قال النّبيّ ﷺ: "يدخل الجنّة أناس أفئدتهم كأفئدة الطّير". 🤍
قيل: رقّتها وضعفها.
وقيل: أنّها ذات خشية واستكانة، سريعة الاستجابة والتّأثّر بقوارع التّذكير، سالمةً من الشّدّة والقسوة والغلظة والغلّ والحسد.
وقيل: في توكّلهم على الله مثل الطَّير التي هي أعظم المخلوقات توكّلًا على الله.