفقة مشير المصري بجانب الطائرة الجزائرية التي شاركت في حرب أكتوبر ١٩٧٣ ضد إسراىيل.

‏والدة الأسير حسن سلامة ٢٠١١

درس سماحة المفتي العام الشيخ أحمد كفتارو- رحمه الله تعالى- بحضور الشيخ أحمد ياسين والشيخ ناظم حقاني- رحمهما الله- في جامع أبو النور (مجمع الشيخ أحمد كفتارو) في ركن الدين في دمشق يوم الجمعة ٢٦/ محرم/ ١٤١٩ هـ الموافق ٢٢/ ٥/ ١٩٩٨ م.. ثم كلمات من الشيخ المجاهد أحمد ياسين- رحمه الله تعالى- يؤكد من خلالها أن قضية فلسطين هي قضية الأمة العربية والإسلامية كلها.. ولا يحق لأحد أن يتنازل عنها.. وأن أصحاب الحق المسلوب أحق أن يستردوه.. ولابد للأمة أن تستيقظ..

صورة للأسير حسن سلامة التُقٍطت في السودان، "رفقة عبد الفتاح جابر"

‏والدة الجعبري عن ابنها:

عظماء❤️

يوم ترفيهي للأسرى المحررين في منتجع الحرية

الشهيد فتحي الشقاقي: هذه الأمة على موعد مع الدم، دمٌ يلون الأرض، دمٌ يلوِّن الأفق، دمٌ يلوِّن التاريخ، دمٌ يلوِّن الدم.
‏ونهرُ الدّم لا يتوقف، دفاعًا عن العقيدة والأرض والأفق والتاريخ، دفاعًا عن الحق والعدل والحريّة والكرامة.

‏فلم باب الشمس ||
مأخوذ عن رواية باب الشمس
ملحمة سينمائية تمتد لأربع ساعات و38 دقيقة، قسّمت إلى جزءين: الرحيل و العودة.

‏ يرصد بجزءه الاول ملحمة الرحيل والنفي الفلسطيني و البدايات الاولى لاحتلال فلسطين عام 1948.
‏في الجزء 2 يتحدث عن الحرب الاهلية اللبنانية العام 1976 وخروج الفدائيين من بيروت.

‏صنف من بين أفضل عشرة أفلام للعام 2004، احتلّ الفيلم العربي «باب الشمس» المركز الثامن في القائمة التي أعدّتها مجلة «تايم» الأميركية.
‏المخرج مصري الجنسية، والممثلون من تونس ومصر وفلسطين والأردن ولبنان وسوريا..

‏الحكاية هي «عروس عروبتكم» فلسطين، المأساة والحب والخيانة.

باب الشمس - رواية الياس خوري
دار الآداب، بيروت، ١٩٩٨.

‏فلم باب الشمس ||
ملحمة الرحيل والنفي الفلسطيني و البدايات الاولى لاحتلال فلسطين عام 1948.

‏جزء من شهادة الاديب و الكاتب الفلسطيني الراحل عبد اللطيف كنفاني (1927-2019) عن التاريخ الفلسطيني قبل النكبة ، ويتحدث هنا عن مرحلة الثلاثينات و حضوره هو وشقيقه لدروس الشيخ عزالدين القسام في جامع الاستقلال بمدينة حيفا ، وكيف تحول المسجد إلى منبر للعمل الوطني الثوري ضد الاستعمار .

‏«١لقسام كلمة السر.. التي نبقى نفكّ رموزها .. ١لقسام ذهب في خوابي الماء .. امتزج بكل طمي فلسطين، وأنّا لنا أن نلملمه. مولانا الشيخ.. في زمن الردة.. نناديك باسمك فانهض وامسح عن قلب الأمة درن الأيام المتسخة»

- فتحي الشقاقي- مجلة الطليعة ١٩٨٥

عمر البرغوثي أبو عاصف

نائل البرغوثي

اليوم ذِكرى ميلاد الأسير أبو النور، يحكي أبو عاصف عنه: ذكريات نائل وهو طفل كلها معاناة كانت أمي مروّحة من الزيتون وع راسها حزمة وتعبت، حطّت الحزمة وولدت نائل عند الغنمات، كبر سنتين رفسه حصان فكرناه مات ولكن قام نائل، كبر ٨ سنوات ضربته البغلة وكسرت كتفه، كان يلعب جلول وانقطع صبعه

قيسارية.. بلدة احتلها الهاغاناه واستوطنها نتنياهو #حرب_غزة

مجزرة حمام الشط | تونس
في ١ أكتوبر ١٩٨٥ قصفت طائرات الاحتلال "الإسرائيلي" مقرات منظمة التحرير الفلسطينية في منطقة حمام الشط في تونس، وأدت الغارات، التي كانت تستهدف اغتيال أبو عمار وتدمير قيادة المنظمة، إلى استشهاد ٥٠ فلسطينيا و١٨ تونسيا وجرح العشرات.
(وكانت ٦ طائرات "إسرائيلية" ألقت قنابل فراغية إضافة إلى صواريخ جو - أرض على منزل ياسر عرفات (أبو عمار) ومقر "القوة ١٧" والجناح الأمني لحركة فتح.
الغارة التي استغرقت ١٢ دقيقة أدت إلى استشهاد وجرح ١٦٠ فلسطينيا وتونسيا بينهم نساء وأطفال)

*الصور لتشييع شهداء العدوان من أرشيف المتحف الفلسطيني

ضد قرار تقسيم فلسطين | ٣ أكتوبر ١٩٤٧
تضرب فلسطين، اليوم، إضرابا شاملا من مطلع الشمس إلى مغربها، وتشترك البلاد العربية معها في تأييد تام فتتعطل فيها المصالح والمرافق، وما من شيء يدور في خلد هذه الملايين ويشغل بالها كقضية فلسطين..
وهذه أمة قد أجمعت وملأها الصميم على إنقاذ فلسطين..

موال بصوت الشهيدة هدى الشعلان | فرقة مدرسة إسعاد الطفولة ١٩٧٣
استشهدت هدى في مجزرة حمام الشط في تونس ١ أكتوبر ١٩٨٥، بعد أن قصفت طائرات الاحتلال "الإسرائيلي" مقرات منظمة التحرير الفلسطينية..
والشهيدة هدى هي ابنة الفدائي عبد مصطفى الشعلان من منشية عكا ومن أبناء مخيم عين الحلوة، والذي استشهد عام ١٩٦٩ خلال اشتباك مع قوات الاحتلال.

ليس مهما من نفذ العملية، المهم أنها وقعت لتعبر عن رفض الشعبين اللبناني والفلسطيني للاحتلال |

من تصريح للشهيد خليل الوزير-أبو جهاد بعد عملية وقعت في منطقة عاليه بجبل لبنان يوم ٣ أكتوبر ١٩٨٢، حيث نصب مقاتلون كمينا لقوات الاحتلال الصهيوني وأسفرت عن مقتل وجرح عدد من الجنود الصهاينة