سُبحانَ الذي يُلهمنا الدُّعاءَ فنَدعوه ثُم يُلهِمُنا
الحُبَ فنُحبه ثُم يُلهِمُنا الشَوقُ فنَشتاقُ إليه
سُبحان الذي إن نسيناهُ تِهنَا و إن ذكَرناهُ رُفِعنا و
إن سجَدنا له صفا القلبُ على ما فيهِ من أثقالِ
الحياةْ اللهُمَ إنا ضُعفاء دونِك تخترِقُ الأيامُ
صدورِنا لولا صَلابةِ الإيمان فإرزُقنا يا رحمَن حُبِك