يفرّق المسيري بين الذات والظاهرة المدروسة، حيث يقرر أن الواقع الخارجي موجود في طبيعته وماديته وموضوعيته واستقلاله، خلقه الله خارج وعينا وإدراكنا وإرادتنا، ولكننا لا نعيه إلا من خلال النماذج والخرائط الإدراكية، التي تبقي وتستبعد وتهمِّش وتضع في المركز (بؤرة الاهتمام) ما تريد من هذا الواقع، وفق تحيزاتها، ورغباتها، وثقافاتها، وقيمها.
المنهج المعرفي والنموذج التفسيري في فكر عبد الوهاب المسيري؛
إشكالات الوعي والتحيز والقيم
أ.د. مصطفى عطية جمعة
للقراءة والتحميل:
https://nama-center.com/Articles/Details/41515
#مقالات_نماء
#مركز_نماء_للبحوث_والدراسات
المنهج المعرفي والنموذج التفسيري في فكر عبد الوهاب المسيري؛
إشكالات الوعي والتحيز والقيم
أ.د. مصطفى عطية جمعة
للقراءة والتحميل:
https://nama-center.com/Articles/Details/41515
#مقالات_نماء
#مركز_نماء_للبحوث_والدراسات
