وفاء الراجح @wafaalrajeh Channel on Telegram

وفاء الراجح

@wafaalrajeh


https://mobile.twitter.com/WafaAlrajeh

وفاء الراجح (Arabic)

وفاء الراجح هو قناة على تطبيق تيليجرام تهتم بنشر المحتوى الثقافي والتثقيفي بطريقة شيقة وممتعة. تديرها المستخدمة wafaalrajeh التي تحرص على تقديم معلومات قيمة ومفيدة لجمهورها. تحتوي قناة وفاء الراجح على مجموعة متنوعة من المقالات والفيديوهات التي تغطي مواضيع مثل التاريخ، الأدب، العلوم، والفنون. كما تشجع القناة على التفاعل مع المتابعين من خلال تنظيم مسابقات ونشر استطلاعات الرأي. إذا كنت من محبي تعلم المعلومات الجديدة واكتساب المعرفة، فإن وفاء الراجح هي القناة المثالية لك. تابعها الآن على تيليجرام لتستمتع بمحتوى مميز ومفيد.

وفاء الراجح

05 Aug, 00:40


ما أتعس المرء المأمول بالضوء، وما أقبح الظلام الذي يرتب له الحضور.

وفاء الراجح

26 Jul, 23:40


أكتب لأنني أود الخروج عني قليلا، أكتب لأوثق أنني تحررت يوما.. تحررت من الحياة المائعة التي شكلتني مثلما تريد.. الخروج مطلب المرء، والانصياع له واجب لابد منه ولو مرة. وطالما أنني دونت ذلك، أشعر الآن بمتعة التحليق في الفضاء الذي جئت منه.

27 Jul

وفاء الراجح

05 Jul, 00:57


أنا بلا كتف والذين بلا أكتاف يعرفون معنى ان يقضي المرء حياته عاجزا عن حمل الأذرع والحقائب والمصافحات.

وفاء الراجح

15 Jun, 03:05


‏من رسائل نيكوس كازانتزاكيس إلى حبيبته:


اكتبي لي مطوّلاً. إن رسائلكِ جافة وصارمة كالتقارير ، كما لو أنكِ تخشين أن يقرأها أحدهم!

وفاء الراجح

10 Jun, 13:04


نضعُ الميّتَ في تابوت من خشب
لنوهم الأرض بأننا جئنا لزراعة شجرة


-كاظم خنجر

وفاء الراجح

10 Jun, 12:59


لقد تساوى كل شيء في نظري وأصبحت الرحلة التي كنت أنتظرها منذ زمن جاهزة للانطلاق. كان بودي أن أصطحب معي الكثير من الذكريات التي كنت أعتقد أنها جميلة لكن وبفضل أصحابها ذهبت أدراج الرياح. لا شيء حقيقي الآن سوى هذه الرسالة وآمل أن تكون جدية بعض الشيء مثلما كانت حياتي السابقة. نجوت بأعجوبة من الغرق في البحث عن الضوء، وبات الظلام جاهزا أيضا ليمنحني دلالة الطريق. لا أر في الأماكن جمالا سوى تلك التي خلقها الإله في الأرض وهذا يكفي لأبتسم قليلا قبل ذهابي. وددت أن أبعث لك لكنك وكما تعرف لست بالجوار لتقرأ رسالتي، لكني أعرف أنك تشعر وهذا بحد ذاته سببا آخر لأبتسم. لقد حصلت على ابتسامتين وطريق فماذا أريد أكثر من ذلك؟!


وداعا ..


‏10 Jun

وفاء الراجح

23 Apr, 22:57


لماذا لا تحبنا الدُنيا؟!

وفاء الراجح

19 Apr, 00:49


يبقى المرء وحيدًا مثل عصفور في قفص
‏يظن أن بابه المفتوح
‏فخ.

وفاء الراجح

18 Apr, 00:03


وددت أن انتصر لأشعر بقيمة الأشياء التي تجاوزتها بالقوة.

وفاء الراجح

29 Mar, 00:06


عزيزي ...

‏أجد صعوبة في فهم الجزء الذي مضى من حياتي، وأنني بمعرفتي تلك أشفق علي، وذلك أسوأ ما يرتكبه المرء إزاء نفسه.

‏7 Mar

وفاء الراجح

27 Mar, 23:36


أحرس حياتي كأنني مأوى قائما على الحماية. ليس بيده شيئ سوى أن يظل صامدا للأبد.

‏28 Mar

وفاء الراجح

27 Mar, 00:34


خطر على بالي أن أكتب لك. لا أعلم لماذا؟! وما السبب الخفي وراء هذه الحاجة المفاجئة التي جعلتني افتح مذكرتي وأنخرط في الكتابة كما لو أنني أعرفك منذ زمن بعيد. أشعر برغبة في البكاء أو ربما كانت رغبة في الاتكاء على نفسي، فحين يحتاج المرء الكتابة لأي سبب كان، فهو يحتاج التقرب من روحه. وأنا أحس بأنني تذكرت روحي نعم تذكرتها كأنها من أعز الصحاب الغائبين، ماذا أقول لك؟! وكيف أكتبه؟! مشقة يصعب علي تفسيرها. لكنني أود أن أخبرك بأنني أحتاج البكاء طويلا .. طويلا .. أحتاج أحزاني، وآلآمي، ومتاعبي، وأحتاج أن أتوقف قليلا عن نسياني، والهروب إلي كأني طاقة الفرج.



27 Mar

وفاء الراجح

13 Mar, 08:20


.

وفاء الراجح

08 Mar, 11:53


‏منذ قليل مررت بصوت أعادني إلى ما قبل سنتين من الآن:

‏⁦ https://youtu.be/5Qm85lhFBx8⁩

وفاء الراجح

15 Feb, 17:51


قصتي( بائع الساعات) على القبس الثقافي:

‏ ⁦ alqabas.com/article/5906353⁩

وفاء الراجح

14 Feb, 15:21


تعب

وفاء الراجح

13 Feb, 23:17


أصبحت الكتابة عن الألم سيئة للغاية، لا جدوى من تذكره ولا راحة في نسيانه. وحدها القراءة ممري الآمن تجعلني أشعر بمتعة التنقل بين الأحوال.